‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 12 يونيو 2015

الشيخ ياسين



كان ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلكالموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتيعما أصبحت عليه الأن، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين ...كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرتسريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه ... وإذا وافقنروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجةبتاعة ربنا ... أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت ليتعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمتمسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدةالقذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجدأنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بينما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت سلوى عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوالما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة منالقذارة بينما كان مظهري أنا وسلوى غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لسلوى أنا مشقادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوزلتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقودواعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا فيغرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفةشخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنهالطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفافأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعضالبخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثميمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... منغير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وسلوى بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارجالحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلامالشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهامفقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تانيوالحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت سلوى خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ...إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدييتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بينما يسألني ماجى ... ماجى ... مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة،وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولتأن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوريفسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل محمود متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسةمساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتيلتقول مالك يا ماجى ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة ... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بينفخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسيأدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقولإستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائنالشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ،فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ...أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك ... لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أننيسأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي،فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتحفخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاببكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجتأصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرةغزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسيووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ...حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك.... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، قمت كالمخدرةبينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسريركنت قد أصبحت عارية تماما حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاهسيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفابجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعهدوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئامن رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياجبينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخبعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهيبها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخأن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبالم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلكمددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأناأتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومسوجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلانبكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرامعليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يدايليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينماأترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنهسينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي منساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يديمسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقةعالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسديبينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبةالشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فىأن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا منيأن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بهاتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعرقضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أناأتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكنهيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكنأغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكابفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كانالشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجيليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسيبينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأنأمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتعجسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة علىسرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلىجسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أههإلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرةفأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ماإنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينماقالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخرجانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشانحاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرجالنساء ليعاشرهن،

ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديدبشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددتيدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسيلقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقولالصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعةالتي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرتبي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاءجسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديتملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينماإبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعةفى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للبابالذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأنبينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخلالزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفعمؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا ماجى ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدهالنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسديفتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدثبالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقولللظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوببالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا،فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتيعلى كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأنروحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسين

الخميس، 11 يونيو 2015

الاثنين، 8 يونيو 2015

يوم اغتصابي



أنا اسمي حسناء إسماعيل عمري 33 سنة متزوجة منذ 10 سنوات, جميلة جدا من مواليد برج الحوت ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفتن بجمالي ، سمراء نوعا كسمرة إيفا أنجلينا Eva Angelina وطويلة القامة ، ملفوفة القوام , أنا أساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, أبي فرض علي الحجاب منذ أن كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 23 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه هشام من برج السرطان وطلبني للزواج, بعد أن عرف أبي أنه شاب ملتزم وأهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له, أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة أشهر من الخطبة تزوجت من هشام وانتقلت إلى حياتي الجديدة, كان هشام وأهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني أن أرتدي النقاب وأن لا أكشف وجهي إلا أمامه أو أمام إخوانه أو أعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم أكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة أمر زوجي لأن أبي قد أيده في ذلك. بعد أربعة أشهر من زواجي حملت بطفلتي أميرة وما إن بلغت الثالثة والعشرين والنصف حتى أنجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الأخاذ والروح الملائكية.

بدأت الأيام تمر وأنا أدلل بابنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به إلى بيت أهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدأت أميرة بالبكاء عرفت إنها جائعة فأخذتها إلى غرفة مجاورة فارغة أغلقت الباب لكن لم يكن لأبواب البيت الداخلية أقفال لذلك كنت أضطر لأن أغلقها فقط بشكل يمنع أحد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بغلالة (هِدمة) شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدأت ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف وإذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك أحمد أخو زوجي الصغير والذي يصغرني بأحد عشر عاماً وهو من برج العذراء. وقف مكانه متسمرا دون حراك وأنا لا أستطيع أن أكسو نفسي. بقيت صامتة وأنا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه أول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر أحمد وأغلق الباب بعدما تمعن بالنظر إلي جيدا وخرج. ظننت أن الأمر انتهى وأن الأمر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.

مرت الأيام بعد الأيام وفي ذات يوم خرج زوجي هشام إلى العمل وعدت أنا إلى نومي كعادتي وقبل أن تصل الساعة إلى الثامنة صباحا وإذا بالهاتف يدق, ظننته هشام قمت مسرعة لأجيب.

رفعت السماعة وقلت: آلو.

المتصل: حسناء إزيك أنا أحمد.

قلت: أهلا يا أحمد خير إن شاء الله فيه حاجة.

أحمد: لا لا خير ما تخافيش هشام راح على شغله.

قلت: أيوه خرج, يا أحمد خوفتني فيه حاجة.

أحمد: لا أبدا بس كنت حابب أدردش معاكي شوية.

قلت: معايا أنا ومن إمتى انت بتكلمني على التليفون في غياب هشام.
أحمد: من النهارده.
قلت: أحمد انت عايز إيه بالضبط؟

أحمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر أنساكي ولا أشيلك من دماغي.

قلت: أحمد إيه اللي بتقوله ده أنا مرات أخوك وإذا ما ارتدعت والله هاقول لهشام.

أحمد: هتقولي له إيه ؟ إني شفت بزازك وكلمتك على التليفون.

قلت: آه.

أحمد: مفيش داعي أنا لو عايزة أحكي له هاحكي له بس تعرفي هيعمل إيه هيطلقك ويرميكي زي الكلبة لأنه ما يقبلش يخلي عنده واحدة اشتهاها أخوه.

قلت: انت كلب.

أغلقت الهاتف في وجهه وأخذت أبكي وبدأ الهاتف يدق لكني تركته لأني لم أعد أريد سماع صوته, نهضت واحتضنت ابنتي وأنا أبكي وأنا خائفة من أن يطلقني هشام بحق إذا عرف بالأمر, أكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما أنا كذلك قرع جرس الباب قمت لأفتحه وقبل ذلك سألت من الطارق, إلا أنه لم يجيب فظننت أنه ساعي البريد الذي كان يترك البريد خلف الباب بعد أن يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما أفتح الباب وآخذه بعد ذهابه, كنت لا أرتدي حجابي أو خماري وفتحت الباب وإذ بأحمد يقف على الباب, دفعني بقوة إلى الداخل ودخل إلى البيت.

قلت: أحمد ؟ عايز إيه ؟ بتعمل إيه هنا ؟ .

أحمد: اسمعي يا شرموطة أنا مش قادر أتحمل أكتر من كده وعايز أنيكك.

قلت وأنا أبتعد عنه: أحمد ما تتهورش أنا مرات أخوك وزي أختك ولو اغتصبتني هتندم.

أحمد: ومين قال لك يا قحبة إني عايز أغتصبك أنا هأنيكك وألعب معاكي وإنتي موافقة.

قلت: أحمد انت بتخرف .. نجوم السما أقرب لك .. أنا مش ممكن أخون جوزي مع أي حد.

أحمد: ماشي خدي الصور دي الأول وشوفيها وبعدين قرري.

قلت: إيه الصور دي ؟ .

أحمد: مدها لي وقال: شوفيها وإنتي تعرفي بنفسك.

أخذتها وبدأت أنظر إليها وأقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم أصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لأختي الصغرى صفاء تمارس الجنس مع شاب غريب.

قلت: أحمد مين الشاب ده اللي مع صفاء ؟ ومنين الصور دي ؟ .

أحمد: ده محمد صاحبي وأنا وهوه اتفقنا نصور أختك وهي بتنتاك منه.

قلت: أكيد اغتصبتوها.

أحمد: صحيح أول مرة اغتصبناها بس بعدين بقيت تيجي بإرادتها والصور دي أخدناها لها وهي بتنتاك بكامل إرادتها لأنها لو ما كانتش تعمل كده كنا بعثنا الصور لأهلك.

قلت: حرام عليك اللي بتعملوه معاها, صفاء متجوزة ولو جوزها عرف أو أهلي والله هيقتلوها.

أحمد: إذا كنتي خايفة عليها نفذي اللي بأقول لك عليه.

قلت: وعايز إيه ؟.

أحمد: عايز أنيكك وأتمتع بيكي.

قلت: مستحيل.

أحمد: زي ما تحبي وزي ما إنتي عايزة بس أنا خارج أبعث نسخة من الصور لجوز أختك صفاء ونسخة ثانية لأهلك وثالثة أنشرها على النت.

التف أحمد وبادر إلى الباب كي يخرج وقال لي : البقية في حياتك يا مرات أخويا.

قلت: أحمد لحظة أرجوك.

أحمد: مش فاضي ورايا شغل.

قلت: أحمد هأعمل اللي انت عايزه بس ما تبعثشي الصور لحد.

التفت إلي وقال: هو ده الكلام اللي عايز أسمعه منك. ياللا روحي يا شرموطة البسي لي ملابس تبين لي مفاتنك عشان أعرف أنيكك وأستمتع بجسمك المثير.

قلت: إديني مهلة أدخل أرضع البنت وأنيمها وبعدها هاكون تحت أمرك.

اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي أسقطتني على الأرض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية إليه وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.

أحمد: اسمعي يا شرموطة بنتك تموت تعيش ما ليش دخل بيها عايز أنيكك هتروحي بسرعة يا منيوكة وتلبسي لي ملابس مثيرة وتجيني علشان أنيكك, ولا أقول لك من غير ما تلبسي.

تركني لأسقط على الأرض ثانية ثم أخذ يفك زر البنطلون وينزل السوستة ثم أنزل بنطلونه لأشاهد كولوته الأحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع أنزل كولوته ليظهر أمامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي هشام لم يكن مثله, حاولت إنزال رأسي إلى الأرض لكنه أمسك بشعري ثانية ورفعني إلى أعلى قليلا حتى أصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا أستطيع أن أصفه إلا بأنه كعصا كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول إدخاله إلى فمي لكني أغلقت فمي وسددته كي لا يدخل ولكنه استمر في الضغط بكمرته على فمي كي أدخله لكني لم أكن أستطيع فعل ذلك فأنا لا أفعل ذلك مع زوجي فكيف أفعله مع غيره.

أحمد صارخا بوجهي: افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي.

كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن أنطق بكلمة كان قضيبه قد دخل إلى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى أني شعرت بأنه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال إمساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا أتنفس بصعوبة وألهث من أنفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكأنما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل إلى حلقي, كان بالنسبة لي أمرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط, أبقى قضيبه بفمي إلى أن تأكد بأني ابتلعت كل ما أنزله بفمي. وما إن أخرجه حتى سقطت متكئة على يدي أسعل وأحاول إخراج ذاك السائل.

أحمد: ياللا يا لبوة تعالي معايا على أوضة نوم أخويا خليني أنيكك في سريره.

قلت: انت حقير وسافل.

أحمد: صح بس إنتي وأختك مومسات و شراميط ولاد قحايب. واسمعي يا بنت الزانية إذا ما مشيتيش معايا هاروح أعمل اللي قلت لك عليه.

امسك بيدي ورفعني عن الأرض وجرني خلفه أسير معه وأنا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي إلى أن أدخلني غرفة زوجي وبينما أنا انظر إلى سرير زوجي وصورته الموجودة على إحدى الزوايا المجاورة للسرير كان أحمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالأخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني إلا أن أكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي أحمي أختي منه.

قلت: أحمد

أحمد: تركني قليلا وقال: نعم يا أحلى منيوكة في الدنيا.

قلت: ممكن تاخذني على أوضة ثانية بالبيت وتنيكني فيها.

أحمد: ليه ؟

قلت: مش عايزة حد ينيكني في سرير جوزي.

أحمد: مش مشكلة أنا أخوه وبعد ما يموت هاتجوزك وألعب معاكي وأنام معاكي وأنيكك ليل نهار.

لم أستطع أن أتكلم أكثر فمداعبته لجسدي أثارتني وجعلتني كدمية بين يديه أتأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثديي ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدمي وترفعان ساقي كي يدخل قضيبه في أعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي الحليق يقتحمه ويمزق جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تداعبان أشفاري وإستي وتجثمان على عانتي.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.

أحمد: كس أمك يا بنت الشرموطة إنتي أحلى من أختك بمليون مرة. الله عليكي وعلى حلاوتك .. طول الوقت كنت هاموت عليكي .. ياما كان نفسي فيكي من زمان .. يا فتاة أحلامي.

قلت: آآآآآآه نيكني أحمد نيكني وريحني.

أحمد: آه حاضر يا قمر هاخليكي تنسي أخويا وزبه.

قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أحمد نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة.

بعد عشرة دقائق من مجامعتي فقط.

أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه كسك زبدة .. قشطة وعسل نحل .. يخرب بيت ده كس .. يلعن تعاريس أمك عايز أنزل.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما تنزلش في كسي يا أحمد آآآآآآآآآآآآآه هتحبلني.

أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.

قلت: لا لا يا أحمد هتحبلني.

بعد أن سكب سائله الغزير الوفير في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت أنا الأخرى قد أنهيت وأنزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك أخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني أن أجلس على أربع كجلسة القطة.

قلت: ليه عايزني أقعد كده ؟ .

أحمد: عايز أنيكك في طيزك.

قلت: في طيزي لا لأنه حرام.

أحمد: إيه هو الحرام ؟ .

قلت: النيك في الطيز انت تقدر تنيكني بس في كسي.

أحمد: اسمعي يا شريفة أصلا إحنا بنزني ومش هتفرق بين نيكتك في طيزك وفي كسك لأن الاتنين حرام اقعدي زي ما قلت لك عشان أخليكي تنبسطي.

وأنا أحاول الاعتراض جعلني أجلس تلك الجلسة التي أتكئ بها على يدي وركبتي كقطة تنتظر ذكرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي وأخذ يدخل أحد أصابعه بالفتحة الشرجية.

قلت: أييييييي , أحمد بيوجع.

أحمد: ما تخافيش هتتعودي وتنبسطي.

استمر في تحريك إصبعه بطيزي وأنا أتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه, ثم أخرج إصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بأنه قد انتهى لكني شعرت بشئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدأ يضغط به إلى الداخل. كان مؤلما جدا.

صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف ما تكملش.

ودون أن يعيرني أي اهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على أثرها صرخة قوية أظن أن كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي أستريح من الألم شعرت وكأني سأفقد وعيي لقد شق طيزي إلى نصفين وفشخني, كنت أبكي وأتألم وهو مستمر بحركته بداخلي وهو يقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزك ضيقة موووووووت .. ناعمة وحلوة زي الحرير .. الله على دي طيز . شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي في طيزي تعودت على ذلك بل بدأت أتلذذ به وبألمه ومتعته أكثر من نكاحه لي في كسي وبعد أن أنهى الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى فيها أن يبقى قضيبه داخلي, جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, أخذ الأمر منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة مع زوجي. أنهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي.

أحمد: حسناء انبسطتي بنيكي ليكي ؟ .

قلت: بصراحة يا أحمد أنا عمري ما استمتعت بالنيك مع أخوك زي ما استمتعت معك.

أحمد: يعني من اليوم ورايح أقدر آجي أنيكك براحتي ؟ .

قلت: انت قلت إني شرموطتك وأنا حابة إنك تنيكني طول الوقت.

أحمد: هاخليكي أسعد إنسانة في الدنيا يا أجمل منيوكة وأطعم قطة.

قلت: أحمد نفسك تعمل حاجة تاني قبل ما أروح أستحمى ؟ .

أحمد: نفسي في حاجة بس ما أقدرش أنفذها دلوقتي.

قلت: إيه اللي نفسك فيه يمكن أقدر أحقق لك طلبك ؟ .

أحمد: صعب.

قلت: انت قول وأنا هاشوف إذا كان صعب ولا لأ.

أحمد: أنا نفسي أنيكك إنتي وأختك صفاء وأمك فتنية بوقت واحد.

قلت: بس يا أحمد أنا وفهمت وأختي وفهمت إحنا الاتنين أكبر منك شوية بسيطة بس أمي أكبر منك بكتير.

أحمد: بس طيز أمك وبزازها يستاهلوا إني أنسى فارق السن بيننا وأحلم بإني أنيكها وأخليها تمص لي زبي.

قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.

أحمد: وحياة عيونك الحلوين هانيكك انتي وأمك وأختك بوقت واحد بس استني عليا.

قلت وأنا أتحرك للذهاب للاغتسال: أنا مستعدة إني أتناك معك في الوقت اللي تحبه واللي يريحك وانت وشطارتك مع أمي.

أحمد وقد وقف: رايحة فين ؟

قلت: أستحمى.

أحمد: تعالي مصي لي زبي واشربي لبني قبل ما تستحمي علشان أروح قبل ما يرجع جوزك.

عدت أدراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد أن أدخله وثبت رأسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.

لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل وحملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم أتخيل بأني سأحصل عليها يوما ما .
منذ هذا اليوم الذي ضاجعني به أحمد وأنا أتوق لممارسة الجنس معه فكان يستغل غياب زوجي عن البيت كي يزورني وينكحني كتلك المرة التي لم ولن أنساها أبدا, كيف أنساها وقد استمتعت بها كثيرا. كان أحمد يحبني كثيرا لعل حبه لي كان يفوق حب هشام لي. كان أحمد يستغل كل فرصة ممكنة كي ينكحني ويمارس الجنس معي وكان يحب أن يمص قدمي في فمه ويطعمني بيده ويكحلني ويمشطني بنفسه وأنا كنت منجرفة جدا وراءه لدرجة أني بت كجارية تحت قدميه يفعل بي ما يشاء. وامتزج لدي حبي الشديد له وهيامي به مع رغبتي فيه فاتفقت حاجة قلبي وبدني معا فيه.

هذا الأمر أثر على علاقتي بزوجي بشكل كبير فكان كلما افترشني كي يضاجعني كنت باردة معه ليس كما كان الحال قبل ممارستي الجنس مع أحمد. وكنت دائما أدعي بأنني أشعر بفتور بسبب إرضاعي لابنتنا. فكان ينكحني بشكل سريع ويفرغ بداخلي ثم يتركني حيث لم أكن متفاعلة معه كما يجب.

