‏إظهار الرسائل ذات التسميات ام وابنها. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ام وابنها. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 12 يونيو 2015

أولادها الثلاثه ناكوها برغبتها



ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب نفسي شديد أفقده أهليته وأعجزه عسكريا وجنسيا أيضا وتحول من مقاتل مسلح إلى مقاتل غير مسلح وخدم في صنف الإعاشة في الأفران..
المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب ... وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور .
وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها .
زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته .
وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها..
لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه ... لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟
كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله.... بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده ... وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟
وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب... زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له ..
ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر..
وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد.
وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها .
راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...
بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة ..
"بتعملوا إيه يا كلاب؟!!" صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض.

اقتربت نازك من السريرِ، وذراعيها تحت صدرها الناهد الكاعب الممتلئ المثير تنظر إلى ابنها ممدوح وكان في يده مجلة يمسكها ووجوه كريم وفكري قريبة من وجهه ينظرون إلى المجلة في يده ، وجوارهم عدة مجلات أخرى على الفراش. احمر وجههَ وألقى المجلة جانبا، وهو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا إحنا...... "
طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه .

"اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ.

"أنا شايفة انت بتعمل إيه.أبوك هيعمل فيك إيه لما يعرف إنك بتلعب في حاجته ؟؟!!".

التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمة.

الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسة فوق رجل، وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. المرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها.

"تَركنَاكم تَبْقوا لوحدكم في البيت، وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هذا." تنَظرَ إلى كريم. "أظن لازم أقول لأبوكم مش كده !!" "مممم لا يا ماما ! لا ! " كريم قالَ. "بترجاكي يا ماما ما تقوليش لبابا ! " قال فكري بخوفَ، وهو يبكي. "لا هاقول يا فكري" تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُهم الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.

كان أولادها شبان في غاية الوسامة ، ولكن فكري لطالما حبته نازك وكان مفضلا لديها عن باقي أولادها. وتمنت لو ضبطته وحده كانت اعتلته الآن وفورا وجعلته ينيكها. لكن أيضا كان الجنس الجماعي شيئا تتمناه وتحلم به وتتخيل تحقيقه يوما ما . وهل من فرصة أفضل من هذه الفرصة لذلك ؟

سَقطتْ عيونُها إلى أجسام أولادها. حيث كانت قضبانهم ظاهرة من فتحة البنطلون ويحاولون أن يخفوها بأيديهم المرتعشة لكن دون فائدة.

وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. إنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسها. لكن هل تستطيع ؟

مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى ابنِها ممدوح.

"كملها."
"إيـــه ..؟ " ممدوح قال.

"قُلتُ، كمل اللي كنت بتعمله"صرخت.

" إذا كنت بتلعب بزبك وبتدلكه يلا كمل ... دلوقتي حالا وقدامي سرتن .يلا انت وهوه كلكم اقلع بنطلونك والعب بزبك يالا بسرعة".صرخت عليهم وهي تشد شعرهم بقسوة.

مثل جراء صغيرة ، نزعوا عنهم ملابسهم . فكري لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع كل منهم رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش.

"أنت " قالتْ، تشير إلى ابنها كريم. "نام."

بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ الشابِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ، وشفاه كسها تضغط على كولوتها.

"فكري. قلعه كولوته."
"ماما. أنا أقدر أقلع لوحدي "
عَضّتْ أصابعَها. "اخرس."
ثمّ قالت لكريم ، "يالا قلعه بسرعة ! "
اتكأ الولدَ للأمام، مد يده إلى ملابس أخيه الداخلية، وجَرَّها لأسفل حتى نزعه عنه.

"وااااااااااو"همست نازك ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها كريم بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطى بسائل شفاف .

"تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه"
"ماما، ما أقدرش"
"أووووه، يلا بدون كلام " تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحو السقف ثمّ ترمق ابنها كريم بنظرة غاضبة. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ.

"يـــــاه ! " صرخ الولد، وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما ؟ "

"إيه ده ، إيه أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه ؟؟؟؟"

دَفعتْ فكري للأسفل.
"ممدوح هيخلي زبه يكبر"
ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان الثلاثة وهم نائمون بجانب بعضهم البعض عاريين تماما. شعر عانة فكري الرقيق والأسودِ كان أكبر وأكثف من ابنها كريم. أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم .

"دلك زبك، يا فكري." أمسك فكري قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة.
"إيه مالكم يا كلاب ؟؟" نازك قالتْ.
"في إيه دلوقتي ؟ زبك انت وهوه كانوا قايمين ومنتصبين , ودلوقتي نايمين زي منديل الورق.أنا هاعرف أخليه يكبر."

عيون فكري مغلقة. مدت نازك يدها إلى زب فكري وبدأت تدلكه . ويدها الأخرى تدلك زب كريم . تورم قضيبا فكري وكريم بسرعة عندما أحسا بملمس يَدِّ شخص آخرِ :أمهما .

"آآآآآوه، أيوه كمان يا ماما " تنهد فكري وهو يرى أمه تمسك وتدلك قضيبَه وقضيب أخيِه المتضخمين تحت يديها.

قالت "كده أحسن ... كده أحسن بكتير"
تَركتْ زب ابنِها فكري وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس. ثم عادت وبدأت تدلكه وفعلت الأمر نفسه بزب كريم ..
كان ممدوح يتفرج على ما يجري وهو مشتاق للمسة من يد أمه .. صعدت الأم نازك على الفراش بينهم بملابسها .. ونزلت على زب ممدوح تمصه والذي أغمض عينيه وبدأ يتأوه ، وبقيت يداها يد تدلك زب كريم والأخرى تدلك زب فكري .

"آااااااااااااااااه ماما كمان ، إيدك ناعمة أوي ، أححححححححح" صاح كريم وفكري معا ويدا أمهما الخبيرتان تمتعان أزبارهما ومَسحتْ نازك شفاهَها ذهاباً وإياباً على رأس قضيب ممدوح ، تنشر السائل الشفاف على فمها وشفاهها.

"أووووه أيوووووووه ! " تنهد ممدوح ، عندما فتحت أمه نازك فمها، وابتلعت رأس قضيبه الناعم.

"آآآآآآه، حلو أوي، يا ماما " تَنفّس ممدوح ، وقبضته تمسك بشَعرِ أمه لتوجه لها رأسها. "كمان. مصي زبي . بقك زي العسل يا ماما .. آااااااااااااااااااااه حركي بقك كمان لفوق ولتحت. أوووه يا حبيبة قلبي، انتي بتمصي حلو أوي أوي.انتي بتعرفي تمصي الزب مية مية."


يَدّاها اكَتستا بسائل كريم وفكري الشفاف.

تَركَت قضيبا كريم وفكري وأنزلت يديها إلى الأسفل وقالت : "ممممم، نعم، أنتم بتحبوا ماما تلعب ببيضانكم كمان يا ولاد ؟ مش كده ؟. أنا بَارَاهنْ إنكم هتحبوا ده كمان ."

وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيز كريم وفكري الضيقة . أَنَّ الشابان بصوت عالي ، وطيزهما ارتفعت في الهواءِ.

"أووووه، مامااااااااااا ! " ممدوح أَنَّ، وطيزه الشابة يرفعها إلى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ أمه.

"إيه، يا ممدوح ؟ " قالت نازك من وسط قضيبه الذي يملأ فمها الأخرى وهي تخرج زبه من فمها وتنزل بلسانها تلحس وتمص له بيضاته. "في إيه ؟ قول لي يا روحي."

"أَنا ها ..... أنا مش قادر......! "

" هاتعمل إيه، يا دوحة ؟ قول. هتنزل في بقي ؟ يلا نزل حليبك في بقي بسرعة ! "

"أيوه يا ماما ! أنا مش قادر أكتر من كده " .
وعادت نازك بسرعة واحتوت زب ابنها ممدوح داخل فمها وبدأت تمصه مرة أخرى .

أمسك ممدوح رأسُ أمه بكلتا يديه، وناك فَمّها. "أوووووه ، ماما ! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا ها . . . ."
واستمرت نازك في تدليك أزبار كريم وفكري في نفس الوقت .

"ماما ؟ أنا هانزل ! " ممدوح لَهثَ.
أحسَّت نازك ببيضات ممدوح تُشدّدُ ثمّ رَأتْ ابنها ينتفض.

"اشربيه كله يا ماما ! ابلعيه ! اشربي الحليب كله."
راقبْ حنجرةَ أمه ، والكمية الأولى من الحليب نزلت في حنجرتها فعصرت قضيبا ولديها كريم وفكري بشدّة . فلما انتهت من ممدوح أخرجت زبه من فمها .

"دلوقتي، يا فكري ! دلوقتي يا كريم ! نزلوا لبنكم عشان خاطر ماماِ ! خلوني أحس أزباركم بتنزل لبنها على إيدين ماما ! "

"مممممممممممم" فكري أَنَّ ، وانفجر قضيبه باللبن وبهزة قوية. ثم صاح كريم وانفجر قضيبه باللبن .

"أوووووه نعم، يا حبيبي، آآآآآآآه !! " نازك تنهدت.

"شوف حليبك انت وهوه على إيد ماماِ إزاي ! آآآآآآآآآآآآآآآه ! "

الأم الهائجة الشبقة دلكت قضيب وبيضات ابنيها كريم وفكري حتى أفرغا ما في داخلهما تماما، وسقطت نازك على السرير وسط أولادها الثلاثة ، والأربعة يلهثون. عيونهم كانت مغلقة، وكانوا أيضا يحاولون أن يسترجعوا أنفاسهم.

ثم نهضت نازك من الفراش وسارت ورَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لأنها مريضة وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.

أعادت السماعة إلى مكانها ونظرت إلى الشبان وهم على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها.

"ماماّ ؟ بتعملي إيه .... ؟ " فكري لَهثَ، عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي كبير كاعب ناهد.

"ششش، يا فكري. مش ده اللي نفسك تشوفه ؟ بزاز وحلمات وصدر ؟؟؟"

وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت أن القضبان الثلاثة قد عادت إلى الحياة مرة أخرى. مدت بزها إلى الأمام ثم مدت يدها إلى خلفها لتفك تنورتِها، فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل إلى أسفل ظهرها.

نازك، الآن لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكولوت بكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الأولاد مرة أخرى وأسندت ظهرها على السرير.
"يالا يا حبايبي ، يالا مصوا لي حلماتي ". حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا أطفالا رضع.

"عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! " تنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة. التقم ممدوح ثديها الأيسر والتقم فكري ثديها الأيمن .

"تعال بين رجليا ، يا كيمو " قالت الأم الشبقة المثارة وهى تدفع الشاب لأسفل نحو كسها.

"يالا يا واد اقعد بينهم بسرعة".

حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "قلعني كولوتي يا كلب" قالتْ وهي ترفع طيزها إلى الأعلى حتى يتمكن من نزع كولوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "دلوقتي . . . بص على كسي." اختطفت كولوتَها المبلّلَ مِنْ كريم وغمست أصابعها فيه "وااااو شوف قد إيه هو مبلول من كسي...".

"شمّه يا كريم " قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكولوتها القطني .

"أيوه ، كده صح، يا واد. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كولوتي يالا بسرعة."
"كس أمك "ضَحكتْ. "قد إيه شكلك حلو وكولوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكولوت بسرعة خاطفة وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي يالا"

"يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الشاب يلحس كسها الرطب.

"بوسني، يا فكري (يا كركر)." وهى تمد فمها لفكري ، وكسها كان ينيك بعنف وجهِ كريم.

لسانها تَلوّى إلى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ فكري الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الشابَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها مفتوحة على مصراعيها، وتمَسك رأس كريم بكلتا يديها.

"أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه كريم. "أَنا هاجيب ! كُلْني، يا ولد. كُلْ كسي لحد ما أجيب وأنزل على وجهك كله"

"آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هناا هناا ! هناا ! مصّْ زنبوري، يا كريم ! خليني أجيبهم ! "

أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ، طيزها ارتعشت، ولما ازدادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الشاب وتساقط على الفراش.

أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير، ضحكت. "يــــاه !" أَنّتْ وغنجت. "أوووووه. كنت محتاجة لكده !"

الأولاد فكري وممدوح مضطجعون على جانبيها، يمصون ثدييها ، ثم يتناوبون على تقبيل وجنتيها وشفتيها ومص لسانها ، ومعانقتها وضمها ، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد.

"اطلع هنا فوقى يا كركر"أشارتْ نازك إلى فكري. "يالا تعالى اطلع ونكني .. خليني أتمتع بزبك الكبير".
نهض فكري من جنب أمه ، واعتلاها جالسا بين رجليها ، وقد باعدت بين رجليها ، ورفعهما الشاب إلى أعلى ، وقالت : "أنا ملككم اعملوا فيا اللي انتم عايزينه" .
وأغلقت عيونَها عندما أصبح ابنها فوقها، تَحْدق فيه، ونهض كريم وممدوح وساعدا أخاهما ، فقبض كل منهما على ساق من ساقي أمهم ، وبدأ فكري يدلك بظر أمه وأشفار كسها بأصابعه . ويداعب كسها برأس قضيبه قبل إدخاله .

أخذت نازك تمرر أصابعها على ظهر فكري.
قال كريم وممدوح فى صوت واحد : "ياللا يا كركر نيك ماما .. متعها واتمتع . وإحنا وراك ."
ودخل زب فكري حتى آخره في كس أمه ، وتأوها معا فى استمتاع ، وأخذت نازك تدلك طيزه وتصفعه عليها .

"آااااااااااااااااااااه أحححححححححححححح ، زبك كبيررررررررررررررررر وحلو يا كركر! نكني كمان .. نيك أمك .. نكني ! "
ونزل الأخوان كريم وممدوح وتركا ساقي أمهم والتقم كل منهما ثديا من ثدييها يمصه ويعضه ويدلكه ويلحسه ، وعادا يتنافسان فى اقتناص القبلات من فمها ووجنتيها وعنقها ، وفى اقتناص الضمات والأحضان من أمهم المثيرة .

"أوووووه" غنجت نازك وتنهدت مع كل دفعة يدخل بها قضيب ابنها فكري في كسها. لكنها الآن تدفع كسها إلى أعلى ليدخل قضيب ابنها أكثر في كسها في حين كان بظرها منتصبا كما لو كان سينفجر "كده تمام . يالا نيكني بقوة ، نيك كسي جامد يا روح قلبي يا كركر ! حاسس بإيه يا روحي......."

"حاسس بمتعة ولذة مالهاش مثيل ، يا ماما ! كسك روعة رووووووووووعة" قال فكري.
ثبتت نازك عيونِها على ابنها فكري وهو ينيك لأول مرة كس أمه ، ينيكها .
"أوووووه ! " فكري همسَ، وهو يحس برأس قضيبه تلامس طيات وجدران مهبلها الناعمة الرائعة الخرافية بداخل كسها. "ماما ، حاسس بحاجة حلوة أوي."
"آآآآآآآآه ياااااااه ! " فكري صرخ . "أَنا هانزل . . ."

بلّلتْ الأمُّ الشبقة الهائجة إصبعها بسرعة بسائل كسها وأدخلته في فتحة طيز فكري."آآآآآآآآخ! " صَرخَ فكري، عندما أدخلت أمه إصبعا في طيزه.

الانفجار الأول حدث في كسها الجائع وهي تراقب بيضات فكري تختفي خلف كسها وهي تنيك طيزه بإصبعها. ثمّ أمسك فكري أمَه بإحكام، ليَمْلأُ كس نازك بحليبه. وأطلقَ قذيفته الساخنة في كسِّ نازك.

فكري تنهد وسَقطَ منهارا للأمام على صدر أمه نازك ، منهك القوى. "آآآآآه! " لَهثتْ مِنْ المتعة ، وضمت ابنها الشاب المستلقي عليها بقوة.

وبقي فكري في حضن أمه نازك لنصف ساعة استمتع فيها بتقبيل شفتيها ووجنتيها ، وقفش ودعك ولحس ومص وقرص نهديها الكاعبين . وهي تداعب وتربت على ظهره وأردافه . ثم همست له : "انهض يا بني واجلس على طرف السرير ."
وفعل فكري ذلك .
أما نازك فنهضت من الفراش وجلست على كرسي مجاور للسرير تنظر إلى ممدوح وكريم وهي تمص إصبعها ثم تضعه في كسها وتغرقه في سائلها ثم تضع إصبعها في فتحة طيزها ثم بدأت تدخله وتخرجه لتستعد لما سوف يأتي.

كان الشابان ممدوح وكريم لا يكفان لحظة عن تدليك أزبارهما ، وهما يشاهدان أمهما ينيكها أخوهم الأصغر فكري ، ولذلك لم تتوقف تلك القضبان الشابة الرائعة عن الانتصاب لحظة واحدة خاصة وأن الشابان كانا يسترقان النظر إلى تلك الأم الملتهبة وهى تداعب صدرها وكسها وطيزها الآن فكان منظرا جديدا وملتهبا بالنسبة لهم .

