الخميس، 11 يونيو 2015

لا ياعمو هو حلو بس دي قله ادب


ايمي بنوته دلوعه والديها ...تدرس في احد المدارس الاجنبيه بالقاهره ...وهي بنت اقارب لي ... كنا نذهب جميعا الي حمام سباحه احد الانديه الكبيره ..هي طويله ولها جسم ناعم مليان حنطي او بني ... شعرها طويل علي ظهرها .. تحب الدلع والكلمه الحلوه ... كنت دائما بحمام السباحه اشاهد جسمها بالبكيني فجسمها تحفه جميله اذا اعطتيتها الاهتمام والكلام الجميل والمدح بجمالها تلتصق بيك وتحبك .. كانت دائما بالماء تركب علي ظهري وانا احس بكل جزئ بجسمها وكنت ساعات اتحسس اجزاء جسمها وكانت تطلب مني انا افرد يدي بالماء حتي اساعدها علي الطفو . بصراحه كان جسمها مغري بس انا كنت لا اهتم كتير نظرا انها بنت اقاربي ... كانت ساذجه نوعا ما ..وكانت تعرف كل شئ بحكم الانترنت والستاليت ..
ايمي كانت دائما تحب اللعب مع صحباتها وكنت عندما انزل لمصر تهتم بي .. وكنت دائما انزل باللاب توب (الكمبيوتر الشخصي ) وكنت اسكن بنفس العماره ..وكنت اذهب لوالدها صاحب المشاريع وانا عندي احدث البرامج لمشروعاته من اوربا .. وكان الكمبيوتر ملئ بالالعاب الحديثه اللي تستهوي ايمي ..
لم يكن يخطر ببالي اني سوف افعل شئ مع ايمي حتي جاء هذا اليوم عندما كنت بالصباح اشرب الشاي واشاهد الاخبار علي قناه الجزيره .. واللي الان اتزكر كل شئ عندما دق جرس الباب .. وفتحت واذا اري ايمي بهذا اليوم الصيفي الحار جدا بمنتصف يوليه ..
صباح الخير يا احلي عمو!!! صباح الخير والجمال والطعامه والحلاوه والرقه والنعومه علي احلي ايمي بالدنيا .. ياه ياعمو كل ده ليا انا اه طبعا ليكي انتي مش اسمك ايمي ضحكت البنوته وقالت انا جيت اقعد معاك شويه ..قلت لماما ح اروح اقعد مع عمو شويه واشوف الكمبيوتر .. ماما قالتلي بس ماتقعديش كتير يمكن عمو وراه مشاوير ..
انت رايح بحته ياعمو قالت ايمي قلت لا مش قبل العصر لما الدنيا تطري شويه وحتي لو ورايا حاجه كل شئ يتاجل علشان عيون ايمي .. ضحكت ايمي وقالت انت ظريف ئوي ياعمو ..قلتلها لو ماكنتش ابئي ظريف مع ايمي ح ابئي ظريف مع من .. ضحكت ضحكه جميله وقالت انت ظريف ئوي ئوي ...
ممكن اطلب منك طلب .. قالت ايمي ؟؟ .. قلتلها لالالا انتي تامري ماتطلبيش .. قالت يخليك ياعمو ... قالت ممكن اشوف الكمبيوتر بتاعك والالعاب اللي فيه .. قلتلها طبعا طبعا ... المهم كان الكمبيوتر مفتوح علي الطاوله وامامه كرسي قلتلها الكمبيوتر وصاحب الكمبيوتر تحت امرك . هاهاهاهاها ميرسي خالص ياعمو ..
قلتلها اوك ح تلائي ملف الالعاب ممكن تفتحيه وتبحثي عن اي لعبه تعجبك .. علي فكره بالكمبيوتر كان فيه ملف بعض الافلام الجنسيه كنت جايبهم لصديق لي علشان اسجلهم له علي شرائط .. قلتلها اشتغلي انتي علي الكمبيوتر عقبال ما اعمل نس كافيه واجبلك عصير منجه اللي بتحبيه قالت اوك ياعمو ...
بعد عشر دقائق رجعت ومعي النسكافيه والعصير ... ولقيت ايمي بتضحك ضحكه غريبه .. قلتلها ايه فيه ايه ... قالت لا مافيش ياعمو .. قلتلها طيب
قالتلي انا مش عارفه حاجه باللعب دي او افتحها ازاي ..المهم قلتلها طيب طيب وسعي وسعي .. قامت ايمي وجلست انا وهي وقفت بجسمها الابيض الجميل بجانبي وهي ترتدي الشورت الاخضر الجميل والبدي الابيض علي اللحم وصدرها وحلمات بزازها يظهرن من تحت البدي القطن الناعم ..لم اكن اتخيل ان جسم ايمي سوف يحرك مشاعري واحس بنعومه جميله وكهربا تسري ورعشه جميله تسري بكل انحاء جسمي
لم ااخذ ببالي الا عندما ابتدات اشرح اللعبه لايمي وهي تميل بصدرها وتلتصق ببزازها بكتفي .. المهم حسيت بانوثه غريبه من البنت ولكن لم اهتم ببادئ الامر الا عندما قالت وسع وسع ياعمو تعبت من الوقوف والميل علي الكمبيوتر بظهري وجلست علي فخدي الشمال وحسيت احساس غريب جدا بجسمها الناعم الدافي وانفاسها الطاهره الجميله تلمس خدودي .. حاولت تفتح ملف الصور والافلام الجنسيه تداركت الموقف وقلتلها لالالا انتظري مش هنا قلت ماتخفش ياعمو انا شفت كل حاجه وضحكت ضحكه غريبه جلست علي ركبتي والبنت تتحرك وتفرك طيظها المليانه الناعمه اللي كلها انوثه بزوبري ولم ادري الا وزوبري يشد ويكون متل العصا الشديده ويخبط بطيظ ايمي .. لم احس الا والبنت تلعب بالكمبيوتر وانا اضع يدي علي كتف ايمي واضغط بجسمها حتي احس اكتر بزوبري وهو ينتعش من نعومه وحراره طيظها ..
بعد شويه لقيت ايمي بتقول اي اي ايه ده ياعمو انت ماسكني ئوي كده ليه عندها فقت من الشهوه والنشوه والهيجان وقلتلها لالا انا بس بتفرج عليكي قالت لي هو اللي بيتفرج علي ايمي بيعمل كده وضحكت هاهاهاها .. وبعدين ياعمو ايه الخشبه اللي قاعده عليها دي قلتلها لالا مافيش حاجه .. مافيش خشب ولا حاجه .. قالت تحتي ناشف جدا وبيتحرك وسخن .. كنت ارتدي شورت خفيف وتي شرت خفيف. انا حسيت انها حاسه بشئ جميل ... اخدت بالمسح علي ظهرها وشعرها وهي تقول .....ياعمو ايدك حلوه ئوي ...قلتلها بجد واستمريت بمسح ظهرها وخدودها بظهر كفي ..
بعد شويه لقيت ايمي بتجري وتقول عمو انا طلعه عند ماما .. كانت ايمي 15 سنه ولكن من دلع البيت لها كنت احس انها عشر سنوات عايشه حياه طفوله بريئه ..
المهم ذهبت وانا بعدها حسيت بالهيجان ومسكت زوبري وظليت ادعك فيه بقوه وانا اتخيل واتذكر جسم ايمي ودفئه وتمنيت لو جت تاني .. ولكني لا اعرف ماذا افعل لو جت تاني وجلست بنفس الوضع ..
بعد ساعتين تقريبا لقيتها علي الباب كانت الساعه الواحده ظهرا .. قالت اصل ماما راحت السوق .. قلت اجي اقعد معاك .. المهم جت وراحت الي الكمبيوتر وكانت تلبس المره دي جونيله او تنوره قصيره .. وبودي رقيق علي اللحم .. حسيت بانوثه رهيبه وحسيت ان زوبري شادد جدا جدا .. جلست انا علي كرسي الكمبيوتر وانا مستعد اخدها علي رجلي ثانيا .. قلتلها ايمي تعالي اقعدي علي رجلي قالت لا ياعمو هنا فيه حاجه جامده وانا فاهمه هي ليه كده ... قلتلها طيب تعالي اقعدي قالت لالالا ياعمو مش بحب كده قلتلها خلاص بلاش يا ست ايمي ... بعد شويه وهي واقفه جنبي وانا اتصفح الالعاب قالت ايمي طيب ياعمو انا ح اقعد بس ماتنشف تحت .. قلتلها طيب يا ايمي اقعدي .. قعدت ايمي بالظبط وجائت فلقه طيظها بالظبط علي راس زوبري (زبي) والمره دي كان بين زوبري وطيظ ايمي كيلوتها الناعم وقماش الشورت بتاعي .. حسيت بنشوه وشهوه غريبه بزوبري ... وهي كانت من ان لاخر بتفرك بطيظها علي زوبري شد شد شد زوبري وهي بصتلي وقالت عمو احنا اتفقنا علي ايه ؟؟وقامت وراحت .. وقالت لي احنا اتفقنا علي ايه ياعمو ؟؟؟
انا كنت احس بهيجان غريب .. قلتلها تعالي يابنت اقعدي قالت لالا يعمو .. اقعدي يا ياايمي قالت لالالا انتي بتعملي حاجات وحشه .. قلتلها طيب اقعدي ومش ح اعمل حاجه .. قالت لالالا طيب ئوم ياعمو وانا اقعد ...لوحدي علي الكرسي ...
المهم قمت وسبتها وهي اخدت تلعب بالكمبيوتر وبعد شويه نادت عليا وقالت .. انا مش فاهمه حاجه بالالعاب ديه .. خلاص خلاص ياعمو ح اقعد علي رجلك وتعلمني .. قلتلها اوك .. المره دي جلست وزوبري شد وانا برتعش وراس زوبري نفسها تقذف .. ولفيت يدي علي كتفها واخدت احرك زوبري بطيظها البنت سكتت وحسيت انها ابتدات تستجيب لشئ ما ...المهم نزلت يدي اليمين ومسكت زوبري وقعد احرك زوبري بظيها وادعك الراس وكنت بمنتهي الشهوه والهيجان واللذه .. المهم البنت كانت تجلس ساكنه لا تتحرك .. المهم لفيت يدي ولمست ناحيه بذها الشمال وكان بزازها صغيره ومشدوده وحسيت ان البنت ساحت وناحت .. ولكنها بطبيعتها ليس عندها اي خبرات جنسيه ومكسوفه جدا.. وحسيت ان حلمات صدرها اللي متل الحمصه مشدودين للامام وابتدات امسك صدرها وادلكهم والبنت نامت وغمضت عينيها وهي في غيبوبه .. ابتدات امسح بيدي علي فخدها الناعم المليان وحسيت ان كسها بينبص .. حطيت يدي علي كسها من فوق الكيلوت والبنت فتحت رجلها .. وحسيت ان الكيلوت غرقان ميه وسوائل كتيره .. تنزف من كسها .. المهم ابتدات احط يدي داخل الكيلوت .. لقيت البنت اتنفضت وجريت علي الباب ... وانا جلست اتزكر جسمها الجميل وكنت خائف انها تقول لحد ...بعد شويه دق جرس الباب حسيت ان قلبي بينتفض من الرعب .. لقيت ايمي بتقولي انا ح اخد دش وانزلك ياعمو العب معاك ..
المهم جلست وانا اتمني ان ايمي تيجي تاني ... وانا اتزكر جسمها الناعم السخن اللي كلو جمال ورده جميله صغيره .. المهم بعد شويه نزلت ايمي .. وقالت انت رقيق ئوي ياعمو وحنين .. بس اللي عملتو معايا مش حلو ... قلتلها مش حلو قالت اه ياعمو والا اقلك هو حلو ومش حلو .. قلتها حلو اذا قالت بحس بسخونه غريبه بجسمي طعمها حلو جدا.. ومش حلو علشان انا عارفه ان ده قله ادب .. قلتلها يعني انا قليل الادب يا ايمي قالت لالا ما اقصدش بس دي حكاوي ناس متزوجين .. قلتلها خلاص يا ايمي مش ح اعملك كده تاني ..

كانت ايمي بتلبس بنطلون لنص ركبتها من القطن وكانت تلبس بدي احمر جميل يزيد جمال جسمها جمال ورقه ونعومه واغراء .. لا ادري ماذا فعلت ايمي بي .. عندما رايت كده زوبري شد وجلست اشاهد فلم بالستاليت وسرحت مع الفلم احاول انسي هذا الجسم الجميل لاني اتمني ان المسه .. واحسه نشوه مابعدها نشويه من العاشره صباحا لحد الرابعه وانا اقذف علي نفسي مرتين من حلاوه جسمها ..
روحت اشاهد الفلم ولم ادري الا بايمي تقول عمو عمو عمو انتي سرحان بايه ...
المهم قلت لها عاوزه ايه يا ايمي قالت تعالي علمني لعبه تانيه زهقت من اللعبه دي .. المهم بداخلي كان اذا طلبت مني ان اعلمها تاني سوف اعمل اي شئ فيها انا اريده ..
كنت اتمني ان اري كسها وبزازها المهم جلست ايمي والمره دي حسيت انها بتضغط بظهرها علي صدري وبتحرك طيظها بزوبري .. المهم حسيت ان زوبري نفض وشد وسخن وهاج .. لفيت يدي حول جسمها ومسكت بذاذها واخدت ادلك فيهم وادعك حلماتها باصابعي .. حسيت ان البنت بتنتشي يدي .. فتحت سوسته البرمودا وهي تقول بصوت منخفض لالا ياعمو لم اسمع لها وكملت فتح البرمودا .. المهم حطيت يدي بداخل الكيلوت وحسيت شعر كسها الخفيف وحسيت ان كسها بينبض وحسيت بنزول سائل بسيط من كسها المهم وضعت صباعي علي زنبور كسها واخدت ادلكه .. وهي تتنفس بشده وراحت بالبنوم علي صدريوقالت حلوه ئوي يدك يعمو .. وقفتها ونزلت البنطلون والكيلوت وانا اري احلي كس صغير جميل ولفتها وانا مشتاق ان اري هذه الطيظ البيضاء الناعمه اللي كلها انوثه .. حسيت بنشوه وشهوه جميله وانا ادلك طيظها والبنت نامت علي صدري ركبتها لم تتحمل الوقوف المهم شلتها واخدتها لكنبه بركن الصاله
ونيمتها علي ظهر وهي تقولي عمو ح تعمل ايه قلتلها ح اعملك حاجه حلوه بس ماتخفيش البنت فالت انا مش خايفه بس مكسوفه منك ياعمو .. المهم نيمتها علي ظهرها وحطيت شفايفي علي شفايف كسها وبستهم بوسه جميله والبنت ابتدات ترتعش رعشه جميله .. المهم واخد لساني يلحس بكس البنت والبنت تجض وترتعش والبنت تقول اه اه .. ولكنها بغيبوبه وشهوه ونزلت الحس بكسها الوردي وفتحت كسها لاري ما بداخله هوه احمر رهيب واكاد اري الغشاء وهو ابيض داكن ولفتها لاشاهد احلي خرم لطيظ ايمي واخدت بصباعي العب بخرم طيظها وحسيت ان خرم طيظها بيقشعر وطيظها بتقفل علي صباعي .. حسيت ان جسم البنت كلو بيرتعش ونظرت الي البزاز اللي بحجم البرتقاله الصغيره وحلمات الصدر بتقذف للامام .. حسيت ان البنت رايحه فيها افعل بيها ما اريد ..اخرت زوبري وابتدات بالراس اعمل تدليك لكسها من الخارج وانا كلي حذر حتي لا تفقد البنت عذريتها ... حسيت ان البنت بتقذف وتقذف .. وفجاه قالت البنت كفايه ياعمو انا تعبت .. ونظرت الي زوبري وقالت ايه ده ياعمو انت نفختو كده ازاي لم اعرف ارد .. وقالت من علمك كده ياعمو .. قلتلها انتي انبسطي قالت وهي تلبس ملابسها وتحاول ان تخفي جسمها عن عيوني حلو خالص ياعمو بس انا مكسوفه منك ..
قلتلها اوعي تقولي لحد قالت هو انا عبيطه ده كان بابا زعل مني ئوي .. قلتلها وماتخليش حد تاني يلمسك .. قلتلي طبعا لا ياعمو انت بس ..
ذهبت البنت لبيتها وبعد شويه رن التلفون .. وقالت انتي حلو ئوي ياعمو ورقيق وانا حبيتك ئوي ...
كانت البنت بتاتي كل يوم الي شقتي بحجه انها بتلعب علي الكمبيوتر .. وكنت اتحكم فيها لما بتيجي كنت اطلب منها تدخل غرفه النوم وتقلع ملابسها وتنتظرني حتي الحس كسها كانت مدمنه لحس وتفريش اي تدليلك الكس براس زوبري. ادمنت الجنس الخارجي معي .
بعد ذلك سافرت لقضاء اجازه صيفيه .. وانا سافرت عائد لاوربا ..
بس جاتلي رساله علي الموبيل عمو صحيح اللي عملناه قله ادب ولكن انا حبيت كده كتير ومشتاقه كتير نفسي تيجي بسرعه

