أحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت أخت صديقي واسمها (داليا) عمرها 16 سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الأيام كنت في زيارة لصديقي وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى أيضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها أو شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت أبو صديقي ومن قوة صداقتنا طلب منى في مرة أن أوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من إيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا إلى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي إلى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر وألعاب جديدة فقلت لها نعم وكثير جدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالألعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لأغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس سونتيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لا يخفي كثيرا من كسها أو طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب في شعرها وأداعب أذنها ولاحظت أنها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه بآهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها ما رأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدأت امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس أنى دايخة شوية قلت لا تخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا.. لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لا يهم فتحتك فرش وقلت لها ما رأيك أود أن أشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعني ماشى؟ قلت أوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها السونتيان فبرز نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدأت أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ما أستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لا تدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت كيلوتها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه آآآآآآآي أحس بأنفاسي قد ضاقت ياآآآآآآ ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها االكيلوت وهى ساعدتني فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسي سأتبول قلت لها لا يا حبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدأت تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الآن كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولا تتكلمي بهذا لأي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ما هذا أنه أبيض فقلت لها ما تقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا إلى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الألم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالأول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته إلى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ما تبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات إدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد يا له من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها انتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته إلى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعة وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي آآآآآآآآه.آآآي آآآوووووي ما أطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونته ياي ما أطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لا تخافي يا حبيبتي هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لأراه فسحبته بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبي وتمسكه بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه في فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصه ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلي وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثير جدا ولكن لا يجوز أن نعملها الآن لأنها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت إصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الأولى قلت أوكي إذا تحبين وبسرعة نامت في وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح إنها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لأنه منحها لذة أكثر من المرة الأولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت أنا بحبك بحبك بشدة لأنك خليتني أحس باللذة فقلت لها لا تخبري أحدا و الا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني إليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيأنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وإذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولا تنسي لا تخبري أحد مطلقا وسأشبعك لذة .....
الثلاثاء، 7 أبريل 2015
داليا بنت االسادسة عشر والجنس اللذيذ
أحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت أخت صديقي واسمها (داليا) عمرها 16 سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الأيام كنت في زيارة لصديقي وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى أيضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها أو شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت أبو صديقي ومن قوة صداقتنا طلب منى في مرة أن أوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من إيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا إلى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي إلى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر وألعاب جديدة فقلت لها نعم وكثير جدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالألعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لأغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس سونتيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لا يخفي كثيرا من كسها أو طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب في شعرها وأداعب أذنها ولاحظت أنها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه بآهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها ما رأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدأت امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس أنى دايخة شوية قلت لا تخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا.. لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لا يهم فتحتك فرش وقلت لها ما رأيك أود أن أشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعني ماشى؟ قلت أوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها السونتيان فبرز نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدأت أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ما أستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لا تدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت كيلوتها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه آآآآآآآي أحس بأنفاسي قد ضاقت ياآآآآآآ ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها االكيلوت وهى ساعدتني فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسي سأتبول قلت لها لا يا حبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدأت تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الآن كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولا تتكلمي بهذا لأي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ما هذا أنه أبيض فقلت لها ما تقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا إلى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الألم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالأول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته إلى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ما تبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات إدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد يا له من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها انتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته إلى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعة وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي آآآآآآآآه.آآآي آآآوووووي ما أطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونته ياي ما أطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لا تخافي يا حبيبتي هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لأراه فسحبته بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبي وتمسكه بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه في فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصه ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلي وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثير جدا ولكن لا يجوز أن نعملها الآن لأنها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت إصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الأولى قلت أوكي إذا تحبين وبسرعة نامت في وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح إنها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لأنه منحها لذة أكثر من المرة الأولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت أنا بحبك بحبك بشدة لأنك خليتني أحس باللذة فقلت لها لا تخبري أحدا و الا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني إليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيأنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وإذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولا تنسي لا تخبري أحد مطلقا وسأشبعك لذة .....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق