نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام ببيئة متدينة و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء و شفاف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل و كان امام بيتنا الريفي بحرة جميلة و كانت تنظف عائشة كل يوم تلك البحرة و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان — ندمت على فعلتي قليلا لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ اصبحت اتابعا و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها و ذات يوم عدت من المدرسة مبكرا لارى ما كنت احلم به
دخلت المنزل و سمعت صوت ماء بالحمام اقتربت و نظرت من شق الفتاح كانت اختي عائشة تجلس على كرسي و ترفع قدمها لتضعها على كرسي اخرى و تقلم اظافر قدميها و هي عارية اتجه نظري فورا بين فخذيها ااااااااااه ماذا رايت كان كسها محلوق ااااه من كس لا يفصلني عنه سوى باب صغير اخرجت زبي و تاملت كسها كانت شفلره منتفخة و كانها قد انتاكت بعشرون زب فرغت من تقليم اظافرها و بدأت بالحمام اخذت تدعك اثداؤها و تتمحن مع الشامبو و رفعت رجلها لتضعها على كرسي الحمام و تغسل كسها و تفركه بطريقة دائرية يا للهول اختي محترفة كيف تعلمت هذا — تسارعت انفاسي و سرعان ما قذفت على مشهد سكسي مثير – اثار فضولي لاعلم كيف تعلمت اختي اخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها اصبحت اراقبها ليل نهار و بعد ان نام الاهل تسللت لغرفتها لارى اضواء تتبدل لكنها خافتة اقتربت لانظر من شق الباب لاجدها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالازرار هاهااااااااا اذا اختي عائشة مدمنة نت لم يغمض لي جفن و في الصباح دخلت اليها و قبلتها على اساس قبلة اخوية لكن قبلة حركت زبي فعندما احتك بها شعرت به فنظرت اليه و قد رفع بيجامتي فتبسمت و انصرفت يااااااااااي شعرت بنشوة غريبة مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الاخيرة لاجد مواقع السكس التي زارتها اختي عائشة كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم اختي المستعار لاجد اسمها و تضع صورة رمزية لكسها هو لقد شاهدته بالحقيقة و الان تنشره اختي فكم زب قد قذف على تلك الصورة اليس اخوها اولى بهذا الجمال ارسلت لها طلب صداقة فوافقت و تكلمنا عن طبيعة عملنا و طلبت منها ان نلتقي و اني معجب بكسها كثيرا فقالت ما زلت عذراء قلت لها انيكك بطيزك فقالت جد قلت نعم قال موافقة و اخذت ابالغ بشتمها و نكتها باشد العبارات و هي كانت قحبة محترفة و بعد ساعة كان زبي قد تحجر قلت لها اين يديكي قالت تلعب بكسي فقلت اذا جيت لعندك ممكن نيكك فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل تقدر تجي فقلت اذا جيت فقالت اي بسمحلك تنيكني فقمت و قلت هذه فرصتي و فتحت غرفتها ببطئ لاجدها تلعب بكسها عارية فاغلقت الباب بهدوء و اقتربت من اذنها و قلت لقد جئت و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها و قبلتها و حاولت ان تغطي كنزها فقلت لها لا تغطي شيئ انا من ناكك منذ قليل خافت و تحول كبرياؤها و عنفوانها الى قطة وديعة فسألتني كيف هيك عملت فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و انا بحلم فيكي و قاطعت حديثها بقبلة جريئة فتهيجت و تمحنت فعلمت انها غرقت مددت يدي لكسها ااااه كان مبلول فمسكت يدي قلت لا تخافي فرشاي بس مصيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و افخاذها و اخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله وضعت زبي على كسها ليفرشيه صعودا و هبوطا و فركت خرم طيزها باصبعي ادخلت اصبع فتالمت فقلت لا تخافي اصبحت اخرج من كسها لاضع على طيزها عندها هاجت و قلبت 69 ليصبح كسها فوق فمي و امسكت زبي لترضعه باحتراف ادخلت اصبع بطيزها ثم اصبعين لم اعد احتمل سحبتها عني لاضعها وضع الكلب و كانت طيزها طرية و ناعمة ادخلت راس زبي فتهدت ثم اخرجته وضعت بصاق و ادخلته من جديد فدخل لعبت باثدائها حتى ترتخي فدخل و اولجته بالكامل فكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني ااااه اووووه طيزززززي اووووه لكني لم اتمالك نفسي فقذفت داخل طيزها عنها تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصرع لتخرج ما تبقى منه قبلتني و ضحكت و قالت اااه يا عفريت و اصبحنا نمارس الجنس كل ما سنحت الفرصة ثم تخرجت و اصبحت تدرس ابتدائي و تزوجت من زميلها و سكنت بالمدينة و بعد فترة اصبح عملي ايضا بالمدينة فاشتريت منزلا بمشروع دمر و كنت ازورها بين الحين والاخر ليوم اتصلت بي و قالت انها قادمة و معها طفلها الرضيع و كانت تبكي و عند وصولها فهمت انها تشاجرت مع زوجها فقلت لها اهدئي طبيعي بيصير بين الازواج قومي ارتاحي حتى نهيئ شي نأكله بدلت ملابسها و لحقتني عالمطبخ و قالت ماذا تفعل فنظرت اليها يااااا لطيف مين امامي شو هالحلا فضحكت و قالت بلا غلاظة كان روب نوم وردي يظهر اكثر ما يخفي فقلت لها الزواج محلاكي يا ملعونة فضربتني على كتفي و مضت لتشعل الغاز فكانت مؤخرتها ترج كانها في مهجتي فلم اتمالك نفسي اقتربت منها و قلت لها زوجك يستحق مني هدية فقالت ليش لانه ازعجني فقلت لا لانه و صمت و قبلتها على عنقها و انا خلفها و عصرت ابزازها فقالت خلص فمسكت خيوط روبها لازيلهم عن اكتافها و هي تتعصر و ترفع براسها فعلمت انها استوت سقط روبها و لم تكن تلبس شيئ تحته فقلت هيئتي نفسك الي ما فتبسمت و ارتمت بحضني لاحملها لسريري لعقت و مصمصت و ومصت زبي و الان لا حواجز ادخلت زبي بكسها و سالتها هل موعد اخصابك قالت لا فترة الامان فكان كسها كالنافورة من شدة السوائل حيث اختي عائشة من نوع النساء الشبقات تملك كسا فريدا شفار نافرة تجنن عالمص نكتها بكل الوضعيات شعرت بقرب قذفي حاولت اخراج زبي من كسها لكن ضغطتني بساقيها فانفجر حمم هائلة داخل كسها و بدأ يتسرب كان منظرا مثيرا كس ابيض و وردي ينقط لبن ابيض ثم نهضت بشراسة لتمتص زبي المبلول و شفطته و ابتلعت ما علق عليه من مني فقلت لها يا ممحونة صايرة فنانة و ضحكنا و دخلنا الحمام و اغتسلنا و حتى الان عم نيك اختي عائشة حبيبتياختي عائشة حقيق
إظهار الرسائل ذات التسميات اخ واخت. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات اخ واخت. إظهار كافة الرسائل
الثلاثاء، 16 يونيو 2015
كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة قصص سكس نار
نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…
قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها…
يا لك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحد في لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك من حيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم…
تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”
في الجهة الأخرى من الخط شعر أحمد بتهيج شديد وبدأ زبه بالانتصاب شيئا فشيئا وكيف لا فإن أي شاب تأتيه مثل هذه الرسالة من فتاة هائجة سوف يتفاجأ مفاجأة سارة ويحصل لديه انتصاب شديد…ولِم لا؟ فقد أصبح تحت تصرفه فتاتان تضعان كسيهما تحت تصرفه ليفعل بهما ما يشاء ولو كان ذلك عن بعد…
فتح أحمد الكاميرا ليري الفتاتين زبه المنتصب بقوة فحدقت المراهقتان بزب أحمد الكبير الصلب ورأسه الأملس المنفوخ بشدة حيث كان أحمد يحركه ويفركه ويدعكه بإغراء أمام الكاميرا وهو يشعر بمتعة غريبة…
طلب أحمد من أميرة فتح كاميرتها ليراهما ويمتع نظره بجسديهما…
وعندما فتحت أميرة الكاميرا شاهد أحمد فتاتين مراهقتين صغيرتين مستلقيتين بجانب بعضهما وهما عاريتان تماما وهنا ازداد تهيج أحمد فأخذ زمام المبادرة وأصدر الأمر التالي:
أميرة، افتحي فخذيكِ للنهاية ومدي يدك اليمنى إلى كسك وافتحي شفتيه …
سلوى، ادخلي بين فخذي أميرة، وقربي فمك وأنفك من كس أميرة، شمي كس أميرة ثم اطبعي قبلة حارة على شفتي كسها…هذه القبلة هدية مني لك يا أميرة، أنا بصراحة أتمنى الآن أن أكون مكان سلوى لأقبل شفتي كسك يا أميرة…ولألحس كسك أيضا…
(أحمد يلعب بزبه وهو يرسل هذه الرسالة)
أميرة (وهي تنظر إلى زب أحمد المنتصب وهو يتلوى كالثعبان): شكرا أحمد سأغمض عيني وأتخيل أنك تقبل شفتي كسي…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح … ما أحلى قبلتك يا أحمد…حبيبي، ممكن تلحس لي كسي؟
أحمد: سلوى مدي لسانك والحسي كس أميرة لحسا شديدا، من الأعلى إلى الأسفل ومن اليمين إلى اليسار….
أميرة: آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآه الحس كسي يا حبيبي…الحسه، ارضعه، التهمه، قطِّعه…كسي اليوم الك…
أحمد: أميرة، هل تحسين بفراغ في أعماق كسك وتتمنين أن يدخل فيه شيء ليملأ ذلك الفراغ؟؟؟
أميرة: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياريييييييييييييييت يا أحمد ياريت كنت بين أفخاذي لتملأ كسي المولع بزبك المنتصب الذي أراه الآن يتحرك ويتوتر على شاشة حاسوبي الصغير…
أحمد: سلوى، امسكي الزب الاصطناعي، ابصقي على رأسه ثم أدخلي الرأس بعناية وببطء في كس أميرة المفتوح أمامك…
تبصق سلوى على رأس القضيب الأصطناعي ثم تفرك بصاقها عليه وتفتح كس أميرة وتضع رأس القضيب الاصطناعي في فتحة كسها ثم تدفعه إلى الأمام بلطف فيدخل الرأس في كس أميرة…
أميرة: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه كسسسسسسسسسسسسسسسسسي، أدخليه بسرعة في أعماق كسي يا سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أدخليه كله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سلوى تتابع إدخل الزب الاصطناعي في كس أميرة…
أحمد: زبي في كسك يا أميرة…والآن سأنيك كسك…
أميرة: ايوه يا أحمد نيكني نيك كسي فوت زبك للآخر كسي جوعان… كسي مولع…
أحمد: سلوى، حركي الزب في كس أميرة إلى الأمام والخلف
أميرة: بسرعة يا سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بسرعة بسرعة بسرعة… بسرعة أكثر….
أحمد: أنا الآن بنيك كسك يا أميرة…
يظهر زب أحمد على الشاشة وهو يدعكه بقوة أمام الفتاتين الصغيرتين…
سلوى: ما بكِ يا أميرة
أميرة لا ترد
سلوى: أحمد أحمد …
أحمد: نعم سلوى
أميرة لا ترد ولا تتحرك، أنا خائفة، ماذا أفعل يا أحمد؟؟؟
أحمد: لا تخافي يا سلوى
سلوى: أحمد أرجوك قل لي ماذا أفعل أنا خائفة جدا…
أحمد: طيب اذهبي ونادي أحد الموجودين في البيت حتى يعتني بها…
سلوى: حسنا، سوف أنادي على أخي محمود وهو طبيب…
سلوى تذهب ثم تعود ومعها أخوها وهو شاب صخم طويل القامة يحمل بيده حقيبة إسعاف…
عندما يرى محمود ابنة عمه أميرة مستلقية على الفراش عارية وفخذاها مفتوحان وبينهما كس كالقشطة يكاد يخلو من الشعر… يتهيج بشدة ولكنه كطبيب يقوم بفحص كس أميرة حتى يتأكد من عدم حصول نزيف داخلي في مهبلها…
يمد يده على شفتي كسها يفتحهما وينظر داخل كسها ثم يمد أصبعه ويدخله في فتحة كس أميرة وعندما يخرخه لا يبدو عليه أي اثر للدماء أو النزيف…هنا يشعر محمود فجأة أن زبه قد انتصب بشدة وهو بين فخذي أميرة…
هنا يغلق أحمد كاميرته ، فتقوم سلوى بإيقاف كاميرتها أيضا.
