‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص محارم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص محارم. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 16 يونيو 2015

كس اختي عائشة قصص محارم حقيقة



نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام ببيئة متدينة و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء و شفاف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل و كان امام بيتنا الريفي بحرة جميلة و كانت تنظف عائشة كل يوم تلك البحرة و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان — ندمت على فعلتي قليلا لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ اصبحت اتابعا و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها و ذات يوم عدت من المدرسة مبكرا لارى ما كنت احلم به
دخلت المنزل و سمعت صوت ماء بالحمام اقتربت و نظرت من شق الفتاح كانت اختي عائشة تجلس على كرسي و ترفع قدمها لتضعها على كرسي اخرى و تقلم اظافر قدميها و هي عارية اتجه نظري فورا بين فخذيها ااااااااااه ماذا رايت كان كسها محلوق ااااه من كس لا يفصلني عنه سوى باب صغير اخرجت زبي و تاملت كسها كانت شفلره منتفخة و كانها قد انتاكت بعشرون زب فرغت من تقليم اظافرها و بدأت بالحمام اخذت تدعك اثداؤها و تتمحن مع الشامبو و رفعت رجلها لتضعها على كرسي الحمام و تغسل كسها و تفركه بطريقة دائرية يا للهول اختي محترفة كيف تعلمت هذا — تسارعت انفاسي و سرعان ما قذفت على مشهد سكسي مثير – اثار فضولي لاعلم كيف تعلمت اختي اخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها اصبحت اراقبها ليل نهار و بعد ان نام الاهل تسللت لغرفتها لارى اضواء تتبدل لكنها خافتة اقتربت لانظر من شق الباب لاجدها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالازرار هاهااااااااا اذا اختي عائشة مدمنة نت لم يغمض لي جفن و في الصباح دخلت اليها و قبلتها على اساس قبلة اخوية لكن قبلة حركت زبي فعندما احتك بها شعرت به فنظرت اليه و قد رفع بيجامتي فتبسمت و انصرفت يااااااااااي شعرت بنشوة غريبة مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الاخيرة لاجد مواقع السكس التي زارتها اختي عائشة كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم اختي المستعار لاجد اسمها و تضع صورة رمزية لكسها هو لقد شاهدته بالحقيقة و الان تنشره اختي فكم زب قد قذف على تلك الصورة اليس اخوها اولى بهذا الجمال ارسلت لها طلب صداقة فوافقت و تكلمنا عن طبيعة عملنا و طلبت منها ان نلتقي و اني معجب بكسها كثيرا فقالت ما زلت عذراء قلت لها انيكك بطيزك فقالت جد قلت نعم قال موافقة و اخذت ابالغ بشتمها و نكتها باشد العبارات و هي كانت قحبة محترفة و بعد ساعة كان زبي قد تحجر قلت لها اين يديكي قالت تلعب بكسي فقلت اذا جيت لعندك ممكن نيكك فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل تقدر تجي فقلت اذا جيت فقالت اي بسمحلك تنيكني فقمت و قلت هذه فرصتي و فتحت غرفتها ببطئ لاجدها تلعب بكسها عارية فاغلقت الباب بهدوء و اقتربت من اذنها و قلت لقد جئت و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها و قبلتها و حاولت ان تغطي كنزها فقلت لها لا تغطي شيئ انا من ناكك منذ قليل خافت و تحول كبرياؤها و عنفوانها الى قطة وديعة فسألتني كيف هيك عملت فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و انا بحلم فيكي و قاطعت حديثها بقبلة جريئة فتهيجت و تمحنت فعلمت انها غرقت مددت يدي لكسها ااااه كان مبلول فمسكت يدي قلت لا تخافي فرشاي بس مصيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و افخاذها و اخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله وضعت زبي على كسها ليفرشيه صعودا و هبوطا و فركت خرم طيزها باصبعي ادخلت اصبع فتالمت فقلت لا تخافي اصبحت اخرج من كسها لاضع على طيزها عندها هاجت و قلبت 69 ليصبح كسها فوق فمي و امسكت زبي لترضعه باحتراف ادخلت اصبع بطيزها ثم اصبعين لم اعد احتمل سحبتها عني لاضعها وضع الكلب و كانت طيزها طرية و ناعمة ادخلت راس زبي فتهدت ثم اخرجته وضعت بصاق و ادخلته من جديد فدخل لعبت باثدائها حتى ترتخي فدخل و اولجته بالكامل فكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني ااااه اووووه طيزززززي اووووه لكني لم اتمالك نفسي فقذفت داخل طيزها عنها تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصرع لتخرج ما تبقى منه قبلتني و ضحكت و قالت اااه يا عفريت و اصبحنا نمارس الجنس كل ما سنحت الفرصة ثم تخرجت و اصبحت تدرس ابتدائي و تزوجت من زميلها و سكنت بالمدينة و بعد فترة اصبح عملي ايضا بالمدينة فاشتريت منزلا بمشروع دمر و كنت ازورها بين الحين والاخر ليوم اتصلت بي و قالت انها قادمة و معها طفلها الرضيع و كانت تبكي و عند وصولها فهمت انها تشاجرت مع زوجها فقلت لها اهدئي طبيعي بيصير بين الازواج قومي ارتاحي حتى نهيئ شي نأكله بدلت ملابسها و لحقتني عالمطبخ و قالت ماذا تفعل فنظرت اليها يااااا لطيف مين امامي شو هالحلا فضحكت و قالت بلا غلاظة كان روب نوم وردي يظهر اكثر ما يخفي فقلت لها الزواج محلاكي يا ملعونة فضربتني على كتفي و مضت لتشعل الغاز فكانت مؤخرتها ترج كانها في مهجتي فلم اتمالك نفسي اقتربت منها و قلت لها زوجك يستحق مني هدية فقالت ليش لانه ازعجني فقلت لا لانه و صمت و قبلتها على عنقها و انا خلفها و عصرت ابزازها فقالت خلص فمسكت خيوط روبها لازيلهم عن اكتافها و هي تتعصر و ترفع براسها فعلمت انها استوت سقط روبها و لم تكن تلبس شيئ تحته فقلت هيئتي نفسك الي ما فتبسمت و ارتمت بحضني لاحملها لسريري لعقت و مصمصت و ومصت زبي و الان لا حواجز ادخلت زبي بكسها و سالتها هل موعد اخصابك قالت لا فترة الامان فكان كسها كالنافورة من شدة السوائل حيث اختي عائشة من نوع النساء الشبقات تملك كسا فريدا شفار نافرة تجنن عالمص نكتها بكل الوضعيات شعرت بقرب قذفي حاولت اخراج زبي من كسها لكن ضغطتني بساقيها فانفجر حمم هائلة داخل كسها و بدأ يتسرب كان منظرا مثيرا كس ابيض و وردي ينقط لبن ابيض ثم نهضت بشراسة لتمتص زبي المبلول و شفطته و ابتلعت ما علق عليه من مني فقلت لها يا ممحونة صايرة فنانة و ضحكنا و دخلنا الحمام و اغتسلنا و حتى الان عم نيك اختي عائشة حبيبتياختي عائشة حقيق

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة قصص سكس نار

 
نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…

قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها…

يا لك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحد في لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك من حيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم…

تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”

في الجهة الأخرى من الخط شعر أحمد بتهيج شديد وبدأ زبه بالانتصاب شيئا فشيئا وكيف لا فإن أي شاب تأتيه مثل هذه الرسالة من فتاة هائجة سوف يتفاجأ مفاجأة سارة ويحصل لديه انتصاب شديد…ولِم لا؟ فقد أصبح تحت تصرفه فتاتان تضعان كسيهما تحت تصرفه ليفعل بهما ما يشاء ولو كان ذلك عن بعد…

فتح أحمد الكاميرا ليري الفتاتين زبه المنتصب بقوة فحدقت المراهقتان بزب أحمد الكبير الصلب ورأسه الأملس المنفوخ بشدة حيث كان أحمد يحركه ويفركه ويدعكه بإغراء أمام الكاميرا وهو يشعر بمتعة غريبة…

طلب أحمد من أميرة فتح كاميرتها ليراهما ويمتع نظره بجسديهما…
وعندما فتحت أميرة الكاميرا شاهد أحمد فتاتين مراهقتين صغيرتين مستلقيتين بجانب بعضهما وهما عاريتان تماما وهنا ازداد تهيج أحمد فأخذ زمام المبادرة وأصدر الأمر التالي:

أميرة، افتحي فخذيكِ للنهاية ومدي يدك اليمنى إلى كسك وافتحي شفتيه …
سلوى، ادخلي بين فخذي أميرة، وقربي فمك وأنفك من كس أميرة، شمي كس أميرة ثم اطبعي قبلة حارة على شفتي كسها…هذه القبلة هدية مني لك يا أميرة، أنا بصراحة أتمنى الآن أن أكون مكان سلوى لأقبل شفتي كسك يا أميرة…ولألحس كسك أيضا…
(أحمد يلعب بزبه وهو يرسل هذه الرسالة)
أميرة (وهي تنظر إلى زب أحمد المنتصب وهو يتلوى كالثعبان): شكرا أحمد سأغمض عيني وأتخيل أنك تقبل شفتي كسي…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح … ما أحلى قبلتك يا أحمد…حبيبي، ممكن تلحس لي كسي؟
أحمد: سلوى مدي لسانك والحسي كس أميرة لحسا شديدا، من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار….
أميرة: آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآه الحس كسي يا حبيبي…الحسه، ارضعه، التهمه، قطِّعه…كسي اليوم الك…
أحمد: أميرة، هل تحسين بفراغ في أعماق كسك وتتمنين أن يدخل فيه شيء ليملأ ذلك الفراغ؟؟؟
أميرة: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياريييييييييييييييت يا أحمد ياريت كنت بين أفخاذي لتملأ كسي المولع بزبك المنتصب الذي أراه الآن يتحرك ويتوتر على شاشة حاسوبي الصغير…
أحمد: سلوى، امسكي الزب الاصطناعي، ابصقي على رأسه ثم أدخلي الرأس بعناية وببطء في كس أميرة المفتوح أمامك…

تبصق سلوى على رأس القضيب الأصطناعي ثم تفرك بصاقها عليه وتفتح كس أميرة وتضع رأس القضيب الاصطناعي في فتحة كسها ثم تدفعه إلى الأمام بلطف فيدخل الرأس في كس أميرة…
أميرة: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه كسسسسسسسسسسسسسسسسسي، أدخليه بسرعة في أعماق كسي يا سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أدخليه كله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

سلوى تتابع إدخل الزب الاصطناعي في كس أميرة…
أحمد: زبي في كسك يا أميرة…والآن سأنيك كسك…
أميرة: ايوه يا أحمد نيكني نيك كسي فوت زبك للآخر كسي جوعان… كسي مولع…
أحمد: سلوى، حركي الزب في كس أميرة إلى الأمام والخلف
أميرة: بسرعة يا سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بسرعة بسرعة بسرعة… بسرعة أكثر….
أحمد: أنا الآن بنيك كسك يا أميرة…
يظهر زب أحمد على الشاشة وهو يدعكه بقوة أمام الفتاتين الصغيرتين…
سلوى: ما بكِ يا أميرة
أميرة لا ترد
سلوى: أحمد أحمد …
أحمد: نعم سلوى
أميرة لا ترد ولا تتحرك، أنا خائفة، ماذا أفعل يا أحمد؟؟؟
أحمد: لا تخافي يا سلوى
سلوى: أحمد أرجوك قل لي ماذا أفعل أنا خائفة جدا…
أحمد: طيب اذهبي ونادي أحد الموجودين في البيت حتى يعتني بها…
سلوى: حسنا، سوف أنادي على أخي محمود وهو طبيب…

سلوى تذهب ثم تعود ومعها أخوها وهو شاب صخم طويل القامة يحمل بيده حقيبة إسعاف…
عندما يرى محمود ابنة عمه أميرة مستلقية على الفراش عارية وفخذاها مفتوحان وبينهما كس كالقشطة يكاد يخلو من الشعر… يتهيج بشدة ولكنه كطبيب يقوم بفحص كس أميرة حتى يتأكد من عدم حصول نزيف داخلي في مهبلها…
يمد يده على شفتي كسها يفتحهما وينظر داخل كسها ثم يمد أصبعه ويدخله في فتحة كس أميرة وعندما يخرخه لا يبدو عليه أي اثر للدماء أو النزيف…هنا يشعر محمود فجأة أن زبه قد انتصب بشدة وهو بين فخذي أميرة…
هنا يغلق أحمد كاميرته ، فتقوم سلوى بإيقاف كاميرتها أيضا.