سحاق عائلي




ادعي رندا وابلغ من العمر 28 عاما وقد كنت متزوجه ولم يدم زواجي سوي عام ونصف حيث كان الطلاق وسأحدثكم عن اسباه في حينه . 
بدأت قصتي مع السحاق بعد الطلاق مباشره وانا اعيش مع امي فقط بشقتها وأمي تبلغ من العمر حوالي 47 عاما ولا يبدو عليها ان عمرها سوي 30 عاما حيث انها امرأه راااااااائعة الجمال بقوامها الممشوق وصدرها الكبير الممتلئ والذي ورثت عنها هذه الصفه حيث كان صدري بكبر صدرها وهي دائمه الاهتمام بجسدها وتلعب الرياضه . 
لي صديقه وتدعي رانيا وهي متزوجه ولديها فيلا تعيش فيها مع زوجها الذي يعمل بتجارة الالكترونيات وقد كانت تعيش حياه سعيده فقط ينقصها الجنس الذي كانت تعشقه لدرجه كبيره وحيث ان زوجها دائم السفر ولا يقوم بنيكها كثيرا وحتي عندما يفعل لا يكون بالطريقه المشبعه لها اي وكأنه واجب فقط ولم تكن هي تلبي رغبتها مع زوجها بالكامل وهذا ما صرحت لي هي به . 
حيث كنت في يوم وبعد الطلاق مباشرة ولم اكن قد رأيتها منذ فترة طويله اي من ايام زواجي وقد قمت بالأتصال بها لمعرفة اخبارها فقالت انها تعيش حياه ممله وقد طلبت مني ان اذهب لها بمنزلها لكي نقوم بممارسة هواية السباحه بمسبح منزلهم الملحق بالفيلا حيث هي لوحدها الان والشغاله فياجازه وزوجها مسافر فلبيت طلبها وذهبت عندها وقت الظهيره حيث ان الجو شديد الحراره وعند دخولي المنزل استقبلتني بطريقة لم اعهدها بها حيث ضمتني لصدرها وقبلتني قرب شفتي قبله طويله حركت بي مشاعر كنت قد نسيتها كأنثي ةبعد ان احضرت العصير وشربناه قالت هل تحبين السباحه يا رنداا فقلت لها نعم ولكن لم احضر معي ملابس السباحه فضحكت وقالت تعالي نذهب الي غرفتي اختار لكي انا مايوه للسباحه ودخلنا غرفة نومها وطلبت مني نزع ملابسي وقد كان الامر عاديا بالنسبة لي فهي فتاة مثلي الا انها هي لم يكن الامر طبيعيا بالنسبة لها فنا ان انزلت الصدريه والكلوت عن جسمي وقد اصبحت اقف امامها عارية تماما حتي اطلقت صافره طويله جداااااااا وقالت وااااااااااااو يخرب بيتك شو هالجسم الحلو انتي كتير حسمك بعقد وبجنن مممممممممم صدرك بجنن يا رندا وانا ضحكت وخجلت من كلامها وطلبت ان تسرع بأعطائي المايوه وتصورا ما اعطتني اللئيمه مايوه علي شكل قطعتي حبل وتبينت ذلك بعد لبس المايو حيث كان صدري تقريبا بارزا بكامله الا الجزء السفلي منه وكسي تقريبا ظاهر بشكل فاضح والخيط الخلفي الموجود علي طيزي يكاد لا يغطي شئ وهنا قالت رندا انتي حلوه كتير انتي وجسمك شوفي انا جسمي حلو متلك ونزعت هنا كل ملابسها وقد كانت عن جد ايه بالجمال بيضاء كالثلج وطويله ورفيعه وصدها ذو الحلمات الورديه وكسها المنتوف الشعر والذي يبدو ضيقا وطيزها الملفوفه بشكل جميل بصراحه انا كلامها عن جسمي وبعد مشاهدتي لجسمها الجذاب بدأت اشعر بأن المياه كالشلال بدأت بالتدفق مني حيث طلبت منها الاسراع بالنزول الي المسبح لكي لا ينفضح امري امامها ونزلنا الي المياه وأستمتعنا بالسباحه ما يقارب الساعه وقد تعبنا وخرجنا وجلسنا علي ارض المسبح تحت اشعة الشمس وبعد دقائق طلبت مني رانيا ان اقوم بدهنها بالكريم الواقي لأشعة الشمس احضرت الكريم ونامت علي ظهرها وبدأت ادهن لها صدرها حيث نزعي الستيانه اي علاقة الصدر وبدأت افرك ظهرها نزولا الي فلقتي طيزها وقد كنت اشعر انها تنتفض كلما اقتربت من خرم طيزها من فوق الكلوت وبحكه مفاجئه لي قامت بنزع الكلوت وطلبت مني ان اخذ راحتي وأنا ادهن الكريم وفعلا بدأت انزل باصبعي عند فتحة طيزها ولاحظت انها كلما قتربت من فتحة طيزها تعلو وتنخفض وقامت من مكانها وقالت اود ان ادهن جسمك يا رندا ولم تتنظر مني جوابا نزعت هني ما كنت ارتديه وجلست امامها عاريه وبدأت تدهن جسمي حيث كنت مستلقية علي ظهري وبدأت تداعب صدري بيديها وقد انتابني احساس جميل حيث اغمضت عيني وبدأت تداعب الحلمات بد مشاهدتها لي ةأنا مستسلمه ليديها ولم تكتفي حيث نزلت الي حلماتي بفمها وبدأت تلتهمهم بشكل جنوني وانا اه اه اه بمتعه لم استطع معها الاعتراض وتارة تذهب لصدي اليمين ومره اخري حلمة بزي الشمالواستمرت ترضع وتمصمص صدري حوالي عشرة دقائق كنت انا قد انزلت مياهي مرتين ومع استسلامي لها تشجعت ونزلت الي عند منطقة العانه واه اه بدأت بلحسها بطريقه تدل علي حرفنه واضحه ونزلت الي بظري والتهمته بشراسه وانا اه اه اح اي اه بلا بلا اه بليز رانيااااااا اه اي اي رانيا اي اي كمان ومسكت رأسها ةدفته الي اسفل وفهمت هي المطلوب وكأنها كانت تنتظر مني ذلك حيث بدأت بأدخال لسانها داخل كسي الملتهب من النشوه وبدأت تأكله بفمها مصمصه وعض وبشتي الطرق وبافة انحاء كسي وانا اه اه كمان نيكني اه كماااان اي اي راااانياااا بليز اه كمان ايه دبحتيني بليز اه اح اي اي اي كمان حتي ارتعشت اكثر من ثلال مرات وانزلت مائي علي تمها وقد شبته بمنتهي التلذذ والمتعه وسألتني هل أنتي مبسوطه فقلت لها وأنها اقترب من شفتيها واطبع قبله طويله لشكرها علي ما امتعتني وضت شفتي هي بشكل اوجعني وقالت دورك الان تمتعيني مثل ما امتعتك وفعلا بدلأت امصمص شفتيها نزولا الي صدرها وهي تتلوي وتتغنج اه اه شو شو ارجوكي لم اعد استحمل ونزلت الي كسها ذو الراااااااااااااائحه النفاثه وقد كان مبللا ةبدأت التهمه بقوه وأضع لساني داخل كسها الجميل الضيق 
وبمنتهي الشراسه وانا امصمص لها بظرهااااا ممممممم اه اه ارجوكي دخلي لسانك لجواااا اي اي اي اه وانا بالفعل ادخلت لساني الي اعماق كسها والتهمته كمن يخاف ان يفقد عزيز واستمريت بلحسه والتهامه ما يقارب الربع ساعه انزلت هي خلالها اكثر من اربع مرات وبعد الانتهاء ارتحناااا قليلا وسألتها ماذا فعلتي بي لم اكن بيوم من الايام اتصور ان هذه المتعه من الممكن ان اشعر بها مع انثي مثلي وقلت لها لقد امتعتيني حقااا وعرفت منها انها للمره الثالثه تمااااارس السحاق وهي لا تشعر بالمتعه الحقيقه الا مع انثي مثلها وقد كانت متردده معي وتخاف ان افضخها الا انها قررت المغامره وخاصه بعد مشاهدتها جسمي الرااااااااااائع وقد اعترفت لها بأن هذه النيكه كانت من اجمل ما حصلت عليه بحياتي ورجوتها ان نعيدهاااا كل فتره وبالفعل استمرينااااا نمارس السحاق انا وهي حتي سافرت مع زوجها للأستقرار بأحدي الدول وقد حزنت لذلك ولكن ما هون علي الامر انها تركت لي صديقه اخري مارسنا انا وهي معها السحاق 
جميعكم تذكرون رانيا وسفرها حيث اكنت رانيا وقبل سفرها قد عرفتني علي خوله تلك البنت الحنطيه والمائل لون بشرتها الي السواد ذات الجسم البديع والصدر الرااااائع الكبير والحلمات الدائريه الورديه وقد عرفتها حيث كنا في يوم وقبل سفر رانيا بحوالي ثلاث اسابيع نمارس السحاق ولا نرتدي اية ملابس حيث قرع جرس الفيلا وفزعت انا الا ان رانيا طمأنتني الا اقلق فهي تعرف من بالباب وذهبت لتفتح الباب وحضرت ومعها فتاه حنطية تميل بشرتها الي السواد ترتدي قميص شفاف احمر اللون مفتوح الأزرار من فوق حيث كاد ابزازها الكبيره المكتنزه ان تخرج منه وتنوره سوداء قصيره تبرز مفاتن سيقانها فعرفتها فور مشاهدتها حيث ان رانيا كانت كثيرة التحدث عنها وعن جمالها وجمال جسدها وما تتمتع به من خبره في السحاق والحقيقه انا كان نفسي ان اجتمع معها وأمارس السحاق الا اني لم اكن اجرء علي البوح لرانيا بذلك لشعوري بالخجل وخوفي من أتساع معارفي انني امارس السحاق وقد كنت لا أرتدي اي ملابس عند حضور وله التي اكلت جسمي بعينيها ونظراتها الثاقبه مما دفني الي ان اغطي نفسي فضحكت رانيا وقالت لا تخجلي هذه وله صديقتي التي حدثتك عنها وقد عرفت فيما بعد ان رانيا من قام بترتيب هذا اللقاء الذي اسعدني كثيرا وبعد التعارف نزعت رانيا الروب الذي ارتدته حين حضور خوله وجلست قربي وأحتضنتني وقبلتني بله طويله من الشفايف لكي تزيل حاجز الخجل بيني وبين خوله والتي هي ايضا نزعت جميع ما ترتدي من ملابس حتي اصبحنا ثلاثتنا عرايا . 
اقتربت مني خوله وبدأت تلمس ابزازي بمنتهي الحنان ووضعت فمها علي صدري اليمين واخذت الحلمه بفمها وبدأت تمص ورانيا نزلت الي كسي وبدأت تلحس وتدخل لسانها الي اعماق كسي وأنا اتأوه بصوت متفع اه اه اه كمان رانيا اه حبيبتي كمان اه اه اي اه مما دفع بخوله وعند سماعها تأوهاتي الي ان تهتاج وتبدأ تمص صدري بنهم وبقوه جعلتني ارتعش مرتين ورانيا تشرب ماء كسي وتصدر صوتا محموما غير مفهووووم مممممممممم اه ونزلت خوله الي كس رانيا والتهمته وكأنها تخاف ان يفلت منها وكانت رانيا علي ظهرها تنام وخوله طيزها مرتفعه الي الاعلي بشكل بديع ورائع ومغري وقمت خلفها وبدات اداعب لها فتحة طيزها بلساني وبحركات دائريه تجاوبت معها حيث بدات ترتفع وتهبط بطيزرها وأمسكت رأسي باحدي يديها وما زال فمها داخل كس رانيا تلتهمه وضغطت رأسي وفهت انها ترغب ان ادخل لساني والذي بدات ادخله الي اعماق طيزه وهي تنتفض تعلو وتهبط وانا ادعب طيزها بلساني حتي اتتها الرعشه وسمعت صوت رانيا وتأوهاتها تر تفع وقد امسكت براس خوله بكلتا يديها وبدأت تنتفض حتي اتتها الرعشه عدة مرات متتاليه وقامت رانيا ووضعت فمها علي كسي وارسلت لسانها داخله وبدأت تأكله أكلا ولم تدع منطقه داحله حتي لحسته وقامت خوله بلحس خرم طيزي بطريقه جعلتني اهتاج فرانيا تداعب كسي بلسانها وخوله تداعب طيزي بلسانها بنفس الوقت حتي اتتني الرعشه واه اه اه وانا لا زلت اصدر أتأوهات وقمنا ودخلنا الحمام وغتسلنا ما بين مداعبات باليد وباللسان للكس وابزاز حتي انتهينا وذهبنا للمطبخ وحضرنا وجبه وقد كنا لا نزال لا نرتدي اية ملابس وبعد الوجبه قالت خوله انها ترغب بنيك طيزي وقد وضعت يدها واصبعا داخل طيزي جيث ترغب بان تنيكني بزب صناعي فرحبت رانيا بالفكره وانا ولأاول مره سأجرب الزب الصناعي طلبت مني خوله ان انام علي بطني بعد دخولنا غرفة النوم وبدأت تداعب فتحة طيزي بلسانه ولمدة عشر دقائق اصابتني خلالها المحنه بشكل كبير وبدات اصعد بطيزي وانزل وأحضرت رانيا الزب الصناعي ولسته خوله ووضعت رأسه علي فتحة طيزي وبدأت تدفع به الي داخل طيزي وأنا أتألم وأرجوها الـتأني بدفعه وبأنه يوجهني الا انها تجاهلت توسلاتي لها وشعرت مع دخول رأس الزب الصناعي بأن طيزي سوف تنفسخ نصفين وبحركه مفاحئه قامت خوله بدفع الزب الصناعي بالكامل لكي يستقر بأعماق طيزي وأنا أتألم حتي كاد يغمي علي وهنا قامت رانيا بوضع فمي علي كسها لكي تخفف عني بعض الألم وبدأت اتجاوب معها وأدخلت لساني الي اعماق كسها وبطريقه همجيه من كثرة شعوري بالألم نتيجة وجود الزب الصناعي داخل طيزي وقد اعجبها رانيا ذلك وبدأت تنتفض ةتخرج مائها علي وجهي وداخل فمي وانا أشرب من مائها اللذيذ وقامت خوله بأدخل الزب وأخراجه بطيزي بحركات قويه جعلتني اشعر بالمته بعد الالم حتي اتتني الرعشه عدة مرات متتاليه وقامت عني وهي تنتفض وتطلب من رانيا وضع فمها عند كسها ولحسه بعنف وانا اضع فمي علي فتحة طيزها وبدأت الحس بطيزها وأدخل لسلانس الي أعماق طيزها ورانيا تلتهم كسها الجميل ختي بدأت تنتفض وأتت رعشتها بقوه وتمحن غريب ما بين تأوهات اه اه اه اه كمان وعند ذلك قمنا الي الحمام وأغتسلنا وقبلنا رانيا انا وخوله وشكرتها كثيرا لانها عرفتني علي خوله حيث شعرت بمتعه كبيره في هذا اليوم وتمنيت ان نعيدها ثلاثتنا وقد استمرينا نمارس السحاق معا حتي سافرت رانيا وقد كان لخوله موقفا لم أكن اتخيل يوما حدوثه مع والدتي 