وفي ذات يوم أخبرني بأنه قد كلف من قبل الشركة التي يعمل بها أن يسافر إلى كندا كي يعقد صفقة جديدة لصالح الشركة وأنه سيصطحبني معه ونبقي ابنتنا أميرة عند والدتي, أما أنا فرفضت الأمر وقلت له إني لا أستطيع ترك ابنتي مع أي إنسان كان لأنها ترضع من ثديي وما زال الوقت مبكرا لفطامها عن الرضاعة. إذا كان هنالك داع من سفري معه فعرضت عليه أن نأخذ ابنتنا معنا. لكن الأمر كان مستحيلا. لأن هذا سفر عمل والشركة لا تسمح بأن يسافر الأطفال خلال مأمورياتها لذلك اضطر زوجي أن يوافق مرغما على بقائي في البيت من أجل طفلتنا وقال لي أنه يمكنني أن أمكث عند أهلي فترة غيابه أي لمدة 15 يوما.

وعندما جاء يوم السفر غادر هشام البيت بعد أن ودعني, بكيت لأني سأفترق عنه أول مرة منذ أن تزوجنا, كان هشام رقيقا جدا معي وعاطفيا. عند الظهيرة اتصل بي أحمد ليتأكد بأن هشام قد سافر وعندما تأكد من سفره أخبرني بأنه قادم لكي يقضي معي وقتا جميلا. هيأت نفسي لاستقباله ولبست له ملابس مغرية فاضحة تثيره جدا, كان يحب أن أرتدي من أجله هذه الملابس وعندما وصل وفتحت له الباب لم يتأخر ودون مقدمات حملني بين ذراعيه وأخذني إلى سرير هشام وأخذ يضاجعني بكل قوة وإثارة. كان الجنس معه حارا ومثيرا. وبعد أن ناكني بكل شكل وصنف من أصناف الجنس التي اعتاد أن يفعلها بي, وبعد أن أرهقنا تماما استلقى أحمد بجانبي وبدأنا نتحدث معا.

أحمد: حسناء.

قلت: أيوه يا أحمد.

أحمد: مبسوطة إني بانيكك ؟ .

قلت: انت لما تنيكني باحس بلذة ومتعة ما شفتش زيها في حياتي.

أحمد: إيه رأيك إنك تتمتعي أكتر؟ .

قلت: إزاي ممكن أتمتع أكتر من اللي بتعمله معي؟

أحمد: تخللي حد جديد ينيكك.

قلت: لا يا أحمد أنا مش عايزة أكون زانية تتنقل من رجال لرجال كفاية عليا انت وأخوك هشام تنيكوني وتمتعوني.

أحمد: بس لما تجربي زب راجل تالت هتنبسطي أكتر.

قلت: لا يا أحمد أنا مكتفية بزبك وزب هشام.

أحمد: حسناء بصراحة أنا نفسي أشوف راجل غيري بينيك فيكي.

قلت: يا أحمد إيه اللي هتستفيده لو حد غيرك ناكني وانت بس قاعد بتتفرج, وبعدين انت مش مبسوط إنك بتنيكني وبتعمل فيا كل اللي انت عايزه.

أحمد: أنا مبسوط أوي إني بانيكك, بس أنا باحب الجنس يكون أكتر إثارة ولما أشوف حد غيري بينيكك ده هيثيرني أكتر.

قلت: بس يا أحمد السر إذا طلع من بين اثنين ينفضح, وأنا مش عايزة حد يعرف إنك بتنيكني أحسن ينفضح سرنا.

أحمد: ما تخافيش اللي هينيكك شخص أمين ويستحيل يفضح سرنا.

قلت: وايه اللي يخليك واثق ومتأكد كده.

أحمد: لأنه عارف إني بانيكك من أول يوم نكتك فيه وما فضحناش بس يمكن لو ما وافقناش على إنه ينيكك يمكن يفضحنا.

قلت: بس انت وعدتني إن ما حدش هيعرف باللي بيحصل بيننا.

أحمد: صح, بس انتي نسيتي إن الشخص ده مش غريب.

قلت: قصدك مين.

أحمد: محمد صاحبي شريكي في نيك أختك صفاء.

قلت: قصدك إنك عايز تخلي محمد صاحبك ينيكني.

أحمد: أيوه يا حسناء وكده انتي وأختك الشرموطة هتبقوا قحايب ليا ولمحمد.

قلت: يا أحمد أنا مش عايزة وإذا عملت فهاعمل وأنا غير مقتنعة.