يُخرج محمود زبه فيبدو زبه في أوج انتصابه يدق قلب محمود بشدة ويتسارع تنفسه…يمد محمود يده إلى حقيبة الإسعاف فيستخرج أنبوبة صغيرة تحتوي على مرهم قاتل للحيوانات المنوية ويفتح غطاءه ثم يفتح كس أميرة ويعصر قليلا من هذا المرهم في كس أميرة ثم يعيد التيوب إلى الحقيبة وهنا يحس أنه زبه على وشك الانفجار من شدة الانتصاب …يقرب رأس زبه من فتحة كس أميرة فينتابه إحساس جميل دافئ وناعم ثم يضع محمود رأس زبه المنفوخ بين شفتي كس أميرة ويبدأ بالفرك والدعك وسرعان ما يجد رأس زب محمود فتحة كس أميرة فيدفع محمود رأس زبه إلى الأمام في كس أميرة…
محمود(وهو يتأوه من شدة اللذة): آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ما أطيب كسك يا أميرة…

يتابع محمود دفع زبه بإصرار شديد في كس أميرة حتى يغوص كله وبكامله داخل كسها…
أخته سلوى تحملق بدهشة واستغراب في زب أخيها وهو يدخل في كس أميرة ويغوص فيه للآخر، سلوى تتهيج يبدأ كسها بالبلل، محمود يضع رجلي أميرة على كتفيه وينيك أميرة بنهم وشهوة قوية رغم أن أميرة لا تزال فاقدة الوعي…سلوى تستلقي بجانب أميرة وتفرك كسها وهي تنظر إلى أميرة وهي تنتاك باستسلام وخضوع وقد بدأ الوعي يعود إليها شيئا فشيئا…تنظر سلوى إلى وجه أخيها محمود فيرى فيه وحشا جنسيا كاسرا، في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة تزول كل الحواجز والعوائق وتتلاشى كل الموانع والحواجز وتتمنى سلوى وهي تفرك كسها المولع أن يكون زب أخيها محمود في أعماق كسها أيضا… تفكر سلوى في زب أخيها وهي تفرك أشفار كسها المبللة فتحس بمتعة رهيبة… يتابع محمود نيك أميرة وقد بتواتر أسرع …يبدو أن محمودا كان محروما من الكس لفترة طويلة وهذا واضح من طريقة نيكه لأميرة كما يبدو أن كس أميرة ساخن وشهي إلى درجة أن محمود لا يستطيع الصمود في أعماقه أكثر من دقائق معدودات ولا يلبث أن يدفع زبه في أعمق أعماق أميرة وقد شعر أنه سوف يقذف منيه داخلها ثم يشهق ويتأوه بقوة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ويقذف منيه الحار في رحم أميرة…

بعد أن يفرغ محمود شهوته في كس أميرة، تحين منه التفاتة إلى أخته سلوى فيرى أخته سلوى مستلقية تلعب بكسها من شدة التهيج… وما أن يخرج محمود زبه من كس أميرة حتى يتوقف لحظة ليفكر بما سيفعله في اللحظات القادمة…ولكن الشهوة الجنسية تسيطر على كل كيانه فتشل تفكيره…فالجنس أقوى من كل شيء…إنه عابر لكل الحواجز مهما كانت قوية …محمود الآن متهيج جدا وعلى استعداد لأن ينيك أية أنثى كائنا من كانت. ومن ناحية أخرى، أميرة الآن أستراحت وتمتعت ولكن سلوى لا تزال متوترة ومتهيجة وتتعذب ولكن سلوى أخته، فهل هو على استعداد لكي ينيك أخته؟ ولكن ما المانع طالما أن أخته سلوى مفتوحة وقد فتحت نفسها بالزب الاصطناعي؟ أليس زبه أولى من الزب الاصطناعي؟ أفلا يحق لسلوى أن تتمتع كما تمتعت أميرة أمامها؟ وما ذنبها؟ هل ذنبها أنها أخته؟ لماذا يعاقبها بالحرمان من المتعة التي منحها لأميرة لمجرد أنها أخته؟؟؟ ولكن حتى ولو كان هو مستعدا لأن ينيك أخته سلوى، فهل ستوافق هي على الاستسلام له؟ وبينما هو في أخذ ورد بينه وبين نفسه، لمح فجأة أخته سلوى تبتسم له ابتسامة جنسية مغرية كأنها تقرأ أفكاره وكأنها تجيبه قائلة “نعم يا محمود، هأنذا أنتظر دوري، بعد أن فرغت من نيك أميرة، فلا تحرمني من المتعة التي أنعمت بها على أميرة”… فينظر إليها بحنان أخوي واعد فتتشجع سلوى وتركع أمامه وهي تمسك بزبه الذي كان لا يزال نصف واقف ومغطى ببقايا المنى وبسوائل كس أميرة…تقبل سلوى زب أخيها وهي تنظر إليه بإغراء جنسي واعد… وما يلبث محمود أن يدفع بزبه في فم أخته وهو يمسك برأسها الصغير فتبدأ برضاعة زبه بنهم وجوع…وتظل ترضعه ومحمود يتأوه إلى أن يعود زبه إلى الانتصاب الكامل ثانية ويصبح جاهزا للنيك مرة أخرى وهنا يسحب محمود زبه من فم أخته فجأة ويدفع أخته إلى الخلف لتنام على ظهرها أمامه بينما يركع هو بين فخذيها وهو ممسك بزيه الذي كان على وشك الانفجار من شدة الانتصاب إنه الآن جاهز لكي ينيك أخته … الفكرة تصدمه ولكنها في نفس الوقت تحمله إلى قمة التهيج …يحس بتهيج من مستوى عال ٍ تهيج لم يشعر به حيال أية فتاة أخرى ناكها بمن فيهن أميرة…

نامت سلوى على ظهرها أمام أخيها وفتحت فخذيها له كعاهرة صغيرة محترفة وهي تنظر إليه بنظرة ملؤها الترحاب والإغراء ولكن محمود تذكر فجأة المرهم المانع للحمل فأسرع إلى حقيبته وفتحها وأحضر منها انبوبة المرهم وبعد أن عصر في كس أخته قليلا منه ودهن زبه بهذا المرهم، أمسك محمود زبه المنتصب وبدأ يحك رأسه المنفوخ بشفتي كس أخته سلوى الرطبتين والمبللتين من الفرك والدعك، تأوهت سلوى وتنهدت وانطلقت شهقات اللذة من أعماق قلبها فرأس زب أخيها كان أنعم وأطيب وأشهى من أصابعها … تأملت سلوى في وجه أخيها وهو ينظر إلى كسها بإعجاب واشتهاء شديدين ويقوم بمداعبة أشفاره المبللة برأس قضيبه المنفوخ والمشتاق لأعماق هذا الكس الجائع…

صحيح أن محمود كان قد ناك بنت عمه أميرة قبل لحظات، ولكنه كان قد أدخل زبه في كس أميرة وهي في شبه غيبوبة أو فاقدة الوعي حيث أحس أنه يغتصبها عندما كان يُدخل زبه في كسها بدون أن يستأذنها ولكنه الآن أمام كس تتوسل صاحبته بكل الوسائل أن ينيكها كما ناك أميرة…

أحس محمود بشعور لذيذ وهو يفرشي شفتي كس أخته المبللتين اللزجتين إلا أنه أحس أيضا أن ذلك لا يلبي احتياجاته واحتياجات أخته على حد سواء في الوقت الحاضر…وعندما نظرا إلى عيون أخته تأكد من صحة أفكاره فوضع رأس زبه في فتحة مهبل أخته سلوى ودفعه بلطف وبعناية إلى الأمام فدخل رأس زبه الأملس في مهبل أخته سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقد خرجت هذه الآه من أعماق قلب محمود وهو يدخل زبه في كس أخته سلوى …كان كس أخته ناعما وساخنا وكان أطيب من أي كس ناكه في حياته حتى الآن ولما تذوق محمود حلاوة مقدمة مهبل أخته أسكرته اللذة فأراد أن يتذوق كامل مهبلها من البداية حتى النهاية… فدفع زبه بشكل لاشعوري إلى أعماق كس أخته وهو يزمجر ويطلق شهقات وآهات آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه وهو يسمع آهات اللذة وأصوات المتعة تنطلق من حنجرة أخته. كان يمسك فخذي أخته ويتشبث بهما كأنهما كنز ثمين إلى أن أدخل زبه الكبير المنتصب بكامله في كس أخته سلوى…

كان كس أخته سلوى رائعا ومثاليا حيث حضنت جدرانه المخملية الدافئة زبه المنتصب بحنان شديد وكان لا بد له أن يقارن بين كس سلوى وكس أميرة وهو يحرك الآن زبه إلى الأمام والخلف …ينيك كس أخته العسل…كل الوقائع كانت تثبت خطأ النظرية القائلة أن “كل الأكساس متشابهة ولا فرق بينها”…كان هناك فرق شاسع بين كس سلوى وكس أميرة من حيث الملمس والسخونة والحنان، حيث أثبت كس أخته سلوى تفوقا واضحا لأنه كان أكثر سخونة وأطيب ملمسا من الداخل على جوانب زبه المنتصب كما أن كس أخته كان أكثر حنانا وهو يحضن زبه بقوة لا تماثلها أية قوة أخرى في الكون…يضاف إلى ذلك الإحساس العميق والرائع أنه ينيك أخته…

كان منظر محمود وهو ينيك أخته مثيرا جدا لأميرة…كانت أميرة تنظر بدهشة واستغراب شديدين إلى محمود وهو يمتطى اخته الصغيرة المراهقة . كان زب محمود يدخل ويخرج من كس أخته سلوى وسط آهات وشهقات من كلا الشريكين، بينما كانت سلوى مستلقية على ظهرها كعاهرة محترفة تستقبل بشوق وترحاب زب أخيها في أعماق أحشائها المولعة…

لم يكن بإمكان أميرة أن تتمالك نفسها وهي ترى ابنة عمها سلوى وهي تنتاك من أخيها محمود، ومع أن مني محمود الذي قذفه في كسها قبل لحظات كان لا يزال يملأ كسها الجائع فإن سلوى جلست أمامه تلعب بكسها وهي تنظر إليه ينيك أخته بنهم…فانتبه إليها محمود ورحب بانضمامها إليهما…

جثت أميرة أمام محمود وهو لا يزال ينيك أخته وسلمته شفتيها ولسانها ليلتهمهما وزبه لا يزال في كس أخته…شعر محمود بمدى تهيج أميرة فأخذ لسانها في فمه ومصه ثم نزل إلى حلمتي ثدييها يرضعهما كأنه طفل رضيع…وفجأة ترك محمود أميرة جانبا وأمسك بكتفي أخته ودفع زبه عميقا في رحمها لأنه أحس أنه على وشك أن يقذف منيه داخل أخته فسأل أخته فوافقت…فتقلصت عضلات بطنه وانطلقت من أعماقه آهات وشهقات عاليه وتدفق سائل ابيض ساخن من رأس زبه ونزل في رحم أخته سلوى…

وما أن قذف محمود ماء شهوته في رحم اخته سلوى، حتى تقلصت عضلات مهبلها وهي تحضن زب أخيها بقوة واجتاح جسمها ارتعاش لذيذ بدأ من بظرها وانطلق إلى كافة أرجاء بدنها فاحتض الأخ أخته والأخت أهاها بقوة وضم كل منهما الآخر إلى صدره واحتضنت والمني الحار لا يزال يتدفق في مهبل سلوى من زب أخيها…

وهكذا ملأ محمود كس أخته بفيض دافق من سائله المنوي الحار الأبيض اللزج كما كان قبلها قد ملأ كس ابنة عمه أميرة…ولكن كمية المني في كس أخته كانت أكبر وأغزر وقوة القذف كانت أشد وأعظم لأنه كان يقذف وهو واثق تمام الثقة أنه كان يقذف في كس أخته بالذات وليس في كس بنت أخرى…

الفتاتان كانتا محظوظتين جدا جدا لأنهما كانتا تحلمان بزب حقيقي وهما تلعبان بالزب الاصطناعي، فاستجاب لهما القدر وتحقق حلمهما وحصلت كل واحدة منهما على زب حقيقي منتصب كبير…ملأ كسيهما الجائعين وأشبعهما وأمتعهما أروع متعة. كما أن محمود، كأي شاب آخر، كان يحلم ليل نهار بكس ساخن ومولع يحتضن قضيبه المنتصب فتحقق حلمه أيضا وأرسل له القدر بدل الكس الواحد كسين فتمتع بهما وأمتعهما أحلى متعة…
وقبل أن يسحب محمود زبه من كس أخته، شكرته أخته سلوى وطلبت منه أن يعتبرها حبيبته بل وزوجته إذا أراد وينيكها متى شاء كما طلبت أميرة راجية أن لا تحرمه من زبه الكبير

الجمعة، 12 يونيو 2015

أولادها الثلاثه ناكوها برغبتها



ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب نفسي شديد أفقده أهليته وأعجزه عسكريا وجنسيا أيضا وتحول من مقاتل مسلح إلى مقاتل غير مسلح وخدم في صنف الإعاشة في الأفران..
المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب ... وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور .
وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها .
زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته .
وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها..
لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه ... لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟
كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله.... بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده ... وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟
وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب... زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له ..
ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر..
وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد.
وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها .
راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...
بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة ..
"بتعملوا إيه يا كلاب؟!!" صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض.

اقتربت نازك من السريرِ، وذراعيها تحت صدرها الناهد الكاعب الممتلئ المثير تنظر إلى ابنها ممدوح وكان في يده مجلة يمسكها ووجوه كريم وفكري قريبة من وجهه ينظرون إلى المجلة في يده ، وجوارهم عدة مجلات أخرى على الفراش. احمر وجههَ وألقى المجلة جانبا، وهو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا إحنا...... "
طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه .

"اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ.

"أنا شايفة انت بتعمل إيه.أبوك هيعمل فيك إيه لما يعرف إنك بتلعب في حاجته ؟؟!!".

التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمة.

الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسة فوق رجل، وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. المرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها.

"تَركنَاكم تَبْقوا لوحدكم في البيت، وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هذا." تنَظرَ إلى كريم. "أظن لازم أقول لأبوكم مش كده !!" "مممم لا يا ماما ! لا ! " كريم قالَ. "بترجاكي يا ماما ما تقوليش لبابا ! " قال فكري بخوفَ، وهو يبكي. "لا هاقول يا فكري" تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُهم الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.

كان أولادها شبان في غاية الوسامة ، ولكن فكري لطالما حبته نازك وكان مفضلا لديها عن باقي أولادها. وتمنت لو ضبطته وحده كانت اعتلته الآن وفورا وجعلته ينيكها. لكن أيضا كان الجنس الجماعي شيئا تتمناه وتحلم به وتتخيل تحقيقه يوما ما . وهل من فرصة أفضل من هذه الفرصة لذلك ؟

سَقطتْ عيونُها إلى أجسام أولادها. حيث كانت قضبانهم ظاهرة من فتحة البنطلون ويحاولون أن يخفوها بأيديهم المرتعشة لكن دون فائدة.

وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. إنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسها. لكن هل تستطيع ؟

مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى ابنِها ممدوح.

"كملها."
"إيـــه ..؟ " ممدوح قال.

"قُلتُ، كمل اللي كنت بتعمله"صرخت.

" إذا كنت بتلعب بزبك وبتدلكه يلا كمل ... دلوقتي حالا وقدامي سرتن .يلا انت وهوه كلكم اقلع بنطلونك والعب بزبك يالا بسرعة".صرخت عليهم وهي تشد شعرهم بقسوة.

مثل جراء صغيرة ، نزعوا عنهم ملابسهم . فكري لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع كل منهم رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش.

"أنت " قالتْ، تشير إلى ابنها كريم. "نام."

بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ الشابِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ، وشفاه كسها تضغط على كولوتها.

"فكري. قلعه كولوته."
"ماما. أنا أقدر أقلع لوحدي "
عَضّتْ أصابعَها. "اخرس."
ثمّ قالت لكريم ، "يالا قلعه بسرعة ! "
اتكأ الولدَ للأمام، مد يده إلى ملابس أخيه الداخلية، وجَرَّها لأسفل حتى نزعه عنه.

"وااااااااااو"همست نازك ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها كريم بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطى بسائل شفاف .

"تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه"
"ماما، ما أقدرش"
"أووووه، يلا بدون كلام " تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحو السقف ثمّ ترمق ابنها كريم بنظرة غاضبة. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ.