يُخرج محمود زبه فيبدو زبه في أوج انتصابه يدق قلب محمود بشدة ويتسارع تنفسه…يمد محمود يده إلى حقيبة الإسعاف فيستخرج أنبوبة صغيرة تحتوي على مرهم قاتل للحيوانات المنوية ويفتح غطاءه ثم يفتح كس أميرة ويعصر قليلا من هذا المرهم في كس أميرة ثم يعيد التيوب إلى الحقيبة وهنا يحس أنه زبه على وشك الانفجار من شدة الانتصاب …يقرب رأس زبه من فتحة كس أميرة فينتابه إحساس جميل دافئ وناعم ثم يضع محمود رأس زبه المنفوخ بين شفتي كس أميرة ويبدأ بالفرك والدعك وسرعان ما يجد رأس زب محمود فتحة كس أميرة فيدفع محمود رأس زبه إلى الأمام في كس أميرة…
محمود(وهو يتأوه من شدة اللذة): آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ما أطيب كسك يا أميرة…
يتابع محمود دفع زبه بإصرار شديد في كس أميرة حتى يغوص كله وبكامله داخل كسها…
أخته سلوى تحملق بدهشة واستغراب في زب أخيها وهو يدخل في كس أميرة ويغوص فيه للآخر، سلوى تتهيج يبدأ كسها بالبلل، محمود يضع رجلي أميرة على كتفيه وينيك أميرة بنهم وشهوة قوية رغم أن أميرة لا تزال فاقدة الوعي…سلوى تستلقي بجانب أميرة وتفرك كسها وهي تنظر إلى أميرة وهي تنتاك باستسلام وخضوع وقد بدأ الوعي يعود إليها شيئا فشيئا…تنظر سلوى إلى وجه أخيها محمود فيرى فيه وحشا جنسيا كاسرا، في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة تزول كل الحواجز والعوائق وتتلاشى كل الموانع والحواجز وتتمنى سلوى وهي تفرك كسها المولع أن يكون زب أخيها محمود في أعماق كسها أيضا… تفكر سلوى في زب أخيها وهي تفرك أشفار كسها المبللة فتحس بمتعة رهيبة… يتابع محمود نيك أميرة وقد بتواتر أسرع …يبدو أن محمودا كان محروما من الكس لفترة طويلة وهذا واضح من طريقة نيكه لأميرة كما يبدو أن كس أميرة ساخن وشهي إلى درجة أن محمود لا يستطيع الصمود في أعماقه أكثر من دقائق معدودات ولا يلبث أن يدفع زبه في أعمق أعماق أميرة وقد شعر أنه سوف يقذف منيه داخلها ثم يشهق ويتأوه بقوة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ويقذف منيه الحار في رحم أميرة…
بعد أن يفرغ محمود شهوته في كس أميرة، تحين منه التفاتة إلى أخته سلوى فيرى أخته سلوى مستلقية تلعب بكسها من شدة التهيج… وما أن يخرج محمود زبه من كس أميرة حتى يتوقف لحظة ليفكر بما سيفعله في اللحظات القادمة…ولكن الشهوة الجنسية تسيطر على كل كيانه فتشل تفكيره…فالجنس أقوى من كل شيء…إنه عابر لكل الحواجز مهما كانت قوية …محمود الآن متهيج جدا وعلى استعداد لأن ينيك أية أنثى كائنا من كانت. ومن ناحية أخرى، أميرة الآن أستراحت وتمتعت ولكن سلوى لا تزال متوترة ومتهيجة وتتعذب ولكن سلوى أخته، فهل هو على استعداد لكي ينيك أخته؟ ولكن ما المانع طالما أن أخته سلوى مفتوحة وقد فتحت نفسها بالزب الاصطناعي؟ أليس زبه أولى من الزب الاصطناعي؟ أفلا يحق لسلوى أن تتمتع كما تمتعت أميرة أمامها؟ وما ذنبها؟ هل ذنبها أنها أخته؟ لماذا يعاقبها بالحرمان من المتعة التي منحها لأميرة لمجرد أنها أخته؟؟؟ ولكن حتى ولو كان هو مستعدا لأن ينيك أخته سلوى، فهل ستوافق هي على الاستسلام له؟ وبينما هو في أخذ ورد بينه وبين نفسه، لمح فجأة أخته سلوى تبتسم له ابتسامة جنسية مغرية كأنها تقرأ أفكاره وكأنها تجيبه قائلة “نعم يا محمود، هأنذا أنتظر دوري، بعد أن فرغت من نيك أميرة، فلا تحرمني من المتعة التي أنعمت بها على أميرة”… فينظر إليها بحنان أخوي واعد فتتشجع سلوى وتركع أمامه وهي تمسك بزبه الذي كان لا يزال نصف واقف ومغطى ببقايا المنى وبسوائل كس أميرة…تقبل سلوى زب أخيها وهي تنظر إليه بإغراء جنسي واعد… وما يلبث محمود أن يدفع بزبه في فم أخته وهو يمسك برأسها الصغير فتبدأ برضاعة زبه بنهم وجوع…وتظل ترضعه ومحمود يتأوه إلى أن يعود زبه إلى الانتصاب الكامل ثانية ويصبح جاهزا للنيك مرة أخرى وهنا يسحب محمود زبه من فم أخته فجأة ويدفع أخته إلى الخلف لتنام على ظهرها أمامه بينما يركع هو بين فخذيها وهو ممسك بزيه الذي كان على وشك الانفجار من شدة الانتصاب إنه الآن جاهز لكي ينيك أخته … الفكرة تصدمه ولكنها في نفس الوقت تحمله إلى قمة التهيج …يحس بتهيج من مستوى عال ٍ تهيج لم يشعر به حيال أية فتاة أخرى ناكها بمن فيهن أميرة…
نامت سلوى على ظهرها أمام أخيها وفتحت فخذيها له كعاهرة صغيرة محترفة وهي تنظر إليه بنظرة ملؤها الترحاب والإغراء ولكن محمود تذكر فجأة المرهم المانع للحمل فأسرع إلى حقيبته وفتحها وأحضر منها انبوبة المرهم وبعد أن عصر في كس أخته قليلا منه ودهن زبه بهذا المرهم، أمسك محمود زبه المنتصب وبدأ يحك رأسه المنفوخ بشفتي كس أخته سلوى الرطبتين والمبللتين من الفرك والدعك، تأوهت سلوى وتنهدت وانطلقت شهقات اللذة من أعماق قلبها فرأس زب أخيها كان أنعم وأطيب وأشهى من أصابعها … تأملت سلوى في وجه أخيها وهو ينظر إلى كسها بإعجاب واشتهاء شديدين ويقوم بمداعبة أشفاره المبللة برأس قضيبه المنفوخ والمشتاق لأعماق هذا الكس الجائع…
صحيح أن محمود كان قد ناك بنت عمه أميرة قبل لحظات، ولكنه كان قد أدخل زبه في كس أميرة وهي في شبه غيبوبة أو فاقدة الوعي حيث أحس أنه يغتصبها عندما كان يُدخل زبه في كسها بدون أن يستأذنها ولكنه الآن أمام كس تتوسل صاحبته بكل الوسائل أن ينيكها كما ناك أميرة…
أحس محمود بشعور لذيذ وهو يفرشي شفتي كس أخته المبللتين اللزجتين إلا أنه أحس أيضا أن ذلك لا يلبي احتياجاته واحتياجات أخته على حد سواء في الوقت الحاضر…وعندما نظرا إلى عيون أخته تأكد من صحة أفكاره فوضع رأس زبه في فتحة مهبل أخته سلوى ودفعه بلطف وبعناية إلى الأمام فدخل رأس زبه الأملس في مهبل أخته سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقد خرجت هذه الآه من أعماق قلب محمود وهو يدخل زبه في كس أخته سلوى …كان كس أخته ناعما وساخنا وكان أطيب من أي كس ناكه في حياته حتى الآن ولما تذوق محمود حلاوة مقدمة مهبل أخته أسكرته اللذة فأراد أن يتذوق كامل مهبلها من البداية حتى النهاية… فدفع زبه بشكل لاشعوري إلى أعماق كس أخته وهو يزمجر ويطلق شهقات وآهات آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه وهو يسمع آهات اللذة وأصوات المتعة تنطلق من حنجرة أخته. كان يمسك فخذي أخته ويتشبث بهما كأنهما كنز ثمين إلى أن أدخل زبه الكبير المنتصب بكامله في كس أخته سلوى…
كان كس أخته سلوى رائعا ومثاليا حيث حضنت جدرانه المخملية الدافئة زبه المنتصب بحنان شديد وكان لا بد له أن يقارن بين كس سلوى وكس أميرة وهو يحرك الآن زبه إلى الأمام والخلف …ينيك كس أخته العسل…كل الوقائع كانت تثبت خطأ النظرية القائلة أن “كل الأكساس متشابهة ولا فرق بينها”…كان هناك فرق شاسع بين كس سلوى وكس أميرة من حيث الملمس والسخونة والحنان، حيث أثبت كس أخته سلوى تفوقا واضحا لأنه كان أكثر سخونة وأطيب ملمسا من الداخل على جوانب زبه المنتصب كما أن كس أخته كان أكثر حنانا وهو يحضن زبه بقوة لا تماثلها أية قوة أخرى في الكون…يضاف إلى ذلك الإحساس العميق والرائع أنه ينيك أخته…
كان منظر محمود وهو ينيك أخته مثيرا جدا لأميرة…كانت أميرة تنظر بدهشة واستغراب شديدين إلى محمود وهو يمتطى اخته الصغيرة المراهقة . كان زب محمود يدخل ويخرج من كس أخته سلوى وسط آهات وشهقات من كلا الشريكين، بينما كانت سلوى مستلقية على ظهرها كعاهرة محترفة تستقبل بشوق وترحاب زب أخيها في أعماق أحشائها المولعة…
لم يكن بإمكان أميرة أن تتمالك نفسها وهي ترى ابنة عمها سلوى وهي تنتاك من أخيها محمود، ومع أن مني محمود الذي قذفه في كسها قبل لحظات كان لا يزال يملأ كسها الجائع فإن سلوى جلست أمامه تلعب بكسها وهي تنظر إليه ينيك أخته بنهم…فانتبه إليها محمود ورحب بانضمامها إليهما…
جثت أميرة أمام محمود وهو لا يزال ينيك أخته وسلمته شفتيها ولسانها ليلتهمهما وزبه لا يزال في كس أخته…شعر محمود بمدى تهيج أميرة فأخذ لسانها في فمه ومصه ثم نزل إلى حلمتي ثدييها يرضعهما كأنه طفل رضيع…وفجأة ترك محمود أميرة جانبا وأمسك بكتفي أخته ودفع زبه عميقا في رحمها لأنه أحس أنه على وشك أن يقذف منيه داخل أخته فسأل أخته فوافقت…فتقلصت عضلات بطنه وانطلقت من أعماقه آهات وشهقات عاليه وتدفق سائل ابيض ساخن من رأس زبه ونزل في رحم أخته سلوى…
وما أن قذف محمود ماء شهوته في رحم اخته سلوى، حتى تقلصت عضلات مهبلها وهي تحضن زب أخيها بقوة واجتاح جسمها ارتعاش لذيذ بدأ من بظرها وانطلق إلى كافة أرجاء بدنها فاحتض الأخ أخته والأخت أهاها بقوة وضم كل منهما الآخر إلى صدره واحتضنت والمني الحار لا يزال يتدفق في مهبل سلوى من زب أخيها…
وهكذا ملأ محمود كس أخته بفيض دافق من سائله المنوي الحار الأبيض اللزج كما كان قبلها قد ملأ كس ابنة عمه أميرة…ولكن كمية المني في كس أخته كانت أكبر وأغزر وقوة القذف كانت أشد وأعظم لأنه كان يقذف وهو واثق تمام الثقة أنه كان يقذف في كس أخته بالذات وليس في كس بنت أخرى…
الفتاتان كانتا محظوظتين جدا جدا لأنهما كانتا تحلمان بزب حقيقي وهما تلعبان بالزب الاصطناعي، فاستجاب لهما القدر وتحقق حلمهما وحصلت كل واحدة منهما على زب حقيقي منتصب كبير…ملأ كسيهما الجائعين وأشبعهما وأمتعهما أروع متعة. كما أن محمود، كأي شاب آخر، كان يحلم ليل نهار بكس ساخن ومولع يحتضن قضيبه المنتصب فتحقق حلمه أيضا وأرسل له القدر بدل الكس الواحد كسين فتمتع بهما وأمتعهما أحلى متعة…
وقبل أن يسحب محمود زبه من كس أخته، شكرته أخته سلوى وطلبت منه أن يعتبرها حبيبته بل وزوجته إذا أراد وينيكها متى شاء كما طلبت أميرة راجية أن لا تحرمه من زبه الكبيرالجمعة، 12 يونيو 2015
عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية
انا اسمي ورد ماهر قاسم 28 سنه طولي متر وسبعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في في مثلث الطيره في فلسطين ابي يعمل موظف وامي سيده جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه اخي حماده وسيم يشبه ابي واخي حماده يشبه ابي .. وانا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه لاني كنت اسيره سابقه محرره في شاليط في اغسطس 2012و ياريتهم ما حرروني لانهم علموني الجنس وبدي ها الحين اشتغل شغله فيها نيك بس احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه سكس. وسبب حبي سكس هو الضباط الاسرائيلي علمتني السكس منذ كنت اسيره علمني السكس وعشقته وهذه قصه سوف احكيها لكم ..ومن يومها اصبحت افتح كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم وادخلتها في طيزي وكسي .. وواحب ان امارس السحاق امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع والدتي وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي والدتي لتمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي حماده وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس البنطلون الجينز واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي و لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المحطه وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في في الطيره فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اروح .. قلت هذه فرصتي الان ابي وامي سيذهبان وعلى الاقل سيمكثان يوما هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه لن يذهب فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي حماده دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي غير مهتمه واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ احصل علي الشهاده العليا ايضا وكان يشجعني .. المهم دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي حماده يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي حماده فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الدكتور فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي امي في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله علميه .. حيث اني اخذت معي كتاب الفلسفه .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب فلسطين الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي حماده ه ه ه عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي وانا اصرخ اه اه اه ومن كسي اه اه ارحمني مش كد ارحمني عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه . بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب يهودي ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي وهذه قصه اخري
كيف ناك خالد أخته المراهقة ليلى
هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها
الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.
ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر
على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها
ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز
والاستدارة.
كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها
ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،
جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها
عندما تراقبه.
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت
وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل
ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على
سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على
صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت
الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص
الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه
جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير
المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،
ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى
غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها
أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.
أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم
في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من
العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في
قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية
لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا
هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى
وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة.
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة
وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن
الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي بأمي سأكون
عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ،
وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز
لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت
الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل
الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري
تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة
من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في
شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح
هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه
عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت
تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد
قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في
غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أنا
ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريد
أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت
للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف
سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة
ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً
جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها
إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ،
فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت
بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي
شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “إنني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا
شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحست
بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك
المنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة
وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات
حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،
فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة
، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع
ملابسها وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما
حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت
ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق
ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرت
لسماع صوت أخيها يقول لها
“ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ،
فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر
“لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”
، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…”
، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشيء ما في نفسه، فقال
“تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا”
، وجلس بجانبها على السرير
، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…”
، فضحك خالد
وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …”
، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه
منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها
فقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعه
للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية
بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق
مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…”
ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى
وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …”
وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص
بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها
وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك
فسألها “هل تشعرين بشيء ؟”
فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري”
فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ،
وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد
فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…”
فضحك خالد
وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان”
فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟”
فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل
“لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان”
فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ،
وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته
واندهشت من منظره ، وقالت له
“ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟”
، قال لها خالد
“هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى
بالتجليخ”
، فسألته ليلى
“وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟”
، فضحك خالد وقال
“لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس
المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب
الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى
“نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال
“هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور
“نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس
أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها
وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها
“كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟”
، فأجابت
“نعم” ،
ثم قال لها
“إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…”
عندها ردت عليه ليلى قائلة
“لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟”
فأجابها خالد
“طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك
الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً
لدينا…”
، اندهشت ليلى وقالت
“ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟”
فضحك خالد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن
أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت. بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين
فلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون،
وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة
يجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي
كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن
الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد
“ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟”
، ابتسم خالد وقال
“هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من
الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهاية
الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى
تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في
حالات التلبك المعوي أو التعنية” ،
وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له.
بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها
“يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…”
فسألها خالد
“ماذا تقصدين؟”
فأجابت
“أريدك أن تنيكني”
، فدهش خالد لطلبها وقال لها
“لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا”
، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها
“ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..”
ليلى: “كيف؟”
خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين المني”
وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت
تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأ
يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذف
القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها
فوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى
“كيف كان طعمه؟”
فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل
“لقد كان مالحاً بعض الشئ…”
وبعد أن شربت ليلى كل مني أخيها خالد، أحست أن كسها مبلول جدا، فسألت أخاها
خالد قائلة:
“خالد، كسي غرقان موية”
فاقترب منها خالد وجعلها تنام عى ظهرها ثم فتح فخذيها وسر جدا لا رأي لأن
أخته ليلى كانت متهيجة جدا من مص قضيبه. فركع بين فخذيها وانحنى على كس
أخته وأخذ يلعق أشفار فرجها كالمجنون، فأمسكت ليلى برأسه بيديها وبدأت
ترجوه أن لا يتوقف عن اللحس.
ظل خالد يلحس كس أخته ليلى إلى أن وصلت ليلى إلى الرعشة الجنسية. وأصبح
شراب كسها يتدفق فشربه خالد كله وكان شرابا عذبا لذيذا.
وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن
ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين
الرجل والمرأة.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟”
، فسألها خالد
“متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟”
، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين”
خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟”
ليلى: “لا…”
قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي
سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات
الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب
“انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام على
السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ،
وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من
سباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في
طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع
خالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس
باصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو
يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت
لخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ،
وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجهها
وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها
مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها
“يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالد
أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما
يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالد
فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ،
وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها
الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ،
وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً
هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير
مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.
اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي
ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار
بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها
ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم
بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى…ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”خالد:
“هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل”
وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو
أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ،
وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم
، نعم …” ،
وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس
الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ،
وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في
معدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً
حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له.
وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعل
داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالد
وتطلب منه
“خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا
… أرجوك …”
، فرد عليها خالد قائلاً
“ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، بس ممكن
ألحس كسك في أي وقت تريدين.
وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبس
وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل
منها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيع
التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أن
تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من
السائل وستشعر بتحسن ،
فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها.
بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدو
عليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية
من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن
” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،بعد
قليل من الزمن قال خالد لها”أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لما
سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيكك
ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت
“بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي”
فرد عليها خالد
“سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…”
ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت
“حسنا ، موافقة “
، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه
قليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز
رأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأت
حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيز
ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول
“لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ
، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……”
وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الادخال لبعض الوقت حتى
تتعود طيز ليلى عليه وقال لها
“لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة
طيزك أيضاً”
ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي
تقول
“آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي”
ولم يأبه خالد لصراخها فقد كانت طيز ليلى ساخنة ولذيذة وتابع ادخال زبه حتى
دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم
زبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد
“هل أنت مستعدة للنيك؟”
فأجابت بصوت متنهد”اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً.
بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ،
وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد
تأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلى
وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالد
تابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن
حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخ
وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً
وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها
مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ،
وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟”
فأجابت ليلى “في طيزي…” ،
وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أمسك طيز أخته وأدخل زبه فيها إلى
أعمق ما يكون وسرعان ما بدأ يشهق ويئن بصوت عالي. وفي هذا الوقت، أحست ليلى
بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد من
انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند
خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ،
وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقالت له ليلى، كم
أتمنى يا خالد أن احمل ولدا منك في رحمي البكر، فأنت أحق من غيرك في زرع
طفل في رحم أختك الممحون. إلا أنا خالد رفض الفكرة بشدة فقامت ليلى ومشت
للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها
من تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.
عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها
تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالد
المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً
ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ،
فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن
تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك”
فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم.
في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات لأنهما اكتشفا لذة النيك
وحلاوته وكان في كل مرة يقذف في أعماق طيزها الساخنة ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهما
يحتضنان بعضهما البعض كعاشقين وحبيبين.
استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراسته
الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية…
الاثنين، 8 يونيو 2015
مازن وأختيه سهى و سلمى
الفصل الأول
مازن وأختيه أروي لكم قصتي هذه أنا مازن في السابعة عشر من عمري . عائلتنا غنية لدي أختان جميلتان جدا الكبرى سلمى و الصغرى سهى تغريان أي شخص يقابلهما . ولطالما تمنيت أن أنيك أحدهما مما دعاني إلى ممارسة العادة السرية .
ولكن وفي يوم من الأيام حدث ما لم يتوقعه احد وغير مجرى حياتي فبعد أن تزوجت أختي الكبرى من شاب ثري وانتقلت للعيش معه ، انتقلت أختي التي تصغرني بسنة إلى غرفتها وفي يوم من الأيام كانت تغير ملابسها ناسية الباب مفتوحا وأنا كنت مارا فدهشت من هول ما رأيت : ذلك النهد المنتفخ كالرمان ذات الحلمتان الورديتان جسم رشيق إلى ابعد الحدود و الكس الذي يقطع عروق الأزباب من شدة انتفاخها لمجرد النظر إليه و الطيز اللي ياخذ العقل حق وحقيق .
لكني ذهبت إلى غرفتي مباشرة خوفا من أن يراني أحد و أفرغت ما في من شهوة.... و فكرت في وسيلة تجعلني أنيكها .
فانتهزت فرصة غياب أهلي لإغرائها تدريجيا وناديتها لأكلمها عن الدراسة وعن أحوالها مع رفيقاتها و عن دروس العلوم التي تأخذها وعن الرياضة المفضلة لديها وأجابتني أنها السباحة .
فعرضت عليها الذهاب إلى المسبح الذي في باحتنا الخلفية فوافقت .
وتعمدت أن البس شورتا ضيقا يبين ملامح زبي . لكن ما حدث هناك عجل الأمور . فعندما كنت أتسابق معها ((زبي كان منتفخا)) ارتطم بخدها وشعرت به وسألتني عن الذي ارتطم بها فقلت لها : هل انت متأكدة من انك تريدين معرفة ذلك ؟
فقالت لي : نعم .
فسألتها بارتباك: سهى هل لديك أي تجارب جنسية ؟
فقالت بحياء : لا.
فقلت : هل تودين تجربتها ؟
و بدون مقدمات خرجت من المسبح و إذا بها تنزع ملابسها أمامي حتى تعرت و أشارت علي بالصعود فصعدت و أنزلت الشورت الذي كان لينشق بعدما رأيت كسها الأحمر المنتفخ و ذهبنا غرفتها و قالت : هيا أريد أن تنيكني الآن .
فابتسمت و حملتها إلى السرير وأردت أن ابدأ بتهييجها فرفضت وقالت : لا داعي لذلك فانا متهيجة موت ابدأ مباشرة بالمص و اللحس .
فهجمت هجوما مباشرا على يديها المنتصبتين أمصمص فيها وألحسها نزولا إلى كسها الذي التهمته التهاما، ثم قامت بمص زبي اليابس حتى أنزلت في فمها ((بعدما علمتها كيفية المص)) وابتلعت المني النازل و قالت لي : مازن لا أتحمل أريدك أن تدخل زبك في كسي
قلت لها : بس لا يمكن أفتحك انتي لسه عذراء
قالت : لا أتحمل أريدك أن تدخله في كسي لا أريد أحدا يفتحني غيرك
قلت : لا يمكن
قالت : بلى تقدر توديني المستشفى بعدين يركبوا الغشاء
فلما اتفقنا على ذلك قمت بإدخال زبي حتى فتحتها وغسلت الدم الطالع و بدأت في نيكها في كسها و ما ألذ تلك النيكة الشعور بزبي في أحشاء كس أحلى مخلوقة وقمت بالإيلاج شوية شوية حتى العنف و قاربت على الإنزال و قلت إني أطلعه فرفضت يصير اللي يصير ابغي كسي يتلذذ بقطرات حليبك الساخن
فوافقت على ذلك وقذفت فيها ونمنا و زبي داخل كسها وعندما استيقظنا كان زبي قائم كالصخر فنكتها نيك جعلتها تصرخ من اللذة وجلبت ظهرها (لبنها) مرات متتالية قبل أن اقذف فيها مجددا
الفصل الثاني
بعد أن تزوجت سلمى انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …
بعد أن تزوجت سلمى انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …
وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق سلمى بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة
وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها أختي …
ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …
وبدأت أختي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …
وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ سلمى ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها.
في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته سلمى وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …
فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …
فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …
وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي سلمى أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…
وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …
وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …
وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …
ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …
وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس سلمى أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !!
بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …
فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …
إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..
فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .
أصبحت الآن أجلس عند كس سلمى وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …
ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..
والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …
ها هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …
وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …
وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!
وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها : ماذا يا سلمى يا روح قلبى؟
فقالت : نيكني مرة أخرى يا حبيبى مازن أرجوك…
وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ......
الفصل الثالث
وسافر زوج سلمى في مأمورية لمدة شهر كامل . وبقيت أنيك سلمى خلال ذلك وأبيت معها ، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت سهى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سلمى وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج سهى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سلمى.
وسافر زوج سلمى في مأمورية لمدة شهر كامل . وبقيت أنيك سلمى خلال ذلك وأبيت معها ، التي كانت لا تشبع من الجنس، وكأنها تعاني من عطش شديد بسبب سنوات الحرمان الطويلة، في حين كانت سهى عندما أكون معها في السرير تسألني عن الفرق بين جسمها وجسم سلمى وما الذي يعجبني فيها، وما رائحة عطرها المفضل، وهل لديها طرق لم نمارسها سابقا في المضاجعة، وهل تصل إلى الرعشة بسرعة أم تتأخر، وهل فرجها ضيق أم واسع، وغيرها من الأسئلة التي لا تنقطع حتى عندما يكون قضيبي في داخل فرج سهى، التي تريد أن تعرف كل تفاصيل ليلتي مع سلمى.
فقلت لها ذات ليلة: ما رأيك أن أجعلك تنامين في سرير واحد معي ومع سلمى، في ليلة حمراء ؟
فذهلت ولم تصدق، ثم تبسمت كأنها تتمنى ذلك، وأقنعتها بأن الجنس الثلاثي Threesome موجود بكثرة في البلدان الغربية حيث يمكن أن يمارس رجلان مع امرأة MMF أو تمارس امرأتان مع رجل FFM ، وهي طريقة لذيذة ، ونحن الثلاثة أنا وأنت وسلمى متحابون ولا مانع من ذلك، بشرط موافقتك وموافقة سلمى ، فقالت: وإذا رفضت سلمى ؟
قلت لها : اتركي الأمر لي، غدا ستكون ليلة سلمى وسوف أمر عليك بالسيارة ظهرا بعد العمل، وأجدك قد اغتسلت وتعطرت وتزينت لكي ترافقيني إلى شقة سلمى، التي تنتظرني بفارغ الصبر لكي تلتهمني قبل الغداء وبعده، وفي الليل، ولا تشبع، إلا عندما ترتعش ثلاث أو أربع مرات في أحضاني يوميا، وعندما يكل قضيبي عن الوقوف أضطر لاستعمال يدي وأصابعي ولساني في مداعبة نهديها ومصهما ولحس كسها، فتصرخ من فرط اللذة وتشهق، وتنام في وقت متأخر، ثم أجدها تداعب قضيبي عند الصباح وتقبل خصيتي وتفركهما بأصابعها الناعمة، فأعطيها الوجبة الصباحية قبل الفطور!
رافقتني سهى، ورغبتها الجنسية متجددة، فهي أول بختي في الحب والجنس، فوصلنا باب غرفة سلمى وفتحت الباب.
وقد فوجئت سلمى عندما شاهدت سهى معي، وحاولت الذهاب لتغيير ملابس النوم الشفافة التي تكشف عن تفاصيل جسدها المثير، وخاصة نهديها ومؤخرتها البارزة، وساقيها الأبيضين الرائعين ، إلا أنني قلت لها : لا تغيري شيئا يا عزيزتي، ، فهذه سهى جاءت تزورك ونمضي معا وقتا جميلا، فنحن عائلة واحدة وأشقاء ، ومثلما أنت أختي وحبيبتي وعروستي فإن سهى أختي وحبيبتي أيضا، ورفيقة عمري .
قبلت كل منهما الأخرى، وقد تعمدت سهى أن تطبع قبلة حارة على خد سلمى وتحتضنها وتضمها بحرارة، جعلت سلمى مندهشة أكثر، وغير مصدقة .
ثم ذهبت سلمى إلى المطبخ لتحضير العصير فتبعتها وقبلتها من رقبتها ووضعت يدي على مؤخرتها واحتضنتها من الخلف بقوة ، وفي تلك اللحظة دخلت سهى ضاحكة، وقالت: ما هذا الغرام، ما هذا العشق، لماذا لا تعطونني جزءا منه، فنحن شراكة، ومن حقي أن أنال حصتي من الحب؟!
وضحكنا كلنا، ووقفت سهى إلى جانب سلمى لمساعدتها، في تحضير العصير، فطلبت منهما أن تقبل إحداهما الأخرى بقوة، وتحتضنها، فبادرت سهى لاحتضان سلمى وتقبيلها من شفتيها، في حين كنت أضمهما كليهما أنا من الجانب، وأضع يداي على طيز كل منهما وأدلكها بلطف وهما متعانقتان، ثم رحت أقبل كل منهما قبلة طويلة وأمص لسانها وأنتقل إلى الأخرى، وشعرت بكل منهما تريدان أن تنصهران في أحضاني وتذوبان بين يدي، وقد أصبح قضيبي منتفخا وهو يداعب فخذيهما ويحتك من وراء الملابس الشفافة بمؤخرة كل منهما!
شربنا العصير وقوفا في المطبخ، وسلمى تنظر إلي باستغراب، وهي غير مصدقة ما يجري، ثم قالت : لا بد أن لديكم مؤامرة ضدي ، لا أصدق هذا الحب المفاجئ ، وخاصة من قبل سهى .
فقالت سهى : يا عزيزتي هذا الفتى حبنا المشترك، وعلينا أن نسعده ونرضيه بكل وسيلة، ونحن من غيره لا نساوي شيئا .
فأيدتها سلمى، ولكنها ظلت حائرة مترددة .
فطلبت سهى من سلمى أن ترافقها إلى غرفة النوم لمشاهدة دولاب ملابسها، وبينما كانتا تستعرضان الملابس، أمام مرآة الدولاب، وقفت خلفهما، وقبلت كل منهما من رقبتها الخلفية، واحتضنتهما معا، فرحت أمسك بنهد سهى من جهة، ونهد سلمى من الجهة الأخرى، وأحك بقضيبي المنتصب مؤخرة كل منهما، وأداعبهما بلطف، وهما تتشاغلان بالحديث عن الملابس، وتبتسمان.
ثم اقترحت سهى أن تنزع قميصها لتقيس أحد قمصان النوم لسلمى، وأصرت على سلمى أن تعطيها القميص الذي ترتديه لأنه جميل جدا.
بدأت سلمى تنزع القميص الذي ليس تحته أي شيء سوى جسدها الأبيض الناعم كالحرير، وهي خجلة فساعدتها، ونزعت القميص من الخلف، في حين بدأت سهى تنزع ملابسها أيضا، وأصبحت الفتاتان تقفان عاريتين أمامي، وجسمي يرتجف من شدة اللهفة والنشوة، وكان قضيبي يريد أن يخترق البنطلون فنزعته مع الملابس الداخلية بسرعة، ووقفنا نحن الثلاثة عراة حفاة في لحظة ذهول ونشوة عجيبة!
احتضنت سلمى من الأمام ووضعت صدرها البارز على صدري، وقبلت شفتيها بلذة وقوة، ومصصت لسانها، وعصرت مؤخرتها من الخلف بكلتا يدي ، فشعرت بها تتأوه بلذة ، وتتنهد بصوت خافت، وأنفاسها تتصاعد بقوة.
في حين وقفت سهى خلف سلمى واحتضنتها من جهة الظهر، ومدت يديها إلى الأمام لتداعب بطن سلمى، ثم نزلت لتفرك جانبي كسها ، بيد واحدة، وتمسك قضيبي الذي يحتك طرفه المنتفخ المتصلب بكس سلمى، باليد الأخرى، وتحاول إدخاله في كس سلمى، من الأمام، وتداعب خصيتي .
وراحت يدا سلمى تحتضنان جسمي بقوة وتنزلان إلى مؤخرتي لتفركها بشدة،ثم تنزل إلى خصيتي من الخلف، فتلتقي يد سلمى ويد سهى على الخصيتين ونهاية القضيب، الذي يكاد ينفجر!
شعرت أن سلمى تكاد تسقط على الأرض، وقد ذابت في أحضاني من الأمام، وأحضان سهى، من الخلف، فجذبتهما معا إلى السرير القريب، وجعلت سلمى تضع رأسها وصدرها على جانب السرير، في حين تكون مؤخرتها مواجهة لي، وساقاها مرتكزتان على الأرض، مثل الفرس، وأدخلت حشفة قضيبي في طيزها الذي بدا لونه ورديا غامقا ومشعرا، وهو ينفتح بصعوبة أمام صلابة القضيب، ورحت أضغط إلى الأمام، وعندما شعرت بانغلاق دبرها جمعت قليلا من البصاق في فمي ، ثم بصقته في فتحة الشرج ، وأعدت إدخال القضيب تدريجيا، وقد شعرت بانزلاقه بسهولة إلى الداخل هذه المرة، في حين أطلقت سلمى صرخة لم أسمعها سابقا.
وقد جاءت سهى والتصقت بي من الخلف ، وراحت تحك بطنها وعانتها وكسها بمؤخرتي الكثيفة الشعر، وقد شعرت بسائلها يسيح على طيزي وفخذاي ، في حين كنت مشغولا في ضرب طيز سلمى بقوة، وهي تئن وتصرخ مثل القطة الشرسة. ولم تتحمل سهى الموقف فعضتني من كتفي وكادت تقطع جزءا منه، وهي تتأوه وتتلذذ بصراخ سلمى وفحيحي فوقها، وراحت تمد يديها ، لتمسك بخصيتي المتدليتين تحت فتحة طيز سلمى وتدفعهما لتدخلهما في كس سلمى من الخلف!
كنت أسيطر بصعوبة على إيقاف القذف، وعندما شعرت أن اللحظة آتية لا ريب فيها، أخرجت القضيب بسرعة من دبر سلمى، وأدخلته في كسها بقوة، ورحت أهتز بعنف فوقها، انهارت على إثرها ورمت بكل ثقلها على السرير، وتناثر شعرها الطويل فوق ظهرها الناعم الأبيض، وهي تطلق شهقة عنيفة، وعصرت قضيبي بشدة في داخل فرجها الذي شعرت بتقلصاته القوية، مع تدفق سائلي في أعماق كسها ورحمها، وقد ارتعش جسدي واهتز بقوة وكأنني أسقط من مرتفع شاهق، لأطلق شهقتي المكبوتة.
وقد ظلت أجسادنا نحن الثلاثة متلاصقة، سهى من الخلف تواصل الاهتزاز خلفي، وتحك كسها الرطب بمؤخرتي، لأنها لم تصل النشوة بعد، وتريد الوصول إليها بأية طريقة، في حين بدأ قضيبي يتراجع ويخرج من فرج سلمى الهامدة تحتي.
استدرت إلى سهى، بعد لحظات استراحة فوق جسد سلمى الراقدة بلا حراك، لاستعادة أنفاسي، وضممتها إلى صدري، ثم دفعتها أمامي لتحتضن جسد سلمى من الخلف ، وترتمي بصدرها فوقها، ووقفت خلف سهى وهي ترتجف بين ذراعي اللتين تحيطان بخصرها الممتليء ، ومؤخرتها تحتك بطرف قضيبي المرتخي الذي يحاول الحركة دون جدوى، بعد أن دفع كل طاقته المخزونة في داخل كس سلمى الساخن.
رحت أداعب فتحة طيز سهى بأطراف أصابعي ثم نزلت لأمسك بشفريها المنتفخين، وأفتحهما للتوغل بسبابتي والوسطى معا في داخل الكس الرطب الحار، ثم قبضت بين إصبعي على حبة البظر البارزة ودلكتها بلطف وليونة، وكانت سهى تحرك مؤخرتها إلى الأمام والخلف كأنها تدعوني لإدخال أصابعي وتحريكها في أعماق كسها، وقد راحت الحركة تزداد، وصوت أنينها يرتفع تدريجيا، وقد أمسكت بإحدى يديها بقضيبي وراحت تفركه لعله يتمدد، من جديد، فشعرت به يتحرك، وينتفخ بصعوبة، وبدأت تحكه على فتحة طيزها، حتى انتصب تماما، فسحبتها من الخلف، ونزلت معها على السجادة في أرضية الغرفة، ووضعتها مستلقية على ظهرها، ورفعت ساقيها على كتفي وأدخلت قضيبي في كسها المنتفخ المحمر دفعة واحدة، فالتف ساقاها على ظهري، وعصرتني بشدة، بيديها على مؤخرتي، لكي تدفع قضيبي في أعماق رحمها الساخن، ولم أستطع القذف لنضوب السائل في خصيتي بسبب تكرار الجماع يوميا، لكني شعرت بسائلها اللزج الحار يفيض ويسيل على جوانب فرجها وخارجه، الذي تقلص بشدة ليعصر قضيبي، بعد أن أطلقت صرختها التي تسكرني مذ عشرين عاما بعذوبتها، وكأنها معزوفة كونية لا مثيل لها، وهي تقول: قبلني يا حبيبي، لا تخرجه بسرعة، اعتصرني بين يديك!!
رقدنا على السرير عراة حفاة نحن الثلاثة، في غفوة لمدة ساعة، ثم تناولنا ألذ وأجمل غداء، وتبادلنا العبارات اللطيفة ، ولاحظت بريق الحب واللذة في عيون أختي الجميلتين!
كانت تلك أجمل وألذ مضاجعة عائلية مشتركة، وقد تكررت عدة مرات، كل شهر تقريبا، وكانت كل من أختي تنتظران يوم الجماع اللذيذ بلهفة وتتواعدان، من وراء ظهري، وتحددان يوما للقاء المشترك، وقد عشت وما زلت سعيدا بين أجمل وألذ أختين في العالم، يجمعهما السرير والحب المشترك
السبت، 6 يونيو 2015
انا واختي
تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي
في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه..)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسهاوبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص
الجمعة، 5 يونيو 2015
شهوتي خرقت كس أختي وكس أمي
كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج
ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى
تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام
كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها
أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي
وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما
القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر
في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش
كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع
أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في
الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ
عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها
كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها
يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا
حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين
42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من
عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط
صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس
عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا
عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ
مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع
للبيت
في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض
وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها
ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح
محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل
ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري
وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها
وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على
طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك
من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ
كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم
وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب
وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي
و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ
خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم
عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج
قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر
خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت
كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح
أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت
فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح
مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت
ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون
دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء
قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت
مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي
الفوطة لأتنشف بها
جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي
ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت
مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت
تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي
واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها
جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن
واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت
مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت
تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك
وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك
ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي
جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب
وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت
أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا
أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها
وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي
كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك
أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت
عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني
فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح
أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق
واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري
عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت
وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت
فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك
لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي
لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة
ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي
أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام
قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي
وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا
قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها
وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة
تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي
انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة
وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها
تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت
حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه
أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل
يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني
خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير
فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض
وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش
لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة
فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت
وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت
وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها
اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة
وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت
كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها
هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا
بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية
والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز
كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي
بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا
غالبا مريض
اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح
خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي
هذا الشئ من بعيد
لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت
كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا
رضيت أخيرا بخطتي
وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب
لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها
ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات
قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت
اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة
ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة
فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير
فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص
هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا
وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك
ايش فيك منت صاحي
وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي
كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون
عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت
نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس
وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية
في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها
أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها
ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت
صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما
شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك
ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها
وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني
وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن
شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها
بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس
وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت
أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني
فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي
وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها
متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير
ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت
تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا
متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف
وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي
وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل
من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل
ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي
أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت
بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي
وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة
وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد
أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة
وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)