توقفت نازك عن نيك طيزها ووقفت على قدميها وتوجهت إلى الولدين اللذين نهضا إليها تحركهم شهوتهم ، وحملها كريم ودار بها في الحجرة وجواره ممدوح وهما يضحكان ويختلسان منها القبلات من شفتيها ويداعبان يديها وقدميها وثدييها ، ثم وضعها ابنها الأكبر - كريم - على الفراش واستلقى على ظهره إلى جوارها ، فاعتلته نازك بعدما نظرت إلى قضيبه وهو واقف أمامها فصعدت على جسده ووقفت فوقه ثم استدارت ونظرت إلى ممدوح الذي لا يزال واقفا ووجهها إلى كريم ثم أنزلت جسمها ببطء لتجلس على قضيب كريم وهى تقول" آاااااااااااااااااه أححححححححححح"
وما أن وصلت فتحة كسها ولامست رأس قضيب كريم حتى أصدرت صرخة خفيفة تنم عن مدى شهوتها التي تملكت كامل جسمها. بدأ قضيبه يدخل كسها ببطء شديد حتى دخل كله فيها "آآآآآآه ماما كسك سخن أوي آآآآآه حاجة حلوة أوي مممممم" قال كريم ذلك وهو يحس بقضيبه بالكامل في كس نازك.
بدأت نازك ترفع طيزها إلى الأعلى بهدوء ثم تنزلها بشكل أسرع من قبل حتى أحست أن كسها تعود على ذلك القضيب فيه فسارعت من حركتها في كل مرة .
أما ممدوح فوقف أمام أمه وهو ينظر إلى قضيب أخيه يختفي في كس أمه ثم يظهر . لقد كان منظرها مثيرا جدا فأمسك بقضيبه وبدأ يدلكه وهو يشاهد ما يجري أمامه ."آآآآآآآه، ممممممم حاجة حلوة جدا ، نيك كس ماما يا كيمو ، نيك أمك يا كريم ، آااااااااااااااااااه ، مممممممم" قالت وعيناها مغلقتان ولكن ما أن فتحتهما حتى رأت ابنها ممدوح وهو يمسك قضيبه يدلكه فقالت له " ماما ، حبيبي ، عايز تنيكني ؟"
نظر إليها باستحياء وخوف لكنه لم يقل أي شيء .قالت "تعالى يا حبيبي طيزي فاضية مستنياك، شايف قد إيه حلوة وكبيرة ، مستنية زبك يطفي نارها" .
قال بعد أن استجمع شجاعته" بس يا ماما إزاى وإنتي كده وزب كريم في كسك ؟!" .
قالت وهى تتأوه " آآآآه ما تخافش يا حبيبي تعالى اطلع على السرير" صعد ممدوح على السرير ووقف أمامها .
نازك أنزلت نفسها على صدر كريم النائم تحتها وقضيبه لا يزال في كسها ثم قالت " يالا يا دوحة ، قرب مني ، شايف طيزي ، حط زبك فيها ، يالا ما تخافش هي مستنياك " .
جلس ممدوح على ركبتيه وأمسك قضيبه بيده ووجهه نحو فتحة طيز أمه حاول أن يدخله لكن لم ينجح من أول مرة حتى مدت أمه يدها وأمسكت بقضيبه ووضعته على فتحة طيزها ثم قالت " يالا يا حبيبي دخله في طيزي يالا"
بدأ ممدوح يدخل قضيبه في طيز أمه ببطء ، كانت طيزها رطبة من تدليكها لها وسوائلها التي دستها فيها ودافئة جدا فدخل قضيبه فيها بكل سهولة من أول مرة حتى وصل إلى آخره وكان لا يفصل بين زبه وزب أخيه كريم سوى فاصل رقيق يفصل الطيز عن الكس .
"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قد إيه حلو وقاسي .ممممممم، يــــــــــــاه أنا فيا زبين دلوقتي واحد في كسي وواحد في طيزي أنا مش مصدقة نفسي يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ، واااااااااااااااااو، أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده " ثم وضعت يديها على السرير ورفعت جسمها قليلا للأعلى لتترك المجال لكريم تحتها كي يحرك قضيبه فيها .
استطاع الشابان أن يتحركا بنفس الوقت فكانا يخرجان قضيبيهما ثم يدخلاهما في نازك بنفس الوقت .أما الأم الشبقة المهتاجة فقد نسيت كل ما حولها وغرقت في بحر من المتعة والنشوة التي لم تحصل عليها من قبل . أحس كل من كريم وممدوح أنهما قد قاربا على القذف فأسرعا من حركتيهما .
صرخت الأم أيضا " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، يالا بسرعة أنا كمان قربت أجيب ، يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ما توقفوش ، يالا كسي عايز كمان ، طيزي عايزة كمان ، وااااااااااااااااااااااااااااااو، ممممممممممممممممم"
وسرعان ما أن انتهى كل شئ قذف الصبيان ما في داخلهما في كس وطيز الأم ، أما الأم المشتعلة فقد صرخت صرخة قوية وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وكسها يفرز سوائل بكثرة حتى هدأت تماما.
ارتمى ممدوح على السرير بجانب كريم يحاول أن يسترجع أنفاسه ، أما نازك فاستلقت فوق كريم تحاول أن ترجع إلى وعيها أمام ممدوح فقد فقد إحساسه من فرط الإثارة .
بعد مرور عدة دقائق ليست بالقليلة نزلت نازك من فوق كريم وأشارت لابنها فكري الذي كان يتفرج على النياكة ، فصعد وشاركهم الفراش ، واستلقى جوار أمه ، ونامت بين الأولاد كريم وفكري ، وجوارهم ممدوح أيضا ، وناموا لمدة ساعة كاملة ويداها تمسكان بقضبان الأولاد ويد كل ولد تمسك بصدرها. عندما استفاقوا دَفعتْ الأجسامَ المتعرّقةَ عنها ثم وَقفتْ وجَمعتْ ملابسَها.
"دلوقتي" قالتْ، تُهدّدُهم. "انتو الثلاثة افتكروا إيه راح أعمل فيكم إذا قفشتكم بتسرتنوا وتتفرجوا على مجلات بورنو تاني زي كده مرة تانية. ضَحكتْ وهزت طيزها للمرّة الأخيرة وخرجت من الغرفة .
وتكررت وتعددت وتنوعت اللقاءات الممتعة بين نازك وأولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، طوال ستة أشهر. حتى اكتشفها زوجها وأبوهم زكى .
يومها راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور.. وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ..