"يـــــاه ! " صرخ الولد، وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما ؟ "

"إيه ده ، إيه أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه ؟؟؟؟"

دَفعتْ فكري للأسفل.
"ممدوح هيخلي زبه يكبر"
ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان الثلاثة وهم نائمون بجانب بعضهم البعض عاريين تماما. شعر عانة فكري الرقيق والأسودِ كان أكبر وأكثف من ابنها كريم. أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم .

"دلك زبك، يا فكري." أمسك فكري قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة.
"إيه مالكم يا كلاب ؟؟" نازك قالتْ.
"في إيه دلوقتي ؟ زبك انت وهوه كانوا قايمين ومنتصبين , ودلوقتي نايمين زي منديل الورق.أنا هاعرف أخليه يكبر."

عيون فكري مغلقة. مدت نازك يدها إلى زب فكري وبدأت تدلكه . ويدها الأخرى تدلك زب كريم . تورم قضيبا فكري وكريم بسرعة عندما أحسا بملمس يَدِّ شخص آخرِ :أمهما .

"آآآآآوه، أيوه كمان يا ماما " تنهد فكري وهو يرى أمه تمسك وتدلك قضيبَه وقضيب أخيِه المتضخمين تحت يديها.

قالت "كده أحسن ... كده أحسن بكتير"
تَركتْ زب ابنِها فكري وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس. ثم عادت وبدأت تدلكه وفعلت الأمر نفسه بزب كريم ..
كان ممدوح يتفرج على ما يجري وهو مشتاق للمسة من يد أمه .. صعدت الأم نازك على الفراش بينهم بملابسها .. ونزلت على زب ممدوح تمصه والذي أغمض عينيه وبدأ يتأوه ، وبقيت يداها يد تدلك زب كريم والأخرى تدلك زب فكري .

"آااااااااااااااااه ماما كمان ، إيدك ناعمة أوي ، أححححححححح" صاح كريم وفكري معا ويدا أمهما الخبيرتان تمتعان أزبارهما ومَسحتْ نازك شفاهَها ذهاباً وإياباً على رأس قضيب ممدوح ، تنشر السائل الشفاف على فمها وشفاهها.

"أووووه أيوووووووه ! " تنهد ممدوح ، عندما فتحت أمه نازك فمها، وابتلعت رأس قضيبه الناعم.

"آآآآآآه، حلو أوي، يا ماما " تَنفّس ممدوح ، وقبضته تمسك بشَعرِ أمه لتوجه لها رأسها. "كمان. مصي زبي . بقك زي العسل يا ماما .. آااااااااااااااااااااه حركي بقك كمان لفوق ولتحت. أوووه يا حبيبة قلبي، انتي بتمصي حلو أوي أوي.انتي بتعرفي تمصي الزب مية مية."


يَدّاها اكَتستا بسائل كريم وفكري الشفاف.

تَركَت قضيبا كريم وفكري وأنزلت يديها إلى الأسفل وقالت : "ممممم، نعم، أنتم بتحبوا ماما تلعب ببيضانكم كمان يا ولاد ؟ مش كده ؟. أنا بَارَاهنْ إنكم هتحبوا ده كمان ."

وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيز كريم وفكري الضيقة . أَنَّ الشابان بصوت عالي ، وطيزهما ارتفعت في الهواءِ.

"أووووه، مامااااااااااا ! " ممدوح أَنَّ، وطيزه الشابة يرفعها إلى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ أمه.

"إيه، يا ممدوح ؟ " قالت نازك من وسط قضيبه الذي يملأ فمها الأخرى وهي تخرج زبه من فمها وتنزل بلسانها تلحس وتمص له بيضاته. "في إيه ؟ قول لي يا روحي."

"أَنا ها ..... أنا مش قادر......! "

" هاتعمل إيه، يا دوحة ؟ قول. هتنزل في بقي ؟ يلا نزل حليبك في بقي بسرعة ! "

"أيوه يا ماما ! أنا مش قادر أكتر من كده " .
وعادت نازك بسرعة واحتوت زب ابنها ممدوح داخل فمها وبدأت تمصه مرة أخرى .

أمسك ممدوح رأسُ أمه بكلتا يديه، وناك فَمّها. "أوووووه ، ماما ! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا ها . . . ."
واستمرت نازك في تدليك أزبار كريم وفكري في نفس الوقت .

"ماما ؟ أنا هانزل ! " ممدوح لَهثَ.
أحسَّت نازك ببيضات ممدوح تُشدّدُ ثمّ رَأتْ ابنها ينتفض.

"اشربيه كله يا ماما ! ابلعيه ! اشربي الحليب كله."
راقبْ حنجرةَ أمه ، والكمية الأولى من الحليب نزلت في حنجرتها فعصرت قضيبا ولديها كريم وفكري بشدّة . فلما انتهت من ممدوح أخرجت زبه من فمها .

"دلوقتي، يا فكري ! دلوقتي يا كريم ! نزلوا لبنكم عشان خاطر ماماِ ! خلوني أحس أزباركم بتنزل لبنها على إيدين ماما ! "

"مممممممممممم" فكري أَنَّ ، وانفجر قضيبه باللبن وبهزة قوية. ثم صاح كريم وانفجر قضيبه باللبن .

"أوووووه نعم، يا حبيبي، آآآآآآآه !! " نازك تنهدت.

"شوف حليبك انت وهوه على إيد ماماِ إزاي ! آآآآآآآآآآآآآآآه ! "

الأم الهائجة الشبقة دلكت قضيب وبيضات ابنيها كريم وفكري حتى أفرغا ما في داخلهما تماما، وسقطت نازك على السرير وسط أولادها الثلاثة ، والأربعة يلهثون. عيونهم كانت مغلقة، وكانوا أيضا يحاولون أن يسترجعوا أنفاسهم.

ثم نهضت نازك من الفراش وسارت ورَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لأنها مريضة وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.

أعادت السماعة إلى مكانها ونظرت إلى الشبان وهم على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها.

"ماماّ ؟ بتعملي إيه .... ؟ " فكري لَهثَ، عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي كبير كاعب ناهد.

"ششش، يا فكري. مش ده اللي نفسك تشوفه ؟ بزاز وحلمات وصدر ؟؟؟"

وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت أن القضبان الثلاثة قد عادت إلى الحياة مرة أخرى. مدت بزها إلى الأمام ثم مدت يدها إلى خلفها لتفك تنورتِها، فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل إلى أسفل ظهرها.

نازك، الآن لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكولوت بكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الأولاد مرة أخرى وأسندت ظهرها على السرير.
"يالا يا حبايبي ، يالا مصوا لي حلماتي ". حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا أطفالا رضع.

"عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! " تنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة. التقم ممدوح ثديها الأيسر والتقم فكري ثديها الأيمن .

"تعال بين رجليا ، يا كيمو " قالت الأم الشبقة المثارة وهى تدفع الشاب لأسفل نحو كسها.

"يالا يا واد اقعد بينهم بسرعة".

حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "قلعني كولوتي يا كلب" قالتْ وهي ترفع طيزها إلى الأعلى حتى يتمكن من نزع كولوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "دلوقتي . . . بص على كسي." اختطفت كولوتَها المبلّلَ مِنْ كريم وغمست أصابعها فيه "وااااو شوف قد إيه هو مبلول من كسي...".

"شمّه يا كريم " قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكولوتها القطني .

"أيوه ، كده صح، يا واد. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كولوتي يالا بسرعة."
"كس أمك "ضَحكتْ. "قد إيه شكلك حلو وكولوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكولوت بسرعة خاطفة وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي يالا"

"يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الشاب يلحس كسها الرطب.

"بوسني، يا فكري (يا كركر)." وهى تمد فمها لفكري ، وكسها كان ينيك بعنف وجهِ كريم.

لسانها تَلوّى إلى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ فكري الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الشابَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها مفتوحة على مصراعيها، وتمَسك رأس كريم بكلتا يديها.

"أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه كريم. "أَنا هاجيب ! كُلْني، يا ولد. كُلْ كسي لحد ما أجيب وأنزل على وجهك كله"

"آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هناا هناا ! هناا ! مصّْ زنبوري، يا كريم ! خليني أجيبهم ! "

أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ، طيزها ارتعشت، ولما ازدادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الشاب وتساقط على الفراش.

أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير، ضحكت. "يــــاه !" أَنّتْ وغنجت. "أوووووه. كنت محتاجة لكده !"

الأولاد فكري وممدوح مضطجعون على جانبيها، يمصون ثدييها ، ثم يتناوبون على تقبيل وجنتيها وشفتيها ومص لسانها ، ومعانقتها وضمها ، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد.

"اطلع هنا فوقى يا كركر"أشارتْ نازك إلى فكري. "يالا تعالى اطلع ونكني .. خليني أتمتع بزبك الكبير".
نهض فكري من جنب أمه ، واعتلاها جالسا بين رجليها ، وقد باعدت بين رجليها ، ورفعهما الشاب إلى أعلى ، وقالت : "أنا ملككم اعملوا فيا اللي انتم عايزينه" .
وأغلقت عيونَها عندما أصبح ابنها فوقها، تَحْدق فيه، ونهض كريم وممدوح وساعدا أخاهما ، فقبض كل منهما على ساق من ساقي أمهم ، وبدأ فكري يدلك بظر أمه وأشفار كسها بأصابعه . ويداعب كسها برأس قضيبه قبل إدخاله .

أخذت نازك تمرر أصابعها على ظهر فكري.
قال كريم وممدوح فى صوت واحد : "ياللا يا كركر نيك ماما .. متعها واتمتع . وإحنا وراك ."
ودخل زب فكري حتى آخره في كس أمه ، وتأوها معا فى استمتاع ، وأخذت نازك تدلك طيزه وتصفعه عليها .

"آااااااااااااااااااااه أحححححححححححححح ، زبك كبيررررررررررررررررر وحلو يا كركر! نكني كمان .. نيك أمك .. نكني ! "
ونزل الأخوان كريم وممدوح وتركا ساقي أمهم والتقم كل منهما ثديا من ثدييها يمصه ويعضه ويدلكه ويلحسه ، وعادا يتنافسان فى اقتناص القبلات من فمها ووجنتيها وعنقها ، وفى اقتناص الضمات والأحضان من أمهم المثيرة .

"أوووووه" غنجت نازك وتنهدت مع كل دفعة يدخل بها قضيب ابنها فكري في كسها. لكنها الآن تدفع كسها إلى أعلى ليدخل قضيب ابنها أكثر في كسها في حين كان بظرها منتصبا كما لو كان سينفجر "كده تمام . يالا نيكني بقوة ، نيك كسي جامد يا روح قلبي يا كركر ! حاسس بإيه يا روحي......."

"حاسس بمتعة ولذة مالهاش مثيل ، يا ماما ! كسك روعة رووووووووووعة" قال فكري.
ثبتت نازك عيونِها على ابنها فكري وهو ينيك لأول مرة كس أمه ، ينيكها .
"أوووووه ! " فكري همسَ، وهو يحس برأس قضيبه تلامس طيات وجدران مهبلها الناعمة الرائعة الخرافية بداخل كسها. "ماما ، حاسس بحاجة حلوة أوي."
"آآآآآآآآه ياااااااه ! " فكري صرخ . "أَنا هانزل . . ."

بلّلتْ الأمُّ الشبقة الهائجة إصبعها بسرعة بسائل كسها وأدخلته في فتحة طيز فكري."آآآآآآآآخ! " صَرخَ فكري، عندما أدخلت أمه إصبعا في طيزه.

الانفجار الأول حدث في كسها الجائع وهي تراقب بيضات فكري تختفي خلف كسها وهي تنيك طيزه بإصبعها. ثمّ أمسك فكري أمَه بإحكام، ليَمْلأُ كس نازك بحليبه. وأطلقَ قذيفته الساخنة في كسِّ نازك.

فكري تنهد وسَقطَ منهارا للأمام على صدر أمه نازك ، منهك القوى. "آآآآآه! " لَهثتْ مِنْ المتعة ، وضمت ابنها الشاب المستلقي عليها بقوة.

وبقي فكري في حضن أمه نازك لنصف ساعة استمتع فيها بتقبيل شفتيها ووجنتيها ، وقفش ودعك ولحس ومص وقرص نهديها الكاعبين . وهي تداعب وتربت على ظهره وأردافه . ثم همست له : "انهض يا بني واجلس على طرف السرير ."
وفعل فكري ذلك .
أما نازك فنهضت من الفراش وجلست على كرسي مجاور للسرير تنظر إلى ممدوح وكريم وهي تمص إصبعها ثم تضعه في كسها وتغرقه في سائلها ثم تضع إصبعها في فتحة طيزها ثم بدأت تدخله وتخرجه لتستعد لما سوف يأتي.

كان الشابان ممدوح وكريم لا يكفان لحظة عن تدليك أزبارهما ، وهما يشاهدان أمهما ينيكها أخوهم الأصغر فكري ، ولذلك لم تتوقف تلك القضبان الشابة الرائعة عن الانتصاب لحظة واحدة خاصة وأن الشابان كانا يسترقان النظر إلى تلك الأم الملتهبة وهى تداعب صدرها وكسها وطيزها الآن فكان منظرا جديدا وملتهبا بالنسبة لهم .

توقفت نازك عن نيك طيزها ووقفت على قدميها وتوجهت إلى الولدين اللذين نهضا إليها تحركهم شهوتهم ، وحملها كريم ودار بها في الحجرة وجواره ممدوح وهما يضحكان ويختلسان منها القبلات من شفتيها ويداعبان يديها وقدميها وثدييها ، ثم وضعها ابنها الأكبر - كريم - على الفراش واستلقى على ظهره إلى جوارها ، فاعتلته نازك بعدما نظرت إلى قضيبه وهو واقف أمامها فصعدت على جسده ووقفت فوقه ثم استدارت ونظرت إلى ممدوح الذي لا يزال واقفا ووجهها إلى كريم ثم أنزلت جسمها ببطء لتجلس على قضيب كريم وهى تقول" آاااااااااااااااااه أححححححححححح"
وما أن وصلت فتحة كسها ولامست رأس قضيب كريم حتى أصدرت صرخة خفيفة تنم عن مدى شهوتها التي تملكت كامل جسمها. بدأ قضيبه يدخل كسها ببطء شديد حتى دخل كله فيها "آآآآآآه ماما كسك سخن أوي آآآآآه حاجة حلوة أوي مممممم" قال كريم ذلك وهو يحس بقضيبه بالكامل في كس نازك.
بدأت نازك ترفع طيزها إلى الأعلى بهدوء ثم تنزلها بشكل أسرع من قبل حتى أحست أن كسها تعود على ذلك القضيب فيه فسارعت من حركتها في كل مرة .
أما ممدوح فوقف أمام أمه وهو ينظر إلى قضيب أخيه يختفي في كس أمه ثم يظهر . لقد كان منظرها مثيرا جدا فأمسك بقضيبه وبدأ يدلكه وهو يشاهد ما يجري أمامه ."آآآآآآآه، ممممممم حاجة حلوة جدا ، نيك كس ماما يا كيمو ، نيك أمك يا كريم ، آااااااااااااااااااه ، مممممممم" قالت وعيناها مغلقتان ولكن ما أن فتحتهما حتى رأت ابنها ممدوح وهو يمسك قضيبه يدلكه فقالت له " ماما ، حبيبي ، عايز تنيكني ؟"
نظر إليها باستحياء وخوف لكنه لم يقل أي شيء .قالت "تعالى يا حبيبي طيزي فاضية مستنياك، شايف قد إيه حلوة وكبيرة ، مستنية زبك يطفي نارها" .
قال بعد أن استجمع شجاعته" بس يا ماما إزاى وإنتي كده وزب كريم في كسك ؟!" .
قالت وهى تتأوه " آآآآه ما تخافش يا حبيبي تعالى اطلع على السرير" صعد ممدوح على السرير ووقف أمامها .
نازك أنزلت نفسها على صدر كريم النائم تحتها وقضيبه لا يزال في كسها ثم قالت " يالا يا دوحة ، قرب مني ، شايف طيزي ، حط زبك فيها ، يالا ما تخافش هي مستنياك " .
جلس ممدوح على ركبتيه وأمسك قضيبه بيده ووجهه نحو فتحة طيز أمه حاول أن يدخله لكن لم ينجح من أول مرة حتى مدت أمه يدها وأمسكت بقضيبه ووضعته على فتحة طيزها ثم قالت " يالا يا حبيبي دخله في طيزي يالا"
بدأ ممدوح يدخل قضيبه في طيز أمه ببطء ، كانت طيزها رطبة من تدليكها لها وسوائلها التي دستها فيها ودافئة جدا فدخل قضيبه فيها بكل سهولة من أول مرة حتى وصل إلى آخره وكان لا يفصل بين زبه وزب أخيه كريم سوى فاصل رقيق يفصل الطيز عن الكس .
"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قد إيه حلو وقاسي .ممممممم، يــــــــــــاه أنا فيا زبين دلوقتي واحد في كسي وواحد في طيزي أنا مش مصدقة نفسي يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ، واااااااااااااااااو، أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده " ثم وضعت يديها على السرير ورفعت جسمها قليلا للأعلى لتترك المجال لكريم تحتها كي يحرك قضيبه فيها .
استطاع الشابان أن يتحركا بنفس الوقت فكانا يخرجان قضيبيهما ثم يدخلاهما في نازك بنفس الوقت .أما الأم الشبقة المهتاجة فقد نسيت كل ما حولها وغرقت في بحر من المتعة والنشوة التي لم تحصل عليها من قبل . أحس كل من كريم وممدوح أنهما قد قاربا على القذف فأسرعا من حركتيهما .
صرخت الأم أيضا " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، يالا بسرعة أنا كمان قربت أجيب ، يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ما توقفوش ، يالا كسي عايز كمان ، طيزي عايزة كمان ، وااااااااااااااااااااااااااااااو، ممممممممممممممممم"
وسرعان ما أن انتهى كل شئ قذف الصبيان ما في داخلهما في كس وطيز الأم ، أما الأم المشتعلة فقد صرخت صرخة قوية وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وكسها يفرز سوائل بكثرة حتى هدأت تماما.
ارتمى ممدوح على السرير بجانب كريم يحاول أن يسترجع أنفاسه ، أما نازك فاستلقت فوق كريم تحاول أن ترجع إلى وعيها أمام ممدوح فقد فقد إحساسه من فرط الإثارة .
بعد مرور عدة دقائق ليست بالقليلة نزلت نازك من فوق كريم وأشارت لابنها فكري الذي كان يتفرج على النياكة ، فصعد وشاركهم الفراش ، واستلقى جوار أمه ، ونامت بين الأولاد كريم وفكري ، وجوارهم ممدوح أيضا ، وناموا لمدة ساعة كاملة ويداها تمسكان بقضبان الأولاد ويد كل ولد تمسك بصدرها. عندما استفاقوا دَفعتْ الأجسامَ المتعرّقةَ عنها ثم وَقفتْ وجَمعتْ ملابسَها.
"دلوقتي" قالتْ، تُهدّدُهم. "انتو الثلاثة افتكروا إيه راح أعمل فيكم إذا قفشتكم بتسرتنوا وتتفرجوا على مجلات بورنو تاني زي كده مرة تانية. ضَحكتْ وهزت طيزها للمرّة الأخيرة وخرجت من الغرفة .
وتكررت وتعددت وتنوعت اللقاءات الممتعة بين نازك وأولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، طوال ستة أشهر. حتى اكتشفها زوجها وأبوهم زكى .
يومها راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور.. وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ..

عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية



انا اسمي ورد ماهر قاسم 28 سنه طولي متر وسبعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في في مثلث الطيره في فلسطين ابي يعمل موظف وامي سيده جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه اخي حماده وسيم يشبه ابي واخي حماده يشبه ابي .. وانا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه لاني كنت اسيره سابقه محرره في شاليط في اغسطس 2012و ياريتهم ما حرروني لانهم علموني الجنس وبدي ها الحين اشتغل شغله فيها نيك بس احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه سكس. وسبب حبي سكس هو الضباط الاسرائيلي علمتني السكس منذ كنت اسيره علمني السكس وعشقته وهذه قصه سوف احكيها لكم ..ومن يومها اصبحت افتح كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم وادخلتها في طيزي وكسي .. وواحب ان امارس السحاق امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع والدتي وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي والدتي لتمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي حماده وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس البنطلون الجينز واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي و لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المحطه وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في في الطيره فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اروح .. قلت هذه فرصتي الان ابي وامي سيذهبان وعلى الاقل سيمكثان يوما هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه لن يذهب فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي حماده دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي غير مهتمه واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ احصل علي الشهاده العليا ايضا وكان يشجعني .. المهم دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي حماده يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي حماده فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الدكتور فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي امي في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله علميه .. حيث اني اخذت معي كتاب الفلسفه .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب فلسطين الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي حماده ه ه ه عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي وانا اصرخ اه اه اه ومن كسي اه اه ارحمني مش كد ارحمني عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه . بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب يهودي ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي وهذه قصه اخري

كيف ناك خالد أخته المراهقة ليلى


هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها
الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.
ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر
على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها
ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز
والاستدارة.
كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها
ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،
جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها
عندما تراقبه.

بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت
وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل
ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على
سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على
صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت
الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص
الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه
جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير
المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،

ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى
غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها
أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.

أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم
في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من
العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في
قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية
لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا
هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى
وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة.

في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة
وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن
الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي بأمي سأكون
عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ،
وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز
لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت
الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل
الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري
تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة
من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في
شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح
هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه
عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت
تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد
قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في
غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أنا
ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريد
أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت
للنوم …” .

اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف
سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة
ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً
جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها
إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ،
فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت
بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي
شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “إنني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا
شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحست
بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك
المنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة
وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات
حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،
فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة
، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع
ملابسها وخلدت للنوم.

في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما
حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت
ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق
ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرت
لسماع صوت أخيها يقول لها
“ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ،
فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر
“لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”

، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…”
، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشيء ما في نفسه، فقال
“تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا”
، وجلس بجانبها على السرير
، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…”
، فضحك خالد
وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …”
، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه
منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها
فقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعه
للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية
بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق
مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…”
ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى
وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …”
وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص
بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها
وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك
فسألها “هل تشعرين بشيء ؟”
فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري”
فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ،
وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد
فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…”
فضحك خالد
وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان”
فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟”
فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل
“لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان”
فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ،
وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته
واندهشت من منظره ، وقالت له
“ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟”
، قال لها خالد
“هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى
بالتجليخ”
، فسألته ليلى
“وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟”
، فضحك خالد وقال
“لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس
المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب
الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى
“نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال
“هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور
“نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس
أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها
وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها
“كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟”
، فأجابت
“نعم” ،
ثم قال لها
“إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…”

عندها ردت عليه ليلى قائلة
“لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟”
فأجابها خالد
“طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك
الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً
لدينا…”
، اندهشت ليلى وقالت
“ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟”
فضحك خالد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن
أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت. بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين
فلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون،
وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة
يجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي
كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن
الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد
“ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟”
، ابتسم خالد وقال
“هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من
الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهاية
الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى
تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في
حالات التلبك المعوي أو التعنية” ،
وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له.
بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها
“يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…”
فسألها خالد
“ماذا تقصدين؟”
فأجابت
“أريدك أن تنيكني”
، فدهش خالد لطلبها وقال لها
“لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا”
، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها
“ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..”
ليلى: “كيف؟”
خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين المني”
وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت
تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأ
يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذف
القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها
فوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى
“كيف كان طعمه؟”
فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل
“لقد كان مالحاً بعض الشئ…”

وبعد أن شربت ليلى كل مني أخيها خالد، أحست أن كسها مبلول جدا، فسألت أخاها
خالد قائلة:
“خالد، كسي غرقان موية”
فاقترب منها خالد وجعلها تنام عى ظهرها ثم فتح فخذيها وسر جدا لا رأي لأن
أخته ليلى كانت متهيجة جدا من مص قضيبه. فركع بين فخذيها وانحنى على كس
أخته وأخذ يلعق أشفار فرجها كالمجنون، فأمسكت ليلى برأسه بيديها وبدأت
ترجوه أن لا يتوقف عن اللحس.

ظل خالد يلحس كس أخته ليلى إلى أن وصلت ليلى إلى الرعشة الجنسية. وأصبح
شراب كسها يتدفق فشربه خالد كله وكان شرابا عذبا لذيذا.

وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن
ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين
الرجل والمرأة.

في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟”
، فسألها خالد
“متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟”
، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين”
خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟”
ليلى: “لا…”
قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي
سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات
الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب
“انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام على
السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ،
وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من
سباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في
طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع
خالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس
باصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو
يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت
لخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ،
وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجهها
وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها
مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها
“يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالد
أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما
يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالد
فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ،
وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها
الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ،

وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً
هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير
مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.

اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي
ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار
بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها
ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم
بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى…ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”خالد:
“هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل”
وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو
أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ،
وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم
، نعم …” ،
وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس
الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ،
وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في
معدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً
حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له.
وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعل
داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالد
وتطلب منه
“خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا
… أرجوك …”
، فرد عليها خالد قائلاً
“ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، بس ممكن
ألحس كسك في أي وقت تريدين.

وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبس
وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل
منها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيع
التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أن
تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من
السائل وستشعر بتحسن ،
فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها.
بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدو
عليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية
من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن
” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،بعد
قليل من الزمن قال خالد لها”أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لما
سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيكك
ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟”

سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت
“بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي”
فرد عليها خالد
“سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…”
ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت
“حسنا ، موافقة “
، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه
قليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز
رأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأت
حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيز
ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول
“لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ
، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……”
وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الادخال لبعض الوقت حتى
تتعود طيز ليلى عليه وقال لها
“لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة
طيزك أيضاً”
ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي
تقول
“آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي”

ولم يأبه خالد لصراخها فقد كانت طيز ليلى ساخنة ولذيذة وتابع ادخال زبه حتى
دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم
زبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد
“هل أنت مستعدة للنيك؟”
فأجابت بصوت متنهد”اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً.
بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ،
وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد
تأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلى
وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالد
تابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن
حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخ
وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً
وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها
مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ،
وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟”
فأجابت ليلى “في طيزي…” ،
وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أمسك طيز أخته وأدخل زبه فيها إلى
أعمق ما يكون وسرعان ما بدأ يشهق ويئن بصوت عالي. وفي هذا الوقت، أحست ليلى
بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد من
انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند
خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ،

وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقالت له ليلى، كم
أتمنى يا خالد أن احمل ولدا منك في رحمي البكر، فأنت أحق من غيرك في زرع
طفل في رحم أختك الممحون. إلا أنا خالد رفض الفكرة بشدة فقامت ليلى ومشت
للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها
من تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.

عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها
تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالد
المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً
ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ،
فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن
تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك”
فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم.

في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات لأنهما اكتشفا لذة النيك
وحلاوته وكان في كل مرة يقذف في أعماق طيزها الساخنة ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهما
يحتضنان بعضهما البعض كعاشقين وحبيبين.

استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراسته
الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية…

الخميس، 11 يونيو 2015

سحاق عائلي




ادعي رندا وابلغ من العمر 28 عاما وقد كنت متزوجه ولم يدم زواجي سوي عام ونصف حيث كان الطلاق وسأحدثكم عن اسباه في حينه . 
بدأت قصتي مع السحاق بعد الطلاق مباشره وانا اعيش مع امي فقط بشقتها وأمي تبلغ من العمر حوالي 47 عاما ولا يبدو عليها ان عمرها سوي 30 عاما حيث انها امرأه راااااااائعة الجمال بقوامها الممشوق وصدرها الكبير الممتلئ والذي ورثت عنها هذه الصفه حيث كان صدري بكبر صدرها وهي دائمه الاهتمام بجسدها وتلعب الرياضه . 
لي صديقه وتدعي رانيا وهي متزوجه ولديها فيلا تعيش فيها مع زوجها الذي يعمل بتجارة الالكترونيات وقد كانت تعيش حياه سعيده فقط ينقصها الجنس الذي كانت تعشقه لدرجه كبيره وحيث ان زوجها دائم السفر ولا يقوم بنيكها كثيرا وحتي عندما يفعل لا يكون بالطريقه المشبعه لها اي وكأنه واجب فقط ولم تكن هي تلبي رغبتها مع زوجها بالكامل وهذا ما صرحت لي هي به . 
حيث كنت في يوم وبعد الطلاق مباشرة ولم اكن قد رأيتها منذ فترة طويله اي من ايام زواجي وقد قمت بالأتصال بها لمعرفة اخبارها فقالت انها تعيش حياه ممله وقد طلبت مني ان اذهب لها بمنزلها لكي نقوم بممارسة هواية السباحه بمسبح منزلهم الملحق بالفيلا حيث هي لوحدها الان والشغاله فياجازه وزوجها مسافر فلبيت طلبها وذهبت عندها وقت الظهيره حيث ان الجو شديد الحراره وعند دخولي المنزل استقبلتني بطريقة لم اعهدها بها حيث ضمتني لصدرها وقبلتني قرب شفتي قبله طويله حركت بي مشاعر كنت قد نسيتها كأنثي ةبعد ان احضرت العصير وشربناه قالت هل تحبين السباحه يا رنداا فقلت لها نعم ولكن لم احضر معي ملابس السباحه فضحكت وقالت تعالي نذهب الي غرفتي اختار لكي انا مايوه للسباحه ودخلنا غرفة نومها وطلبت مني نزع ملابسي وقد كان الامر عاديا بالنسبة لي فهي فتاة مثلي الا انها هي لم يكن الامر طبيعيا بالنسبة لها فنا ان انزلت الصدريه والكلوت عن جسمي وقد اصبحت اقف امامها عارية تماما حتي اطلقت صافره طويله جداااااااا وقالت وااااااااااااو يخرب بيتك شو هالجسم الحلو انتي كتير حسمك بعقد وبجنن مممممممممم صدرك بجنن يا رندا وانا ضحكت وخجلت من كلامها وطلبت ان تسرع بأعطائي المايوه وتصورا ما اعطتني اللئيمه مايوه علي شكل قطعتي حبل وتبينت ذلك بعد لبس المايو حيث كان صدري تقريبا بارزا بكامله الا الجزء السفلي منه وكسي تقريبا ظاهر بشكل فاضح والخيط الخلفي الموجود علي طيزي يكاد لا يغطي شئ وهنا قالت رندا انتي حلوه كتير انتي وجسمك شوفي انا جسمي حلو متلك ونزعت هنا كل ملابسها وقد كانت عن جد ايه بالجمال بيضاء كالثلج وطويله ورفيعه وصدها ذو الحلمات الورديه وكسها المنتوف الشعر والذي يبدو ضيقا وطيزها الملفوفه بشكل جميل بصراحه انا كلامها عن جسمي وبعد مشاهدتي لجسمها الجذاب بدأت اشعر بأن المياه كالشلال بدأت بالتدفق مني حيث طلبت منها الاسراع بالنزول الي المسبح لكي لا ينفضح امري امامها ونزلنا الي المياه وأستمتعنا بالسباحه ما يقارب الساعه وقد تعبنا وخرجنا وجلسنا علي ارض المسبح تحت اشعة الشمس وبعد دقائق طلبت مني رانيا ان اقوم بدهنها بالكريم الواقي لأشعة الشمس احضرت الكريم ونامت علي ظهرها وبدأت ادهن لها صدرها حيث نزعي الستيانه اي علاقة الصدر وبدأت افرك ظهرها نزولا الي فلقتي طيزها وقد كنت اشعر انها تنتفض كلما اقتربت من خرم طيزها من فوق الكلوت وبحكه مفاجئه لي قامت بنزع الكلوت وطلبت مني ان اخذ راحتي وأنا ادهن الكريم وفعلا بدأت انزل باصبعي عند فتحة طيزها ولاحظت انها كلما قتربت من فتحة طيزها تعلو وتنخفض وقامت من مكانها وقالت اود ان ادهن جسمك يا رندا ولم تتنظر مني جوابا نزعت هني ما كنت ارتديه وجلست امامها عاريه وبدأت تدهن جسمي حيث كنت مستلقية علي ظهري وبدأت تداعب صدري بيديها وقد انتابني احساس جميل حيث اغمضت عيني وبدأت تداعب الحلمات بد مشاهدتها لي ةأنا مستسلمه ليديها ولم تكتفي حيث نزلت الي حلماتي بفمها وبدأت تلتهمهم بشكل جنوني وانا اه اه اه بمتعه لم استطع معها الاعتراض وتارة تذهب لصدي اليمين ومره اخري حلمة بزي الشمالواستمرت ترضع وتمصمص صدري حوالي عشرة دقائق كنت انا قد انزلت مياهي مرتين ومع استسلامي لها تشجعت ونزلت الي عند منطقة العانه واه اه بدأت بلحسها بطريقه تدل علي حرفنه واضحه ونزلت الي بظري والتهمته بشراسه وانا اه اه اح اي اه بلا بلا اه بليز رانيااااااا اه اي اي رانيا اي اي كمان ومسكت رأسها ةدفته الي اسفل وفهمت هي المطلوب وكأنها كانت تنتظر مني ذلك حيث بدأت بأدخال لسانها داخل كسي الملتهب من النشوه وبدأت تأكله بفمها مصمصه وعض وبشتي الطرق وبافة انحاء كسي وانا اه اه كمان نيكني اه كماااان اي اي راااانياااا بليز اه كمان ايه دبحتيني بليز اه اح اي اي اي كمان حتي ارتعشت اكثر من ثلال مرات وانزلت مائي علي تمها وقد شبته بمنتهي التلذذ والمتعه وسألتني هل أنتي مبسوطه فقلت لها وأنها اقترب من شفتيها واطبع قبله طويله لشكرها علي ما امتعتني وضت شفتي هي بشكل اوجعني وقالت دورك الان تمتعيني مثل ما امتعتك وفعلا بدلأت امصمص شفتيها نزولا الي صدرها وهي تتلوي وتتغنج اه اه شو شو ارجوكي لم اعد استحمل ونزلت الي كسها ذو الراااااااااااااائحه النفاثه وقد كان مبللا ةبدأت التهمه بقوه وأضع لساني داخل كسها الجميل الضيق 
وبمنتهي الشراسه وانا امصمص لها بظرهااااا ممممممم اه اه ارجوكي دخلي لسانك لجواااا اي اي اي اه وانا بالفعل ادخلت لساني الي اعماق كسها والتهمته كمن يخاف ان يفقد عزيز واستمريت بلحسه والتهامه ما يقارب الربع ساعه انزلت هي خلالها اكثر من اربع مرات وبعد الانتهاء ارتحناااا قليلا وسألتها ماذا فعلتي بي لم اكن بيوم من الايام اتصور ان هذه المتعه من الممكن ان اشعر بها مع انثي مثلي وقلت لها لقد امتعتيني حقااا وعرفت منها انها للمره الثالثه تمااااارس السحاق وهي لا تشعر بالمتعه الحقيقه الا مع انثي مثلها وقد كانت متردده معي وتخاف ان افضخها الا انها قررت المغامره وخاصه بعد مشاهدتها جسمي الرااااااااااائع وقد اعترفت لها بأن هذه النيكه كانت من اجمل ما حصلت عليه بحياتي ورجوتها ان نعيدهاااا كل فتره وبالفعل استمرينااااا نمارس السحاق انا وهي حتي سافرت مع زوجها للأستقرار بأحدي الدول وقد حزنت لذلك ولكن ما هون علي الامر انها تركت لي صديقه اخري مارسنا انا وهي معها السحاق 
جميعكم تذكرون رانيا وسفرها حيث اكنت رانيا وقبل سفرها قد عرفتني علي خوله تلك البنت الحنطيه والمائل لون بشرتها الي السواد ذات الجسم البديع والصدر الرااااائع الكبير والحلمات الدائريه الورديه وقد عرفتها حيث كنا في يوم وقبل سفر رانيا بحوالي ثلاث اسابيع نمارس السحاق ولا نرتدي اية ملابس حيث قرع جرس الفيلا وفزعت انا الا ان رانيا طمأنتني الا اقلق فهي تعرف من بالباب وذهبت لتفتح الباب وحضرت ومعها فتاه حنطية تميل بشرتها الي السواد ترتدي قميص شفاف احمر اللون مفتوح الأزرار من فوق حيث كاد ابزازها الكبيره المكتنزه ان تخرج منه وتنوره سوداء قصيره تبرز مفاتن سيقانها فعرفتها فور مشاهدتها حيث ان رانيا كانت كثيرة التحدث عنها وعن جمالها وجمال جسدها وما تتمتع به من خبره في السحاق والحقيقه انا كان نفسي ان اجتمع معها وأمارس السحاق الا اني لم اكن اجرء علي البوح لرانيا بذلك لشعوري بالخجل وخوفي من أتساع معارفي انني امارس السحاق وقد كنت لا أرتدي اي ملابس عند حضور وله التي اكلت جسمي بعينيها ونظراتها الثاقبه مما دفني الي ان اغطي نفسي فضحكت رانيا وقالت لا تخجلي هذه وله صديقتي التي حدثتك عنها وقد عرفت فيما بعد ان رانيا من قام بترتيب هذا اللقاء الذي اسعدني كثيرا وبعد التعارف نزعت رانيا الروب الذي ارتدته حين حضور خوله وجلست قربي وأحتضنتني وقبلتني بله طويله من الشفايف لكي تزيل حاجز الخجل بيني وبين خوله والتي هي ايضا نزعت جميع ما ترتدي من ملابس حتي اصبحنا ثلاثتنا عرايا . 
اقتربت مني خوله وبدأت تلمس ابزازي بمنتهي الحنان ووضعت فمها علي صدري اليمين واخذت الحلمه بفمها وبدأت تمص ورانيا نزلت الي كسي وبدأت تلحس وتدخل لسانها الي اعماق كسي وأنا اتأوه بصوت متفع اه اه اه كمان رانيا اه حبيبتي كمان اه اه اي اه مما دفع بخوله وعند سماعها تأوهاتي الي ان تهتاج وتبدأ تمص صدري بنهم وبقوه جعلتني ارتعش مرتين ورانيا تشرب ماء كسي وتصدر صوتا محموما غير مفهووووم مممممممممم اه ونزلت خوله الي كس رانيا والتهمته وكأنها تخاف ان يفلت منها وكانت رانيا علي ظهرها تنام وخوله طيزها مرتفعه الي الاعلي بشكل بديع ورائع ومغري وقمت خلفها وبدات اداعب لها فتحة طيزها بلساني وبحركات دائريه تجاوبت معها حيث بدات ترتفع وتهبط بطيزرها وأمسكت رأسي باحدي يديها وما زال فمها داخل كس رانيا تلتهمه وضغطت رأسي وفهت انها ترغب ان ادخل لساني والذي بدات ادخله الي اعماق طيزه وهي تنتفض تعلو وتهبط وانا ادعب طيزها بلساني حتي اتتها الرعشه وسمعت صوت رانيا وتأوهاتها تر تفع وقد امسكت براس خوله بكلتا يديها وبدأت تنتفض حتي اتتها الرعشه عدة مرات متتاليه وقامت رانيا ووضعت فمها علي كسي وارسلت لسانها داخله وبدأت تأكله أكلا ولم تدع منطقه داحله حتي لحسته وقامت خوله بلحس خرم طيزي بطريقه جعلتني اهتاج فرانيا تداعب كسي بلسانها وخوله تداعب طيزي بلسانها بنفس الوقت حتي اتتني الرعشه واه اه اه وانا لا زلت اصدر أتأوهات وقمنا ودخلنا الحمام وغتسلنا ما بين مداعبات باليد وباللسان للكس وابزاز حتي انتهينا وذهبنا للمطبخ وحضرنا وجبه وقد كنا لا نزال لا نرتدي اية ملابس وبعد الوجبه قالت خوله انها ترغب بنيك طيزي وقد وضعت يدها واصبعا داخل طيزي جيث ترغب بان تنيكني بزب صناعي فرحبت رانيا بالفكره وانا ولأاول مره سأجرب الزب الصناعي طلبت مني خوله ان انام علي بطني بعد دخولنا غرفة النوم وبدأت تداعب فتحة طيزي بلسانه ولمدة عشر دقائق اصابتني خلالها المحنه بشكل كبير وبدات اصعد بطيزي وانزل وأحضرت رانيا الزب الصناعي ولسته خوله ووضعت رأسه علي فتحة طيزي وبدأت تدفع به الي داخل طيزي وأنا أتألم وأرجوها الـتأني بدفعه وبأنه يوجهني الا انها تجاهلت توسلاتي لها وشعرت مع دخول رأس الزب الصناعي بأن طيزي سوف تنفسخ نصفين وبحركه مفاحئه قامت خوله بدفع الزب الصناعي بالكامل لكي يستقر بأعماق طيزي وأنا أتألم حتي كاد يغمي علي وهنا قامت رانيا بوضع فمي علي كسها لكي تخفف عني بعض الألم وبدأت اتجاوب معها وأدخلت لساني الي اعماق كسها وبطريقه همجيه من كثرة شعوري بالألم نتيجة وجود الزب الصناعي داخل طيزي وقد اعجبها رانيا ذلك وبدأت تنتفض ةتخرج مائها علي وجهي وداخل فمي وانا أشرب من مائها اللذيذ وقامت خوله بأدخل الزب وأخراجه بطيزي بحركات قويه جعلتني اشعر بالمته بعد الالم حتي اتتني الرعشه عدة مرات متتاليه وقامت عني وهي تنتفض وتطلب من رانيا وضع فمها عند كسها ولحسه بعنف وانا اضع فمي علي فتحة طيزها وبدأت الحس بطيزها وأدخل لسلانس الي أعماق طيزها ورانيا تلتهم كسها الجميل ختي بدأت تنتفض وأتت رعشتها بقوه وتمحن غريب ما بين تأوهات اه اه اه اه كمان وعند ذلك قمنا الي الحمام وأغتسلنا وقبلنا رانيا انا وخوله وشكرتها كثيرا لانها عرفتني علي خوله حيث شعرت بمتعه كبيره في هذا اليوم وتمنيت ان نعيدها ثلاثتنا وقد استمرينا نمارس السحاق معا حتي سافرت رانيا وقد كان لخوله موقفا لم أكن اتخيل يوما حدوثه مع والدتي 
كما تعرفون وسبق وأن ذكرت لكم بالجزء الأول بأنني اعيش مع امي بعد طلاقي وأمي امرأه شابه عمرها 47 عاما الا أنها ومن كثرة اهتمامها بجسدها فقد كانت تبدو وكأنها تبلغ من العمر 30 
وعندما يشاهدناا احد لا يصدق ان هذه الشابه الرائعه والجميله هي والدتي وقد تحدثت الي والدتي عن صديتي رانياا وخوله ووصفت لها كل واحده وما بها من صفات . 
وبعد رحيل رانيا وسفرها لم يبقي سوي صديقتي خوله وفي مساء احد الأيام اتصلت بي خوله تلفونياا وقالت بأنها ستحضر عندنا في اليوم التالي الساعه الحادية عشره صباحا لقضاء اليوم بأكمله معي ففرحت كثياا فقد كنت بأمس الخاجه لكسها ولممارسة السحاق معها وخاصه بأني لم أكن بعد قد بحثت عن بدائل اخري ورحبت بها وقد رجوتها الا تتأخر وقد اخبرت أمي بحضور خوله لقضاء اليوم التالي عندنا فضحكت والدتي وهي تراني فرحه بهذه الطريقه لقدوم خوله وقد أستغربت من ترحيبهاا هي ايضا وبطريقه ممحببه اكثر مني . 
في صباح اليوم التالي صحوت باكرا حوالي الساعه التاسعة صباحا وقد ذهبت للأستحمام لكي اكون بقمة الجال حين حضور خوله وحوالي الساعة العاشرة والنصف كانت والدتي قد قامت من نومها ولم تستحم بعد وطلبت مني وبمنتهي الحزم ان اذهب الي السوق لأحضار بعض متطلبات المنزل وأحضار وجبه جاهزه للغذاء فاستغربت طلبها هذا ورجوتها ان تعفيني من الذهاب لأن صديقتي ستحضر بعد قليل الا انها ربتت علي كتفي وقالت اذهبي وأنا سأستقبلها وأجلس معها حتي تحضري من السوق فذهبت وانا زعلانه وغير مقتنعه ولم يكن باليد حيله خاصه وجبة الغذاء 
ما حدث بعد ذلك حدثتني به والدتي وقالت لي 
دخلت الي الحمام بعد خروجك مباشرة وبعد حوالي عشرة دقائق وأنا بالحمام دق جرس الباب 
فنشفت نفسي بسرعه وأرتديت الروب فقط علي جسمي حتي اني من العجله لم احكم اغلاقه علي جسمي وأسرعت الي باب المنزل لفتحة ودخلت خوله ورحبت بها بطرقة كلها شبق حيث ضممتها وطبعت قبله قرب شتيها وقد استغربت هذه الحركه مني الا اني ازلت دهشتها حين طلبت منها الذهاب لكي نجلس في الصالون لحين حضورك وهناسألتني اين هي رندا فأخبرتها انك ستحضرين بعد قليل لذهابك الي السوق لأحضار بعض مستلزمات المنزل 
جلست خوله وقد كانت ترتدي فيزون وبلوز يكشف جزء كبير من بطنها ويبرز صدرها الممتلئ والذي اثارني كثيرا وجلست انا مقابلها وبعد التعارف والأعتذار لعدم وجودك لاحظت انها تسترق النظر الي صدري حيث لم اكن اغلق الروب وأصبح صدري وكانه بمتناول اليد وبدريه وهو أسم أمي تتمتع بجسم جميل وصدر ممتلئ بيضاء البشره طيزها بتجنن ملفوفة القوام ومن يشاهدها لا بد وأن يحاول التقرب لها سواء كان رجلا ام انثي وذهلت خوله لهذا المنظر امامها حتي انها شردت بذهنها ولم تتنبه الا علي صوت امي وهي تقول حبيتي خوله اعتبري البيت بيتك أنا ذاهبه الي المطبخ لتحضير بعض العصير حيث ان الجو حار جدا وتعمدت وأنا انهض ان افتح ارجلي وحصل ما كنت ارغب به فقد اطلقت خوله اهة مكبوته اعتقدت هي اني لم اسمعها فقد ظهر كسي والخالي من اي شعر وبشكله الفتان والضيق وقد تعمدت التمهل بوقوفي وذهبت لأحضار العصير وقد قررت ان اتجرء بالحديث مع خوله دخلت الصالون وناولتها العصير وأنا اميل الي الأمام متعمده ان تشاهد أبزازي وأكبر جزء من جسمي وجلست وأنا اشاهد شرودها فعرفت باني قد وصلت الي ما أريد وفجأتها بسؤالي لها هل جسمي جميل يا خوله فقالت وبمنتهي الجرأه انتي اجمل وأروع من ابنتك رنداا فشكرتها لهذه المجاملة الرقيقه الا انها قالت سيده بدريه انا لا اجامل هذه هي الحقيقه وأنتهزتها فرصه وقلت لها انتي ايضا لديك جسم بديع وراااائع وبصراحه انا متأكده ان اي رجل أو أمرأه تشاهد هذا الجسم لا بد وأن ترغب فيه فقالت خوله وبسرعه اركتني اذا انتي احببت جسمي اتحبين ان تشاهديه بدون ملابس فقلت لها نعم وأمسكت يدها وذهبت بها الي غرفة النوم وقلت لها لنكون علي راحتنا وقد جلست انا علي السرير ووقفت هي أمامي وبدأت تنزع عنها البدي ولم تكن ترتدي ستيانه اي حمالة صدر ويا لروعه كان صدرها كبيرا وتلك الحلمات الورديه هيجتني بشكل كبير اطلقت معها صافره طويله للتعبير عما احسست به من شبق بتلك اللحظه وقد كانت هي متمرسه فقد امسكت بيدي ووضعتها علي بزها الأيمن وضغطت يدي علي بزها وقالت الا تحبي ان تلمسيه فقلت لها بلا احب ويا ريت بوسه وهنا نزعت عنها الفيزون ولم تكن ترتدي كلوت وقربت بزها الشمال ووضعت حلمتها داخل فمي وقالت ارضعي اذا كانت هذه رغبتك واه اه امممممممممممم اه شو طيب ذلك البز وبدأت التهمه وهي تأن وتتلوي وهي واقفه امامي ونزلت الي منقة عانتها وبدأت الحس لها تلك المنطقه وشعرت بأنها بدأت تنتفض فما كان مني الا ان نيمتها علي السرير بعد ان نزعت الروب عني وأصبحنا انا وهي عرايا وبدأت الحس لها كسهااا وهي تتأوه اه اه اي اي اي كمان اي اي انتي رائعه يا بدريه اه اه كمان اي اي كمان وأنا أدخل لساني وأدفع به الي أعماق كسهااا وألتهمه بمنتهي الشراسه والعنف فأنا كنت من فترة طةيله لم أمارس الجنس وكنت احتاجه وهذه الفرصه صببت بها كل الشبق الذي كنت اكتمه عبر السنين واه اه اه بكفي دبحتيني يا بدريه اي اي كمان اي خلص بكفي اي اي وأنا لا أعيرها اي اهتمام فقد كنت الحس لها بعنف وكأنني انتقم منهاا ولم اتوقف حتي شعرت بماء كسها وهو ينهمر داخل فمي وما الذه فقط كان طعمه لذيذا جدااا وقمت الي صدرهاا والتهمته حتي اني كدت اقلع حلمات بزهاا من مكانهم وقبلت شفتيهااا ونمت علي صدرهاا وقلبتني هي بحركة راااااائعه وبدأت تلتهم بزي وتأكله اكلا وكأنها تنتقم مني عما فعلته بها الا ان حاجتي لهذا أشعرتني بمتعة كبيره وأنا اصدر اصواتا مرتفعه اي اي اي بسرعه اكتر اي انزلي علي كسي الحسيه ارجوككي خوووووولللله بسرعه الحسي كسي اه اه ونزلت خوله الي كسي وأدخلت اصبعخها فيه وقدأمسكت برأسهااا بكلتاا يدي وبقوه ووجهت فمها الي كسي وضغت رأسهاا عليه حتي انهااا ادخلت لسانهاا مع أصبعه الي اعماق كسي وأنا اي اي اح احححححاي اي كمان كمان وهي تلحس جميع مناطق كسي وتتجاوب معي اي اي كمان حبيبتي اه اه اه كمااان بليز اه اه اي ارجوكي كمان وكلما حولت ان تخفف اضغط علي رأسهااا وأنا أتأوه اه اي اح احححح اي اي كماااان خوله راح يجي اي راح يجي اي اي اي أجااا أاجا خولهههههه اجااااا كمان خليكي كملي اي اي اح اح اجا اجااااااااااااااااااااااااا اي وأه يا خوله ما اروعك وما كان مني الا ان رفعت رأسها ووضعت شفتي علي شفتيهااا ,أعتصرتهم بحنان ودفئ وأمتنان وكأنني اشكرهاا علي ما قامت به فقد كنت بأمس الحاجه الي ذلك وذهبنا انا وهي الي الحمام وعدناا وجلسناا بالصالون بأنتظار عودتك وقد رجوتهاا الا تبوح بما داار بيننا ام*** الا انها قد اصدرت ضحكه طويله فسألتهاا لم تضحكين فقالت بدريه اسمعي سوف اكون صريحه معكي فقط أوعديني انك انتي ما تحكي لرندا شئ مما سأقول لكي اتفقناا فقلت لها اوكي تكلمي وهناا صارحتني بأنك انتي وهي ايضا تماارسون السحاق من فتره مع صديقتكم رااانيا ةقد توقعت ان يكون رد فعلي عنيفاا الا اني ارتحت وقلت لها لقد اطلعتيني علي حقيقة كنت اود ان اطلب من رنداا ان نساعد بعض من زماان الا ان خوفي ان ترفض لم اجروء علي البوح لها بمطلبي هذا وهناا دققت الباب وكنت قد احضرت متطلبات المنزل وقد شاهدت خوله تجلس هي ووالدتي بمرح افرحني وضممت خوله الي صدري مرحبة بهاا وأنا اعتذر لها عن غيابي الا انها قالت كان غيابك بفائده ستحدثك عنها والدتك انا الان مضطره امشي ومن الممكن ان اعود في المساء فلدي موعد وقدأستأذنت خوله وذهبت ةبعد ان حدثتني امي بكل ما دار بينها وبين خوله وقد بدأ ماء كسي ينهمر قالت والدتي تعالي يا رنداا نذهب الي غرفة النوم فأنا مشتاقة كثيرا ان الحس كسك وأمص أبزازك ودخلنال غرفة النوم ونزعناا عنا ملابسنا وضمتني أمي ووبدأت تلتهم شفتي بشبق ورغيه كبيره وكأنها لم تشبع بما دار بينها وبين خوله ونزلت الي صدري وهي ممممممممم حلو كتير صدرك يا رندا وبدأت تداعب حلماتي برفق ونزلت الي كسي وبدأت تضع لسانها في اعماق كسي وأنا استلذ لهذه المتعه ومع من أمي الحبيبه وأه اه اه اه اي شوي شوي أمي اه اي اي كمان دخلي لسانك جوااا اي اه اه احححححح اي اي بليز أمي كمان اي اه الي ان أتتني الرعشه ثلاث مرات وفعلت بأمي مثل ما فعلت بي ةقدأتتها الرعشه مرتين ولم نصحو علي أنفسناا الا وجرس البيت يرن فقامت امي وارتدت الروب وذهبت لكي تفتح للقادم والتي لم تكن سوي جارتناا فتحيه وهي صديقه لوالدتي وقد كان لي أنا وأمي معهاا قصه اخري 
في مساء ذلك اليوم الممتع والرااااااااائع وبعد ان أتعبنا السحاق انا وأمي بدريه مع خوله وبعد ان أستمتعت بجسم أمي بدريه رن جرس الباب فذهبت أمي لتفتح ولم تكن ترتدي سوي الروب ولا شئ تحته وكنت انا لا أزال بدون اية ملابس عارية تماما وعندما فتحت بدريه الباب فأذا بهاا فتحية جارتنا وهي صديقه لأمي تبلغ من العمر 37 عاماا يعمل زوجهاا بأحدي المصانع بدوام ليلي فرحبت أمي بفتحيه التي أستغربت من لبس والدتي ولاظت بأنها لا ترتدي شئ تخت الروب وتقريبا أبزازها يظهرون بالكامل فقد كانت أمي في تلك اللحظه بقمة سعادتها وشغفها كيف لا وهي لم تذق طعم الجنس من سنوات ومارسته بذلك اليوم كما لم تمارسه من قبل وكان يبدو عليها السعاد والبسمه ترتسم علي وجهها وتضحك من قلبهاا فرحبت بفتحيه ترحيبا حارا لم تعتاده منها وطلبت منها الجلوس بالصالون حتي ترتدي ملابسها وقد كانت الساعه بتلك اللحظه السادسة مساء فدخلت أمي بدريه تستحم وخرجت من الحمام وأرتدت أجمل قميص نوم عندها وفوقه الروب وأنا كنت بتلك الأثناء لا أزال بغرفة النوم أنتظر ان تفرغ ممن حضر للعوده للتلذذ بجسد أمي ولحس كسها ذو المذاق الراائع وخرجت الي فتحيه التي بادرتها بالقول ما أجملك اليوم يا بدريه انت فعلا شابه جميله وبتهبلي شكرتها امي لهذه المجامله الرقيقه وسألتها ماذا تحب ان تشرب الا أنها وقفت وأعتذرت وقالت لأمي بدي ياكي تذهبي معي للسوق لشراء بعض الحاجيات فرحبت بدريه وذهبت وارتدت ملابس الخروج وقالت لرنداا حبيبتي وهي تطبع بوسه بمنتهي الحنان علي فمها سأغيب ساعه للذهاب مع فتحيه للسوق فما كان من رنداا الا ان قامت وأحتضنتهاا ةبدأت تمص لها لسانها بفمها معبره عن عدم رضاهاا لتركهاا بتلك اللحظه حيث قالت رنداا امي ان كسي بحاجة الي لسانك ليدخل في أعماقه ليطفئ ما به من محنه فضحكت بدريه وقالت كلها ساعه وأنا ايضاا يا رندا بدي ياكي تلبي رغبتي المكبوته عبر تلك السنين الطويله اه اه مممممممممم وأمتصت لسان رندا حتي انها كادت تقتلعه وذهبت مع فتحيه وقامت رنداا الي الحمام . 