أحمد: حبيبتي مش كل حاجة لازم تعمليها وانتي مقتنعة أصلا أول مرة نكتك فيها ما كنتيش مقتنعة ودلوقتي إنتي مقتنعة ونفسك زبي يظل فيكي وجواكي.

قلت: على كل أنا مرات أخوك وانت اللي بدك تعمله فيا ما أقدرش أعارضه لأني بقيت شرموطتك.

أحمد: خلاص الليلة آجي أنا ومحمد وأختك صفاء ونقضي الليلة عندك محمد ينيكك وأنا أنيك أختك صفاء.

قلت: لا يا أحمد بلاش صفاء مش عايزة أختي تعرف إنكم بتنيكوني.

أحمد: أختك صفاء عارفة إني نكتك مقابل إني أستر عليها, وهي أصلا مديونة لك بشرفها.

قلت: طب وزوجها إزاي هيسمح لها تخرج.

أحمد: المسألة بسيطة, انتي ناسية انك لوحدك في البيت هتتصلي بيها وتستأذني من زوجها إنها تبات عندك الأيام اللي هشام فيها بره.

بعد هذا الحوار دخلنا الحمام واغتسلنا ثم تركني وخرج, أما أنا فاتصلت بأختي صفاء وأخبرتها عما قاله لي أحمد, فاكتشفت بأنهم كانوا قد اتفقوا وأنه لم يبق إلا موافقتي أنا, عندها اتصلت بزوجها واستأذنته أن يأذن لأختي صفاء بالمكوث عندي حتى عودة زوجي فوافق. شعرت بأني أساعد أختي على خيانة زوجها, لكني لم أجد لنفسي خيارا آخر.

في المساء وصلت صفاء وتبادلنا أطراف الحديث عن ما وصلنا إليه وقالت لي : راضيه المرة دي أنا أصلي عارفة حمد عنيد بس قلبه طيب .. ولو راضيتيه المرة دي ممكن تأثري عليه بعد كده وتخلليه ليكي لوحدك ويكون محمد ليا لوحدي ، وأنا هاساعدك اتفقنا. قلت لها : اتفقنا. وأعطتني مرهم مبيد للحيوانات المنوية كيلا أحبل من محمد. وفي تمام الساعة التاسعة مساء قرع جرس الباب كنت أرتدي الثياب المثيرة الشفافة والقصيرة والكاشفة لمفاتني كما هو حال أختي صفاء, وقبل أن أفتح الباب سألت من الطارق فأجاب أحمد وعرف عن نفسه, فتحت الباب لهما ودخلا معا, عرفني أحمد على محمد . كان محمد ممتلئ البدن قليلا عن أحمد ويماثله في الطول ، يميل إلى اللون القمحي على عكس أحمد الناصع البياض، وكان شعره قصيرا وخشنا نوعا ، على عكس أحمد ناعم الشعر . لكنهما كانا وسيمين متشابهين كثيرا في الملامح كأنهما أخوين لا صديقين. تشعر حين تراهما بأنهما من نسل الفراعين ، وكأنما رائحة طمي النيل تنبعث منهما ، ومن ملامحهما المصرية الصميمة وبنيانهما القوي المصري القديم .ثم دخلنا إلى الصالة لننضم إلى صفاء, كان محمد قد أحضر معه شريط مغامرات جنسية, شغلنا الفيديو بينما كنا نتبادل أطراف الحديث ، وعقب محمد على جمالي بقوله : جمالك فرعوني خالص يا منال ، أجمل من شيرين عبد الوهاب، فابتسمت لمجاملته وهززت رأسي قائلة متشكرة ، ووكلت صفاء بالضيافة في حين طلب مني أحمد أن أجلس بجوار محمد والذي لم يتوقف عن تحسس جسدي وملاطفتي باللمسات والقبلات والهمسات طيلة جلوسنا, كان أحمد وصفاء مستمتعين بما يشاهدانه بيني وبين محمد وكأننا شريط متعتهما. طلب مني محمد أثناء ذلك أن أجلس في حضنه, كنت خجلة ومترددة لكن تشجيع أحمد وصفاء لي جعلاني أقوم من مكاني لأجلس في حضن محمد وعلى حجره كالطفلة المدللة.

شعرت بقضيبه الصلب يتحرك تحت مؤخرتي بينما كانت يداه تحسسان على ثديي الناضجين الناهدين الكاعبين الأنثويين الشاهقين وتعتصرهما, في هذه الأثناء بدأت أشعر بالنشوة الجنسية حيث كانت الفتاة والشاب في الفيلم في ذروة المجامعة بينهما. لم يطل محمد في البداية بدأ يفك أزرار قميصي حتى أنزله ثم فك سوتياني وأنزله وجعلني أجلس بشكل يقابله فكان ثدياي أمام عينيه, أخذ يرضعهما ويعض على حلمتي ثديي ويثني على طعم وحلاوة حليب صدري حليبي. كان أسلوبه في رضاعة ثديي مثيرا جدا وممتعا جعلني أسيح بين يديه وأنتشي بشكل كبير. بينما كان هو يمص حلمات بزازي كان أحمد يفعل الأمر ذاته مع أختي صفاء. بعد ربع ساعة من مص ثدياي طلب مني محمد أن أنزل وأمص له قضيبه.


نزلت على الأرض وجلست بين رجليه ثم فككت زر البنطلون وسوستته وأنزلته ثم أنزلت الكولوت ليقفز أمامي قضيب ثخين كذلك الذي يمتلكه أحمد, نزلت برأسي وأخذت ألحس رأس قضيبه بلسان ثم أدخلت رأسه بفمي وأخذت أمصه كقطعة حلوى, وما هي إلا لحظات حتى وقف على قدميه فرفعت نفسي لأقف على ركبتي واستمريت بمص قضيبه, لكنه أمسك بشعري وثبت رأسي وأخذ ينيكني بفمي بشكل سريع. كان قضيبه يخنقني ويؤثر على نفسي, وما هي إلا دقائق معدودة حتى أطلق قذائف منيه بفمي بل في حلقي لأن رأس قضيبه قد وصل إلى حلقي واضطررت لابتلاع ذاك الكم الهائل من السائل الحار اللزج والمالح.


عندها ألقاني على الأرض بعد أن أخرج قضيبه من فمي وخلع كل ثيابي حتى أصبحت عارية تماما, وتعرى هو الآخر ثم فتح لي رجلي وفرج بين ساقاي ونزل بفمه يمتص كل قطعة من جسدي بشفتيه الحارتين إلى أن وصل إلى كسي فأخذ يمص بظري ويلحس شفرتا كسي ويداعبهما بأصابعه. كنت أتأوه تحته وأترنح من شدة النشوة فهذه أول مرة يداعب أحد كسي بلسانه, عندما تأكد من جاهزيتي لاستقباله في أحشائي اعتلاني ونام فوقي ووضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي وأخذ يقبلني قبلة حارة بينما لسانه يداعب لساني. ثم رفع قدمي قليلا وفرج بين فخدي وضغط بقضيبه العملاق ليلج في كسي. كانت حركاته سريعة ومؤلمة جدا.


قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه أيوه نيكني نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أقوى نيك نيك.

محمد: كس أمك يا شرموطة آآآآآآآآآآآه كسك يجنن يا بنت القحبة.

قلت: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه أيوه سخني سخني أكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أسرع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عايز ألعن تعاريس أمك يا بنت الشرموطة, آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه خذي زبي يا قحبة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

وبعد عشرة دقائق من مضاجعتي.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عايز أنزل يا شرموطة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نزل بس مش في كسي بره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أنا عايز أحبلك يا سافلة.

بقيت تحته مستسلمة وأنا أسمع شتائمه المستمرة إلى أن أفرغ كل منيه بأحشائي وملأ كسي به, أخرج قضيبه من كسي وجاء به فوق رأسي وأمام وجهي.

محمد: إفتحي بقك مصي لي زبي يا قحبة ونضفيهولي .


قلت: لا مش عايزة زبك كان في كسي وأكيد بقى كله وسخ لو عايز أمصهولك روح اغسله.

محمد: بس أنا قلت يا بنت الشرموطة هتمصيه وتنضفيه ببقك يعني هتمصيه وتنضفيه ببقك وكلامي يتسمع يا لبوة.

كان أحمد وصفاء يجلسان ويضحكان مما يفعله بي محمد, أمسك محمد بشعري وجذبني إلى أعلى ثم ضغط بقضيبه المبتل على شفتي, فتحت فمي ليدخل قضيبه الملئ بالسوائل بفمي, شعرت بطعم غريب يختلف عن طعم منيه, كان ذلك طعم منيه الممتزج بسوائل كسي, بدأت أمصه له كي أتخلص من هذا الألم, بقيت أمصه حتى قذف منيه الغزير ثانية بفمي وابتلعت كل سائله. بعد أن أفرغ طاقته طلب مني أن أجلس جلسة القطة المعهودة, كنت قد تعودت على أن ينيكني أحدهم في طيزي, جلست له كما يريد ثم جاءني من الخلف ووضع رأس قضيبه على فتحة طيزي.

قلت: محمد رطب خرم طيزي قبل ما تدخل زبك فيه.

محمد: ما فيش لزوم هادخله من غير ما أرطبه.

بدأ يدخل به إلى داخل طيزي والألم يقتلني.


قلت: أي أي أي أي بيوجع وقف محمد.

محمد: اهدي يا قحبة خليني أعرف أنيكك.

قلت: أيييييييييي والله بيوجع وقف رطب طيزي الأول.

دون أن يهتم بكلامي وأنا أنظر إلى أحمد وأختي صفاء وهما يضحكان, أدخل قضيبه في طيزي دفعة واحدة تلتها صرخة ممزوجة بالبكاء.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والله موتني.

بدأ ينيكني بكل قوة وعنفوان وكأني مجرد دابة لا مشاعر لها, لم يكتف بذلك بل أمسك بشعري وأخذ يشدني منه, وقضيبه الكبير الصلب يدخل ويخرج في طيزي ليزيد من ألمي ونشوتي. كنت أصرخ كالمجنونة من شدة الألم وصعوبة الأمر علي.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي شعري شعري ما تشدنيش من شعري.

محمد: سدي بقك يا قحبة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزي شعري موتني كفاية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: بدي ألعب معاكي يا بنت القحبة وأخلي زبي يخزقك تخزيق.

بقي محمد ينيكني بكل ما أوتي من قوة حتى أفرغ بداخل طيزي ما يقارب أربع مرات, كنت منهكة تماما من مضاجعته لي, فطرحني على الأرض ثم نام فوقي وأدخل قضيبه في كسي ثانية أخذ ينيكني بكسي المرة تلو الأخرى حتى أنهى بداخلي ثلاث مرات بعدها جلست أستريح قليلا وبدأ أحمد يضاجع أختي صفاء أمامنا وبعد أن انتهى أخذني محمد إلى غرفة نومي وزوجي وأخذ يضاجعني طيلة الليل وأما أحمد وصفاء فأكملا المنيكة في الصالة.

بعد تلك الليلة اشترطت على أحمد واستطعت إقناعه بأن لا نكرر تلك التجربة مرة أخرى وبالفعل ومع دلالي عليه وحبه العظيم لي استجاب وبدأ أحمد ومحمد يزوراني أنا وصفاء بشكل يومي يجامعاننا أحمد معي ومحمد مع صفاء فأصبحت أنا مِلك أحمد وصفاء مِلك محمد حتى آخر يومين قبل أن يعود زوجي من السفر. وسمحت لهشام بعد عودته بمضاجعتي مرة أو مرتين - مع وضعي مبيد الحيوانات المنوية سرا دون علمه كيلا أحبل منه - خشية أن أحبل من أحمد فينكر ابنه .. وقد حصل ما كنت أخشاه وأتمناه في الوقت نفسه .. وبعد 3 أشهر بدأت أتقيأ وزرت الطبيبة فباركت لي باسمة .. إنه ابنك وابني يا أحمد .. وسعد أحمد وهشام بالخبر جدا .. هشام ظنا منه أنه ابنه .. وأحمد ليقينه بأنه ابنه خصوصا بعدما أخبرته أنني امتنعتُ عن مجامعة هشام منذ بدأ ينيكني . وبدأ أحمد يفكر من جديد في فكرة جديدة .. يريد مجامعة أمي فتنية وإغواءها ... و ... ولكن هذه قصة أخرى

الثلاثاء، 19 مايو 2015

اغتصاب ممتع وفض بكارة



يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة، أحببت هذا المنظر كثيراً تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته أو يقبلها قبله قد تطول إلى الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله.

وكان هناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم، فكثيراً ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم أره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطي الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة، دائماً ما كنت أتخيل جسده، أتخيل ذلك الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر حجمه. كم تخيلت أني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت ان عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة.

لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة. 

في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه، ولم يبقى سوى المايوه ونزل إلى البركة فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج، فسبحت وسبح بعيداً عني ولكن فجأة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم إلى أي اتجاه اذهب، فقررت أن اسبح إلى حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي، أه انه هو، فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بأن شيء سوف يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه.

ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.

المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء، وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت متوجه إليه لاخبره بأني ممنوة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته إلى غرفتي لنشرب القليل من العصير لأن الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي.

ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.

وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.

شعرت بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد بأحد أو أن اشتكي عليه، وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبه، وهذا الذي يمنعني من اللجوء إلى أي شخص ليأخذ حقي منه، وعندما ذهبت إلى الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق، وأخذت بتنظيف الغرفة وبعدها قمت للنوم، لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي.

كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لأني أخيراً مارست الجنس، كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم حزنت لفراقه رغم ما فعله.

كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.

كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..

وها أنا اقضي اجمل الساعات معه