الاثنين، 8 يونيو 2015

انا وامي وابي - قصة لبنانية



حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي عليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة.
مع بداية العام 2002 انتقل أبي وأمي للعيش في مدينة بيروت اثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طرابلس شمال لبنان وبقيت أنا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلة وبعد حوالي السنة أو أكثر بقليل أفلست الشركة التي كنت أعمل بها وصرفت من العمل وأصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين أفتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الأيام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والإقامة جعلني أسكن عند أهلي في الوقت الراهن وتبقى أسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد .
وفعلا سكنت مع أهلي. كان المنزل مؤلفا من غرفتين صغيرتين بينهما باب جرار في الغرفة الأولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والأخرى للنوم وكان أبي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على أكمل وجه. كنت أخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر أو أكثر أو أقل حسب التعب والإرهاق .
وفي ليلة من الليالي دخلت لأنام ولكن صاحبني أرق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات إلى أن سمعت صوتا خافتا وأنين وتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بأن مصدر الصوت فيلم سكس على إحدى المحطات الفضائية وأن أبي يشاهده ولكن أصبح الصوت أقوى وكأنه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة إلا ذلك الباب الذي يشبه كل شي إلا الأبواب.
تنصت جيدا وإذ به صوت أمي نعم هي أمي لم أتفاجأ بأنها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والأربعين ولكن الذي فاجئني بأنني لأول مرة أحس بذلك وأنا أصبح عمري سبعة وعشرين .
آه آه آه آه فوتووووا أكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد آي آي آي آي آه آه أح آه أح .
صوتها ما زال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور أن أضع يدي على أيري وأحلبه حتى قذف قبل أن تصل أمي إلى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها.
انتهت تلك المضاجعة وأنا غير متمالك لجسمي وأرتعش لا أعرف السبب. بعدها بقليل قصدت أمي الحمام الذي هو بالغرفة الذي أنام بها وهي عارية تماما وكنت عندها متصنعا النوم وكانت هي المرة الأولى التي أراها هكذا وأسمع بممارستها للجنس مع أبي. كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي. وبقيت كل ليلة أنتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا أو كان يحصل أثناء نومي.
مرت الأيام والليالي إلى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحوت على صوتها وهي تقول له : شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو باروح باستاجر لي شي واحد ينيكني يلااا جب لي ضهري.
جاوبها بأنه قذف منيه وبأن أيره لم يعد منتصبا .
فردت عليه وبتنهيدة قوية أثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة : قوم أعمل أي شي مص لي والحس لي كسي جب لي ياه بايدك يلاااا.
وانهالت عليه بالشتائم والتي لم أسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له : كس أمك يا أخو الشرموطة نكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة.
هذه الأجواء جعلتني أكثر إثارة وأيري كاد أن ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه.
لم أتمالك نفسي. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه ورحت أدعك بيدي أيري على محنة صوت أمي الذي جعلني أتخايل نفسي أنيكها وما هي إلا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة أمامها عاريا ماسكا أيري ووجهي بوجهها. نظرت إلي باستغراب والشهوة تملأ وجهها وأبي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع أن يوصلها للذروة.
ساد المكان الصمت كسرته بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور إلى أصعب تجربة خضتها أو سأخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة : شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة آه آه آه إيه شو ما تقلي أيرك متل أير أبوك طول بلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة.
اقتربت منها وأنا أرتجف : شو بك خايف وليش مزعل أيرك أنا الليلة بدي خليه ينبسط.
ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني أكثر عندما تلعب ببيضاتي أمام سكوت أبي واستغرابه وأنا لا أعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع أن يحل مكانه لأنه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الآتي الذي كان مجهولا وقامت عن أبي وشدتني بيدي لآخذ مكانه على الصوفا (الأريكة) وقامت تتحسس جسمي وتلعب بأيري حتى يقف أكثر ومسكته بيدها وأدخلتها بكسها وقالت لي : شو عم تعمل الآن ؟
أنا سكتت .
كررت السؤال : أنا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي ؟
قلت لها : عم نيك .
قالت : مين ؟
قلت لها : انتي .
قالت : مين أنا ؟
عندها قلت اسمها : عفاف .
قالت : ومين بتكون عفاف ؟
قلت لها : ماما يعني انتي .
قالت : عم تنيك أمك ؟
قلت لها : إيه .
قالت : يلا نيك أمك مليح جب لي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا .
ورحت أرفعها وأنزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا آخر أمصهم بشهوة. التفتت أمي إلى أبي وقالت : شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا .
مسك أيره الذي استعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لإدخاله إلى أن أدخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها : آي آي آي ا آه آه آه إيه شدو أكتر ولاد الشرموطة كس أمك على أمو نيكوني.
بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جرأتي إلى أن قلت لها : خدي يا شرموطة .
وأنا أشد إلى الداخل وسحبتها من بين يدي أبي ووضعتها على الأرض ورفعت أرجلها عاليا وأدخلته بكل قوة وأصبحت كالمجنون أصعد وأنزل عليها قائلا لها : شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي ؟
وهي تهز برأسها وتقول : فوتو بعد يلااا آي آي آي اجا يلا اجا ضهري أخ أح أخ آه .
عندها سحبت أيري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الأرض بعض الوقت نظرت إليهما فضحكت أمي قائلة : شو لي عملتو انتو مجانين ؟
احمر وجهي ولم أنطق بكلمة. قمت وذهبت إلى الحمام لاستحم جلست بالحمام أفكر بالذي حصل وهل كنت أنا المخطئ بدخولي عليهم أم ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ أم أنها تجربة وعابرة . مر الوقت وأنا سارح الذهن إلى أن دق الباب طرقا خفيفا : خالد حبيبي افتح الباب.
شوي فتحت ودخلت أمي وقالت : أبوك بسابع نومة وبدي أحكي معك شوي.
قلت لها : خير ؟
قالت : أول شي تقبرني على هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لها الدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها.
وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بها العمر وانو أوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي اللي خلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت أيري أمامها وما في مفر.
كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بها الشي وانو أمي تحكي معي بالجنس هي تحكي وأيري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالت لي: شو بك أيرك ما بيحمل همزة ؟
قلت لها : ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك.
قالت لي : ليش ؟
قلت لها : لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية .
ضحكت وقالت: إيه شو فيها قوم يلااا .
وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي وقالت: مص لي.
أمام قبولها وأمام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت أمص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت أمامي وراحت تمص لي أيري وتقول لي : طعمتو مش عم تروح من بالي .
قلت لها : هلا بيصحى أبي .
قالت لي: شو بدك منو ما بيقوم قبل السبعة الصبح .
وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمص لي وتلعب بكسها وتقول لي: هيدا الايورة ولا بلاش شو الأير الحلو هيدا نيك أمك يلااا .
وجلست علي وأنا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتتمحن علي : آي آي آي آه آه أخ أح أخ شو هاااااا فوتو اكتر .
وأنا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلت لها : قومي رح ييجي معي.
قالت لي : خليه ييجي جوا أخ أخ أخ أخ يلااا اجا اجا معك إيه حبيبي اجا اجا وااااو آي آي آي آه أح .
وراحت تنهال علي بالقبل والمص . بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسة والنصف. يومها لم أذهب إلى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك الليلة وخوفا من أن يشرد ذهني أثناء العمل. بقيت نائما إلى الواحدة بعد الظهر واستيقظت لأجد أمي قد حضرت الغداء. تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشئ وقالت لي : هل تقبل بمضاجعتي دائما ؟
قلت: لا لا .
قالت: ليش ؟
قلت: شي وصار وأصبح من الماضي وأنا من غدا رح فتش على بيت تاني أسكن فيه.
قالت لي: ليش عم تفكر هيك أنا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي أنا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو إذا أبوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وأنت أحق من الغريب.
كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم أكن أتصور بأن أمي بتلك المحنة والشرمطة.
قلت لها : طيب وأبي شو رح يعمل ؟
قالت: ولا شي شو بو أبوك متل ما نكتوني التنين أمس نيكوني هيك على طول أنا بدي أيرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير أول مرة بسمع عنك هيك.
قالت لي : صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عني ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت أسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وأنا كمان بعتقد بسطتك أو شو رأيك ما كنت مبسوط.
قلت لها: لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون.
حسيت بنار الغيرة بدأت عند الحماة وبأنها تغار من زوجتي عندما قالت: شو فيها زوجتك شي أحلى مني اعتبرني زوجتك التانية وبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك أنا ممحونة كتير وما بشبع نياكة.
رفعت تنورتها وأنزلت سروالها وراحت تداعب بظرها وقالت: شو ما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك أمك شرموطتك.
قلت لها : ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عم تعذبي قلبي معك عم تتمحني علي وعم تخليني أتشوق اكتير.
قالت: إيه شو فيها ليش خايف أنا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي أيرك بكسي أأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على أيرك يلااا قوم.
نكتها ونكتها وأصبحت علاقتنا أكثر تحررا وأصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين أوقات لا يريد أبي أن ينيك وهي تريد أن تنتاك تمسكني وندخل الغرفة الثانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك أمام سمع ونظر أبي إلى أن ينضم إلينا ونحول الجلسة إلى جنس جماعي ومحرم وبقيت الحالة وما زالت على ما هي عليه.

أمى حامل منى



( أمي حبلى مني )

أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري . حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل . فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء. أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة ، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري condom كيلا تحمل. وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها . وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معاً إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وامرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصاً بعد أن أصبح وضعنا المادي أصبح جيداً بعد تخرجي من الجامعة فقد استطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال ومن كثرة اعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب طفل يونسني أثناء غيابك عني خصوصاً لما تكون مشغولاً في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا. فقلت لها أنت مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو أنه ابنك من زوجة وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل وأخذت تقنعني وتحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية رديت وقلت طيب يا أمي ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني كمان سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك مفهوم وطبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وانهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولاً على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه أأأأأأأه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك زوجتك سوسن أرضعهم مصهم عضهم بقوة ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي احمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت إديني زبك وحشني إديني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصاً عنيفاً لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم وبعد أن انتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جداً ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيراً فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة نيمتها على السرير ونزلت مصاً عنيفاً لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج على زبك يطفي ناره فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عالياً ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني ثم دفعة به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست أنني لامست جدار رحمها حتى أنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بقوة بقوة أكثر وأنا أزداد تهيجاً من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرجه لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآووووف كمان كمان وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئاً بمنيي ولم أخرجه حتى ارتخى زبي داخل كسها وخرج وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس
أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل

السبت، 6 يونيو 2015

أول استحلام ولبن الولد



كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كان الكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمها مستمتعا به متلذذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطى قبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلون رأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباس فى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملها وشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى ، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوت بجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلت بدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها له فلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبى لباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك .... ، سيبنى ،.... ، عيب كده ، .... حازعل منك ، ... آ ى ، ..... آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخ محمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف ، كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال الصبى الصغير فى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير ذى العضلات والملامح الرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من قبل ، لا تعرف رأس القضيب الطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعند وتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أن يدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرما جديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ، تلذذت هى كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورة والمداورات ، وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبين شفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أن ينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها ، واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه ينفجر غيظا ، ففى كل ضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد اقترب من الأدخال ولكنه سرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها الساخن اللزج المنتفخ الكبير المثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها، فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييها يعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفها وهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ، وبدأت مقاومتها له المبنية على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قد بلغت منها الذروة ، فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ، فباعدت بين فخذيها وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومه وتحاوره وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة مثيرة لايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن ينزلق بشكل أفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى يتلوى كمن تزيد النار اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ، فصرخت تتألم وهى تبعده عن جسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثور مدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ ... استنى شوية يو و و و و... غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى .... ياحمار ..انت بتدخله فى يا خراااابى .... الحتة الغلط يابهيم ... آى آه ه ه ه ه . ......) كانت تصرخ وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقول له أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم من أنها أمريكية لاتعرف اللغة العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبه عن فتحة طيظها التى انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجة من سوائل وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها وألفاصل بين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى منخفض فتحة الشرج على العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما كما لو كانت طيظها قد طمعت فى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك اللزوجة وما تجمع عليها من عرق الجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسه القوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظة الخاطفة من المتعة يفوق كل خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذت فتحة طيظها تنقبض وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذذة بلاحدود هى الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكى القضيب الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا على الفارس العاشق المغوار الذى انهارت مقاومتها له أمام اصراره. فأخذت الفتاة تلهث تسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على طيظها بالقضيب الغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات الصبى الغبية فى ادخال قضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق حنون طويل ، والتصق وجهها برقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقه وجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجت شهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟ فكرت أن ترجىء لحظة استسلام مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعك قضيبه لشفتى كسها وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتى أنها ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة تحس بانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب رأس القضيب الهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى وشك الأشتعال نارا حارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن يحترق ، أعرف اننى لابد أن استسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعد ثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضد محاولات الصبى الذى يضرب برأس قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانية واحدة تستمتع فيها بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرى اصبعها الأوسط على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه ، وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة جعلت حلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة والأهتزازات حتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة برقبه الصبى وبصدره تضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى ، وتتحقق لحلمات بزازها ثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على ظهر الصبى العارى متتبعا فقرات ظهره ، فانتشى الصبى بتلذذ غريب جدا وكأن كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذة تجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذذ ، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتى بدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديد ينغرس الأصبع فى الأخدود بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميل للهدوء النسبى ، متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب من منطقة خطرة محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أو اللمس ، فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا. رفع رأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة مغمضتين ، وتلاقت عيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت شفتيها على شفتيه تلتهما، ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذذ ونهم، وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهو يلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارى فتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنان على أردافه وترفع يدها مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذه المدسوس بين فخذيه ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلا ليسمح ليدها بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى الكبير المبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذذ تتحسسه وتدور حوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة النافرة المنفوخة على جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب المنتفخة فى فخر واعتزاز ، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزال تمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنه سيدخلها غازيا الآن ، وتشفق على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسها على جهله، وتروح يدها تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ما أسعدها الأنثى التى تعشق هذا الفتى المبكر الرجولة، كم سيسعدها أن تستحلب هذا القضيب فى أعماق كسها وتلتقى برأه نهاية مهبلها تعتصره حتى يلتصق بفوهته تماما على عنق الرحم فتلهبها وتمتعها، كم كانت معجبة مبهورة بدفء القضيب الحى المنتفض فى يدها كثور جريح أو كصقر أمسكت به يرفرف بين يديها يريد أن يهرب ويحلق بعيدا بحرية، همست فى شفتيه وهى تنظر بحنان وحب لعينيه الحائرتين ، كانت عيناه تعبران عن قلق شديد ، تقول لها لقد طال الصراع والقتال والدك والتدمير على أبواب مينة وقلعة كسك ياسيدتى ولم تستسلم لى بعد، هل لك أن تدلينى ياسيدتى على أسلحة وذخائر أخرى تفتح لى أبواب تلك القلاع العاتية المنيعة؟، سيدتى لقد استخدمت بكل عنف كل قوتى وأعتى ما عندى من صلابة بشجاعة وفدائية وجرأة واقدام لايعرفه الا القليل من الفرسان ، وبالرغم من هذا لم أستطع اختراق أبواب كسك المنيعة ياحبيبتى ؟ هل لك أن تدلينى على الطريق؟ فهمست لعينيه عيناها قائلة ترد فى حوارها الصامت ، سيدى الفارس المغوار ، أيها الجبار الجرىء المقدام ، إننى معجبة بك وبشجاعتك وبقوة رغبتك وتصميمك وعزمك على أن تنيكنى وتشرفنى بدخول قضيبك الملكى الكبير الذى لايزال عذريا حتى لحظتى هذه فى كسى المشتاق ، سيدى مالا تعلمه هو أن قلعتى مفتوحة الأبواب لك لاتقاومك أبدا ، سيدى إن شفتى كسى منفرجتين مفتوحتين لك منذ عانقتنى ولم تمتنعا مطلقا عليك ، بل لقد اطلقا العنان للكس ليرحب بك وبدخوله فانهمرت منه دموع الفرح والسعادة بقدومك اللذيذ، ان كسى فقط يتدلل عليك ويداعبك ياسيدى الفارس ، كنت أتمنى أن استسلم لك وأقود حصانك بيدى لأدله على فتحة الباب بين الشفتين فى كسى بنفسى لينطلق غازيا لجسدى بكل رغبة وترحيب واشتهاء منى ياسيدى الجميل، ولكن ياسيدى جسدى وكسى مستمتعان فى قمة المتعة والتلذذ بمحاورة قضيبك ومداعبته وتعذيبه وتشويقه حتى يصل فى انتصابه لدرجة المستحيل من تجمع الشهوة فيه ياسيدى ، وهذا مفيد لنمو قضيبك الشاب لتزداد حجم عضلاته وتزيد قوة احتماله وطول انتظاره على المهالك فى أعماق كسى الذى ينتظره بفارغ الصبر لبيفترسه بلا رحمة، سيدى الحبيب الشاب ذو العطر الجسدى الطبيعى المثير لأنوثتى ، إنها فقط كرامة الأنثى ورغبتها فى التعالى والتمنع على من تحب وتعشق ياسيدى ، ألا تعلم ياسيدى أن كل أنثى لاتحب أن تكون سهلة المنال ، سريعة الأستسلام ، ياسيدى أنا كأنثى أعشق أن تتعذب وتعانى من أجل الوصول لى ، وكلما زاد جهادك وعناءك ، كلما زادت متعتى بقضيبك ، وكلما أحببتك وعشقتك أكثر ياسيدى وكلما زاد استمتاعك بدخول كسى وتعاظمت لذتك بالحصول عليه ، فالقضيب ياسيدى سرعان ما ينبذ الكس السهل ، وسرعان مايمل الكس الذى تعود الدخول فيه ، سيدى أن القضيب مخلوق شديد القلق محب للتغير والأكتشاف والبحث والأختراق والتنقيب والغوص والتدمير والضرب والملاعبة الخشنة ، فلا بد أن الاعبه وأداعبه وأشوقه وأتمنع عليه طويلا ياسيدى ، وفى كل مرة ستطلب كسى لاتتوقع أن يستسلم لك فورا وبسهوله ، فأنا أنثى عندى كرامة واعتزاز بأنوثتى ، لا افتح مهبلى ولا يدخله الا كل فارس مغوار ياسيدى ، سيدى أنا لك الآن ، فادخلنى أهلا بك على الرحب والسعة ، هيا أنا فى انتظار قضيبك الغاضب اليائس الذى أشعر بدموع بكاءه تنساب على أصابعى، هيا ياسيدى إن كسى ومهبلى وشفتاه ينتظرون دخولك ، وأتمنى أن تكون حنونا رقيقا بهم جميعا فى دخول قضيبك.

باعدت الفتاة بين فخذيها ورفعتهما تحيط بهما خصر الصبى تضمه بقوة لجسدها ، وأغمضت عينيها وهى تلتهم شفتيه تمتص لسانه بشوق ونهم، وتحسست يدها أردافه بتلذذ حتى امسكت بأردافه بقوة من أسفل وجذبته بقوة نحو كسها المفتوح تحت قضيبه مباشرة فى صمت ، فعاد الصبى يطعنها بقضيبه فى غباء وجهل ، فنظرت فى عينيه وقالت بصوت مسموع ، حاسب ، موش كده، ولكن الصبى العنيف الغبى كان سعيد الحظ هذه المرة فقد اخترق قضيبه بعنف فم مهبلها وانطلق فورا للأعماق ، حين ساعدته هى بتوقعها لهجومه الغبى بقضيبه الحديدى المؤذى ، فرفعت نفسها قليلا لتقابل راس قضيبه المندفع بفوهة كسها بدقة غريزيه فى أنوثتها الواعية التى لايمكن لها أبدا أن تخطىء عندما تريد أن تبتلع قضيبا يثيرها ويعجبها. ، فرح الصبى وانتشى بنجاحه المزعوم ، فعاد يخرج قضيبه ليضربه بكل قوة وغباء وعنف فى كسها ، فصرخت تتألم وقالت ، حاسب بتفتقنى لما بتعمل جامد قوى كده ، رايح تعورنى كده ، على مهلك شوية ، شوف انت رايح فين وبتعمل لى إيه الأول؟ ،

التقط الصبى كلمة السر سريعا فابتعد عن عناقها رافعا فاتحا فخذيها ، فهاله منظر كسها الكبير الرهيب بشفايفه القوية المبللة الداخلية والخارجية، بينما فتحة المهبل مفتوحة كفم سمكة قرموط صغيرة تتوسل من أجل الحياة ، حمراء ، عميقة ، ضيقة ، تدعوه بقوة للدخول فيها، فوضع رأس قضيبه فى فم المهبل بكل عناية ، وضغطه بكل قوة وبكل ثقل جسده ، وراح يعانقها، ولكنه لم يهنأ بالعناق وبقضيبه فى مهبلها كثيرا ، فقد أحس فورا بصدمة كهربية عنيفة فى جذع مخه تهز كيانه وتسرى الكهرباء منطلقة منها بسرعة من خلال عموده الفقرى فيتقلص جسده بشدة رهيبة جدا جدا جدا ، والكهرباء والرجفة ورعشات مخيفة تسرى من ظهره حتى دخلت من بين أردافه الى فتحة الشرج التى تقلصت بقوة وبشكل مخيف ومؤلم ، وبدأ نوع من الحرقان والألم يسرى من خلف بيوضه وخصيتيه بكرباء وكأن سكين أو موس غبى الحد متللم يقطع داخل قضيبه بادئا التمزيق من الخصية متجها للأمام نحو الرأس ، وكلما اتجه الأحساس بالتمزيق نحو الرأس كلما تضاعف الألم والحرقان ، فصرخ الصبي وجسده كله يرتجف بقسوة لم يعرفها فى حياته أبدا ولن يعرفها بعد ذلك حتى مماته أبدا ، كان الحرقان فى الأنبوب الواصل من الخصيتين لفوهة القضيب لايحتمل أبدا ، ولكن الصبى تشبث بكل قوته كمن يريد ، النجاة من سيف قاتل بأحضان حبيبته فعانقها بكل ما يملك من قوة وهو يضمها كأنه يريد أن يدمر عظامها فى أحضانه ، وراح يندفع ضاغطا قضيبه بكل قوته فى نهايه مهبلها وأحس بمهبلها يعتصر قضيبه بشدة ، وراح يرتجف ويرتعش كمن أصابته حمى غريبة رهيبة ، وتصبب العرق غزيرا يغسل جسده وجسد الفتاة معه، وتدفق منه السائل الساخن الملتهب ، أمواج منطلقة فى عنف تتلوها أمواج أشد عنفا ، وانفتح أنبوب القضيب وفوهته على آخرها ، فذهب الحرقان والألم من القضيب ، بدأ يشعر باستمتاع لذيذ جديد لأول مرة فى حياته ، أنهار من السائل الساخن اللزج تتدفق باندفاع وبلا توقف ، أخذ يتلذذ الصبى ويدفع بقضيبه فى عمق المهبل الأنثوى الساخن الذى ينتص قضيبه ويعتصره بحب واشتهاء غريب، وما زال يندفع سائله ملتهبا يتدفق حتى بدا وكأنه سيظل يتدفق للأبد ولن يتوقف عن الفيضان والأنصباب أبدا ، وكانت الفتاة تطبق على فمه وهى تمتصهما بأنين وتأوهات مكتومة ، أحيانا تصرخ ثم تهرب بشفتيها من فمه اللذيذ ، لتسمعه أحات وشكوى من سخونة اللبن العذرى الذى يتدفق لأول مرة فى حياة هذا الصبى الغر الساذج الجميل فى كسها المتشوق الشاب العنيف. ما لبث الصبى أن هدأ ، فارتخت يداه حول جسدها ، وأحس ببحور العرق التى يسبح فيها لأول مرة منذ ضاجع الفتاة ، مازال قضيبه منتصبا بقوة داخلها ، تحركت الفتاة بأردافها فتحرك قضيبه فى كسها متلذذا ، نظر فى عينيها ، وشعربأنه يريد النوم ، فنزل عن صدرها وراح فى نوم عميق.