وفي الطريق الي السوق لاحظت فتحيه بأن بدريه تضحك وتمرح مرتاحة البال علي غير عادتها فقررت فتحيه أن تحاول معرفة سر سعادتهاا فسألتها مباشره ومن دون لف أو دوران بدريه تلك البنت *****يه التي خرجت من عندكم اليوم هي سر هذه السعاده التي انتي بهاا أرتبكت بدريه لهذا السؤال المفاجئ ونظرت الي فتحيه وأبتسمت وقالت لها بمنتهي الرقه والحنان نعم يا فتحيه هي سر سعادتي فقالت فتحيه وما حكايتهاا فلم تجبهاا بدريه وقد ألحت فتحيه بالسؤال لمعرفة قصة تلك الفتاه فقالت بدريه وبعد هذا الألحاح أسمعيني جيدا يا فتحيه انتي صديقتي وما سأحبرك به أرجو بل أتمني أن يبقي بيننا اذا وعدتيني بذلك فقالت فتحيه لك ذلك . 
فأخبرتها بدريه بجميع أحداث ذلك اليوم وما مر بها ومدي السعاده والراحه التي تشعر بها . 
وهنا بدر من فتحيه استهجان وأستنكار طبعا ليس لما حدث بل أجابت بدريه قائله بعتب شديد ولو يا بدريه ولم تكتمين هذا بداخلك السنا صديقات السنا كل واحدة منا سر الأخري لماذا لم تخبريني من قبل انك تحبين هذا النوع من الجنس كنت أنا امتعك بدل من بحثك هنا وهناك ز 
اندهشت بدريه من حديثها وردها وقالت لها وهل انتي خبيره بذلك فقالت فتحيه قبل الزواج كان لي بعض المغامرات مع بعض الصديقات والاقارب الا أنني لم امارس السحاق بعد الزواج نهائيا أبتسمت بدريه وقالت لها علي العموم انا لم أفكر بالامر نهائيا قبل اليوم ولم يكن يخطر ببالي حتي شاهدت خوله وجسمها *****ي والذي أشعل عندي الرغبه بقوه غريبه أستمتعت خلالها استمتاعا رائعا . 
وبعد ان أكتمل الشراء من السوق عادوا الي البيت وكانت رنداا تشاهد التلفاز بعد أن أستحمت وقالت بدريه لفتحيه اجلسي للسهر معنا ولأحتساء القهوه فقال فتحيه سأذهب لمنزلي لتغير ملابسي والعوده للجلوس معكم وخرجت وعنا قامت رندا وقبلت أمها قبله طويله من شفتهاا وقرصتهاا بغضب فتوجت أمها من القرصه وقالت ما بك يا رندا فقالت لها رندا كيف تطلبين منها الجلوس والسهر عندنا وأنت تعرفين أني اود أن أكل كسك وأبزازك أكلا فقالت لها بدريه أصبري وسنستمتع الليله بشكل نلبي فيه كل رغباتنا وتركتها تضرب اخماسا بأسداس وتولول ولا تجد أجابه لسؤالها كيف سيحدث ذلك وعادت رندا تشاهد التلفاز وما هي الا نصف ساعه حتي رن جرس المنزل وفتحت رنداا وكانت فتحيه وااااااااااااااو واااااااااااااااااااووووووووو فحضرت بدريه مسرعه علي صوت ابنتها المرتفع وأذا هي ايضا وااااااااااو مش معقول ممش معقول من أنتي يا الهي ما هذا الجسم البديع يا فتحيه شو هالبزاز الكبار شو هالحلاوه هاي انتي عن جد بتجنني كتير وبتعقدي تالي لجوا وكانت فتحيه لا تكاد ترتدي شئ يستر جسمها سوي قميص نوم خمري بدون حمالة صدر يبرز صدرها الكبير وحلماتها الواقفه وبياض جسمهاا وترتدي كلوت أبو خط يظر من خلاله لحم شفرات كسهاا وبيدها كيس داخله فلم جنس سحاق وما ان دخلوا الي الصالون حتي طلبت بدريه من رندا ان تحضر لهم قهوه فذهبت مسرعه وسألت فتحيه بدريه هل لديكم جهاز فيديو فقالت نعم لدينا فأخرجت الشريط وقالت لبدريه ضعيه بالجهاز ففعلت وهنا عادت رنداا بالقهوه وجلس ثلاثتهم لأحتسائها ومشاهدة احداث الفلم الذي كان ساخنا جداا وملئ بمشاهد السحاق الراااااااااائعه الذي اشعل الرغبه عند ثلاثتهم وهنا نظرتفتحيه لرندا فرأتها تمد يدها الي كسها وهي تفك وتصدر أهات خفيفه ونظرت الي بدريه التي مانت هي الأخري تلعب ببزازها وحلماتها فما كان منها الا أن قامت لبدريه وأخرجت أبزازها وبدأت تمص وترضع وتلتهم حلماتها وبدريه اه اه اه شوي اه اه اه تعالي تعالي نذهب الي غرفة النوم لنكون علي راحتنا وذهب الثلاثه الي غرفة النوم وناموا علي السري وبدأت رندا تنزع ملابسها وكذلك فعلت كل من بدريه وفتحيه وأصبح ثلاثتهم عرايا وأنحنت فتحيه عند كس بدريه وبدات تمص لها بظرهاا وهي تتوجع ةرندا ذهبت الي صدرها وبدأت تلتهم أبزاز بدريه وأصبحت بدريه تنتاك من قبل رندا وفتحيه معا وهي تتوجع اي اي وتأن اي اي كمان اه اه رندا اه كمان يا فتحيه جوا طخلي جواا اي اي اي وفتحيه تطلق للسانها العنان بأعماق كسها وتلتهم كسها بمنتهي الخبره والحرفنه وبدريه اي اي اي يا بدريه انتي كتير بتجنني اي اي اي رندا شوي وجعتيني حلماتي يا رندا شوي شوي ورندا تأكل حلماتها بعنف وهي تتوجع اي اي وهنا تركت رندا صدر بدريه وأنتقلت عند كس فتحيه التي أوسعت بين ساقيها لتفتح المجال لرندا لتلحس لها كسها وبدأت رندا تأكل وتلتهم كس فتحيه الناعم والنظيف وهي تتلوي تحتها اه اه اه وهنا أمسكت بدره براس فتحيه وضغطت به الي أعماق كسها وهي تأن اه اه اه كمااان كمااان الحسي كسي اي اي كمااان حبيبتي فتحيه اه اه اي كماننن وفتحيه ايضا تصدر تأوهات اه اه رندا كمان الحسي طيزي شوي اه اه ورندا تلتهم وتلتهم كس فتخيه وأخرجت لسانها وذهبت الي فتحة طيزها وبدأت تلعق وتلحس بحركات دائريه مما كان يزيد هياج فتحيه التي اكلت كس بدريه نتيجة محنها الشديد من حركات رندا علي طيزها وأمسكت رأس رنداا وضغطته علي فتة طيزها اه اه دخلي لسانك جوا طيزي اي اي دخلي يا رندااااااااااااااااااا بليز اي اي رندا ارحميني طيزي ولعت اي اي وقامت رندا بأدخال لسانها الي طيز رندا وبدأت تخرج وتدخل لسانها بحركات سريعه اثارت فتحيه بشكل كبير اي اي وضغطت بدريه رأس فتحيه بقوه وهي تتلوي نتيجة مص فتحيه لكسها وبقيت تضغط رأسها حتي اتتها الرعشه مرتين وقامت بدريه وأخذت تمص صدر فتيحه الكبير وتمص ورندا لا زال لسانها داخل طيز فتحيه التي كانت اي اي اي اي اخ اخ اه اه اه انزلي يا بدريه لكسي وأمسكت برأس بدريه ووضعت فمها علي كسها وبدأت بدريه تلحس كسها بعنف ورندا تنيكهااا بلسانها وهي تنتفض وتنتفض اه اه وأمسكت برأس بدريه بيد وبرأس رندا باليد الأخري وبقوه كبيره ضغطت عليهم معا ووهي اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ي ايييييييييييييييييييييييييي خليكي خليكي ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييي أجا اجا اجا ايييييييييييييييييييييي كمان ولا زالت تضغط حتي أتتها الرعشه أكثر من أربع مرات متتاليه وهنا قامت الي رندا وقبلتها بفمهااا ونزلت الي كسها ولحست لها كسهاا بطريه جعلت رنداا تستمتع وتتلوي اي اي اي اه اه اه تعالي يا أمي نيكني بطيزي نيكيني يا فتحيه بكسي اي اي مما زاد من هياج فتيحه التي استمرت تلحس كسها من الداخل بقوه شفط عجيبه ورنداا اي اي اي كمان كمان وبدأ ماء رندااا يملئ فم فتحيه التي أمسكت بدريه وقبلتهااا وهي تقول لهااا ذوقي ماء كس رندااا طيب مممممممممممم بدريه وعادت فتحيه لكس رندااا تلتهمه وقامت بدريه بوضع أصبعين بطيز رندا وهي تمص لها أبزاوها ورندااا اه اه وجعتوني بكفي اي اي اي بكفي اه اه اه مااااااااماااااااااااا اي اي اي كمان دخلي كمان وهناااا أمسكت برأس فتحيه وضغطته الي أعماق كسهاااا وهي تتلوي وأتتها الرعشه مرتين متتاليتين وعادت فتحيه تقبل بدريه وتذقها ماء رندااا التي كانت لا زالت ترتعش وهذأت قليلا وهنا نزلت فتحيه وبدريه الي صدرها وبدأو مص حلماتها بهدوء وقالت بدريه دعوناا نأخذ حماما بعدهاا نكمل وقام الثلاثه الي الحمام كانوا خلاله بين تقبيل ومص ولحس ووضع أصبع في الطيز حتي أنتهوا من الحمام وذهبوا الي المطبخ للأكل وبعدهاأستمر ثلاثتهم بممارسة السحاق معا حتي ساعات الصباح الأولي وعادت فتحيه لشقتهاا قبل حضور زوجهاا من العمل وقد طلبت فتحيه من رنداا وترجتها أن تحضر معها يوما خوله تلك البنت *****يه فلبت لها رندا رغبتهااا وأحضرت خوله لمنزل فتحيه 
بعد تلك الليله الممتعه مع امي وجارتنا فتحيه وطلبها مني أحضار صاحبتي خوله للتعرف عليها ومصادقتها لم اجروء علي ممارسة السحاق مع فتحيه الا انها وبعد اربعة ايام فتحت باب المنزل للخروج للسوق لأحضار بعض مستلزمات البيت وأذا بها تفتح باب منزلهم حيث شاهدت خروجي من العين السحريه الموجوده بباب منزلها ونادت علي قائله صباح الخير حبيبتي رندا كيفك وكيف بدريه وهذا اسم أمي والي اين انتي ذاهبه فأخبرتها اني ذاهبه الي السوق فقالت لي ممكن ان تحضري لك بعض احتياجات بيتي معكي قلت لها بكل سرور اعطتني الفلوس وطلبت مني الا أتأخر كونها مشتاقة لي وترغب بأن تنيكني وتمارس السحاق معي فسررت لحديثهاا هذا فقد كنت أحتاج الي من تلحس لي كسي المولع ز 
ذهبت للسوق وعدت بشكل سريع بعد شراء جميع الحاجيات فقد كنت مشتاقه لفتحيه وما ان وصلت باب منزلها حتي فتحت الباب ودخلت عندها وأنزلت ما احمل من أكياس فماكان منها الا أن ضمتني وقبلتني بفمي قبله عميقه وطويله وقالت لي تعالي لأخذ حمام فقد كان الجو حارا جدا بذلك اليوم وتعرينا من ملابسنا ووضعت أصبعها في فتحة طيزي ونحن بطريقنا الي الحمام معا وبين تدليك وفرك وتقبيل وأهات كل منا ومص أبزاز خرجنا من الحمام الي غرفة نومها وما ان أستلقيت علي السري حتي نزلت مباشره الي كسي وبدأت تداعبه بلسانها ببطئ وأنا بدأت اه اه اه اه ومع تأوهاتي بدأت فتحيه تزيد من لعقها كسي وبظري وأنا اي اي اه اه ما أروعك يا فتحيه اه اه كمان فتتتتتتتتتحيه اي اي بتجنني يا فتحيه لحسك ممتع كتير اه اه ووضعت لسانها داخل اعماق كسي بعد سماعها تأوهاتي وبدأت أتلوي تحتها كالثعبان مستمتعه بما تقوم به اه اه اي اي اي كمان كمان وهي تلحس بلسانها كل منطقه يصلها داخل كسي المولع اي اي اي اه اه اه وتأوهاتي تزداد وصوتي يعلو اه اه اه اي كمان اخ اه اه اه حبيبتي فتحيه بسرعه اه اه كمااان أسرعي وهي تدخل وتخرج لسانها بحركات زادتني هياجا وهي كذلك قربت كسها من فمي وبدأت ادخل لساني بكسهااا التهمه بشغف ممتع وهي تصعط بكسها وتنزل وأنا اتلوي اي اي وهي اي اي اه اه اه وكلما سمعت تأوهاتي زادت كسي لحسا بلسانها بعنف وهي تتلوي والتهمت لها كسها بشراسه نتيجة محنة كسي فما كان منها الا أن انتفضت وأتتها الرعشه مرتين متتاليتين وقد شربت مائها بمتعه كبيره وهي كذلك لم تقم عن كسي بعد ان اتتني الرعشه عدة مرات شربت ماء كسي بنهم ولا زالت تلتهم كسي بلسانها حتي نظفته تماما ولم يبقي من ماء كسي شئ قمت وذهبنا للحمام وبعد ذلك طلبت منها ان اغادر فقد تاخرت وأمي لا تعرف اني موجوده عندك ضمتني بحنان وقالت حبيبتي رنداا أرجوكي أحضري صاحبتك خوله لأتعرف عليها فأنا مشتاقة جدا لأن أنيكهاا في عن جد لديها جسم ناري وهنا قلت لها حسنا ان امي ستذهب بعد يومين لزيارة أقاربنا وستغيب طول اليوم وهي فرصه سأدوا خوله لكي تحضر بذاك اليوم باكرا لنقضيه معا ما رأيك طبعا سرت كثيرا وعادت تضمني وتقبلني وتضرب بيدها علي طيزي بحنان وخرجت عائده الي المنزل . 
بعد يومين حالي الساعة الحادية عشره صباحا حضرت خوله بعد خروج أمي من المنزل باكرا لزيارة اقارب لنا وذهبت مع خوله مباشرة الي منزل فتحيه التي فتحت الباب وقامت بتقبيلي مرحبة بي وبخوله وقالت اهلا بكم تفضلوا ووضعت يدها علي طيزي من فوق قميص النوم القصي الذي كنت أرتديه في أمام خوله بمحاولة منها أن تزيل الحياء بيننا فما كان من خوله *****يه صاحبة الخبره الكبيره بالسحاق الا أن وضعت يدها علي طيز فتحيه مبتسمة قائله وأنت ايضا يا فتيحه لديك طيز حلوه كتير وضحكنا وأدخلتنا فتحيه الي غرفة نومها ومباشرة خوله قامت بنزع ملابسها وكذلك فعلت فتحيه قائله لها انتي جميله جدا يا خوله وجسمك كتير ناري وحلو وعاجبني ونفسي ان أمص هذه الحلمات وأقتربت من صدرها ممسكة بزهاااا ومصت حلماتها بنهم ممممم شو طيب بزك يا خوله ونما علي السرير وبدأت خوله بلحس كسي بعد أن نزعت عني قميص النوم وأدخلت لسانها الي أعماق كسي فهي تعرف اني احب هذا النوع من الجنس وبدأت أتلوي اي اي اي خوله شوي شوي اي اي ومع هذه التأوهات تمحنت فتيحه وأقتربت مني تم أبزازي بعنف وبدأت الاثنتان بنيكي وأمتاعي بكل أنحاء جسمي وأنا انتفض وأتأوه اه اه اه نيكوني نيكوني كمااان خوله اه اه اه كمان اه اه وقامت فتحيه وأقتربت من كس خوله وبدات تغوص بلسانها في أعماقه وبعنف وخوله ونتيجة ذلك اكلت كسي اكلا وهي تتغنج بخبره وليونه محببه وتصدر غنجاتها اللذيذه اي اه اه اه اه وأنا أتلوي اي اي اي اي كمان كمان وقد تهيجت حتي اني امسكت برأس خوله وضغطته علي كسي بقوه وانا أنتفض اي اي اي اي نيكيني نيكني نيكيييييني كماااااان خووووووووووووووله اي اي اي كمان وهي أيضا تنتفض نتيجة لحس كسها من قبل فتحيه النهمة الشرسه وأنتفضت بعنف حتي أتتني الرعشة عدة مراااات متتاليه ولا زالت فتحيه تمتص كس خوله التي كانت تستمتع وتغنج بطريقه ممتعه جدا جدا لم أشاهدها بهذا الأستمتاع من فبل وبدأت تضغط رأس فتحيه علي كسها كلما حاولت ان تنهض وهي اي اي اي اي تعالي يا رندااا مصي بزي مصي مصي والتهمت حلماتها وهي تأن من المحنه اه اه اه وتمسك برأس فتحيه ةتضغطه علي كسهااا وأنا مره أمتص حلماتها ومره أمتص لسانها وأقبلهاا بشغف وهي اي اي اي اه اه اه حتي أنتفضت بقوه اييييييييييييي وهي تقول راح يجي راح يجي اياي كمااان كمان الحسيييييي اي اي اي حتي أتتها الرعشه أكثر من أربع مرات متتاليه ولم تقم فتحيه عن كسها حتي شربت ماء كسها بالكامل وهنااا نزلت أن الي كس فتحيه الحسه الا أن خوله سبقتني اليه وبدأت تلتهمه بلسانهااا وأقتربت انا منها الحس معها ذلك الكس البديع وفتحيه مستمتعه بشكل كبير وهي تتلوي وتركتني خوله الحس كسها وهي تأن وتتلوي اي وأقتربت خوله عند فتحة طيزهااا وبحركات دائريه وخبره بدأت فتحيه تستلذ من هذا المحن لسان بكسهاا يأكله اكلا ولسان بطيزهاا يمحنهاا وهي تتلوي وتنتفض وأدخلت خوله أصبعها بطيز فتحيه التي اطلقت تأوهااات بصوت مرتفع اييييييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييي وخوله تدخل أصبعها وأنا التهم كسهااا وأدخلت خوله أصبع ثانيا بطيزهااا مما زاد فتحيه غنجاا ممتع حتي اني أرتعشت من كثرة أحساسيبمتعتهااا فقد كانت خوله خبيره بالسحاق وأستمريت بلحس كسهااا وخولخ أدخلت لساها بأعماق طيزهاا وهي اه اه اه أمحنوني نيكوني اي اي كمان يا رندا الحسي كسي من جوا اي اي وأنتي يا خوله اه اه فوتي لسانك بطيزي اي نيكوني بدي تنيكوني نيكونييييييييييي وشأصدرت صوتااا رهيبااا مع هذه الحركات بكسها وطيزهاااا اي كمااان رندااااااا اه اه نيكونيييي نيكوني اه اه اي اي وهنااا أنتفضت وأطلقت تغنجات بصوت مرتفع وهي تمسك رأسي ورأس خوله تضغطتهم علي كسهاا وطيزهاا معااا حتي أتتها الرعشه اكثر من خمس مرات متتاليه وبعدهاا قمنا للحمام وجلسنا معا وقد مارسناا الجنس والسحاق بذلك اليوم اكثر من خمس مرات وقد استمتعت خله وأنا مع فتحيه وتواعدنا علي ان نعيدها مرات اخري وقد كان لنا ذلك وبحضور امي 
بعد ذلك اليوم الحافل من النيك انا وخوله وفتحيه جارتناااا بحوالي اسبوعين كنت خلالهم اكتفي فقط بممارسة النيك والسحاااق مع أمي بدريه حيث كانت تمارس الجنس معي بمتعه وخبره وبحكم أننا نعيش بمنزل واحد كانت الأمور سهله جدا وقد كنا بأغلب الأوقات لا نرتدي اية ملابس ونحن داخل المنزل وكنا نمارس السحاق بأي مكان بالمنزل وبكل الأوقات ليلا ونهارا وكانت بدريه أمي بمنتهي السعاده لما يحدث بيننا حيث كانت جارتنا فتحيه بزيارة لأقاربها ولمده طويله . 
بدأ هذا الوضع يتعبنا انا وأمي حيث اننا كنا نرغب بالتجديد وممارسة السحاق مع اخريات وأحد الأيام دق جرس المنزل حوالي الساعة الثامنة مساء وكانت جارتنا فتحيه التي أخذتني بالأحضان والقبلات الحاره من فمي ودخلت الي صالون المنزل حيث كانت والدتي تجلس وما أن شاهدتها فتحيه حتي أرتمت في أحضانها تقبلها وعيناها تدمعان من الفرحه فقد كانت فتحيه تقول اه يا بدريه كم أشتقت لكم لقد أفتقدتكم خلال الفترة الماضيه ولم تغيبوا عن فكري لحظة واحده أرجوكي يا بدريه تعالي جوا بدي أشبع من كسك بدي اكله بدي أرتةي من ماء كسك العذب عندها ضمتها أمي بمنتهي الحنان والرقه وما هي الا لحظات وأذا بجرس المنزل يقرع مرة أخري وهنا كانت المفاجأه عن جد كانت خوله صاحبتي هي الأخري حضرت لأشتياقها لي وما أن طخلت الصالون حتي تهللت وجوه أمي وفتحيه جارتنا وقامت الأثنتان بتقبيل خوله معا حتي ان فتحية وهي تمتص لسانها كادت تقتلعه من مكانه وأمي تضم الأثنتين معا وهنا أمسكت أمي بهم ودخلت معهم الي غرفة نومهاا وكذلك أنا ورائهم وقد كنت بقمة المحنه لما رأيت حتي اني أنزلت ماء كسي دون لمسه قامت خوله بنزع ملابسها وكذلك فعلت فتحيه وبدأت حفلة النيك الممتعه حيث نزلت خوله الي كس بدريه أمي بلسانها وقبل ان تصله امسكتها فتحيه بحنان وقبلتها من فمها وقالت خوله حبيبتي أرجوكي تركي كس بدريه لي فأنا اليوم بدي نيكه وأشرب ماءه حتي أروي عطشي وهذا كسي تعالي الحسيه ولم تنتظر جوابا ونزلت فتحيه لكس بدريه وبلسانها علي بظرها تعتصره عصراا وبدريه ترجوها أن تلحس بهدوء وهي لا تستجيب وبدأت خوله لحس كس فتحيه هي الأخري بتلذذ وأنا ذهبت الي أبزاز أمي الكبيرة الحجم ووضعت حلماتها بفمي لأمتعها وأمتع نفسي فقد كانت حلماتها تغري الشيطان نفسه مممممممم شو طيب صدر ماما وهي بدأت تتمحن وتتلوي وبدريه تدخل لسانها الي اعماااق كسهااا بشغف أرضاها وكانت خوله هي الأخري تلحس كس بدريه بنفس الوقت وبدريه كاما اثارتها خوله اعطت أمي بلسانها من هذه الأثاره المزيد وبدأت الأثنتان تنتفضان بدريه أمي أمسكت برأس فتحيه وضغطته علي كسها بعنف وفعلت فتحيه نفس الشئ وامسكت برأس خوله بقوة وهي تضغط وتتلوي اي اي اي كمااااااان خوله وكانت بدريه تنتفض مع كل اهة من فتحيه حتي انها اصدرت صوتاا عاليا اه ه اه اه اه اه اه اه اه يا بدريه بسرعه الحسي الحسي بسرعه اكبر وهي تتلوي وانا أمتص حلماتها وبدأت أمي تضع يدها بكسي وتفرك بظري حيث تملكتني المحنه والأثاره وما هي الا لحظات حتي انتفضت فتحيه وهي تمسك براس خوله التي أرهقتها من كثرة لحسها كسها وأطلقت تأوهات بصوت عالي اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييي​ييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييي وتنتفض معها أمي أيضا هي الأخري اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ فتحيه خلي لسانك جوا كسي حتي أتتها الرعشة هي ةفتحيه ثلاث مرات متتاليه وشربت فتحيه ماء كس بدريه وهي تتلذذ وكذلك فعلت خوله وقامت بدريه الي كسي تلحسه وكذلك فعلت فتحيه بكس خوله التي ما أن دخل لساااان فتيحه بكسهااا حتي أتتها الرعشة وانتفضت خوله وأطلقت مائها بفم فتحيه وفتحيه تشرب وتشرب ولا ترتوي وهنا أنا أيضا أهتجت من هذا المنظر أمامي وصرخت اييييييييييييييييييييييييييي فما كان من فتحيه الا أن أبعدت أمي عن كس ووضعت فمها علي كسي وشربت مائي والذي كان ينزل مني بغزاره وأكلت كسي أكلا بعدهااا قمنا جميعااا ودخلناااا الي الحمااام وعدنااا ومارسنا الجنس معاا اكثر من ثلاث مرااات استاذنت بعدها كل من خواه وفتخيه وذهبوا الي منازلهم فرحتين بهذهالنيكه الممتعه وعدت أنا وأمي نكمل حتي الصباح وبعد عدة ايام أضطرت أمي للسفر خارج البلاد لظروف قاهره وبقيت انا لوحدي بالمنزل عدة ايام من دون اي نيك او سحااق فقط كنت أمارس العاده السريه وبعد أبوع دق جرس المنزل نهارا بعد الثانية طهرا وقد كنت ساعتها خارجه من الحمام ولم اكن ارتدي سوي الروب علي جسمي وأذا بجرس المنزل وفتح وكانت شابه حنطية البشره ترتدي بنطلون قماااش وبدي ضيق قصير بحيث كشف عن بطنها من هند سرتهاا وسألتها مستغربه عما بها ومن تكون فقالت بأدب أنا أسفه أدعي سوسن وأنا زوجة أخيها لفتحيه وهي غير موجوده بالمنزل وقد أعتقدت أنها عندكم . 
فقلت لها انا بدريه وللأسف فتحيه ليست عندنا ولكن تستطيعين أن تنتظريها عندي تفضلي بالدخول ترددت قائله أخاف أن تتأخر والافضل ان أعود الي بيتي وأحضر بوقت أخر الا اني امسكت يدها وأدخلتها وأنا أقول علي الأقل حتي أقوم بواجب الضيافه تناولي بعض العصير وأستريحي وبعدها أذهبي فوافقت مجبره وأدخلتها صالون المنزل وذهبت وأحضرت العصير وجلست مقابلها وقد كان يبدو عليها التعب والأرهاق حيث كان الجو حارا جدا وقدأستمتعت بالعصير وكانت وهي ترشف العصير تنظر لي بدهشه فقد كان الروب يكشف عن بياض جسمي وفخذي الممتلئ حيث كنت أجلس اضع ساقا علي أخري وبان طرف طيزي الأبيض فسررت لأعجابها بي وهنا راودني خاطر وسألتها أتودين أخذ حمام لأزالة هذا العرق فأنت علي ما يبدو مرهقه ولم أنتظر أجابتها حيث امسكتها من يدها وذهبنا الي الحمام وتركتها تنزع ملابسهاا وخرجت انا أحضر منشفه لهاا 
ورجعت الي الحمام ومددت يدي لكي تتناول المنشفه الا أنها فتحت باب الحمام وقالت بلطف ممكن يا رندا ان تساعديني قلت نعم ودخلت الحمام وياااااااااااااه شو هالجشم الحلوووو كتير بتجنني يا سوسن انتي جسمك حلو كتتتتتتيييييير مطلبت مني فرك ظهرها وقد فعلت ونزلت بيدي افرك ظهرها بحنان وكأني أدلل طفلا صغبرا وما أن وصلت الي فلقة طيزها قمت بتقريب اصبعي عند فتحة طيزها ببطئ لأعرف رد فعلها من هذه الحركه فما كان منها الا أن رجعت الي الخلف علامة رضاها عما أفعل وقد تجرأت وبحركات دائؤيه علي فتحة طيزها وهي تساعدني مغمضة عينيها حياء مني الا أني قررت أن أمارس السحاق معها ونيكها بطريقه أمتع ووضع اريح فما كان مني الا ان امسكت يدها وأخرجتها من الحمام وقامت بتنشيف جسدها المبتل وذهبت بها وهي عارية تماما الي غرفة نومي ونمت أنا وهي علي السرير وهي تسألني ماذا انوي أن افعل بهاا فما كان مني الا أن أرتميت عليهااا وقمت بمص فمها ولسانهااا وذهبنا بقبله كانت هي في البدايه وكانها ترفض الا أنها تجاوبت معي بتلك القبله التي أمتصصت لسانها بنهم كبير وهي كذلك اصابتها المحنه وأمتصت لساااني ونزلت الي صدرها أداعب حلماتها بلساني وهي تتلوي وتتمحن وتقول بصوت منخفض رنداا انتي ممتعه أول مره صبيه بتنيكني بس حلوو كتير نيك الصبايا ونزلت الي كسهاا الخالي من الشعر ومصصت بظرهاا وهي تأن اي اي اي وانا أدخلت لساني الي أعماق كسهااا وبدات التهمه وهي تتمحن اه اه اه رااااائع يا رنداااا اي ااي ونزلت بلساني الي فتحة طيزهاا وبدأت ادخله بطيزها وهي تتلوي اي اي اي رندااا انتي ممتعه كمااان يا رندا وعدت مع تأوهاتهااا الي كسها ووضعت كسي عند فمهاا وأصبحنا بوضع 69 هي تلس كسي وأنا ألتهم كسهاااا وأنا بدأت تدب في المحنه اعلو وأنزل بكسي علي فمهااا وهي تأن اي اي اي كمااان يا رندااا بدو يجي بدو يجي اه اه كمااااان رندااااااا وامسكت برأسي بيد ولفت يدها الأخري علي وسطي وضغطت ما بيديهااا معاا وأدخلت كسي كله بفمهااا وما هي الا لحظه حتي أنتفضناا معاا انا