كما تعرفون وسبق وأن ذكرت لكم بالجزء الأول بأنني اعيش مع امي بعد طلاقي وأمي امرأه شابه عمرها 47 عاما الا أنها ومن كثرة اهتمامها بجسدها فقد كانت تبدو وكأنها تبلغ من العمر 30 
وعندما يشاهدناا احد لا يصدق ان هذه الشابه الرائعه والجميله هي والدتي وقد تحدثت الي والدتي عن صديتي رانياا وخوله ووصفت لها كل واحده وما بها من صفات . 
وبعد رحيل رانيا وسفرها لم يبقي سوي صديقتي خوله وفي مساء احد الأيام اتصلت بي خوله تلفونياا وقالت بأنها ستحضر عندنا في اليوم التالي الساعه الحادية عشره صباحا لقضاء اليوم بأكمله معي ففرحت كثياا فقد كنت بأمس الخاجه لكسها ولممارسة السحاق معها وخاصه بأني لم أكن بعد قد بحثت عن بدائل اخري ورحبت بها وقد رجوتها الا تتأخر وقد اخبرت أمي بحضور خوله لقضاء اليوم التالي عندنا فضحكت والدتي وهي تراني فرحه بهذه الطريقه لقدوم خوله وقد أستغربت من ترحيبهاا هي ايضا وبطريقه ممحببه اكثر مني . 
في صباح اليوم التالي صحوت باكرا حوالي الساعه التاسعة صباحا وقد ذهبت للأستحمام لكي اكون بقمة الجال حين حضور خوله وحوالي الساعة العاشرة والنصف كانت والدتي قد قامت من نومها ولم تستحم بعد وطلبت مني وبمنتهي الحزم ان اذهب الي السوق لأحضار بعض متطلبات المنزل وأحضار وجبه جاهزه للغذاء فاستغربت طلبها هذا ورجوتها ان تعفيني من الذهاب لأن صديقتي ستحضر بعد قليل الا انها ربتت علي كتفي وقالت اذهبي وأنا سأستقبلها وأجلس معها حتي تحضري من السوق فذهبت وانا زعلانه وغير مقتنعه ولم يكن باليد حيله خاصه وجبة الغذاء 
ما حدث بعد ذلك حدثتني به والدتي وقالت لي 
دخلت الي الحمام بعد خروجك مباشرة وبعد حوالي عشرة دقائق وأنا بالحمام دق جرس الباب 
فنشفت نفسي بسرعه وأرتديت الروب فقط علي جسمي حتي اني من العجله لم احكم اغلاقه علي جسمي وأسرعت الي باب المنزل لفتحة ودخلت خوله ورحبت بها بطرقة كلها شبق حيث ضممتها وطبعت قبله قرب شتيها وقد استغربت هذه الحركه مني الا اني ازلت دهشتها حين طلبت منها الذهاب لكي نجلس في الصالون لحين حضورك وهناسألتني اين هي رندا فأخبرتها انك ستحضرين بعد قليل لذهابك الي السوق لأحضار بعض مستلزمات المنزل 
جلست خوله وقد كانت ترتدي فيزون وبلوز يكشف جزء كبير من بطنها ويبرز صدرها الممتلئ والذي اثارني كثيرا وجلست انا مقابلها وبعد التعارف والأعتذار لعدم وجودك لاحظت انها تسترق النظر الي صدري حيث لم اكن اغلق الروب وأصبح صدري وكانه بمتناول اليد وبدريه وهو أسم أمي تتمتع بجسم جميل وصدر ممتلئ بيضاء البشره طيزها بتجنن ملفوفة القوام ومن يشاهدها لا بد وأن يحاول التقرب لها سواء كان رجلا ام انثي وذهلت خوله لهذا المنظر امامها حتي انها شردت بذهنها ولم تتنبه الا علي صوت امي وهي تقول حبيتي خوله اعتبري البيت بيتك أنا ذاهبه الي المطبخ لتحضير بعض العصير حيث ان الجو حار جدا وتعمدت وأنا انهض ان افتح ارجلي وحصل ما كنت ارغب به فقد اطلقت خوله اهة مكبوته اعتقدت هي اني لم اسمعها فقد ظهر كسي والخالي من اي شعر وبشكله الفتان والضيق وقد تعمدت التمهل بوقوفي وذهبت لأحضار العصير وقد قررت ان اتجرء بالحديث مع خوله دخلت الصالون وناولتها العصير وأنا اميل الي الأمام متعمده ان تشاهد أبزازي وأكبر جزء من جسمي وجلست وأنا اشاهد شرودها فعرفت باني قد وصلت الي ما أريد وفجأتها بسؤالي لها هل جسمي جميل يا خوله فقالت وبمنتهي الجرأه انتي اجمل وأروع من ابنتك رنداا فشكرتها لهذه المجاملة الرقيقه الا انها قالت سيده بدريه انا لا اجامل هذه هي الحقيقه وأنتهزتها فرصه وقلت لها انتي ايضا لديك جسم بديع وراااائع وبصراحه انا متأكده ان اي رجل أو أمرأه تشاهد هذا الجسم لا بد وأن ترغب فيه فقالت خوله وبسرعه اركتني اذا انتي احببت جسمي اتحبين ان تشاهديه بدون ملابس فقلت لها نعم وأمسكت يدها وذهبت بها الي غرفة النوم وقلت لها لنكون علي راحتنا وقد جلست انا علي السرير ووقفت هي أمامي وبدأت تنزع عنها البدي ولم تكن ترتدي ستيانه اي حمالة صدر ويا لروعه كان صدرها كبيرا وتلك الحلمات الورديه هيجتني بشكل كبير اطلقت معها صافره طويله للتعبير عما احسست به من شبق بتلك اللحظه وقد كانت هي متمرسه فقد امسكت بيدي ووضعتها علي بزها الأيمن وضغطت يدي علي بزها وقالت الا تحبي ان تلمسيه فقلت لها بلا احب ويا ريت بوسه وهنا نزعت عنها الفيزون ولم تكن ترتدي كلوت وقربت بزها الشمال ووضعت حلمتها داخل فمي وقالت ارضعي اذا كانت هذه رغبتك واه اه امممممممممممم اه شو طيب ذلك البز وبدأت التهمه وهي تأن وتتلوي وهي واقفه امامي ونزلت الي منقة عانتها وبدأت الحس لها تلك المنطقه وشعرت بأنها بدأت تنتفض فما كان مني الا ان نيمتها علي السرير بعد ان نزعت الروب عني وأصبحنا انا وهي عرايا وبدأت الحس لها كسهااا وهي تتأوه اه اه اي اي اي كمان اي اي انتي رائعه يا بدريه اه اه كمان اي اي كمان وأنا أدخل لساني وأدفع به الي أعماق كسهااا وألتهمه بمنتهي الشراسه والعنف فأنا كنت من فترة طةيله لم أمارس الجنس وكنت احتاجه وهذه الفرصه صببت بها كل الشبق الذي كنت اكتمه عبر السنين واه اه اه بكفي دبحتيني يا بدريه اي اي كمان اي خلص بكفي اي اي وأنا لا أعيرها اي اهتمام فقد كنت الحس لها بعنف وكأنني انتقم منهاا ولم اتوقف حتي شعرت بماء كسها وهو ينهمر داخل فمي وما الذه فقط كان طعمه لذيذا جدااا وقمت الي صدرهاا والتهمته حتي اني كدت اقلع حلمات بزهاا من مكانهم وقبلت شفتيهااا ونمت علي صدرهاا وقلبتني هي بحركة راااااائعه وبدأت تلتهم بزي وتأكله اكلا وكأنها تنتقم مني عما فعلته بها الا ان حاجتي لهذا أشعرتني بمتعة كبيره وأنا اصدر اصواتا مرتفعه اي اي اي بسرعه اكتر اي انزلي علي كسي الحسيه ارجوككي خوووووولللله بسرعه الحسي كسي اه اه ونزلت خوله الي كسي وأدخلت اصبعخها فيه وقدأمسكت برأسهااا بكلتاا يدي وبقوه ووجهت فمها الي كسي وضغت رأسهاا عليه حتي انهااا ادخلت لسانهاا مع أصبعه الي اعماق كسي وأنا اي اي اح احححححاي اي كمان كمان وهي تلحس جميع مناطق كسي وتتجاوب معي اي اي كمان حبيبتي اه اه اه كمااان بليز اه اه اي ارجوكي كمان وكلما حولت ان تخفف اضغط علي رأسهااا وأنا أتأوه اه اي اح احححح اي اي كماااان خوله راح يجي اي راح يجي اي اي اي أجااا أاجا خولهههههه اجااااا كمان خليكي كملي اي اي اح اح اجا اجااااااااااااااااااااااااا اي وأه يا خوله ما اروعك وما كان مني الا ان رفعت رأسها ووضعت شفتي علي شفتيهااا ,أعتصرتهم بحنان ودفئ وأمتنان وكأنني اشكرهاا علي ما قامت به فقد كنت بأمس الحاجه الي ذلك وذهبنا انا وهي الي الحمام وعدناا وجلسناا بالصالون بأنتظار عودتك وقد رجوتهاا الا تبوح بما داار بيننا ام*** الا انها قد اصدرت ضحكه طويله فسألتهاا لم تضحكين فقالت بدريه اسمعي سوف اكون صريحه معكي فقط أوعديني انك انتي ما تحكي لرندا شئ مما سأقول لكي اتفقناا فقلت لها اوكي تكلمي وهناا صارحتني بأنك انتي وهي ايضا تماارسون السحاق من فتره مع صديقتكم رااانيا ةقد توقعت ان يكون رد فعلي عنيفاا الا اني ارتحت وقلت لها لقد اطلعتيني علي حقيقة كنت اود ان اطلب من رنداا ان نساعد بعض من زماان الا ان خوفي ان ترفض لم اجروء علي البوح لها بمطلبي هذا وهناا دققت الباب وكنت قد احضرت متطلبات المنزل وقد شاهدت خوله تجلس هي ووالدتي بمرح افرحني وضممت خوله الي صدري مرحبة بهاا وأنا اعتذر لها عن غيابي الا انها قالت كان غيابك بفائده ستحدثك عنها والدتك انا الان مضطره امشي ومن الممكن ان اعود في المساء فلدي موعد وقدأستأذنت خوله وذهبت ةبعد ان حدثتني امي بكل ما دار بينها وبين خوله وقد بدأ ماء كسي ينهمر قالت والدتي تعالي يا رنداا نذهب الي غرفة النوم فأنا مشتاقة كثيرا ان الحس كسك وأمص أبزازك ودخلنال غرفة النوم ونزعناا عنا ملابسنا وضمتني أمي ووبدأت تلتهم شفتي بشبق ورغيه كبيره وكأنها لم تشبع بما دار بينها وبين خوله ونزلت الي صدري وهي ممممممممم حلو كتير صدرك يا رندا وبدأت تداعب حلماتي برفق ونزلت الي كسي وبدأت تضع لسانها في اعماق كسي وأنا استلذ لهذه المتعه ومع من أمي الحبيبه وأه اه اه اه اي شوي شوي أمي اه اي اي كمان دخلي لسانك جوااا اي اه اه احححححح اي اي بليز أمي كمان اي اه الي ان أتتني الرعشه ثلاث مرات وفعلت بأمي مثل ما فعلت بي ةقدأتتها الرعشه مرتين ولم نصحو علي أنفسناا الا وجرس البيت يرن فقامت امي وارتدت الروب وذهبت لكي تفتح للقادم والتي لم تكن سوي جارتناا فتحيه وهي صديقه لوالدتي وقد كان لي أنا وأمي معهاا قصه اخري 
في مساء ذلك اليوم الممتع والرااااااااائع وبعد ان أتعبنا السحاق انا وأمي بدريه مع خوله وبعد ان أستمتعت بجسم أمي بدريه رن جرس الباب فذهبت أمي لتفتح ولم تكن ترتدي سوي الروب ولا شئ تحته وكنت انا لا أزال بدون اية ملابس عارية تماما وعندما فتحت بدريه الباب فأذا بهاا فتحية جارتنا وهي صديقه لأمي تبلغ من العمر 37 عاماا يعمل زوجهاا بأحدي المصانع بدوام ليلي فرحبت أمي بفتحيه التي أستغربت من لبس والدتي ولاظت بأنها لا ترتدي شئ تخت الروب وتقريبا أبزازها يظهرون بالكامل فقد كانت أمي في تلك اللحظه بقمة سعادتها وشغفها كيف لا وهي لم تذق طعم الجنس من سنوات ومارسته بذلك اليوم كما لم تمارسه من قبل وكان يبدو عليها السعاد والبسمه ترتسم علي وجهها وتضحك من قلبهاا فرحبت بفتحيه ترحيبا حارا لم تعتاده منها وطلبت منها الجلوس بالصالون حتي ترتدي ملابسها وقد كانت الساعه بتلك اللحظه السادسة مساء فدخلت أمي بدريه تستحم وخرجت من الحمام وأرتدت أجمل قميص نوم عندها وفوقه الروب وأنا كنت بتلك الأثناء لا أزال بغرفة النوم أنتظر ان تفرغ ممن حضر للعوده للتلذذ بجسد أمي ولحس كسها ذو المذاق الراائع وخرجت الي فتحيه التي بادرتها بالقول ما أجملك اليوم يا بدريه انت فعلا شابه جميله وبتهبلي شكرتها امي لهذه المجامله الرقيقه وسألتها ماذا تحب ان تشرب الا أنها وقفت وأعتذرت وقالت لأمي بدي ياكي تذهبي معي للسوق لشراء بعض الحاجيات فرحبت بدريه وذهبت وارتدت ملابس الخروج وقالت لرنداا حبيبتي وهي تطبع بوسه بمنتهي الحنان علي فمها سأغيب ساعه للذهاب مع فتحيه للسوق فما كان من رنداا الا ان قامت وأحتضنتهاا ةبدأت تمص لها لسانها بفمها معبره عن عدم رضاهاا لتركهاا بتلك اللحظه حيث قالت رنداا امي ان كسي بحاجة الي لسانك ليدخل في أعماقه ليطفئ ما به من محنه فضحكت بدريه وقالت كلها ساعه وأنا ايضاا يا رندا بدي ياكي تلبي رغبتي المكبوته عبر تلك السنين الطويله اه اه مممممممممم وأمتصت لسان رندا حتي انها كادت تقتلعه وذهبت مع فتحيه وقامت رنداا الي الحمام . 
وفي الطريق الي السوق لاحظت فتحيه بأن بدريه تضحك وتمرح مرتاحة البال علي غير عادتها فقررت فتحيه أن تحاول معرفة سر سعادتهاا فسألتها مباشره ومن دون لف أو دوران بدريه تلك البنت *****يه التي خرجت من عندكم اليوم هي سر هذه السعاده التي انتي بهاا أرتبكت بدريه لهذا السؤال المفاجئ ونظرت الي فتحيه وأبتسمت وقالت لها بمنتهي الرقه والحنان نعم يا فتحيه هي سر سعادتي فقالت فتحيه وما حكايتهاا فلم تجبهاا بدريه وقد ألحت فتحيه بالسؤال لمعرفة قصة تلك الفتاه فقالت بدريه وبعد هذا الألحاح أسمعيني جيدا يا فتحيه انتي صديقتي وما سأحبرك به أرجو بل أتمني أن يبقي بيننا اذا وعدتيني بذلك فقالت فتحيه لك ذلك . 
فأخبرتها بدريه بجميع أحداث ذلك اليوم وما مر بها ومدي السعاده والراحه التي تشعر بها . 
وهنا بدر من فتحيه استهجان وأستنكار طبعا ليس لما حدث بل أجابت بدريه قائله بعتب شديد ولو يا بدريه ولم تكتمين هذا بداخلك السنا صديقات السنا كل واحدة منا سر الأخري لماذا لم تخبريني من قبل انك تحبين هذا النوع من الجنس كنت أنا امتعك بدل من بحثك هنا وهناك ز 
اندهشت بدريه من حديثها وردها وقالت لها وهل انتي خبيره بذلك فقالت فتحيه قبل الزواج كان لي بعض المغامرات مع بعض الصديقات والاقارب الا أنني لم امارس السحاق بعد الزواج نهائيا أبتسمت بدريه وقالت لها علي العموم انا لم أفكر بالامر نهائيا قبل اليوم ولم يكن يخطر ببالي حتي شاهدت خوله وجسمها *****ي والذي أشعل عندي الرغبه بقوه غريبه أستمتعت خلالها استمتاعا رائعا . 
وبعد ان أكتمل الشراء من السوق عادوا الي البيت وكانت رنداا تشاهد التلفاز بعد أن أستحمت وقالت بدريه لفتحيه اجلسي للسهر معنا ولأحتساء القهوه فقال فتحيه سأذهب لمنزلي لتغير ملابسي والعوده للجلوس معكم وخرجت وعنا قامت رندا وقبلت أمها قبله طويله من شفتهاا وقرصتهاا بغضب فتوجت أمها من القرصه وقالت ما بك يا رندا فقالت لها رندا كيف تطلبين منها الجلوس والسهر عندنا وأنت تعرفين أني اود أن أكل كسك وأبزازك أكلا فقالت لها بدريه أصبري وسنستمتع الليله بشكل نلبي فيه كل رغباتنا وتركتها تضرب اخماسا بأسداس وتولول ولا تجد أجابه لسؤالها كيف سيحدث ذلك وعادت رندا تشاهد التلفاز وما هي الا نصف ساعه حتي رن جرس المنزل وفتحت رنداا وكانت فتحيه وااااااااااااااو واااااااااااااااااااووووووووو فحضرت بدريه مسرعه علي صوت ابنتها المرتفع وأذا هي ايضا وااااااااااو مش معقول ممش معقول من أنتي يا الهي ما هذا الجسم البديع يا فتحيه شو هالبزاز الكبار شو هالحلاوه هاي انتي عن جد بتجنني كتير وبتعقدي تالي لجوا وكانت فتحيه لا تكاد ترتدي شئ يستر جسمها سوي قميص نوم خمري بدون حمالة صدر يبرز صدرها الكبير وحلماتها الواقفه وبياض جسمهاا وترتدي كلوت أبو خط يظر من خلاله لحم شفرات كسهاا وبيدها كيس داخله فلم جنس سحاق وما ان دخلوا الي الصالون حتي طلبت بدريه من رندا ان تحضر لهم قهوه فذهبت مسرعه وسألت فتحيه بدريه هل لديكم جهاز فيديو فقالت نعم لدينا فأخرجت الشريط وقالت لبدريه ضعيه بالجهاز ففعلت وهنا عادت رنداا بالقهوه وجلس ثلاثتهم لأحتسائها ومشاهدة احداث الفلم الذي كان ساخنا جداا وملئ بمشاهد السحاق الراااااااااائعه الذي اشعل الرغبه عند ثلاثتهم وهنا نظرتفتحيه لرندا فرأتها تمد يدها الي كسها وهي تفك وتصدر أهات خفيفه ونظرت الي بدريه التي مانت هي الأخري تلعب ببزازها وحلماتها فما كان منها الا أن قامت لبدريه وأخرجت أبزازها وبدأت تمص وترضع وتلتهم حلماتها وبدريه اه اه اه شوي اه اه اه تعالي تعالي نذهب الي غرفة النوم لنكون علي راحتنا وذهب الثلاثه الي غرفة النوم وناموا علي السري وبدأت رندا تنزع ملابسها وكذلك فعلت كل من بدريه وفتحيه وأصبح ثلاثتهم عرايا وأنحنت فتحيه عند كس بدريه وبدات تمص لها بظرهاا وهي تتوجع ةرندا ذهبت الي صدرها وبدأت تلتهم أبزاز بدريه وأصبحت بدريه تنتاك من قبل رندا وفتحيه معا وهي تتوجع اي اي وتأن اي اي كمان اه اه رندا اه كمان يا فتحيه جوا طخلي جواا اي اي اي وفتحيه تطلق للسانها العنان بأعماق كسها وتلتهم كسها بمنتهي الخبره والحرفنه وبدريه اي اي اي يا بدريه انتي كتير بتجنني اي اي اي رندا شوي وجعتيني حلماتي يا رندا شوي شوي ورندا تأكل حلماتها بعنف وهي تتوجع اي اي وهنا تركت رندا صدر بدريه وأنتقلت عند كس فتحيه التي أوسعت بين ساقيها لتفتح المجال لرندا لتلحس لها كسها وبدأت رندا تأكل وتلتهم كس فتحيه الناعم والنظيف وهي تتلوي تحتها اه اه اه وهنا أمسكت بدره براس فتحيه وضغطت به الي أعماق كسها وهي تأن اه اه اه كمااان كمااان الحسي كسي اي اي كمااان حبيبتي فتحيه اه اه اي كماننن وفتحيه ايضا تصدر تأوهات اه اه رندا كمان الحسي طيزي شوي اه اه ورندا تلتهم وتلتهم كس فتخيه وأخرجت لسانها وذهبت الي فتحة طيزها وبدأت تلعق وتلحس بحركات دائريه مما كان يزيد هياج فتحيه التي اكلت كس بدريه نتيجة محنها الشديد من حركات رندا علي طيزها وأمسكت رأس رنداا وضغطته علي فتة طيزها اه اه دخلي لسانك جوا طيزي اي اي دخلي يا رندااااااااااااااااااا بليز اي اي رندا ارحميني طيزي ولعت اي اي وقامت رندا بأدخال لسانها الي طيز رندا وبدأت تخرج وتدخل لسانها بحركات سريعه اثارت فتحيه بشكل كبير اي اي وضغطت بدريه رأس فتحيه بقوه وهي تتلوي نتيجة مص فتحيه لكسها وبقيت تضغط رأسها حتي اتتها الرعشه مرتين وقامت بدريه وأخذت تمص صدر فتيحه الكبير وتمص ورندا لا زال لسانها داخل طيز فتحيه التي كانت اي اي اي اي اخ اخ اه اه اه انزلي يا بدريه لكسي وأمسكت برأس بدريه ووضعت فمها علي كسها وبدأت بدريه تلحس كسها بعنف ورندا تنيكهااا بلسانها وهي تنتفض وتنتفض اه اه وأمسكت برأس بدريه بيد وبرأس رندا باليد الأخري وبقوه كبيره ضغطت عليهم معا ووهي اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ي ايييييييييييييييييييييييييي خليكي خليكي ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييي أجا اجا اجا ايييييييييييييييييييييي كمان ولا زالت تضغط حتي أتتها الرعشه أكثر من أربع مرات متتاليه وهنا قامت الي رندا وقبلتها بفمهااا ونزلت الي كسها ولحست لها كسهاا بطريه جعلت رنداا تستمتع وتتلوي اي اي اي اه اه اه تعالي يا أمي نيكني بطيزي نيكيني يا فتحيه بكسي اي اي مما زاد من هياج فتيحه التي استمرت تلحس كسها من الداخل بقوه شفط عجيبه ورنداا اي اي اي كمان كمان وبدأ ماء رندااا يملئ فم فتحيه التي أمسكت بدريه وقبلتهااا وهي تقول لهااا ذوقي ماء كس رندااا طيب مممممممممممم بدريه وعادت فتحيه لكس رندااا تلتهمه وقامت بدريه بوضع أصبعين بطيز رندا وهي تمص لها أبزاوها ورندااا اه اه وجعتوني بكفي اي اي اي بكفي اه اه اه مااااااااماااااااااااا اي اي اي كمان دخلي كمان وهناااا أمسكت برأس فتحيه وضغطته الي أعماق كسهاااا وهي تتلوي وأتتها الرعشه مرتين متتاليتين وعادت فتحيه تقبل بدريه وتذقها ماء رندااا التي كانت لا زالت ترتعش وهذأت قليلا وهنا نزلت فتحيه وبدريه الي صدرها وبدأو مص حلماتها بهدوء وقالت بدريه دعوناا نأخذ حماما بعدهاا نكمل وقام الثلاثه الي الحمام كانوا خلاله بين تقبيل ومص ولحس ووضع أصبع في الطيز حتي أنتهوا من الحمام وذهبوا الي المطبخ للأكل وبعدهاأستمر ثلاثتهم بممارسة السحاق معا حتي ساعات الصباح الأولي وعادت فتحيه لشقتهاا قبل حضور زوجهاا من العمل وقد طلبت فتحيه من رنداا وترجتها أن تحضر معها يوما خوله تلك البنت *****يه فلبت لها رندا رغبتهااا وأحضرت خوله لمنزل فتحيه 
بعد تلك الليله الممتعه مع امي وجارتنا فتحيه وطلبها مني أحضار صاحبتي خوله للتعرف عليها ومصادقتها لم اجروء علي ممارسة السحاق مع فتحيه الا انها وبعد اربعة ايام فتحت باب المنزل للخروج للسوق لأحضار بعض مستلزمات البيت وأذا بها تفتح باب منزلهم حيث شاهدت خروجي من العين السحريه الموجوده بباب منزلها ونادت علي قائله صباح الخير حبيبتي رندا كيفك وكيف بدريه وهذا اسم أمي والي اين انتي ذاهبه فأخبرتها اني ذاهبه الي السوق فقالت لي ممكن ان تحضري لك بعض احتياجات بيتي معكي قلت لها بكل سرور اعطتني الفلوس وطلبت مني الا أتأخر كونها مشتاقة لي وترغب بأن تنيكني وتمارس السحاق معي فسررت لحديثهاا هذا فقد كنت أحتاج الي من تلحس لي كسي المولع ز 
ذهبت للسوق وعدت بشكل سريع بعد شراء جميع الحاجيات فقد كنت مشتاقه لفتحيه وما ان وصلت باب منزلها حتي فتحت الباب ودخلت عندها وأنزلت ما احمل من أكياس فماكان منها الا أن ضمتني وقبلتني بفمي قبله عميقه وطويله وقالت لي تعالي لأخذ حمام فقد كان الجو حارا جدا بذلك اليوم وتعرينا من ملابسنا ووضعت أصبعها في فتحة طيزي ونحن بطريقنا الي الحمام معا وبين تدليك وفرك وتقبيل وأهات كل منا ومص أبزاز خرجنا من الحمام الي غرفة نومها وما ان أستلقيت علي السري حتي نزلت مباشره الي كسي وبدأت تداعبه بلسانها ببطئ وأنا بدأت اه اه اه اه ومع تأوهاتي بدأت فتحيه تزيد من لعقها كسي وبظري وأنا اي اي اه اه ما أروعك يا فتحيه اه اه كمان فتتتتتتتتتحيه اي اي بتجنني يا فتحيه لحسك ممتع كتير اه اه ووضعت لسانها داخل اعماق كسي بعد سماعها تأوهاتي وبدأت أتلوي تحتها كالثعبان مستمتعه بما تقوم به اه اه اي اي اي كمان كمان وهي تلحس بلسانها كل منطقه يصلها داخل كسي المولع اي اي اي اه اه اه وتأوهاتي تزداد وصوتي يعلو اه اه اه اي كمان اخ اه اه اه حبيبتي فتحيه بسرعه اه اه كمااان أسرعي وهي تدخل وتخرج لسانها بحركات زادتني هياجا وهي كذلك قربت كسها من فمي وبدأت ادخل لساني بكسهااا التهمه بشغف ممتع وهي تصعط بكسها وتنزل وأنا اتلوي اي اي وهي اي اي اه اه اه وكلما سمعت تأوهاتي زادت كسي لحسا بلسانها بعنف وهي تتلوي والتهمت لها كسها بشراسه نتيجة محنة كسي فما كان منها الا أن انتفضت وأتتها الرعشه مرتين متتاليتين وقد شربت مائها بمتعه كبيره وهي كذلك لم تقم عن كسي بعد ان اتتني الرعشه عدة مرات شربت ماء كسي بنهم ولا زالت تلتهم كسي بلسانها حتي نظفته تماما ولم يبقي من ماء كسي شئ قمت وذهبنا للحمام وبعد ذلك طلبت منها ان اغادر فقد تاخرت وأمي لا تعرف اني موجوده عندك ضمتني بحنان وقالت حبيبتي رنداا أرجوكي أحضري صاحبتك خوله لأتعرف عليها فأنا مشتاقة جدا لأن أنيكهاا في عن جد لديها جسم ناري وهنا قلت لها حسنا ان امي ستذهب بعد يومين لزيارة أقاربنا وستغيب طول اليوم وهي فرصه سأدوا خوله لكي تحضر بذاك اليوم باكرا لنقضيه معا ما رأيك طبعا سرت كثيرا وعادت تضمني وتقبلني وتضرب بيدها علي طيزي بحنان وخرجت عائده الي المنزل . 
بعد يومين حالي الساعة الحادية عشره صباحا حضرت خوله بعد خروج أمي من المنزل باكرا لزيارة اقارب لنا وذهبت مع خوله مباشرة الي منزل فتحيه التي فتحت الباب وقامت بتقبيلي مرحبة بي وبخوله وقالت اهلا بكم تفضلوا ووضعت يدها علي طيزي من فوق قميص النوم القصي الذي كنت أرتديه في أمام خوله بمحاولة منها أن تزيل الحياء بيننا فما كان من خوله *****يه صاحبة الخبره الكبيره بالسحاق الا أن وضعت يدها علي طيز فتحيه مبتسمة قائله وأنت ايضا يا فتيحه لديك طيز حلوه كتير وضحكنا وأدخلتنا فتحيه الي غرفة نومها ومباشرة خوله قامت بنزع ملابسها وكذلك فعلت فتحيه قائله لها انتي جميله جدا يا خوله وجسمك كتير ناري وحلو وعاجبني ونفسي ان أمص هذه الحلمات وأقتربت من صدرها ممسكة بزهاااا ومصت حلماتها بنهم ممممم شو طيب بزك يا خوله ونما علي السرير وبدأت خوله بلحس كسي بعد أن نزعت عني قميص النوم وأدخلت لسانها الي أعماق كسي فهي تعرف اني احب هذا النوع من الجنس وبدأت أتلوي اي اي اي خوله شوي شوي اي اي ومع هذه التأوهات تمحنت فتيحه وأقتربت مني تم أبزازي بعنف وبدأت الاثنتان بنيكي وأمتاعي بكل أنحاء جسمي وأنا انتفض وأتأوه اه اه اه نيكوني نيكوني كمااان خوله اه اه اه كمان اه اه وقامت فتحيه وأقتربت من كس خوله وبدات تغوص بلسانها في أعماقه وبعنف وخوله ونتيجة ذلك اكلت كسي اكلا وهي تتغنج بخبره وليونه محببه وتصدر غنجاتها اللذيذه اي اه اه اه اه وأنا أتلوي اي اي اي اي كمان كمان وقد تهيجت حتي اني امسكت برأس خوله وضغطته علي كسي بقوه وانا أنتفض اي اي اي اي نيكيني نيكني نيكيييييني كماااااان خووووووووووووووله اي اي اي كمان وهي أيضا تنتفض نتيجة لحس كسها من قبل فتحيه النهمة الشرسه وأنتفضت بعنف حتي أتتني الرعشة عدة مراااات متتاليه ولا زالت فتحيه تمتص كس خوله التي كانت تستمتع وتغنج بطريقه ممتعه جدا جدا لم أشاهدها بهذا الأستمتاع من فبل وبدأت تضغط رأس فتحيه علي كسها كلما حاولت ان تنهض وهي اي اي اي اي تعالي يا رندااا مصي بزي مصي مصي والتهمت حلماتها وهي تأن من المحنه اه اه اه وتمسك برأس فتحيه ةتضغطه علي كسهااا وأنا مره أمتص حلماتها ومره أمتص لسانها وأقبلهاا بشغف وهي اي اي اي اه اه اه حتي أنتفضت بقوه اييييييييييييي وهي تقول راح يجي راح يجي اياي كمااان كمان الحسيييييي اي اي اي حتي أتتها الرعشه أكثر من أربع مرات متتاليه ولم تقم فتحيه عن كسها حتي شربت ماء كسها بالكامل وهنااا نزلت أن الي كس فتحيه الحسه الا أن خوله سبقتني اليه وبدأت تلتهمه بلسانهااا وأقتربت انا منها الحس معها ذلك الكس البديع وفتحيه مستمتعه بشكل كبير وهي تتلوي وتركتني خوله الحس كسها وهي تأن وتتلوي اي وأقتربت خوله عند فتحة طيزهااا وبحركات دائريه وخبره بدأت فتحيه تستلذ من هذا المحن لسان بكسهاا يأكله اكلا ولسان بطيزهاا يمحنهاا وهي تتلوي وتنتفض وأدخلت خوله أصبعها بطيز فتحيه التي اطلقت تأوهااات بصوت مرتفع اييييييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييي وخوله تدخل أصبعها وأنا التهم كسهااا وأدخلت خوله أصبع ثانيا بطيزهااا مما زاد فتحيه غنجاا ممتع حتي اني أرتعشت من كثرة أحساسيبمتعتهااا فقد كانت خوله خبيره بالسحاق وأستمريت بلحس كسهااا وخولخ أدخلت لساها بأعماق طيزهاا وهي اه اه اه أمحنوني نيكوني اي اي كمان يا رندا الحسي كسي من جوا اي اي وأنتي يا خوله اه اه فوتي لسانك بطيزي اي نيكوني بدي تنيكوني نيكونييييييييييي وشأصدرت صوتااا رهيبااا مع هذه الحركات بكسها وطيزهاااا اي كمااان رندااااااا اه اه نيكونيييي نيكوني اه اه اي اي وهنااا أنتفضت وأطلقت تغنجات بصوت مرتفع وهي تمسك رأسي ورأس خوله تضغطتهم علي كسهاا وطيزهاا معااا حتي أتتها الرعشه اكثر من خمس مرات متتاليه وبعدهاا قمنا للحمام وجلسنا معا وقد مارسناا الجنس والسحاق بذلك اليوم اكثر من خمس مرات وقد استمتعت خله وأنا مع فتحيه وتواعدنا علي ان نعيدها مرات اخري وقد كان لنا ذلك وبحضور امي 
بعد ذلك اليوم الحافل من النيك انا وخوله وفتحيه جارتناااا بحوالي اسبوعين كنت خلالهم اكتفي فقط بممارسة النيك والسحاااق مع أمي بدريه حيث كانت تمارس الجنس معي بمتعه وخبره وبحكم أننا نعيش بمنزل واحد كانت الأمور سهله جدا وقد كنا بأغلب الأوقات لا نرتدي اية ملابس ونحن داخل المنزل وكنا نمارس السحاق بأي مكان بالمنزل وبكل الأوقات ليلا ونهارا وكانت بدريه أمي بمنتهي السعاده لما يحدث بيننا حيث كانت جارتنا فتحيه بزيارة لأقاربها ولمده طويله . 
بدأ هذا الوضع يتعبنا انا وأمي حيث اننا كنا نرغب بالتجديد وممارسة السحاق مع اخريات وأحد الأيام دق جرس المنزل حوالي الساعة الثامنة مساء وكانت جارتنا فتحيه التي أخذتني بالأحضان والقبلات الحاره من فمي ودخلت الي صالون المنزل حيث كانت والدتي تجلس وما أن شاهدتها فتحيه حتي أرتمت في أحضانها تقبلها وعيناها تدمعان من الفرحه فقد كانت فتحيه تقول اه يا بدريه كم أشتقت لكم لقد أفتقدتكم خلال الفترة الماضيه ولم تغيبوا عن فكري لحظة واحده أرجوكي يا بدريه تعالي جوا بدي أشبع من كسك بدي اكله بدي أرتةي من ماء كسك العذب عندها ضمتها أمي بمنتهي الحنان والرقه وما هي الا لحظات وأذا بجرس المنزل يقرع مرة أخري وهنا كانت المفاجأه عن جد كانت خوله صاحبتي هي الأخري حضرت لأشتياقها لي وما أن طخلت الصالون حتي تهللت وجوه أمي وفتحيه جارتنا وقامت الأثنتان بتقبيل خوله معا حتي ان فتحية وهي تمتص لسانها كادت تقتلعه من مكانه وأمي تضم الأثنتين معا وهنا أمسكت أمي بهم ودخلت معهم الي غرفة نومهاا وكذلك أنا ورائهم وقد كنت بقمة المحنه لما رأيت حتي اني أنزلت ماء كسي دون لمسه قامت خوله بنزع ملابسها وكذلك فعلت فتحيه وبدأت حفلة النيك الممتعه حيث نزلت خوله الي كس بدريه أمي بلسانها وقبل ان تصله امسكتها فتحيه بحنان وقبلتها من فمها وقالت خوله حبيبتي أرجوكي تركي كس بدريه لي فأنا اليوم بدي نيكه وأشرب ماءه حتي أروي عطشي وهذا كسي تعالي الحسيه ولم تنتظر جوابا ونزلت فتحيه لكس بدريه وبلسانها علي بظرها تعتصره عصراا وبدريه ترجوها أن تلحس بهدوء وهي لا تستجيب وبدأت خوله لحس كس فتحيه هي الأخري بتلذذ وأنا ذهبت الي أبزاز أمي الكبيرة الحجم ووضعت حلماتها بفمي لأمتعها وأمتع نفسي فقد كانت حلماتها تغري الشيطان نفسه مممممممم شو طيب صدر ماما وهي بدأت تتمحن وتتلوي وبدريه تدخل لسانها الي اعماااق كسهااا بشغف أرضاها وكانت خوله هي الأخري تلحس كس بدريه بنفس الوقت وبدريه كاما اثارتها خوله اعطت أمي بلسانها من هذه الأثاره المزيد وبدأت الأثنتان تنتفضان بدريه أمي أمسكت برأس فتحيه وضغطته علي كسها بعنف وفعلت فتحيه نفس الشئ وامسكت برأس خوله بقوة وهي تضغط وتتلوي اي اي اي كمااااااان خوله وكانت بدريه تنتفض مع كل اهة من فتحيه حتي انها اصدرت صوتاا عاليا اه ه اه اه اه اه اه اه اه يا بدريه بسرعه الحسي الحسي بسرعه اكبر وهي تتلوي وانا أمتص حلماتها وبدأت أمي تضع يدها بكسي وتفرك بظري حيث تملكتني المحنه والأثاره وما هي الا لحظات حتي انتفضت فتحيه وهي تمسك براس خوله التي أرهقتها من كثرة لحسها كسها وأطلقت تأوهات بصوت عالي اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييي​ييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييي وتنتفض معها أمي أيضا هي الأخري اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ فتحيه خلي لسانك جوا كسي حتي أتتها الرعشة هي ةفتحيه ثلاث مرات متتاليه وشربت فتحيه ماء كس بدريه وهي تتلذذ وكذلك فعلت خوله وقامت بدريه الي كسي تلحسه وكذلك فعلت فتحيه بكس خوله التي ما أن دخل لساااان فتيحه بكسهااا حتي أتتها الرعشة وانتفضت خوله وأطلقت مائها بفم فتحيه وفتحيه تشرب وتشرب ولا ترتوي وهنا أنا أيضا أهتجت من هذا المنظر أمامي وصرخت اييييييييييييييييييييييييييي فما كان من فتحيه الا أن أبعدت أمي عن كس ووضعت فمها علي كسي وشربت مائي والذي كان ينزل مني بغزاره وأكلت كسي أكلا بعدهااا قمنا جميعااا ودخلناااا الي الحمااام وعدنااا ومارسنا الجنس معاا اكثر من ثلاث مرااات استاذنت بعدها كل من خواه وفتخيه وذهبوا الي منازلهم فرحتين بهذهالنيكه الممتعه وعدت أنا وأمي نكمل حتي الصباح وبعد عدة ايام أضطرت أمي للسفر خارج البلاد لظروف قاهره وبقيت انا لوحدي بالمنزل عدة ايام من دون اي نيك او سحااق فقط كنت أمارس العاده السريه وبعد أبوع دق جرس المنزل نهارا بعد الثانية طهرا وقد كنت ساعتها خارجه من الحمام ولم اكن ارتدي سوي الروب علي جسمي وأذا بجرس المنزل وفتح وكانت شابه حنطية البشره ترتدي بنطلون قماااش وبدي ضيق قصير بحيث كشف عن بطنها من هند سرتهاا وسألتها مستغربه عما بها ومن تكون فقالت بأدب أنا أسفه أدعي سوسن وأنا زوجة أخيها لفتحيه وهي غير موجوده بالمنزل وقد أعتقدت أنها عندكم . 
فقلت لها انا بدريه وللأسف فتحيه ليست عندنا ولكن تستطيعين أن تنتظريها عندي تفضلي بالدخول ترددت قائله أخاف أن تتأخر والافضل ان أعود الي بيتي وأحضر بوقت أخر الا اني امسكت يدها وأدخلتها وأنا أقول علي الأقل حتي أقوم بواجب الضيافه تناولي بعض العصير وأستريحي وبعدها أذهبي فوافقت مجبره وأدخلتها صالون المنزل وذهبت وأحضرت العصير وجلست مقابلها وقد كان يبدو عليها التعب والأرهاق حيث كان الجو حارا جدا وقدأستمتعت بالعصير وكانت وهي ترشف العصير تنظر لي بدهشه فقد كان الروب يكشف عن بياض جسمي وفخذي الممتلئ حيث كنت أجلس اضع ساقا علي أخري وبان طرف طيزي الأبيض فسررت لأعجابها بي وهنا راودني خاطر وسألتها أتودين أخذ حمام لأزالة هذا العرق فأنت علي ما يبدو مرهقه ولم أنتظر أجابتها حيث امسكتها من يدها وذهبنا الي الحمام وتركتها تنزع ملابسهاا وخرجت انا أحضر منشفه لهاا 
ورجعت الي الحمام ومددت يدي لكي تتناول المنشفه الا أنها فتحت باب الحمام وقالت بلطف ممكن يا رندا ان تساعديني قلت نعم ودخلت الحمام وياااااااااااااه شو هالجشم الحلوووو كتير بتجنني يا سوسن انتي جسمك حلو كتتتتتتيييييير مطلبت مني فرك ظهرها وقد فعلت ونزلت بيدي افرك ظهرها بحنان وكأني أدلل طفلا صغبرا وما أن وصلت الي فلقة طيزها قمت بتقريب اصبعي عند فتحة طيزها ببطئ لأعرف رد فعلها من هذه الحركه فما كان منها الا أن رجعت الي الخلف علامة رضاها عما أفعل وقد تجرأت وبحركات دائؤيه علي فتحة طيزها وهي تساعدني مغمضة عينيها حياء مني الا أني قررت أن أمارس السحاق معها ونيكها بطريقه أمتع ووضع اريح فما كان مني الا ان امسكت يدها وأخرجتها من الحمام وقامت بتنشيف جسدها المبتل وذهبت بها وهي عارية تماما الي غرفة نومي ونمت أنا وهي علي السرير وهي تسألني ماذا انوي أن افعل بهاا فما كان مني الا أن أرتميت عليهااا وقمت بمص فمها ولسانهااا وذهبنا بقبله كانت هي في البدايه وكانها ترفض الا أنها تجاوبت معي بتلك القبله التي أمتصصت لسانها بنهم كبير وهي كذلك اصابتها المحنه وأمتصت لساااني ونزلت الي صدرها أداعب حلماتها بلساني وهي تتلوي وتتمحن وتقول بصوت منخفض رنداا انتي ممتعه أول مره صبيه بتنيكني بس حلوو كتير نيك الصبايا ونزلت الي كسهاا الخالي من الشعر ومصصت بظرهاا وهي تأن اي اي اي وانا أدخلت لساني الي أعماق كسهااا وبدات التهمه وهي تتمحن اه اه اه رااااائع يا رنداااا اي ااي ونزلت بلساني الي فتحة طيزهاا وبدأت ادخله بطيزها وهي تتلوي اي اي اي رندااا انتي ممتعه كمااان يا رندا وعدت مع تأوهاتهااا الي كسها ووضعت كسي عند فمهاا وأصبحنا بوضع 69 هي تلس كسي وأنا ألتهم كسهاااا وأنا بدأت تدب في المحنه اعلو وأنزل بكسي علي فمهااا وهي تأن اي اي اي كمااان يا رندااا بدو يجي بدو يجي اه اه كمااااان رندااااااا وامسكت برأسي بيد ولفت يدها الأخري علي وسطي وضغطت ما بيديهااا معاا وأدخلت كسي كله بفمهااا وما هي الا لحظه حتي أنتفضناا معاا انا

زوجتي الشرموطة




أنا شاب أبلغ من العمر 32 عاما متزوج واسمى هانى أما إسم زوجتى منى وتبلغ من العمر 26 عاما وانا اعمل فى احدى الشركات الخاصه بالمقاولات وقصتى هذه حدثت بالفعل من كثره وقوه واحساس الشهوة بداخلى أردت أن تشاركونى فيها . وسأبدا الحكايه بنفسى فانا مهوس بالجنس لدرجه تصل للجنون مولع ومغرم بشئ إسمه إمراه تلك المراه التى تسكن بخيالى التى تمارس معى كل شئ فانا رجل وهى امراه نفعل كل شئ اى كان فخيالى الجنسى جعلنى متفتح جدا وقد مررت قبل زواجى بعده تجارب تختلف فيها التفاصيل فمنهم المرأه ومنهم البنت منهم من كنت بداخلها من الامام ومنهم من كنت امارس الجنس معها من الخلف مارست مع الكثير ولم اصل لدرجه النشوه الحقيقيه لم اصل لردجه اشباع خيالى الجنسى فانتظرت كثيرا بعد تلك النساء ان امتلك احداهن تكون ملكى وحدى افعل معها كل شئ وتفعل معى كل شئ ونفعل معا كل شئ فكنت احتاج لامراه تشبهنى من داخلى قبل ملامحى بما فيها من شهوة وخيال واحساس وهوس بالجنس بصراحه كنت احتاج بداخلى شرموطه تكون زوجتى فكم يثيرنى تلك الاحساس وماذا كانت زوجتى .. كانت ذو الشعر الناعم والصدر المتوسط الحجم المثير وقوام متناسق ومؤخره جعلتنى اعشقها من اول لمسه وبشرتها بيضاء اما احساسها فكان عالى ولكن ليس مدرب ومحين تعمقتها ادركت بداخلها شرموطه تعشق النيك وتعشق ازبار الرجال وكان مثير فيها انها جريئه .. تزوجنا منذ ثلاث سنين كانت اول سنه مليئه بالمتعه والاثاره والثانيه اصبحت عاديه والثالثه اصبحت مملله بعض الشئ تكرار او روتين لا يوجد جديد هذا فى العلاقه نفسها اما فى حياتنا فكانت دائما تعشق لبس اللاستريشات الضيقه التى تجعل من مؤخرتها اثاره فاتنه فزوجتى تملك جسدا يسيل لعاب الرجال عليه وهذا الاحساس هو اساس اثارتى عليها فكنت اشعر ان كل الرجال هائجين عليها ويتمنوا انا يضعوا ازباهم فى تلك المؤخره او الكس الذى يشتاق للزوبر بشكل فظيع فزوجتى بداخلها شرموطه وتريد ان تخرج ولكن بمزجها او لابد ان يثيرها ذلك الاحساس فكم كان يثيرنى حين اراها بلبس ضيق واحد اصدقائى يراها حين يكون معى بالمنزل وبعد مرور ثلاث سنوات من زواجنا اتت لى فرصه عمل بالخارج لمده ست شهور وكانت فؤصه لا تعوض وكانت منى لا تمانع لانها تعشق المال وتعشق ايضا ان تعيش بحريه فكنت متاكد انها ستتعايش مع الوضع وكل ما سيشغلها فى بعدى هو الجنس فقط فكم كنت انتظر ان ارها وهى تشتاق لى وتجتاجنى ومن كثره شرمتطتها وانى متاكد ان لن تطيق انتظارى وانها ضعيفه فى اجتياجها للجنس المهم سافرت وهناك قمت بعده علاقات جنسيه مفتوحه المتعه ومتنوعه فجربت انواع من الجنس لم اكن اتخيل انى ساجربها فتاكدت ان هناك كثير لم اتذوقه من قبل وتعرفت على عالم من الرغبه والمتعه ولكن عالم واقعى احساس حقيقى فجربت الجنس من الخلف مع بنت باحترافيه ومتعه متناهيه وكان لى صديق هناك قام بدعوتى للعشاء فى شقته هو وصديقته وهناك كم من الاثاره فى لبسها وكان موجود معنا حتى مارس الجنس معها امامى وهناك وصلت لكامل متعتى من المشهد وكم الاثاره التى تذوقتها حين قال لى انت التالى وبالفعل قمت بممارسه الجنس معها وجربنا انا وهو ان نكون معها معا الاول من الامام والثانى من الخلف فى ووقت واحد فشعرت بعد تلك العلاقات انى شئ بى تغير اما علاقه زوجتى بكل هذا فكان كالتالى فكنت احكى لها تلك العلاقات لكن على اشخاص اخرين وكلام كثير فى هذا الاحساس شعرت بها باستجابه بداخلها ولكن هناك تردد او حذر وانا كن اريدها ان تكون امراه جسد واحساس فقط فى ذلك الوقت بدأت زوجتى تدور بخيالاتى فى اوضاع كثيره ومواقف مختلفه ومضت مده السفر وانا ما بين خيالاتى ورغبتى اللى تحولت لست فقط جنس مع احساس او جسد زوجتى بل مشاركه الجنس او الخروج عن النص المألوف والعادى للاحساس بالمتعه والاثاره الخياليه مضت تلك الفتره ومنى ما بين اشتاق لمجئ وبركان نار نت الاشتياق والاجتياج لدخول زوبرى فيها والنيك الكثير وبدات الافكار والخيالات تتوالى بذهنى فكان لى صديق مقرب منى واسمه جاسر جعلته هو بطل تجاربى فبدات احكى له عن زوجتى كثيرا وادعوه فى بيتى واجعل زوجتى تجلس معنا واخذت اقرب منهم واترك المكان لهم لاجعل لهم الفرصه للكلام المباشر بينهم بدونى وكنت أطلب منها الذهاب للمطبخ لعمل أى شئ وأطلب منه الذهاب ايضا فى نفس الوقت حتى يحين لهم الاحتكاك ببعض فكانت زوجتى ول اطلب منها ذلك تلبس اللبس الضيق ومع تكرار الزيارات زادت علاقتهم ببعض فاصبح من العادى الهزارواللمسات الخفيفه أما جرأتها وخبرتها فى عالم السكس جعل منها بطلتى او الشرموطه بتاعتى حيث شعرت برغبتها فى ممارسه الجنس بكل أنواعه وبداخلها شهوة تريد أن تنفجر فبدأت تخيلاتى عليها اتخيل ان رجل اخر يمارس معها الجنس بعنف وبقوه ويجعلها كجثه هامده من كثره النيك الذى تعشقه وتخيلت جاسر بزبه الكبير بداخلها وبداخل كسها الواسع وينيك فيها وينزل لبنه بداخلها فكان زبى يقف على تلك التخيلات التى بدات تاخد من خيالى واثارتى الكثير بدات اشعر انها رغبه ولابد لها من اشباع او استمتاع بممارسه تلك الاحاسيس المختلفه ولو على سبيل التجربه وكان لهذا الاحساس كثير من الاثاره وساء فى لبس زوجتى اما صديقى وكم الاثاره التى تظهر عليه سواء فى ملامحه او فى انتصاب زوبره الى كان يقوم باخراجه امام زوجتى وكم كان هذا يثيرنى وكم كنت اود ان تمسكه زوجتى بيدها اوتقوم بمصه حتى تشعر بحجمه او الاثاره من المواقف التى تجمع بينهم ساوء فى احتكاك اوكلام او هزار وكنت اشعر ايضا ان زوجتى تستمتع باحساس ان معها رجلان فكنت اريد منها الكثير والاستمتاع بتلك الاحاسيس عن قصد بالاحساس بيمى وبينها لكى محصل على متعه عاليه فكنت اطلب منها ان تتجرأ على جاسر وتحاول التقرب منه اكثر والسماح له بمشاركه الجنس معنا حتى يزيد من متعتنا واثارتنا عن طريق ملامسه زوجتى اثناء مداعبتى لها فكنت اريد ان اعطها هذا الاحساس انها كالفريسه بين رجلان يقومان بمداعبتها فى وقت واحد وتكون ما بين شفتين وحضنين واربع ايدى وزوبران ومع انسجام منى فى هذا الاحساس بدأت تزيد من اثاره ملابسها كلبس قميص قصيرعلى اللحم مباشرا.بدون اندر وكنت اشجعها على ذلك لان ذلك كان يثيرنى جدا حتى لبست فى مره طقم بكينى فقط وكانت ليله كاد يجن جنونا انا وجاسر عليها وكان جاسر يخرج زبه ويلعب فيه على هذا الجسد السكسى المثير.و بدأت زيارات جاسر لنا تزيد وتتزايد معها تعوده على ان يأتى دائما وتنتظره زوجتى كل مره تعرف قبل الموعد فتنتظره باحلى قمصان نوم دون ان اطلب منها ذلك وكان هذا يثيرنى عليها كثيرا فكنت اترك لهم المكان واشغل نفسى باى شئ فى البيت حتى يتثنى لهم الكلام وكان جاسر يلاحقها عندما تكون بالمطبخ وكنت اشجعه واثيره عليها وكان لا يحتاج ذلك بل لكى يزيد جرأه عليها وازيد من جرأتها فكان يتحرش بها فى المطبخ من الخلف او من ذراعها .. حتى جائت ليله كان جاسر يسهر معنا انا وهو ومنى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا وتحته اندر وبدون برا وكان القميص شفاف فكانت حلماتها تظهر بوضوح وكنت انا بالبوكسر وكان جاسر بالبوكسر والفانله وقمت بتشغيل فلاشه سكس على الريسيفر وكنا نجلس نحن بقرب من بعض ومنى بيننا انا وجاسر قمت ببعض القبلات لها والتحسيس على جسدها حتى اشعل جسدها نارا ولاحظت على جاسر ان زبه انتصب وكان واضح وكنت استمتع بنظرات منى له دون ان احد يلاحظ فطلبت من منى ان تحضر عصير من المطبخ وبعد ان ذهبت اشرت الى جاسر ان يذهب وراءها ويتحرش بها وكان ذلك فكنت استمع للصوت وكان صوتا لتبادل اللمسات بينهم فانتصب زبى فتركتهم ودخلت الحمام وقولت لهم عيشوا حياتكوا انا هاخد شاور وجاى ودخلت الحمام واغلقت الباب واستمتع من الداخل انهم ذهبوا من المطبخ اللى غرفه المعيشه فى الاضاءه الهادئه والسكس وخرجت بعدها بربع ساعه وقولت لمنى هيا بنا بنذهب لغرفه النوم لكى نرتاح بالداخل وقولت لجاسر شويه وجايين واحنا ماشيين اشرت له بيدى ابقى تعالى بعد شويه ونامت منى وحضنتها من الخلف وقمت بخلع الاندر بتاعها على دخول جاسر فاشرت له بخلع ملابسه كلها وقمت انا بخلع البوكسروقمت بتحريك زبى بين ارداف منى الطريه الممتلئه الساخنه واخرجت بزازها برا فكانت افخادها عاريه وقمت بتقبيل رقبتها من الخلف والتحسيس على كسها وقمت بادخل اصبعى بداخل كسها جعلتها ككتله من الرغبه والهيجان جعلتها تنتظر زبى تزداد شهوتها ورغبتها بجنون وقمت من وراءها وقولت لها ساذهب للحمام ولن اتاخر قالت لى دا وقته قولتلها مش هتاخر عليكى وذهبت وهمست لجاسر انتظر قليلا حتى تتدعى النوم واقترب منها ببطئ وفجاه ادخل زوبرك بداخلها كل هذا بالاشارات دوون ان ترى وبالفعل شجعت جاسر عليها وهيجته عليها وهى كانت بالوضع دا عاوزة تتناك والقت باب الحمام من الخارج ولم ادخل واختبأت بغرفه وانتظرت قليلا حتى استمتعت للاتى .. انتظار جاسر لبعض الدقائق حتى تظاهرت منى بالنوم بعلو انفاسها وكان جاسر نائم وراءها وهى تشعر به ولكن لا تظهر ذلك وتتظاهر بالنوم وانا خارج الغرفه ارى المشهد من الخارج وكان جاسر يرانى ولكن منسجم مع منى فبدا ان يمد يده على جسدها ويوقم بالتحسيس على ظهرها ومؤخرتها ويبوس ضهرها ويدخل يده ما بين أفخادها الطريه ليلعب بكسها من الخارج حتى تنسجم منى معه لانها تعشق كسها وهو المدخل لها وكان زوبر جاسر منتصب على اخرها وبدا يلعب به ما بين مؤخرتها وهى تقو اهات خفيفه وكانها نائمه ولكن تشعر وكانها فى حلم وانا على هذا المشهد زبى انتصب جدا وقولت فى نفسى اخيرا سارى زب جاسر بداخل منى الشرموطه واقترب زوبر جاسر اكثر من كس منى وهنا هدأت أنفاس منى وكأنها تنتظر لحظه دخول زوبر جاسر فى كسها والمفترض انه زوبرى انا هكذا كانت تترك منى كسها لى ولجاسر بزوبره الكبير الذى كانت منى تنتظره لان زوبر جاسر يزيد طولا وتخنا عن زوبرى فكنت متأكد ان منى ستسشعر باحساس مختلف عندما يدخل بها ولكن ستترك نفسها له لان كسها مشتاق لازبار الكثير من الرجال .. وادخل زوبره جاسر بداخل منى الشرموطه وهنا قالت اه وكانت استحلته على الاخر واشرت لجاسر ان ينيك فيها بهدوء حتى لا تضطر منى ان تدير ضهرها او الكلام معه حتى لا يقف هذا الاحساس وبدا جاسر بادخال زوبره عميقا بداخل منى فى اعماقها ولكن بهدوء وانا زوبرى منتصب على اخره وبعد عده دقائق اشرت لجاسر ان يخرج زوبره من منى وانا يخرج من الغرفه لكى ادخل انا واحل محله فخرج واستكملت انا نياكه منى وهو اخذ مكانى وادخلت زوبرى فى كس منى من الخلف ونيكتها جامد اوى على تظاهرت باهاتها انها مستيقظه وتشعر بكل شئ فزاد هياجنى عليها لانى تاكدت انها كنت تشعر بزوبر جاسر بداخلها وزدت من قوتى عليها حتى انزلت لبنى بداخلها واخذتها فى حضنى من الامام وضممتها على صدرى وكان جاسر فى الخارج زوبره منتصب ويلعب فيه وبعد عده دقائق اشرت فيها لجاسر بالانتصار قليلا حتى تتظاهر منى بالنوم وحدث لك بالفعل فاشرت له بالمجئ والنوم خلف منى حتى تشعر انها بين رجلان بحضن واحد حتى تذاب من سخونه اجسادهم عليها وتشعر ايضا بزوبرين الاول فى سوتها والتانى ما بين مؤخرتها يحكه جاسر فى مؤخرتها الطريه الممتلئه حتى انزل لبنه عليها وخرج جاسر بعدهاومضت تلك الليله وانا ومنى فى حاله من هيام العشق الممنوع فى عالم بينى وبينها ... ومضت تلك الليله وتظاهرناانا ومنى فى اليوم التالى عادى جدا فى التعامل وكان تصل بى جاسر للمجئ فى الليله التاليه فقلت فى نفسى ناخد يومين اجازه حتى نزيد شهوه منى وحتى اشعر انها تحتاجنا معا انا وجاسر عليها الذى كان لا يطيق البعد وبعد اسبوع طلبت منى ان اتصل بجاسر لكى يسهر معنا فشعرت بشهوه كبيره .. وللاحساس بقيه لانه لا ينتهى تظل تلك الرغبه بداخلنا وعطش لا يقاوم ورغبه تحتاج لاشباع

الخالة المنتاكة



قصص 3D مصورة كرتونية للنيك
تمنعوا

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

الانتقام من المزة سحر



قصة اينمي مصورة واغتصاب من سحر ونيكها بعنف شديد وبالكهرباء قصة ممتعة جدا

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى



اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى 


اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى


اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى
اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى


أنا وأمي معاً في خدمة شبق أبي



بدأ كل شيء عندما عرف والدي أني لست عذراء. كان هذا سري الذي أفشيته لوالدتي التي أثق بها لكنها أخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها. فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخاً: 

زهرة هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء؟
تظاهرت بجهلي بالموضوع وقلت: بابا عن ماذا تتكلم؟
فأمسكني من شعري بعنف وقال: لا تستغبيني يا حيوانة! قولي من هو الذي فتحك؟
بابا أرجوك...
اخرسي يا كلبة... وتتكلمين بوقاحة !
بابا اسمعني، لم أمارس الجنس مع شخص في حياتي، بل حدث ذلك بينما كنت ألعب بنفسي فأدخلت خيارة وأولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث، أرجوك بابا افهمني.

عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذرياً فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك. صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها. فمثلاً أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات. وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه: هي ممحونة وتعرف كل شيء، فليكن.

صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وبدأت أفكر فيه كرجل مثير وجذاب أيضاً وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجة للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوحاً على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عارياً، فتظاهرت بالمرور أمام باب الحمام وعندما رآني ناداني: 

زهرة، أحضري لي منشفة.
قلت له: حاضر .

وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف. دخلت الحمام. كان واقفاً بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه. أعطيته المنشفة مبتسمة، فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كلياً وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة، أرغبه بشدة، أريده أن ينيكني. أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي.

فظليت واقفة أمامه مبتسمة متظاهرة أن عريه أمامي شيء عادي بل شجعته قائلة وأنا أنظر إلى أيره: أنتم الرجال مختلفون عنا تماماً ! شعر جسمكم كثيف وأعضاؤكم مختلفة!

فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيراً إلى أيره) أفضل من مليون خيارة!
قلت له: بالتأكيد !
فنظر إلي وسألني: هل تحبين أن تلعبي به? فهو أفضل بكثير من الخيارة! تعالي امسكيه.

لم أتردد، ذهبت وركعت أمامه وبدأت أمصه فأنعظ في فمي بشدة وقال: استمري كذلك يا حبيبتي أنتِ تجيدين المص أحسن من أمك. فكرت كيف أثيره وأغضبه بشدة كي يسرع بنيكي بعنف وقوة، فقلت له ملفقة ومختلقة قصة كاذبة كي أحمسه لنيكي بعنف وأثيره بشدة وألهب غيرته وشهوته ورغبته في أكثر: بصراحة يا بابا. لا تزعل مني لكن قصة الخيارة اخترعتها والحقيقة أني أمارس الجنس مع صديقي.

فغضب بشدة لكن الوضع الذي كان فيه أنساه غضبه فهز برأسه وأخذني لغرفة النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي إلى آخره وصار ينيكني نيكاً عنيفاً وكأني لست ابنته. وكان شعوراً خرافياً رائعاً، وأخذت أتأوه وأغنج وألعق شفتي بلساني من شدة تلذذي بزبه في كسي، صار يكلمني وقد انحنى بوجهه على وجهي يقبل شفتي بقوة وينيك فمي بلسانه الساخن الرطب: منذ متى وهو ينيكك؟

قلت وأنا أبادله القبلات وعراك الألسنة: منذ سنة.
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنة؟ ينيكك هكذا؟

صار ينيك بقوة ويسأل في كل مرة يولج أيره في كسي: هكذا؟ يدخله في كسك ويخرجه كما أفعل الآن؟
قلت له وأنا ألهث معه: نعم. لكن أنت أقوى وأحلى يا أبي، ويقذف في كسي أيضاً وأبلع منيه وينيكني حتى من وراء.

عندها شعرت أن والدي تهيج كثيرا وشعر بحرية أكثر معي. فأدخل إصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك أنت وأمك في نفس الوقت فاهمة؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك؟
فقال: ستقبل غصباً عنها.

ثم صاح وشعرت بمنيه الكثيف اللزج الغزير يملأ رحمي ومهبلي ويفيض على كسي أيضاً.

أتى المساء ورجعت أمي ولم يوفر والدي لحظة فأخذها لغرفة النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفة مفتوح فقالت له أمي: أغلق الباب كي لا ترانا زهرة.

فابتسم وهز برأسه: زهرة بنتك شرموطة أكثر منك تعاشر شاب منذ سنة ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعداً سأشبع رغباتها أنا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا أولى منه. استغربت أمي كلام أبي ولكنها لم تعلق عليه وقررت سؤالي لاحقاً عن حقيقة هذه القصة الملفقة التي رويتها له.

ثم قالت: عيب يا راجل دى بنتك انت عايز تنيك بنتك!
ولكن بابا لم يهتم بكلام ماما، وسمعت والدي يناديني: زهرة تعالي إلينا.

دخلت غرفة نوم أهلي ورأيتهم عراة في السرير، طلب مني أبي أن أتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا أنتن نسائي.. أنيككن معا وأنت يا زهرة أنيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس أفضل مني يا حبيبتي وفي كل مرة تشعرين بإثارة ورغبة أخبريني كي أشبع رغباتك. فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسية أنتِ وأمك زوجاتي من الآن وأنيكك تماما كما أنيك أمك. أريد منك يا زهرة أن تقرفصي فوق فمي كي أمص كسك بينما أمك تمص أيري.

قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وأمي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي أدخل إصبعه بطيزي وصار يبرمه. فبدأت أرتعش من إثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي وفاجأتني أمي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وأنا مقرفصة فوق فم والدي. ثم تبادلنا الأوضاع فرقدت على ظهري وصارت أمي بين فخذيّ تأكل كسي أكلاً وتدخل لسانها بعمق في مهبلي وكأنها تنيكني به وكانت خبيرة جداً وشعرت أنها تريد إمتاعي إلى أقصى حد وأخذت بأناملها الخبيرة الرقيقة الجميلة تداعب بظري وأشفاري وحتى تساعد لسانها بأصابعها في كسي حتى أصابتني بالجنون وجعلتني أصل للقمة مرات ومرات، وأنا أمص زبر أبي في نفس الوقت. وأبي يقرص نهديّ بيديه وأصابعه ويدلكهما بقوة أثارتني.

وتجددت رغبتي فوراً، وقالت أمي لأبي: ياللا نيكها، البنت ساحت خلاص وبقت جاهزة. فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني في كسي بقوة وقد رفع رجلي وأخذ يمصمص أصابع قدمي، بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها وأعترف أني لست سحاقية لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص أبي لكسي شعرت بلذة لا توصف وصارت أمي تتأوه وأنزلت منيها في فمي، وهي تنحني علي بطني وتدلك بظري وأشفاري وزبر أبي يدخل ويخرج من كسي مما منحني شعوراً لا يوصف، حتى أنزل أخيراً وملأ كسي بلبنه الطازج الوفير. ثم جاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع أيره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من أمي أن تمص له أيره بنفس الوقت فصار يمصص أيره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تارة في فم أمي وطوراً في فمي.

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسية يومياً بلا خجل وبدون حدود. صار ينيكني مع أمي كل مرة. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعر بالملل فأحياناً يسحب زبه من كس أمي ويمصصني إياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها وأحياناً يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس، وكنت أجهز كس أمي بلحسي إياه قبل أن ينيكها أبي، وأمي كذلك تجهز كسي لزب أبي، أو أجهز زب أبي أمي لينيك أمي، أو تجهزه هي لينيكني. وأحيانا نادرة يفعل ذلك من طيزي إلى طيزها والعكس. ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها إياه ثم يرجعه إلى طيزي. وفي إحدى المرات النادرة بعد أن قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخاً بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجدداً ومصص أمي لأيره الذي كان في طيزي وفي إحدى المرات النادرة أيضاً وبعد أن قذف منيه في طيزي سحب أيره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصة وأمي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم أمي وأصرخ من اللذة: آآه ه ه... آآآه .

وكان والدي يحب النيك كثيراً وعندما سمعني أصرخ من اللذة طرحني أرضاً وبدأ ينيكني كالمجنون. ويسألني: اجا ضهرك (جبتيهم) يا حبيبتي؟ اجا كسك (كسك نزل عسله)؟ خذيه للآخر. خذي أيري. ها هو بكسك داخل خارج. لن يتركك قبل أن ينزل مني كسك عشر مرات. صرت أصرخ من إثارتي: آه ه ه ه ه. وهو ينيك بعنف وبقوة وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري (نزلت لبني). هو صار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وأمي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت وأخرج أبي أيره من كسي أحمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي. وصرت منذ ذلك الوقت زوجة أخرى لأبي ينيكني كما ينيك أمي وصارت غرفة نوم أهلي غرفة نومي أيضاً ننام معا عراة في السرير. أنا في النصف وأبي وأمي على شمالي ويميني.