تقلب الصبى الصغير فى فراشه متململا العديد من المرات ، وعاد لينام على بطنه وقضيبه المنتصب بشدة يمنعه من الأستغراق فى النوم كما كان ، فا متدت يده وأصابعه القوية وأزاح قضيبه بعناء لأعلى يحبسه تحت بطنه ويزنقه فى المرتبة الطرية التى ينام عليها ، متلذذا بضغطات قضيبه المتوالية فى قطن المرتبة ، أحس الصبى بلزوجة بين فخذيه وعلى جسده كله بداية من شعر عانته الخفيفة ، ثم فخذيه ورجله كلها حتى كعب قدمه ، داخل رجل بنطلون البجامة التى يرتديها ، بدأت حواس الصبى فى الأنتباه، شمت أنفه رائحة غريبة نفاذة�أحس بالبلل تحت جسده يملأ مفارش السرير والمرتبة ، استيقظ عقله متسائلا ، ماعل هذا يكون؟ ، ياالهى هل أكون قد تبولت على نفسى فبللت ملابسى والفرش ومرتبة السرير، فتح الصبى عيناه ونهض فى فزع شديد ، ياللمصيبة؟ هل عدت أتبول كالطفل الصغير ، اننى فى الثانية عشرة من عمرى الآن ، يالها من فضيحة كبيرة ، اسرع الصبى يقوم ويخلع بنطلون البجامة والكلوت ، فرأى ما أصابه بالرعب الشديد ، كان البول غليظا جدا كالنشا الأبيض ، لزجا ملتصقا بجسده وفخذه وساقه حتى كعب رجله، وله رائحة نفاذة ، انه يلتصق بأصابعه وبالبنطلون كالصمغ تماما ، إن ملمسه يضايق الصبى جدا، وسمع الصبى صوت أمه فى الغرفة المجاورة ، غرفة أخيه الطبيب الذى هجر البيت مع بقية الأخوات والأخوة ، بعد موت الأب ، وتركوه مع أمه وحدهما فى البيت الواسع الكبير ، أمه الشابة الآرملة الجميلة فى التاسعة والعشرين من عمرها ، تطابق فى جمالها وأنوثتها ممثلة الأغراء المشهورة العالمية مارلين مونرو، من قمة رأسها وحتى أصبع قدميها ، حتى فى النظرة والأبتسامة واللفته وفى انحناءات الأخصر وارتجافات الثديين وتأرجح الأرداف ، والتى كان يحبها الصبى لدرجة العبادة ويعمل على رضاءها ولوكلفه الأمر حياته، بمجرد أن سمع الصبى صوت أمه تتحدث حتى شعر بالرعب من أن تكتشف أمه جريمته النكراء الغريبة ، فأسرع يجمع الفراش والملاءات من فوق السرير ، ووضعها فى الغسيل فى الحمام ، وفجأة وجد أمه أمامه تسأله ماهذه الرائحة ، مالذى بلل بنطلونك بهذا الشكل؟ ، احتار الصبى فلم يدر بم يجيب أمه التى تقسوا قلبها عليه أحيانا فتضربه حتى يكاد يلفظ أنفاسه ، ولكنها علمته الصدق وأن يقول الحقيقة مهما كانت تلك الحقيقة ومهما ترتب عليها من نتائج دون أدنى خوف ، نظر الصبى لأمه يتوسل الى قلبها الحنون ألا تغضب ، وهمس ، راح أقول لك بس ماتزعليش وأنا راح أغسل كل حاجة ، قالت له بحنان وهى تبتسم ضاحكة ، قول ياحبيب روح قلب أمك مالك ياواد فيك ايه ؟ وشك أصفر ومخطوف كدهه ليه؟ فقال بكل خجل ، أنا طرطرت على روحى وأنا نائم من غير ما أحس ، و**** العظيم غصب عنى ، أنا صحيت لقيت السرير مبلول وهدومى زى مانت شايفة ، فاقتربت الأم وأمسكت بيدها بالبنطلون الذى كان قد قلعه والكلوت ويمسك بهما فى يده وقالت ، موش معقول ؟ ، انت كبرت من زمان على أنك تشخ على روحك وانت نايم دى ، وإيه الريحة الغريبة دى ، ورينى البنطلون دهه ، وأمسكت الأم بالبنطلون فى يدها تفحصه بعنايه ، لمعت عيناها بالدهشة والأستغراب الشديد من المفاجأة وهى تتلمس السائل االزج الصمغى برائحته القوية النفاذة الذى يبلل البنطلون والكلوت ، منذ زمن طويل لم تشم رائحة هذا السائل الطازج الساخن الذى لايزال دافئا ، انها تحب هذا السائل جدا وتعشق ملمسه ورائحته وطالما تشوقت أن تتذوقه طويلا وتستلذ بطعمه ، إنها تعرفه جيدا ، انه السائل المنوى سائل الذكر عند القذف بعد الهيجان والممارسة الجنسية المشبعة ، هو السائل الدليل على أن الذكر استمتع حتى شبع بين فخذى الأنثى، أسرعت الأم تحتضن الصبى وتضمه ببقوة لصدرها فى حب وحنان ، قالت له بثقة كبيرة ، ماتخافش ما تتوهمش ياحبيب ماما، مبروك أنت بقيت راجل كبير بجد وجد موش بس كلام، ده نزل منك امتى ياحبيبى وحصل ازاى؟ احكى ماتخافش يابابا، فقال لها الصبى وقد استرخت أعصابه وانفرجت ، كنت بأحلم ياماما ، كنت بتحلم بإيه ياحبيبى ؟، كنت بأحلم أنا بأبوس مراتى فى الحلم قوى، مين مراتك اللى كنت بتحلم بيها فى الحلم ياحبيبى؟ ، كانت ممثلة شفتها فى السينما ، اسمها مارلين مونرو ....

هنا توقفت الأم عن التنفس ، فكثيرا ماعاد ابنها من السينما متأثرا سعيدا يقبلها ويحتضنها بشوق وحب أكثر من المعتاد وهو يؤكد لها أنها تشبه جدا بل تطابق مارلين مونرو، وبدأت تفكر فى حلم ابنها ، هل الصبى كان يفكر فى الحلم ؟ ، فسألت الأم الصبى بصراحتها التى عودته عليها ، هل كنت تحلم بمارلين مونرو؟ أم كنت بتحلم بى أنا ؟؟ اسرع الصبى وقد احس بأن أمه تعتريها الغيرة والحزن من أنه يحب غيرها حتى ولو فى أحلامه ، فلم يميز بين حب الصبى لأمه وحب الأم لأنبها ، وبين حب الصبى العاشق لفتاة يحبها ويعشق أن ينيكها وتعشقه هى وتحبه أن ينيكها ، اختلطت عليه الأمور ولم يدر ماذا يقول لأمه ، فقرر اتخاذ طريق السلامة الأكثر أمانا وان ينحاز لأمه ويتخذ جانبها ويناصرها ويؤكد حبه لها وولاءه بلا حدود لحبها مهما كان هذا الحب ومهما كانت نوعيته والهدف منه، فأسرع يقول بصراحة كنت بأحلم بيكى انتى بس اتكسفت أقول لك الحقيقة ، فقالت الأم وقد ارتاحت لأجابته وخفت حدة الغيرة التى كانت على وشك أن تطعنها فى أعز ماتملك وتعيش من أجله ، بأن تفقد بعضا من حب صغيرها الصبى لأمرأة أخرى ولو فى الأحلام. قالت الأم ، احكى لى كل حاجة بصدق زى مااتعودنا أنا وانت نقول لبعض على كل حاجة من غير كسوف خالص ولاكذب، وضمت الأم ابنها تقربه من صدرها وتحيط كتفه وعنقه بساعدها ، وتلقت شفتيه فى شفتيها تقبلة قبلة ذات لذة غريبة جديدة علي الصبى لأول مرة فى حياته تقبله أمه فى شفتيه ، بادلها قبلة بقبلة وتذكر كيف كانت مارلين مونرو فى الحلم تمتص شفتيه ، فأخذ شفتى أمه فى فمه يمتصها بتلذذ كما فعل مع مارلين فى نومه وهو يحلم، فاتسعت عينا الأم باستغراب لقبلة ابنها فى شفتيها وأحست بشىء غريب يهز وجانها ويبعث قشعريرة لذيذة فى لسانها وجسدها كله ، ووقعت عيناها على قضيب الصبى العارى ، يرتجف وهو يزداد حجما يتمدد لأعلى وللأمام وينتفخ بسرعة فى طريقة للأنتصاب، أدركت الأم أن قبلتها على شفتى الصبى قد هيجت احاسيسه الجنسية نحوها ، ولكن القضيب الذى يلمع وقد تجمدت على سطحه السائل المنوى اللزج ، جعل الأم تمسكه دون تفكير فى يدها تتحسسه ، فارتعش الصبى وهو ينظر ليد أمه تتحسس قضيبه بفضول ، تمسح القضيب بيدها طولا وتقيس غلظته فى يدها ، نظر الصبى بقلق فى عينى أمه ، فوجد وجهها شديد الأحمرار والأنفعال ، وعينيها تلمعان ببريق غريب لم يشهده مطلقا من قبل فى عينى أمه ، لمعت عيناها بالبريق المضىء الشديد ، وابتسمت فى سعادة وهى تقبل الصبى وتمسح خده ورقبته حتى صدره بشفتيها ، تتذوق رائحة جسده وعرقه ، وتجذب الصبى نحو صنبور المياه فى الحمام وهى تسأل ، حلمت بإيه بالضبط احكى لى علشان أحبك وما تتكسفشى من حاجة أبدا زى ماانت عارف وأنا معوداك على إن مفيش بيننا سر خالص؟، تشجع الصبى وأخذ يقص على أمه حلمه الجنسى الأول فى حياته بكل تفاصيله من المطاردة الأولى لها ، وحتى لحظة استيقاظه ، ولكنه كذب من أجل أن يسعد أمه فاستبدل اسم مارلين مونرو بكلمة (انت ياماما)، وأدرك الصبى مدى سعادة أمه بما رأى فى حلمه وما يحكية بكل تفاصيله وما يضيفه خياله المراهق ، عندما أخذت تغسل له قضيبه وجسده كله بالماء والصابون ببطء وتعتصر قضيبه المنتصب وتدلكه طويلا فى يدها، وكلما ارتعش قضيبه واشتد انتصابه أحس الصبى برغبة رهيبة تسحقه ليلوذ بأحضان أمه يعانقها خوفا من رعشة تعتريه مخيفة ورهيبه تشبه التعذيب بالكهرباء فى السجون والمعتقلات ، فتضمه إلى صدرها فيتعلق بعنقها ويطبق بشفتيه على خدها ورقبتها، ويداه تعتصران ثدييها وخصرها اليه، فتعتريه الرعشة وينطلق منه فيضان من السائل المنوى المتدفق بعنف متتابعا فيصرخ الصبى قائلا، ماما ، الحقينى ياماما راح أموت ، كهرباء ياماما جامدة قوى جوايا ، مخى من فوق بيحرقنى فى وسط راسى ياماما وبعدين ظهرى يتكهرب جامد قوى قوى وبأحس بالخوف خالص ، كهرباء بتحرق من تحت فى طيظى عند الخرم وبعدين فى زبرى من تحتيه ، حرقان بيمشى من بيوضى على جوة زبرى ويروح يجرى بسرعة على برة غصب عنى ياماما ، موش عارف ايه دهه؟ بأحاول أمنع ده انه يخرج منى موش بأقدر ياماما ، ماما الحقينى أنا خايف قوى ، إيه اللى بيخرج منى دهه ياماما؟؟ ده حاجة وحشة ؟؟، ابتسمت الأم ضاحكة وضمت صغيرها العارى المبلول فى جسدها بقوة ، وهمست له همسة العاشقة ، مااتخافشى من ده خالص ياحبيب قلب أمك ، ده اسمه اللبن ، أو السائل المنوى اللى بيبقى مليان الحيوانات المنوية ، علامة على أنك كبرت ومابقيتش عيل خلاص ـ انت كدهه بقيت راجل خلاص ، لو دخلت زبرك فى أى بنت أو واحدة ست ونزلت فيها من جوة فى كسها اللبن دهه الست راح تحبل فى طفل وتولد لك عيل وتبقى انت أبوه، ماتخافشى ياحبيبى ، من هنا ورايح أنت رايح تحس برغبة جامدة قوى انك تدخل زبرك دهه جوة كس الستات والبنات ، تنيكهم يعنى علشان تنزل اللبن دهه جوة كساسهم، دهه راح يبقى شىء جبار أقوى منك وغصب عنك دايما ، موش عاوزاك أبدا تحس بالقلق ولا بالخوف من كده، لما تحس بحاجة زى دى تعالى لى علشان أفهمك أنا بدل ما تضحك عليك أو تستغلك ست غريبة واللا حاجة ، وماتقولشى لحد انك حصل لك كدهه خالص علشان الستات والناس مايحسدوكشى وما يحاولوش يؤذوك بالسحر والحاجات الوحشة ، تعالى ياحبيبى أغسل زبرك وماتخافشى ، بس بلاش تحط إيديك خالص على زبرك ولا تلعب فيه ولاتلمسه علشان ماتحصلشى له إثارة ويقف منك وتهيج وماتعرفشى تتصرف ازاى أو ان اللبن بتاعك دهه ينزل منك على الأرض والسرير ، خسارة اللبن ده يا حبيب قلبى يروح هدر كدهه ، خليه وحافظ عليه جوة جسمك علشان تبقى قوى وصحتك حلوة ، ولما تكبر يبقى عندك لبن كثير تعطيه لزوجتك فى كسها من جوة وتجيب لك عيال حلوة زى القمر كدهه ، تعالى أغسله لك تانى ، لازم أقلع هدومى أنا كمان علشان اتبليت مية ولبن منك ، وبالمرة نستحمى مع بعضينا ، موش انت طول الليل نايم معايا فى الحلم بتعمل لى ونزلت فى الحلم جوايا اللبن الكثير بتاعك ؟ أول قطفة عسل ؟؟وضحكت وهى عارية تحتضنه الى ثدييها المطابقين لثديى مارلين مونرو كما رآهما الصبى وعانقهما فى الحلم، ما أن لمس القضيب فخذى ماماته حتى اندفع منتصبا فى جنون كطلقة مدفع ، فضمت الأم قضيب ابنها بين فخذيها بقوة وضغطته فى المثلث الغائر بين كسها وفخذيها ، فانغرس القضيب بين شفتى كسها الكبير المنتفخ مصطدما ببظرها المطل بفضول، فارتعشت الأم وعانقت الصبى بجنون، وما أحس بأن قضيبه يغوص عميقا داخلا بين شفتى كس الأم فى لزوجة ودفء حتى تشبث بها وصرخ ، آه آه ، الكهرباء ياماما، الحقينى ياماما ، آهى الرعشة اللى بأقولك عليها، ضمت الأم الصبى بقوة الى بطنها وباعدت بين فخذيها وضغطت شفتى كسها بقوة على رأس القضيب المرتجف المرفوع بقوة ، فانزلق قضيبه فى كسها بين شفتيها ، وماكاد يدخل من فوهة المهبل حتى راح يصب حمما بركانية وقطعا من اللبن الغنى بالمنى والسائل المنوى ، وجدت الأم أن ابنها يعانى ويتعذب ويرتجف برعب محاولا أن يوقف تدفق اللبن منه ، فقبلت شفتيه بقوة تعتصره بجسدها وتضغط قضيبه فى كسها تمتصه بنهم بمهبلها وهمست ، سيب نفسك خالص ، استرخى ياحبيبى خالص ، ماتخافشى أنت فى حضن ماما حبيبتك ياحبيبى ، ماتحاولشى تمنع اللبن بتاعك من أنه ينزل علشان لو فضل محبوس وانت فى لحظة القذف دى راح يضرك خالص وتنزل لك دوالى الخصيتين ونضطر نعمل لك عملية فى بيوضك ، الأحسن تسيب اللبن ينزل ، قل لى ، انت بتحبب ماما قد إيه؟، فقال الصبى وهو يعانقها أكثر ولا زال اللبن نازلا متدفقا بغزارة ، بحبك قوى ياماما أكتر حاجة وأكتر من الدنيا واللى فيها، قالت له، طيب موش عاوز تدى ماما وتعطيها حبة من اللبن الحلو الطازة اللى انت بتنزله وهو سخن مولع نار دهه؟ ، قال الصبى براحة وهو يغوص بقضيبه أكثر فى مهبلها ، أديكى كل اللى انت عاوزاه ياماما ياحبيبتى قوى ، خديه كله ليكى أهه ياماما، قالت ماما: هات ياحبيبى قوى ، هات كمان كتير على قد ما بتحب ماما ياروحى ، ياللا املأ كس ماما الحلو اللى بيعشقك وفرحان بزبرك الكبير ده، اوعى ياحبيبى تحط زبرك دهه فى كس حد تانى غير كس مامتك حبيبتك ، موش انت جوزى وحبيبى وخطيبى وعشيقى وكل اللى لى فى الدنيا دى؟

لهث الصبى وهو يواصل القذف تباعا بدون توقف : آه يامامتى ، انت حبيبتى ومراتى وعشيقتى وخطيبتى وكل حاجة يامامتى ياحلوة خالص ، يا أحلى ماما ، ماما ، عاوز أدخله أكثر جوة خالص ؟

قالت ماما : تعالى حبيبى دخاه جوة زى ماتحب ، \تمددت الأم عارية على بلاط الحمام ، وفتحت فخذيها ترفعهما مفتوحتان على جانبى ثدييها ، كانت عينيها تلمعان بفرحة ودهشة، ووجهها شديد الأحمرار والأنفعال ، وانتثر شعرها الناعم الطويل حول رأسها الجميل وكتفيها ، وركع الصبى بين فخذيها ، ونام عليها يضمها ويقبل ثدييها ، فمدت يدها، وأمسكت بقضيبه الذى لايزال يقذف اللبن بلا توقف ووجهته الى مهبلها وهمست دخله بأة ياحبيبى جوة خالص زى ما انت عاوز.

بعد أن شبعت الأم من رعشلت الشبق التى أغرقت بها ابنها الصبى وبعد أن امتصت آخر قطرة لبن محبوسة فى خصيتى الولد فى هذا اليوم ، انهارت معه وأطلقا مياه الدوش تعيد بعضا من النشاط لجسديهما ، وهمست وهى تخرج من الحمام لتحضر له غيارا جديدا: اليوم أسعد يوم فى حياتى ، عمرك ماتنسى اليوم دهه اللى بقيت فيه راجل واللى نمت فيه مع مامتك حبيبتك ، ودخلت فيها زبرك وجبت فيها اللبن بتاعك كله ، أول لبن تنزله فى حياتك ماتنساش إن ماما هى اللى أخدته جوة كسها من زبرك على طول وخليتك تبقى راجل بكسها الحلو اللى بيحبك أكثر من حياته.

ووقف الصبى يستحم متأملا قضيبه بأعجاب وفخر وحب ، فخورا بكل ماقالته ماما ، سعيدا بما فعلته معه ، وكيف كان النيك هذا الشىء اللذيذ والممتع جدا والذى عرفه الآن فورا لأول مرة فى الدنيا ، فكر فى متعة قضيبه وهو داخل المهبل الساخن يعتصره ، مهبل ماما وكسها الساخن الحلو الكبير ، فبدأ قضيبه يتمدد منتصبا بسرعة البرق مشتاقا لأمه العارية وكسها مرة تالية ، فأسرع ينطلق من الحمام بجنون ، صارخا الحقينى ياما ما ده وقف تانى وعاوز يدخل فيكى ....

فوجىء الصبى بأن أمه تقف فى البلكونة تتحدث مع جارتها الست زوزو أم أسامة صديقه ، والتى تقف فى نافذة البيت المقابل عبر الحارة، تعرض عليها بنطلون البجامة المبلول كله بلبن الصبى وسائله المنوى ، وتروى لها حلم الصبى مع مارلين مونرو، كانت الأم أذكى من أن تقول ماقاله ابنها ، فوضعت اسم مارلين مونرو بدلا من اسمها فى حلم الصبى وراحت تروى أول حلم جنسى فى حياة أبنها المراهق ، وتعرض على الست زوزو أول دفعة لبن وسائل منوى يقذفها الصبى فى حياته، وسمع الست زوزو تقول بدهشة كبيرة : معقول الواد المفعوص دهه جاب كل اللبن ده ياشيخة موش معقول ؟؟

أقسمت الأم تؤكد أنه السائل المنوى من ابنها ، فقالت الست زوزو ، حطى البنطلون فى كيس بلاستيك ، وحطيه فى السبت بتاع الخضار واحدفيه لى أما أشمه وألمسه وأشوف ايه الحكايه دى. سرعان ماكان البنطلون فى يد الست زوزو تشمه وتتلمس السائل بين يديها فى استغراب شديد ، وأعادت البنطلون للكيس البلاستيك ثم فى السبت وقذفته الى بلكونة الأم ثانيا ، ابتسمت فى اعجاب ودهشة شديدة وهى تضرب كفا بكف وتقول: اعملى حسابك الواد دهه لازم يتجوز عزة بنتى ، خلاص أنا حجزته لبنتى، حازعل منك خالص لو الواد دهه اتجوز واحدة تانية. فضحكت أم الصبى بدلال وتلوى خصرها وهى تدلك كسها بيدها وقالت للست زوزو : أكيد طبعا هو راح يلاقى أحلى ولا أجمل من عزة؟

كان الصبى عاريا يلطم خديه ينادى أمه ألا تتكلم عما حدث له فى حلمه وألا ترى الست زوزو اللبن على البنطلون لأنه يحب الست زوزو ويذهب لها كثيرا فى شقتها ويجمعهما اعجاب ومشاعر خفية ممتزجة باحترام غريب، فجذب امه من ذراعها بقوة، فجذبته هى الأخرى بقوة أكثر فظهر من باب البلكونة عاريا تماما أمام الجارة الست زوزو، التى أطلقت صرخة دهشة واستغراب عندما رأت قضيب الصبى الضخم منتصبا كالرمح يشير لأعلى فى تحدى وغرور، وصرخت نحو الأم قائلة : إيه دهه؟ بالصلاة عالنبى ولعى بخور عالواد بعدين حد يحسده ، الواد من غير حسد بتاعه قد بتاع الحمار وأكتر اأختى ، جايبه منين الواد دهه؟؟؟ فردت الأم بدلال وفخر واعتزاز : من أبوه ياأختى اللى كان معذبنى ومدوخنى وواجعنى على طول ببتاع البغل بتاعه ، هو فيه غير أبوه يازوزو ؟ على كل حال كده يبقى الواد ورث من أبيه حاجة حلوة مرة وعليها القيمة. قالت زوزو : الف مبروك ياست الكل عليكى الواد الجن ومبرك له البلوغ وانه بقى راجل عقبال ماتشوفى عياله، خشى بأة لبسيه هدومه بعدين يبرد وهو عريان ومبلول، سلامة ياحبيبتى . ردت الأم التحية والتفتت تنظر باعجاب شديد لقضيب ابنها المنتصب الذى يكاد رأسه تلمس فتحة سرته، وقالت : إيه ياحبيبى مالك؟ قال الصبى بتوسل: عاوزك تانى ياماما تعالى بسرعة، قفلت الأم النوافذ والبلكونات ، وخلعت ملابسها ورقدت عارية فى السرير مفتوحة الذراعين ، وهمست : تعالى ياسامى ، تعالى ياعنيا ماتخافشى ، ادى ماما لبن كثير ياحبيبى فى كسها.
 

الجمعة، 5 يونيو 2015

شهوتي خرقت كس أختي وكس أمي




كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج
ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى

تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام

كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها

أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي

وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما

القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر

في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش

كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع

أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في

الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ

عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها

كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها

يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا

حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين

42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من

عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط

صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس

عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا

عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ

مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع

للبيت

في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض

وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها

ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح

محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل

ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري

وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها

وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على

طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك

من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ

كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم

وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب

وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي

و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ

خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم

عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج

قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر

خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت

كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح

أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت

فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح

مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت

ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون

دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء

قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت

مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي

الفوطة لأتنشف بها

جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي

ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت

مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت

تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي

واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها

جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن

واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت

مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت

تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك

وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك

ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي

جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب

وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت

أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا

أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها

وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي

كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك

أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت

عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني

فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح

أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق

واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري

عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت

وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت

فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك

لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي

لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة

ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي

أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام

قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي

وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا

قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها

وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة

تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي

انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة

وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها

تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت

حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه

أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل

يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني

خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير

فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض

وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش

لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة

فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت

وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت

وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها

اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة

وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت

كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها

هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا

بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية

والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز

كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي

بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا

غالبا مريض

اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح

خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي

هذا الشئ من بعيد

لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت

كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا

رضيت أخيرا بخطتي

وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب

لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها

ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات

قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت

اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة

ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة

فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير

فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص

هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا

وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك

ايش فيك منت صاحي

وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي

كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون

عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت

نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس

وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية

في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها

أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها

ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت

صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما

شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك

ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها

وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني

وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن

شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها

بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس

وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت

أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني

فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي

وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها

متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير

ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت

تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا

متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف

وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي

وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل

من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل

ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي

أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت

بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي

وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة

وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد

أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة

وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها