الجمعة، 22 مايو 2015

آه من أخت مراتي و كسها الكبيني



زوجتي حامل وفي شهرها الأخير ،وقد أمرها الطبيب بالنوم علي ظهرها لحين الولادة وإحترت في من سوف يخدمها من أهلها خاصة وأن والدتي سيدة مسنة ولا تتحمل الخدمة وذهبت لحماتي لأطلب منها العون خاصة وأن الطبيب طلب منا عدم الحركة لزوجتي من منزلنا ...

وقالت حماتي بأن لا أشيل هم في ذلك فأخت زوجتي المطلقة تستطيع أن تخدم زوجتي بكل حب خاصة أنها لا تعمل وهي ست بيت ممتازة ولكن طلقها زوجها لعدم الخلفة....

وحضرت أخت زوجتي لمنزلنا وإستقبلتها أنا وزوجتي بكل حب وعرفان بالجميل وأفردنا لها حجرة مستقلة ومنذ حضورها لم تتكاسل ولم تتواني في خدمتي أنا وأختها من نظافة البيت والطهي وشراء لوازم البيت من السوق ولم تشعرني بالفراغ الذي تركته زوجتي بالبيت بل علي العكس كانت شعلة من النشاط وكانت بشوشة وعِشرية وملَتْ علينا البيت وكانت نِعْمَ الصحبة...

هي إمرأة بكل معني الكلمة شابة لم تتجاوز الثانية والعشرين من عمرها بيضاء البشرة جمالها باهر يخطف القلب وجسمها تتفجر منه الأنوثة الصارخة وصوتها وضحكتها آه منها بيْسيّحني وأردافها.. و رسْمة كسها لما بتلبس بنطلون إسترتش .. ولاَّ بزازها فاجرين لما بيْبانو من فتحة البدي الكارينا .. وحلماتها دائما منتصبة كالحرس الإنجليزي بقصر الملكة و شفايفها!! يا خرابي عليهم حبتين فراولة يعني دي عاوز تحطها علي سرير وما تنزلش من عليه لإنك مش حا تشبع منها ...

حتقوللي ما هي أخت مراتك وأكيد مراتك في جمالها!! أيْوَه ..مراتي جميلة بس الدكتور الملعون حظرني ..ممنوع الإقتراب أو الإثارة.. يعني حكم عليّ بحبس زوبري عنها تماماً..تعالي نبُص علي أختها مٍش سايباني في حالي متحررة جدا في لبس البيت تقعد علي كرسي تشوف وراكها البيضا علي حُمرة وساعات أشوف كلوتها وهي قاعدة ومرة كانت نايمة علي كنبة الأنتريه في الهول ولابسة كلوت فاتلة وشفت شًعرتها وشفايف كسها يجنن ..وقف زوبري ساعتها وجالي جنان ورحت ضربت عشرة في بنطلوني وأنا واقف بتفرج عليها وهي في سابع نومة ونزلت لبن متخزن مش لاقي كس يشربهم...قلت في نفسي يا خايب يا عبيط .. عندك كس أكيد مجرّب الزوبر وأكيد شرقان وسايبه كدة من غير ما ترويه وكمان مفيش خوف منها في حمل ودياولو!!...

طيب أعمل إيه علشان أجيب رجليها وأمتع زوبري بكسها ..إنت لو نمت معاها مش حيصل حمل وكمان حتلاقي كسها زي البنت البكر..
وبدأت أتقرب منها وآعُدْ معاها كتير.. ما مراتي نايمة علي السرير علي طول وسايباني علي الآخر.. وأنا وأختها قاعدين مع بعض بإستمرار .. بمجرد ما أرجع من عملي ..تحضر أخت مراتي الغدا ..ونتغدي إحنا الثلاثة.. ثم تتركنا زوجتي جري علي السرير وهلم جرا في العشا.. وممنوع أنام جنب مراتي علي سرير واحد خوفا من المحظور وبنام بالليل علي كنبة أستوديو بالهول ...

يعني لو إختليت بأختها مش حتحس بينا إطلاقا.. وكمان أنا شايف أخت مراتي بتحبني قوي.. قلت لازم أتحرر أنا كمان في هدومي ..يعني ألبس شورت وأحاول وأنا جالس معاها يبان رأس زوبري وإنتصابه.. وأحاول أتقرب منها وألمسها وأشوف رد فعلها إيه!! وفعلا إبتديت التكتيات الحربية للغزو..وإبتديت أحس بردود أفعالها المتجاوبة..وإنتهزت فرصة جلوسنا قدام التليفزيون..وقلت أفتح معاها حوار وأشتغلها.. قلت أكلمها في المستقبل ..والزواج مرة أخري ..لأنها في قمة شبابها وأنوثتها وأي راجل يتمني تراب رجليها ...

وسألتها إنت رافضة الزواج مرة ثانية ليه؟ بالرغم وإني فيه عرسان إتقدموا ليكي ..قالت أصل الصراحة كل اللي إتقدمو ما يملوش عيني.. قلت لها يعني ليكي مواصفات في زوجك.. فاجئتني وقالت أنا عاوزة واحد زيّك راجل ملو هدومه.. ويقدر الست بتاعته ..وأنا شايفة أختي بتعبدك وتحبك أد إيه.. قلت لها الصراحة إنتي جميلة جدا وأي يتمناكي لا مؤاخذة جوزك كان راجل ما بيقدرش الجمال والمواهب.. دا ..أي راجل مش يحبك بس دا يعشقق كمان.. لأنك فيكي أنوثة تلوح وتخللي أي راجل يريِّل علي نفسه لو بص لجسمك أو في عنيكي الحلوين..

قالتلي ..ياه .. معقولة؟!! إنت شايفني كدة.. وأنا مش واخدة بالي.. وقاعدة اقول جوز أختي ماله؟ ..ما بيشوفش؟ ولاَّ.. إيه!!؟.. دا أنا حتجنن عليك وعلي حنيتك عليَّ ..صحيح بشوف عنيك ساعات بتاكلني.. وساعات بتعريني وتجردني من هدومي ..وساعات بأحس إني عريانة ملط من نظراتك..بس أديني بأسكت ..ومسلمة أمري علي حظي العاثر.. ووجدتها تبكي بحرقة علي حظها في الرجالة...

قلتلها ..علي فكرة إنت ظلماني ، فقد كنت احيانا في الليل اخرج إلى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انك مستيقظة وبتراقبيني .. واثناء النهار أقوم زوبري لكي يبان من السروال من اجل آن تنظري اليه.. وعندما تريه أجدك تغيبين قليلا ..لكي تنقري كسك وتطفئ ما به من نار.. قالتلي بعد كدة تركت باب أوضتي شبه مفتوح وأنا بطفي نار كسي بإيدي.. وبتوحْوحْ عشان تسمعني.. قلت لها كنت بأسمعك..وكنت أتردد ألف مرة في الدخول ..وكنت بأفكر أدخل عليكي وأنت نايمة.. بس كنت بخاف .. وكنت أقول لو أنها تتجاوب معي وتندهلي !! قالت طيب إحنا فيها ..تعالي نخش أوضتي وعاوزة أشوف منك أحلي ليلة دخلة علشان أنا شرقانة أوي ومشتاقة لزوبرك.. حتقدر ترويني وتطفي نار كسي؟...

قلت لها وأنا كمان علي أخرِي و نفسي في كس يطفي نار زوبري..إنتي عارفة إني محروم من كس أختك.. ورحت واخدها في حضني وراقعها حتة بوسة فرنساوي من العيار الثقيل دابت معاها وغمضت وإنتفضت.. وكانت حتقطعلي شفايفي من شدة شبقها وشهوتها للجنس وراحت منزلة إديها ومدخلاها جوة سروالي وماسكة زبي اللي كان واقف وفاضحني..و راحت فاركة رأس زبي ثم قبضت عليه وكأنها تقيس طوله ثم شهقت .. قلتلها مالك؟..قالتلي دا طويل أوي.. ثم حاولت أن تضعه في كفها فلم تسطع إقفاله عليه.. فقالت يا لهوي يا لهوي .. وكمان طخين خالص .. كل ده بطوله وعرضه .. دا ولا زوبر حمار.. لا مؤاخذة .. وراحت ضحكة حتة ضحكة دوختني...

قالتلي نقوم بقي علي الأوضة ..لحسن كسي بياكلني وإبتدي يريِّل ومغرق كلوتي علي الآخر.. قولتلها طيب ..نصحي أختك الأول وتعشيها ونيَّمها و بعدين نبتدي لقاء القمة..وذهبت هي تحضر العشاء وذهبت لأختها بأوضتها وصحيتها وخرجت علي الصالة وجلسنا نتعشَّي .. ولقيت مراتي بعد ما خلصنا عشَي راحت علي التليفزيون تفتحه وتسهرنا لغاية الساعة واحدة بالليل ..ثم تستأذنّا للنوم وتتركنا لحجرتها...

و إنتظرنا حتي سمعنا صوت شخيرها.. ثم إقتربت من أخت مراتي بكل رقة ..وامسكت يدها .. فإرتعشت .. ثم ضغطت عليها .. ثم ملت برأسي وقبلت يدها كأنها أميرة ..أعجبها ذلك .. وابتسمت .. صعدت برأسي مقبلا كل يدها .. ثم وقفت واحتضنتها بكل رفق .. ودرت بشفتي على وجهها حتى انتهت بلمسات من شفتي على فمها ..و اخذت بشفتيها .. و بيدي القويتين إعتصرت خصرها ..كنت أريدها أن تذوب في .. وحبة حبة كانت شفتيها تذوب ببطء في فمي .. انتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادلني مص اللسان والشفايف ...

وسحبتها علي أوضتها من يدها .. ثم جلسنا على السرير.. و مدّيت إيدي على صدرها وضغطت .. تأوهت ونهدها الكبير المنتفخ والمنتصب الحلمات في يدي .. أحست بالشبق يعتمل في كسها .. ضغطت بفخذيها علي كسها ولاحظت أنا ذلك .. لم أتعجل .. قلعتها البادي والبنطلون الجينز..وحسست علي ظهرها صعودا وهبوطا .. ولم أخلع لها السوتيان أو أحاول فكه .. رفعته فتدحرج نهديها منتفخين متصلبي الحلمات .. و بدأت أحسس عليهما بإيدي بحركات دائرية.. ثم مسكت حلمة أحد نهديها بين أصابعي وفركتها .. فتأوهت من اللذة وشفتيها في شفتيي .. وجدتها تقوللي جوزي ما كانش بيعمل الحركة دي أبدا .. دا كان ينزل بفمه على حلماتي ويعضهم بأسنانه بصورة مؤلمة... لكن إنت بلوَي..بتلحس وتحسس وتمص وتشفط و بحنيّة بتشفط في حلماتي زي عيل بيرضع من بز أمه...

ونزلت بفمي و لساني على رقبتها .. بقبلات و لحس بنعومة و رقة .. طلبت أن أكمل بالنزول إلى صدرها .. حققت لها طلبها .. أحست بدفء فمي ورطوبته على بشرة بزها ..و بحلمتها تذوب بفمي .. و اشتعلت بالرغبة والوحوحة والآهات المولَّعة.. وكنت أزيد اشتعالها بالتنقل بين حلمتيها .. ولا أترك واحدة من حلماتها دون مص طويل ومص وشفط ولحس وفرك بأناملي.. و لم تنتبه إلى إيدي التي كانت تنساب علي فخذيها وتشق طريقها نحو كسها المتأجج من نار الشهوة والرغبة والمتشوق لزوبر يقتحمه ويوقظه من نومه وثباته .. أدركت هي ذلك عندما أحست بأصبعي يداعب كسها من فوق كيلوتها .. شهقت من المفاجأة واللذة .. آه..آه..آه..آح..آه.. من فضلك.. أرجوك.. آه..آه.. حرام عليك...

رفعت رأسي من علي صدرها .. سألتها؟.. أبعد صباعي يا روحي .. تحبي أبعده يا لبوة ..سكتت ووضعت صباعها في بقها وأخذت تمصة.. فهمت إن الإجابة هي .. لأ .. عمدت ساعتها إلى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب .. صرخت من لذتها .. أح..أح..أح ..أح.. إيه ده .. أح .. أدركت من صوتها إنها سخنة و ممحونة ومستعجلة في دخول زوبري لعشها ليروي ظمأه.. مدّيت أيدي الأخرى الى إيدها .. اخذتها ووضعتها برفق على زبي المننصب .. حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس .. فقط من باب التمنع الحريمي الجميل .. وكأنها لا تتلهف على زبي.. اعدت المحاولة فلم تمانع .. ضغطت بإيدها على زبي وقالت أنا خايفة من ضخامته وصلابته وطوله...

ازدادت شهوتها .. شعورها بالمتعة و إحساسها بزب جديد عليها غير زب جوزها .. وجدتها ترتدي كيلوت احمر فاضح منحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها .. قررت ألا أخلعه عنها .. فهو لا يخفي شيئا من كسها المنتوف.. وكمان كسها كبيني يا لهوي ياني..حتسألو وتقولو كبيني إيه؟ إنت جايب الإسم ده منين؟الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر ومواصفاته انه (ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي شعبيات او أدوية!! !....

خلعت ملابسي بسرعة .. في ثوان كنت عاريا أمامها و زبي بارز من بين فخذي بزاوية قائمة على بطني .. نظرت إليه بانبهار .. وبعكس ما كانت تعتقد وقالت يا حلاوته يا جماله يا طعامته!! لا حظت بسرعة أن جسمي رياضي وممشوق وعضلاتيه بارزة .. ما أبعده عن جسم جوزها السمين ذي الكرش المتهدل .. نزلت بعينيها مرة أخرى إلى زبي .. كان جميلا .. رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب .. ويبدو غاضبا .. كأنه في انتظار شيء .. نظرت إليها .. رأيت الشهوة في عينيها .. همست لها لتمسكه .. لم تتردد ..على العكس هجمت عليه بشوق ولهفة وعض علي شفايفها .. فهو زب جديد عليها و أجمل وأقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها ..

مدت يدها بثبات وامسكته من الوسط من تحت راسه و صعدت بيدها إلى الرأس وضغطت برفق .. تأوهت .. وملت عليها وقبلتها .. سألتها .. تحبى تبوسيه؟ .. قالت لم أفعلها من قبل !! قلت جربي.. بوسي زبي ومصّيه .. حتلاقي له طعم لذيذ .. لمعت عيناها ..كانت تريد أن تجرب .. وهاهي الفرصة .. مالت برأسها ببطء الى رأس زبي .. طبعت قبلة .. ثم قبلة ثانية .. ظل رأسها قريبا من رأس زوبري .. فدفعت خصري في اتجاهها فوجدت زبي على شفتيها .. أدركت المطلوب دون أن أطلب منها .. وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا .. لحست الراس .. أحست بالجنون في كسها .. مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا .. وصل لسانها الى عين الزب والتقطت خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك ..وجدته مالحا ورائحته مثيرة .. رفعت رأسها الى .. كنت مغمض العينين وفي حالة من الترقب .. لم تتركه طويلا .. فتحت شفتيها وأخذت رأس زبي في فمها .. تأوهت من اللذة .. وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها .. هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها .. يالها من وساخة لذيذة ...

لم تكن بحاجة الى توجيه او تعليم .. كانت شهوتها المتأججة وتأوهاتي هي الدليل .. كانت تمص زبي بكل رقة تارة .. يتحرك رأسها صعودا وهبوطا من البيضات الى الرأس .. ثم تأتي موجة شهوة في كسها فتتحول الى مجنونة تعض الزب وتمضغه بين أسنانها .. وأنا أتأوه من اللذة .. لم تتصنع اللذة .. لكن هذه المرأة من صنف جديد .. إنها خبيرة بالفطرة .. كسها يدفعها الى حيث يريد .. طلب منها أن تهدي اللعب كي يحتفظ باللبن لكسها .. امتثلت .. أخرجت زبي من فمها وابتسمت لها .. نزلت وقبلتها .. سألتها .. عجبك؟ .. أجابت بجرأة غريبة .. زي العسل.. سألتها بخبث .. هو إيه ده؟ .. أطرقت بغنج .. ما إنت عارف .. قلت لأ .. عاوز اسمع منك .. هو إيه ده؟ .. ردت بصوت عال وبضحكة فيها لبْوَنة ..زبك … زبا---..------..--...-..ك.. زبك يا عشقي .. يا قليل الأدب!!. ..

طرحهتا على السرير برفق..و نمت فوقها .. مستندا على كوعي .. فكرت اني حدخّل زوبري في كسها و سأبدأ نيكها ..ولكني قمت بمص حلماتها من جديد ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. وأحست بي ففتحت فخذيها برفق .. اعتقدت انني أريد رؤية كسها .. لم أمانع وفتحت فخذيها أكثر وأصبحت رأسي أمام كسها مباشرة.. لاحظت زنبورها الكبير البارز من بين شفتى كسها .. عرفت لماذا هي ساخنة وهايجة .. مدَّيت اصابعي وفتحت كسها فكشف عن لحمه الوردي الجميل .. سائل الشهوة ينساب في قطرات من الفتحة السفلية الى الجسر الصغير الممتد حتى فتحة الطيز .. داعبت زنبورها بأصابعي فشهقت من شهوتها .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينيها ...

كانت بانتظار هذه اللحظة .. ملت برأسي دون ان ألمس فخذيها ..فأنا بين فخذيها .. على وشك ان أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فهي لا تتوقع مني ذلك لأنها قالت لي بعد ذلك أنه أول مرة في حياتها حد يعملها كدة في كسها وبظرها.... ظنت اني أريد رؤية دواخل كسها .. فتحت له وراكها .. بالفعل كان كسها يجنن .. سمين حليق لامع ووسطه حشايا بارزة مثيرة .. الزنبور فاجر وكبير يبرز من غمده في أعلى الكس .. ما هو كس ..كبيني ..ومواصفاته منتفخ من الجانبين و بارز بشكل ملفت للنظر وبروز البظر بشكل جمالي جداااا وحرارته فوق المائة إثناء النيك وقوته وعنفوانه شهوتة يفوق الحدود عند استخدامه يخلّيك تنزل لبنك مرة واحدة و صاحبته تنزل لعدد يفوق 4 مرات !! ولا يمكن لأي إنسان جرب الكس الكبيني أن يلجأ إلى الأنواع الأخرى من الأكساس لرداءة استخدامها !!

عرفت ساعتها سر هياجها .. هي نفسها كانت تعرف ان زنبورها الكبير سبب عذابها .. وهي مضطرة لمداعبته بأصبعها .. وحتى بعد الزواج .. لم يعرف زوجها كيف يتعامل بلباقة مع زنبورها الرائع .. ولكنها وقعت مع رجل مختلف .. يعرف قيمة الزنبور في إسعاد الزوجين .. وإنقضضت كالأسد علي زنبورها فركته بأصابعي فإنتصب كزوبر صبي ثم أخذت في مصه وشفطه ولحسه هو وشفرات كسها
فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها ولبنها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسه بين فخذيها وكاد أن يختنق وكأنها ليست في وعيها!!فهي أول مرة في حياتها تصل لقمة الشهوة من غير إدخال زوبر في كسها .. ثم أخرج دماغة من بين فخذيها ومسك بزوبره وأخذ يفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت من كسها مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتم فمها وقال لها إنت كدة حتصحي أختك من نومها إمسكي نفسك ..قالتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. ايوه ..كده ..كدة ..لرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي وزنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسها وزنبورها.. وما أجمله .. كان رأس زوبري تتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد غلى الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى شفرات الكس وفتحته فتتأوه وتصرخ.....

وللمرة الخامسة جاءتها شهوتها فصرخت .. اح..أح..أح.. اح .. آه ..آه .. هانزل ..خليك معايا .. اح .. ايوة .. فرش جامد.. كمان .. كمان والنبي .. اح..أح ..آه .. خلاص ..خلاص .. اااااااااااااحححححححححححححححححح.. اح .. آه ..وسحبت هي جسم زوبري وأدخلت رأسه بين شفرات كسها بقوة ..وشعرت بكسها ينقبض علي رأس زوبري وجسمها يهتز بشدة .. وقطرات سائل كسها تنزل على زوبري ساخنة .. و ضغطت على وراكها لتعصر كسها .. وقاومت الضغط ..وظل زوبري مع كسها في لحظة محنته الجميلة .. و ظلت تصرخ باللذة وتعصر كسها على زوبري .. وأخرجت زوبري من فتحة كسها .. وهي تقاوم ثانية وتضعطه و صرخت ثم بدأت تهدأ..وتقول آه ..آه..آه .. آه ..أ ح ..إيه ده..عملت في كسي إيه .. آ..آآ..آآآآآآآآ..آآآآآآآ..آه..آآآآآ..آه.. ارتخت عضلات فخذيها وهبطت طيزها على السرير .. كانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..ظلت تتنهد .. ثم لحست من ماء شهوتها علي لساني و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها .. قبلتها بشدة .. اخذت لسانها في فمي.. جعلتها تتذوق طعم كسها من لساني .. أعجبها ذلك .. لم يحدث ان تذوقت كسها أبدا...

سألتها؟ .. تحبي تاخديه دلوقتي .. ردت بغنج .. هو إيه ده .. رديت .. زبي ..زبي.. يا حياتي ..تحبي تاخديه .. ردت .. طيب .. زي ما تحب .. رديت ..زي ما تحبي أنتي .. عاوزة زبي .. مازالت تتغنج ..ايوة .. عاوزاه .. سألتها … هو إيه ده اللي انتي عاوزاه .. ردت باستسلام .. زبك ..عاوزة زبك يا سيدي.. عاوزاه جوة كسي دا إنت جبار خلِّيت شهوتي تجيلي كثير أوي.. أوي.. من غير ما تدخل زبك ..ومَّال لو دخلته في كسي حيحصل إيه؟؟قوم نيكني .. ونامت علي ظهرها وفتحت فخذيها ووضعت قدماها علي كتفي .. كان كسها ساخنا ..نظرت لكسها .. وبدات بمداعبة شفتيه بيدي وامسح عليه بكفي و براحة يدي .. ثم قمت بإيلاج إصبعي الأوسط بين اشفارها بهدوء من الأعلى إلى الأسفل والعكس .. وإثناء ذلك أنزلت رجليها وإنحنيت عليها و قبلتها في فمها ورقبتها وأخذت انظر إلى عينها وأطلق كلمات الحب باتجاه شفتيها.. كررت تمرير إصبعي بين الشفرين الكبيرين وبين كل فترة وأخرى أتعمد إدخال إصبع أكثر بين الشفرتين ... حتي تبلل أصبعي قد تبلل تماما ... وفي هذه الإثناء ركزت على البظر لمداعبته وحركته بإصبعي من اليمين لليسار .. وعند ذلك أغمضت أعينها ورفعت صدرها للأعلى وفتحت فمها وبدأت باستنشاق المزيد من الهواء ...

مررت أصبعي بين اشفارها من جديد فإنهمرت مياهها بشكل كبير جدا وكأن الأشفار تستنجد بأصابعي لتدخل بها .. ووجدتها تحاول تقريب فتحة كسها من أصبعي ...مررت رأس أصبعي بحركة دائرية حول فتحة كسها فحركت أردافها حتى إقتربت من بعضها وأخذت تضمها لتجعل أصبعي ينزلق لداخل فتحة كسها ... فسارعت بإدخال أصبع واحد فقط داخل كسها في حركه عمودية مستقيمة ثم سحبت أصبعي للخارج.. فشعرت وكأنها أخرجت جزء من روحها معه ... عاودت الكرة من جديد .. وحاولت ملامسة جدار كسها فلم يكفيني إصبع واحد ..قمت بإدخال الأصبع الثاني مع الأول ومارست نفس الحركة من جديد ... واقترب من اشفارها أكثر الخارج إثناء تحريك أصابعي داخل كسها .. ستجدها قد خرجت عن كل صواب وتكاد عينيها تخرج من رأسها وترفع ظهرها عن الأرض وتضرب به بقوة وتحرك مؤخرتها بشكل عشوائي وكأنها تتألم لذة و شبقا ..واستمريت وجدتها تتأوه بصوت عالي الآهة تلو الأخرى وأخذت تبحث عن شي تمسك به .. ناولتها يدي الأخرى وجدتها تمسك بها وتدخل بأصابعي في فمها دون شعور منها .. تمصها وتقبلها ..بعد هذا وجدتها تبكي وتحتضني من النشوة والشبق ولا تود فراقي أبدا. ..

شهقت وقالت دخل زبك ..إنت هلكتني..تأوهت.. أرجوك ما تعذبنيش .. دخله في كسي .. أرجوك.. في كسي .. والنبي.. دخله في كسي .. نكني استجبت لها .. ووضعت رأس زبي على الفتحة .. وشدت هي شفايف كسها للخارج .. جعلته مفتوحا ..و ضغطت فانزلقت الراس الى داخل الفتحة .. شهقت هي .. آه..آه..آه .. لم أكن أتوقع مقاومة من بكارة او خلافه .. فهي مطلقة .. ولكني اردت أن أعطيها إحساس العروسة البكر من جديد في ليلة دخلتها.. انتظرت وكأن كسها يقاوم الدخول .. مثلت عليها باني أضغط رأس زوبري للدخول بفتحة مهبلها ولكن في حاجة معاكساني في كسها .. قالت هو فيه إيه مش رادي يخش ليه؟ قلت ممكن يكون غشاء بكارتك جوزك السابق مفضهوش!! قالت نعم إنت بتشتغلني وضحكت .. ثم رفعت طيزها فإرتفع كسها وإبتلع زبي .. وابتعدت بزوبري مراوغا .. فتأوهت .. آه .. آه .. قلت لها كسك ضيق جدا .. لذيذ وسخن جدا .. نار .. آه .. آه.. ..آه ..أعجبها غنجي .. زادت شهوتها .. لفت ساقيها على وسطي وضغطت على طيزي برجليها .. ودخل زبي .. وشهقنا معا ...

عاودت الضغط بساقيها فأدخلته كله .. وانتظم إيقاع النيك .. ببطء ..أخرج زبي فتضغط على طيزي .. فأعيده في كسها .. رأس زبي كانت تغوص حتى أعماق رحمها وبيضاني تتخبط في شفراتها فتحدث صوت الطبلة والظفلطة .. والبطء يعطيها الوقت لتشعر به في جوانب كسها وهو يخرج ويدخل وأحكه في أركان وجدران كسها يسارا ويمينا ولأعلي وأسفل.. لم اكن متعجلا .. كنت أتلذذ بها وأجعلها تتلذذ بي .. كانت تهذي بلذة مجنونة جعلتها تفقد آخر برقع للحياء .. تحولت الى شرموطة رائعة .. اح..أح..أح .. أح… ايوة كده .. دخله ..كمان .. أح .. زبك لذيذ .. اح .. أموت في زبك .. أف اوووف .. نار في كسي .. اح .. نيك .. نكني ..كمان ..كلامها جعلني أتفاعل معها على طريقتها .. آه يا متناكة … كسك نار .. بتحبي النيك .. بتحبي النيك .. كسك بياكل زبي .. آه .. يا منيوكة .. افف.. آه ..كسك بيعصر زوبري.. وجاءت شهوتها.. فإرتعشت بشدة وإهتزت وأحسست بإنقباضات مهبلها عندما قمطت علي زوبري وعصرته بشدة وأحسست كأن زوبري سيتحطم من شدة الإنقباضات فصرخت وتأوهت مع آهاتها و وحوَهاتها... ثم إرتخت عضلاتها وزوبري ما زال بداخلها ..ثم أخرجته من كسها وقمت عنها

وقلبتها برفق على بطنها .. واستجابت .. ورفعت طيزها في الهواء بيديي وأجلستها علي ركبها .. و جئت من ورائها .. فإبتعدت..
ووقفت وقالت إنت عاوز تنيكني في طيزي؟؟ متحاولش .. مستحيل أن أوافق .. حبيبي .. أوعى تكون عاوز أو تفكر في كدة .. إلا دي .. خبطتها بالراحة علي طيزها.. أنا أصلا لا أحب النيك ده ..عارف انك مش كده .. أنا عاوز كسك من ورا علشان أنا لسّة ما نزلتش شهوتي وإنت يا حبيبتي نزلت لك شهوتك أكثر من خمس مرات.. سكتت مندهشة ..ثم جلست في وضعية الكلب وأدخلت زوبري بكسها الكبيني البارز من الخلف .. في الطعنات الأولى لزوبري كانت غير مستريحة .. دفعت بظهرها لأسفل فبرز كسها للخارج ..فأدخلت زبي بكامله .. وبدأت ينيكها ببطئ.. و بدأت تستمع . . كان زوبري يحتك ببظرها المتدلي في الدخول والخروج .. وتأوهت بالآه ..وتأححت بالأح .. وقالت زوبرك لذيذ ..بس كدة متعب أوي .. أح..أح.. انتي كده بتتناكي زي الكلبة .. ياكلبة ..ياوسخة .. يا شرموطة .. فجأة جاءت شهوتها .. ضغطت فخذيها على زبي في كسها .. وعصرته فكادت أن تطحنه .. صرخت آه أحّو .. أه يا شرموطة .. آه ..يا وسخة .. شهوتك نار .. أه.. آه..آه .. ولم أتمالك نفسي من إحتكاك زوبري بجدران مهبلها وإنقباضاته عند رعشتها ..وأحسست بالرعشة لإقتراب القذف ثم اطلقت لزوبري العنان في كسها .. دفعته الى العمق حتي إلتصقت بيضاتي بشفراتها واستندت على جسدها بجسدي .. و تدافعت طلقات اللبن الساخن من زبي لتستقر في أعماق كسها المقلوب .. وتدفق اللبن فامتلاء كسها وفاض .. وقذفت فيها ما لم أقذفه من قبل وكأني أمارس الجنس لأول مرة..و صرخت من سخونة لبني وحرقة الشهوة في كسها .. اح..أح..أح..ححححححححح.. سخن قوي.. أح .. لبنك سخن .. بيحرق .. أف .. كسي نار .. أح .. لذيذ.. يا وسخ .. يا آسي.. يا حيوان.. لبنك سخن .. يا شرموط .. يا كلب .. أح..آه..آه..آه..آه..آه..

فوجئت بألفاظها البذيئة ..قلت لها الصراحة الجنس ما بيحلوّش إلا بهذه الألفاظ ..عاوزك تتعودي عليها معايا دا أنا بأقول لأختك لما بأنيكها أكثر من كدة ..والكلام ده بيخلِّي الجنس حامي....

أصبحت أخت زوجتي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز الخضار في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الانتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الكبيني الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني....

والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت نيكها في كل مكان في البيت ..صارحتني بأنها لم تتناك في زواجها مثل ما نكتها وإنتهت المتعة فقد طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها و أختها مش موجودة ...

ورحلت وتركتني في وحدة قاتلة وعادت لخدمة أختها بعد الولادة ..وكنت أخطف اللحظات لأختلي بها وأمتعها وتمتعني....

جسم فاجر وكس أفجر (الكس الكبينى)

الكس الكبيني يا لهوي ياني..
حتسألو وتقولو كبيني إيه؟
إنت جايب الإسم ده منين؟
الكبيني يا خويا إنت ..هو الكس المليان الطخين المنتفخ و المربرب وفتحته فوق قريبة من البظر .
ومواصفاته :
(ضيق جداااا) ولا يتأثر بالولادة أو كثرة الجماااااع لأنه بيرجع لطبيعته دون استخدام اي أعشاب أو أدوية!! !....


اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى
اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى

اول بوسة في حياتي



اسمي سمير فى أولى كلية تجارة الزقازيق وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد.. بابا متوفى من مدة طويلة وماما تجتهد فى تربيتنا.. لى خال عايش في القاهرة ..متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما .. ويعطى ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاى مساعدة لنا عشان المعاش صغير.. ولما ماما تتزنق فى أى فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا إحنا ساكنين فى بلدة اسمها منيا القمح مركز تابع للزقازيق وأنا زى أى شاب فى بلدة صغيرة خجول زى اغلب الشباب فى البلدة إحنا بنروح فى الأجازة الصيفية عند خالى ونقعد أسبوع ومرات خالى بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعنى واخدين على بعض أوى.. المهم ماما سافرت لخالى عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالى معاها عشان تقضى يومين عندنا وتتفسح.. كانت أول مرة تعملها.. إحنا كنا بنروح عندهم دايما فى أجازة الصيف.. ولما خالى بييجى كان بيتغدى معانا ويمشى فى نفس اليوم لظروف عمله سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت كان عندها حوالى 26 سنة واشهر قليلة كانت لسة بدون زواج مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابى او بتخرج مع مامتها او مع خالى يعنى معملتش اى علاقة مع اى شاب قبل كدة ماما الحت على خالى انه يوافق انها تيجى تقضى يومين عندنا وتغير جو وخالى وافق سهام كانت جريئة عنى بحكم انها من القاهرة وانا كريفي كنت خجول شوية سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوى بس جاكيت البيجاما كان بيغطى حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعنى على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها.. وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوى.. والبزاز كانت واقفة وشادة كدة.. المهم البيجامات اللى بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوى وكانت مهيجانى اوى ودى كانت اول مرة ان بنت غير اخواتى البنات تيجى تقيم مدة عندنا انا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعنى مكنتش باذاكر خالص وهى جت فى الوقت ده.. اختى وماما كانو بيقعدو فى اوضة النوم عشان اختى بتذاكر وانا وسهام كنا بنقعد فى حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون.. حصل بيننا صداقة كدة وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكى لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوى واستريحنا لبعض اوى هى كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكى معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وانا برضه كانت اول مرة آخد راحتى مع بنت وفى نفس الشقة مع بعض انا كان عندى اثارة طول الوقت من البيجامات اللى بتلبسها ومفسرة جسمها اوى المهم اختى كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجى اصحابها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت كنا بندخل المطبخ انا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض فى المطبخ احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شوية تضربنى على ايدى وتقول لى يا قليل الادب قربنا من بعض اوى ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكى قالت لى انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دى وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لمل تيجى تتجوز انا سمعت القصة دى هجت على الاخر اول مرة اسمع بنت تقول كلام زى دة مش ولد المهم انا كنت هايج اوى وعاوز ابوسها وحاسس انها هى كمان لها مزاج بس نبتدى ازاى انا حسيت بكدة من الحكاوى اللى كنا بنحكيها والكلام اللى كنا بنقوله لبعض ماما نزلت تحت عشان تشترى فاكهة من الباعة السريحة كنت قاعد انا وسهام ومستنى ماما تناديلى عشان انزل اخد الحاجة اللى اشترتها واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت فى عينيها وقعدت تدعك فى عينيها واحمرت ودمعت وكل شوية تدعك عينيها عشان بتدمع قلت لها هاحط منديل على عينيكى وانفخها عشان الاحمرار يروح وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ انفخ تانى ماشى عنيا هديت فعلا على النفخ نفخت تانى وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطى وشها يعنى البوسة من فوق المنديل ماما ندهتلى ونزلت اجيب الحاجة اللى اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شوية العصر صحينا بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختى هتبتدى تذاكر وماما قاعدة معاها على فكرة لما بستها والمنديل مغطى وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعنى كانت موافقة لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان فى فيلم واتنين بيبوسو بعض احنا الاتنين قربنا من بعض فى وقت واحد وبسنا بعض كانت دى اول بوسة فى حياتى بجد قبل كدة كان فى حجات عبيطة لكن دى كانت عميقة طبعا قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها فى فمى كانت ممتعة اوى هى جريئة عنى ايدى كانت على رقبتها وقعدت ابوس فى رقبتها وورا ودانها وهى سابت نفسها المهم دخلت ايدى جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدى واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدى لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون ايدى مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هى كانت حاطة ايدها على وركى طبعا زوبرى كان واقف جدا حركت ايدها ولمستة كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تانى كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء كدة انا حطيت ايدى على ايدها عشان تمسكة كويس وتضغط عليه كل ده بدون اى كلمة منى او منها الغريزة هى اللى بتحركنا ثوانى وجبتهم انا وهى فى نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة فى حياتنا انا وهى اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت بس اخدت راحتى ولمدة مش قصيرة وهى كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهى ماسكة زوبره هى كانت ماسكاة طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللى اية اللى حصل قلتلها جبتهم قلتلى وانا كمان قلتلها انا حسيت بيكى لما جبتيهم قلت لها انا اتمتعت اوى قلتلى مش اكتر منى انا جسمى كلة اترعش اول مرة احس بالمتعة دى انت ايدك وصلت فين يا مجرم قعدنا نضحك انا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر انتى اول مرة بجد تحسى بكدة اول مرة بجد عمرى ماحد لمسنى انت اول واحد يعنى محدش لمسك خالص دى اول مرة شفت انا اترعشت ازاى ايوة انا حسيت طيب لما بتجيلك اثارة بتعملى اية بالمس نفسى من برة لغاية ما استريح بس اللى عملناه امتع بكتير قوم غير البنطلون احسن عمتى تاخد بالها وانتى؟ انا ؟غرقت مية من تحت! طيب قومى غيرى انتى كمان الكلوت ,بس لما تغير وترجع ،عشان عمتى متاخدش بالها واستمرينا على كدة كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس فى بعض ونحسس على جسم بعض . ماما واختى كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالى الساعة 2 صباحا كانت سهام تقوللى عاوزة اقعد على رجلك كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلى ووجهى مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبرى واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياة بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض ظلينا على كدة لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدى داخل الكلوت عشان احسس على كسها كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة تقوللى اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوى مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدى تدخل جوة الكلوت وتسيبنى احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعنى كانت تقوللى انا باخاف من نفسى مش باخاف منك مش باقدر اتحكم فى روحى قعدنا لفترة كدة مستمتعين ببعض ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان انا وهى هنبقى لوحدنا اختى كانت فى المدرسة وانا وسهام لوحدنا فى الشقة ماما قالت لها اقعدى مع اخوكى لغاية ما **** ترجع من المدرسة هو انتو غرب عن بعض انتى لحقتى تقعدى معانا وانا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتى من المحطة رجعت لقيتها مستنيانى ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا فى بعض دى كانت اول مرة فى حياتى اشوف انثى بتخلع هدومها قلعتها السوتيان وقعدت امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللى عضها اوى باسنانك(تقصد الحلمة وبعدين قلتلها اقلعى الكلوت عاوز اشوف بتاعك ضحكت وقالتلى ابتدينا نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة فى حياتى اشوف كس امراة حقيقى زوبرى وقف جامد اوى قالتلى انا كمان عاوزة اشوف بتاعك انا كنت قاعد على السرير احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبرى واقف عاوزة تلمسيه آه نفسى تعالى امسكية انا كنت قاعد على السرير جت ومسكتة ,دلكيه, عاوز تجيبهم اه اوعى ييجو عليا احسن تحصل مصيبة متخافيش قربى شوية قربت منى وبايدى الشمال بادلك زوبرى والايد التانية باحسس على كسها اتدورى عاوز اشوف طيزك من ورا اتدورت هى الطيز كمان بتثيركم اه جدا اول مرة اعرف دى انا كنت فاكرة انة من قدام بس هو اللى بيثيركو بالراحة اعمل معروف متخافيش انا جبتهم وهى كمان اثيرت وجابتهم كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين شربنا شاى واكلنا لقمة وقلتلها تعالى بقى هنعمل اية تانى بس تعالى نتمتع شوية انت هتموتنى انا مش قادرة انا تعبت انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة انا عاوزاة يدخل جوايا مليش دعوة انا عاوزة اتجوز دلوقتى عشان يدخل فيا ههههههههههههه انا تحت امرك يللى بينا قعدت تضحك انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة وباتعب اكتر لما تلمسنى مش هاستريح الا لما يدخل جوايا قعدنا شوية هى كانت لبست الكلوت والسونتيان قلعتها السوتيان والكلوت بلاش الكلوت اعمل معروف متخافيش نامت بعد ما قلعت وانا نمت فوقها بس قالتلى مش هافتح رجلى انا خايفة احسن جسمى يسيب ومقدرش اتحكم فى روحى انا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض كنا اكثر جراة المرة دى انا وهى وفى النهاية دخلته بين وراكها وهى قافلة رجليها وبيحك فى كسها وهى قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها وهى اتهزت وجابتهم قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وانا فوقها خليك شوية فوقى اقولك حاجة قول انا كان نفسى اعمل ده معاكى من اول يوم ما جيتى باستنى وانا كمان انا كنت هايج باستمرار من اول يوم ما جيتى انت بنطلونك كان منفوخ باستمرار كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف يا مجرم طيب واية اللى خلانا نتاخر كام يوم كدة اعملك ايه انت حتى اول ما بستنى بستنى من فوق المنديل اللى كان مغطى وشى انت خجول شويتين قضينا وقت حلو وبعدين قالتلى اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتى او **** تيجى من برة انا كنت باحطهم فى شنطة الهدوم ومعنديش تانى ريحتهم طلعت من نزول الافرازات قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسى الحمام وحاضنها من طيزها من ورا ده كان اليوم الوحيد اللى قلعنا ونمنا فوق بعض لان ماما سافرت واختى كانت فى المدرسة الايام اللى بعدها كنا زى الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدى جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع فى حياتى كلها . خالى اتصل وقاللى ابعت سهام كفاية كدة ماما قالت له خليها يومين كمان معلش اصل فى ظروف كدة لما اقابلك هاحكيلك تقريبا كان جاى لها عريس طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكى وتقوللى هتوحشنى ومش هاشوفك تانى ليه بقى انا هاجى كتير وهنتكلم فى التليفون قلتلها دى كانت اجمل ايام عمرى اللى قضيتها معاكى وانا كمان اجمل ايام حسيتها معاك حسستنى بجسمى وانى انثى واتمتعت معاك اوى وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تانى يوم وطبعا اختلست ثوانى وبسنا وحضننا بعض المهم عرفت انة كان جاى لها عريس بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تانى يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض ماما زى اى ست بيت كانت على نياتها ومشكتش فى اى حاجة ولا جه على بالها اصلا المهم رحنا فى اجازة الصيف خالى بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم برضه اختلسنا بعض الثوانى وحضننا بعض وبسنا بعض سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص فى رسائل الدكتوراه وطول النهار فى المكتب وكان لها اخت اسمها امل فى اولى اعدادى ورايحة تانية اعدادى يعنى قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء **** تقول انها اكبر من كدة وصدرها كان حلو وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس واحنا عندهم كان خالى برة ومرات خالى مع ماما فى المطبخ ومعاهم سهام جت امل وجايبالى الشاى وقعدت معايا انا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سنى انا اكبر منها بسبع سنين وكانت شقية اوى حطت صينية الشاى وقعدت اقولك حاجة قولى ايه فى ايه لا خلاص مفيش قولى يا بنتى انت امبارح! ايه ؟ خلاص بقى مش مهم متقولى يا بت فى اية انا ها !شفتك ها! بتبوس سهام قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش فى فمها ومتخرجش من فمها طبعا انا صعقت واترعبت وبعدين ولا قبلين طبعا قلتى لمرات خالى لا طبعا ليه؟ لا طبعا لو قلت لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك وحاجة كمان ايه .. انت كنت مبسوط اوى انت وسهام.. عرفتى ازاى؟ اصلك كنت مغمض عينيك انت وهى..اقولك حاجة كمان , قولى, شفتك وانت بتدخل ايدك هنا وكنت بتنزلها تحت تقصد انى كنت بامسك بزازها انا غلطت يا امل بس أوعى الكلام ده يوصل لاى حد أحسن تحصل مصيبة متخافش محدش هيعرف **** جدعة برضه!! استريحت نسبيا لما وعدتنى انها مش هتقول لحد المهم بعد الواقعة دى انا كنت قلقان ونفسى نسافر بسرعة ومحصلش اى كلام بينى وبين امل وسكتنا وتناسينا اللى حصل واحنا راجعين منيا القمح ماما قالت لخالى هناخد امل معانا تقضى يومين وتغير جو قال خالي:انا مش عاوز اتعبكم ماما:مفيش تعب ولا حاجة ,خالى وافق وجت امل معانا اثناء السفر كنت بامشى معاها وماسك ايدها عادى يعنى بنت خالى بس مفتحناش اى كلام عن الموضوع اياه خالص لما وصلنا البيت اختى كانت ابتدت تروح الدروس فى الاجازة الصيفية وتذاكر بقى وواخدة الموضوع جد اوى عشان عاوزة تكمل وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدى المذاكرة عشان تعمل لها شاى او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اى مشروب كنت باعدى من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعنى لمس بسيط وهى برضه كانت بتعمل كدة امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زى اللى كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شوية على اساس ان جسمها بينمو بسرعة فى السن ده كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوى والكلوت بتاعها كان واضح اوى تحت البنطلون المهم كانت تقعد تزقنى وتضربنى وتجرى مرة كنا قاعدين انا وهى فى حجرة الانتريه.. امل ..نعم.. انتى مقلتيش لية لمرات خالى.. مش عارفة, بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوى.. انتى شفتى اية بالظبط كلو كلو.. بجد شفتى كل حاجة.. ايوة كلو كلو انا كنت جايبة الشاى ولقيتكو مندمجين اوى مرضتش ادخل شفتكو من بين الضلفتين.. وبعدين انتى اول مرة تشوفى منظر زى ده؟ بصراحة اه انا تنحت !!طيب وبعدين.. ابدا ابدا ايه انتو كنتو حاسين بايه؟ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوى, انا حسيت كدة كنتو مغمضين عينيكو ورايحين.. المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولى ياامل.. اكيد طبعا اثارنى اثارنى جدا.. كمان طبعا انا بتاعى وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه.. انتو كنتو بتعملو ايه انت وسهام؟ احنا عملنا حجات كتير.. زى ايه؟ مينفعش تتشرح.. ليه؟ مش هاعرف اشرح.. طيب انتو ابتديتو ازاى؟ امل وهى بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كدة ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفى وسط الكلام كانت بتشبك ايدها فى بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية كدة كل ده وصلنى .. قللى اول مرة حصل اية ؟بصى يا ستىخرجت جبت منديل من برة ورجعت كنا قاعدين نحكى انا وسهام وبعدين دخلت ناموسة فى عينها وعينها دمعت وكل شوية تدعك فيها انا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدى عينيها امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف حطيت المنديل على عنيها كدة انا باحكى لامل ونفخت فى عنيها وبعدين ها ..نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفى على شفايفها القبلة طولت اوى وحضنت وجهها بيداى ودخلت لسانى فى فمها الخبرة والجرأة اللى اكتسبتها مع سهام شجعتنى بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللى كان بيدق بسرعة كل دة وصلنى الى انها عاوزانى اجرب معاها اللى عملته مع سهام خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس عاوزة نكمل مرديتش بس عينيها كانت بتقوللى اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر ابتدينا نبوس بعض من تانى وايدى اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة وبعدين خرجت ايدى ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها وبعدين نزلت لتحت امل مش بتلبس كمبليزون حطيت ايدى على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شوية دخلت ايدى جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت امل لم تبدى اى اعتراض خالص سابت ايدى تتحرك جوة الكلوت بدون اى اعتراض عكس سهام كانت بترفض بشدة انى ادخل ايدى جوة الكلوت المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبرى من غير قلع الملابس ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعنى وظلت ماسكاه طول الوقت كنا بناخد نفسنا ونرجع تانى نحط شفايفنا على بعض وطبعا ايدى على جسمها فوق او على كسها اخدنا وقت طويل اوى عشان كانت اول مرة مع امل لما استريحنا بتقوللىانت عملت كدة مع سهام ضحكت وسكت ..قوللى بجد.. أيوة عملنا كدة.. انا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها.. وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت.. مش كدة احسن اتبسط دا انا هاموت مش قادرة قلبى هيقف وجسمى كله بيرتعش وبتنزل منى حاجات من تحت كتيرهو فى امتع من كدة فى الدنيا انا عاوزة اقعد عندكو مش عاوزة ارجع القاهرةانا هاقوم اقلع الكلوت استنى ثوانى ..شديتها من ايدها وقعدتها يا مجنونة اوعى تعملى كدة عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما يعنى لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..عشان تاخد راحتك ..هاخد راحتى وانتى لابساه.. اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح قلتلها عمتك لو صحيت هتشك ممكن تفهم حاجة وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا انا جبتهم مرتين وهى اترعشت مرات اكتر منى بحكم سنها كانت هايجة اوى امل كانت بتنام فى حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح فى الصحيان من المجهود اللى كنا بنعمله كانت ماما تنزل تشترى حاجة من تحت من الباعة الجائلين كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهى نايمة كل ما ادخل الاقى الزرار الاول فى البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهى نايمة كنت افتح البيجاما واقعد امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها ..كانت تقوللى عمتى فين؟ اقولها تحت بتشترى حاجات اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدى وتحك بيها كسها من برة البيجاما وطبعا بعدها بادخل ايدى جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة تقوللى انت هتموتنى مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتنى انت مدخلتش بتاعك فى سهام ؟بس جاوبنى بجد..لا طبعا انتى مجنونة ولا اية.. بزمتك محصلش ..مستحيل يا امل.. يعنى لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز.. اصله بياكلنى اوى وانت بتحط ايدك علية ونفسى تدخلة جوايا, باحس بيه بيقفل ويفتح جامد كدة يعنى بينبض بشدة انا عاوز اسئلك سؤال..اسئل.. يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالى لية؟.. انا بابص بالصدفة كدة من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو وقلبى كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس وحصل لى اثارة شديدة اوى وتحت كان بينبض بشدة لدرجة انى كنت باضغط علية بايدى جامد وغرقت مية من تحت كان نفسى احس الاحساس اللى انتو حاسينه.. عارف كان نفسى اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللى بتعمله مع سهام .. يومها طول الليل فضلت صاحية وعندى اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللى شفته من دماغى وبتاعى عمال يفتح ويقفل وغرقت مية لدرجة انى اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت وعمالة اقول يا رب عمتى تقول لبابا وتاخدنى عندكو على امل انك تعمل معايا كدة ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل... انا حسيت ان لكى رغبة اعمل معاكى كدة من اول ما عرفت انك شفتينا حسيت انك عاوزانى اعمل معاكى ..لو مكنتش عملت كنت موتك ..انتى معلوماتك ايه عن الجنس.. قبل كدة انا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائى .. بتتكلمى جد.. ايوة يا ابنى مدارس حكومية!! دا انا عرفت متأخرة اصحابى عارفين من ثالثة ابتدائى كل حاجة ايوة من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل بس اول مرة اجرب المتعة دى معاك انا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرنى اوى اكتر من كدة مافيش اشمعنى من الاتنين الغفر اخواتى مش باقدر اتحرك ولو مش موجودين يبقى بابا او ماما .. المهم بقى لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشترى حاجات قلتلها اقلعى البنطلون.. عمتى تحت؟ ايوة وهتتاخر .. فى ثوانى قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسة آه آه آه آه ... يخرب بيتك هتموتنى حرام عليك مش قادرةعمال يفتح ويقفل عاوز حاجة تدخل فيه.. اعتقد لو انا دخلته فيها مكنتش هتمانع كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الاخر ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما لان كل مرة تفتح رجليها على الاخر و معندهاش اى مانع انى امص او الحس او حتى ادخل صباعى فيها النشوة بتخلى جسمها يفك وتسيبنى اعمل اى حاجة وكل حاجة لو عاوزالمهم خليتها تمص زوبرى كام مرة مقدرتش اعمل كدة مع سهام انما امل دى مجنونة وكانت هايجة اوى... قوللى بقى انت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟ انا عملت معاكى اكتر من سهام بكتيرمش معقولة بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا.. آه آه آه آه آه نفسى فى كدة اوى اموت ونعمل كدة بس لو سمحت الظروف.. استمرينا على الوضع دة طول مدة اقامة امل عندنا وفى مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف دخلت صحيت امل وقلتلها مكنتش مصدقة قلعنا انا وهى ونمنا عريانين فوق بعض كانت بتفتح رجليها وانا ادخل بين رجليها انا خفت من روحى قلت لها اقفلى رجليكى كنت خايف ان زوبرى يدخل كسها زوبرى واقف على الاخر وهى فاتحة وراكها على الاخر وانا فوقها مكناش هنقدر نتحكم فى روحنا ومكناش هنقدر نقاوم انا وهىاقفلى رجليكى يا امل اعملى معروف انا تعبانة اوى يا سميرمعلش اقفلى رجليكى وانا هاطلع فوقك وانتى قافلة رجليكى طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها .. قومى اتشطفى بسرعة قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تانى فوق بعض وخليتها تنام على بطنها وركبت فوق طيزها وجبتهم تانى مرة بين لحم طيازها اتمتعنا اوى يومها متعة ما تتوصفش... انا مش عاوزة اروح القاهرة عاوزة اقعد معاكم هنا ... سهام قعدت معانا 3 اسابيع لكن امل قعدت شهر معانا وخالى اتصل وقال كفاية كدة مكنتش عاوزة تروح ابدا وصلتها القاهرة وقابلت سهام اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كدة رحت عندهم ... انت عملت اية فى البت سهام؟ بتسئل.. ولا حاجة..اصلها مش على بعضها .. ابدا انا ضحكت .. سيبك من امل ..اخبارك اية مع خطيبك كويس ماشى الحال مبسوطة معاة آه طيب وحنين ومحترم حلوة حنين دى يعنى مفيش بوسة كدة ولا كدة ضحكت يعنى.. يعنى اية؟ يعنى بسيط كدة ..طيب مفيش حضن كدة ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات.. ضحكت .. يبقى حصل ..البركة فيك انت اللى علمتنى المهم امل راجعة مش مظبوطة ..ازاى ؟كل شوية يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد وتقعد مدة طويلة فى الحمام ماما هاتتجنن منها ومتعصبة عليها اوى وعاوزة تنزل تشترى اى حاجة المهم تنزل وخلاص وماما بتزعق لها ومش بترضى تنزلها اكيد انت لعبت معاها انا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتيرماما بتقولها انتى بتغيرى كتير لية كدة ؟قالتلها نضافة يا ماما وعشان الحر بس.. انا فاهمة السبب دى هاتجنن كدة يا سمير دى لسة بدرى على سن الجوازهتفضل هايجة كدة.. المهم بعد مدة سهام اتجوزت وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس انا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان انا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم فى نفسها خالص انا ضميرى تاعبنى عشان انا اللى كنت السبب بس هى الظروف حصلت زى ما حكيتها كدة ربما لو مكنتش شافتنا انا وسهام مكنش حصل حاجة بينى وبينها خالص لان الموضوع مكنش فى دماغى من اساسة بس هى اللى شجعتنى ..امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة تصورو هى اللى قالت لماما عشان تقول لخالى انا زهقانة يا عمتى ومش طايقة البيت عاوزة اجى اغير جو عندكو يا عمتى ..ماما الحت على خالى ووافق وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوى بس البت دى مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها انا كل مرة اقولها اقفلى رجليكى خايف احسن اتهور وادخله فيها وهى لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقى عاوزة كل حاجة اقصى حاجة مرة قعدت ادلك زوبرى فى كسها وهى تقوللى اضغط كمان لقيت نفسى مش قادر وهادخله فيها قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها انتى مجنونة يا امل هتعملى لنفسك مصيبة كدةانا مش بادرى بروحى ومش باعرف اتحكم فى نفسى المرة الاخيرة اللى جت عندنا كانت وصلت 15 سنة جسمها قرب اوى من جسم سهام بس مجنونة عن سهام 100 مرة وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوى ..

النيك على النايم

قصة مصورة باللهجه اللبنانيه لشاب يمارس الجنس مع فتاه نائمه 

[












[/]

النيك الصامت العنيف


قصة كرتونيه انيمي مش حتنساها نيك في الصحراء بشكل صامت وعنيف
نتمنى لكم مشاهده ممتعه








كيف نكت امى من على النت






قصتي هي صارت معي من شهرين بالضبط – ولا تستغربوا اللي رح احكيلكم ياه لأنو صار بجد وبطريقة عجيبة ما بتخطر على بال رح عرفكم عن نفسي أول — أنا سمسم وهادا اسم مستعار طبعا – عمري 16 سنة – طالب ثاني ثانوي – لبناني – بعيش بقطر – الدوحة – بابا متوفي من 5 سنين – وحيد لأهلي – مقيم مع ماما وبيت خالي اللي بيشتغل بقطر بفيللا كبيرة بالدوحة – أنا وماما بالدور الأرضي – وبيت خالي بالدور الأول – أنا من الطلاب المتفوقين دراسيا – هوايتي الأساسية الكومبيوتر والإنترنت وقت فراغي – ما إلي أصدقاء خارج وقت المدرسة – بقضي وقتي كله مع ماما بالبيت – ومع بيت خالي – بنخرج يوم الخميس للبحر أو المولات. رح عرفكم على ماما ومضطر اشرحلكم لحتى تعرفوا ظروف القصة اللي صارت معي – ماما ست عمرها 35 سنة – طويلة – بيضاء – بيقولوا عنها جميلة جداً – وهي فعلا جميلة – وجها متل القمر – وجسمها زي جسم بنت عمرها 18 سنة – مليان – خصرها نحيف – رجليها مليانين – بشرتها متل الحليب وناعمة – السبب أنو ماما ملتزمة دينيا ما بتقطع صلاة ولا صيام – منقبة – ما بتظهر وجها لأحد غيري أنا وبيت خالي – ما بتخرج من البيت أبداً إلا معي أنا أو خالي – ماما متخرجة من الجامعة بعد ما تزوجت بابا – بس عمرها ما اشتغلت أو خرجت من البيت. خالو عمره 42 سنة – دكتور في أحد المستشفيات الحكومية – متزوج – زوجته اسمها جوجو (اسم مستعار) – مشغول عطول بين المستشفى وعيادته الخاصة – بيطلبوه بحالا ت إسعاف كتير – يعني أكتر وقته بالشغل – عنده بنت اسمها زيزي عمرها 14 سنة – وولد اسمه طمطم عمره 10 سنين – مرت خالو جوجو عمرها 32 سنة حلوة – سمرا – قصيرة – مليانة – بتحب الضحك والفرفشة – مو متل ماما متزمتة – طبعاً طول النهار ووقت خالي مانو موجود هي وماما مع بعض على طول في البيت. رح ابتدي القصة بعد هالمقدمة الطويلة – متل ما قلت أنا من هواة الكومبيوتر والانترنت – مرة في المدرسة سمعت بعض الشباب عم يحكوا عن الاتصال والتشات مع بنات ومركبين كميرات وبيشوفوا بعض – والبنات بيعرضوا أجسامهم العارية على الكاميرا وفي منهم بيتعرفوا على بعض وبيلتقوا بشق وبيمارسوا الجنس – وأكترهم ستات متزوجات. بعد ما سمعت هالقصة رحت السوق واشتريت كاميرا وركبتها عالجهاز وفتحت المسنجر وصرت جرب اصطاد بنت أو سيدة مركبة كاميرا وأنا ملهوف لأنو عمري ما شفت جسم مرة عارية ولا حتى بعرف أي شي عن تفاصيل جسم المرة – وصرت كل يوم بعد ما اخلص من واجباتي ودروسي اقفل باب غرفتي وافتح المسنجر وجرب حظي – وبعد جهد تعرفت على وحدة صارت تعمل معي تشات وبدا الحديث عادي – عن العمر والعمل وتفاجأت إنها بالدوحة طبعا أنا عطيتها اسم مستعار (سامي) وعمر مو صحيح 25 سنة – والموقع كندا وأنا لبناني مقيم بكندا – وانبسطت إني لبناني متلها – وطبعا الحديث بدا بريء وشوي شوي صارت تسألني أسئلة غميقة عن الجنس وإذا كان إلي صاحبة بكندا – وكيف بمارس معها الجنس – وصار الكلام معها عالمكشوف عن طول زبي – وإذا كان تخين – وقالتلي إنها عمرها 30 سنة – متزوجة – بتحب الجنس – وزوجها ما بيمارس معها إلا بالمناسبات – يعني محرومة جنسيا – وعندها ولد واحد بس عمره 16 سنة – وصرت أنا كل يوم اجلخ زبي مرتين وتلاتة على كلامها – وصرت فكر بطريقة التقي معها ومارس معها الجنس – وبعد أسبوع من الحديث اليومي عالمكشوف عن كسها وجسمها وزبي وطوله وكيف بنيك صاحبتي المزعومة – طلبت مني نفتح الكاميرا وفرجيها على زبي – لأنها من كتر ما وصفتلها طوله صارت تتمنى تشوفه – ووافقت على شرط ما تشوف وجهي لأني كنت خايف من أي صدفة نلتقي بشي مكان وبتصير قصة ما بخلص منها – واشترطت عليها كمان تفرجيني على كسها ووافقت طبعا – وصرنا كل يوم أنا وقف زبي واعرضه على الكامير وهي تعرض كسها وتلعب فيه بصوابعها ومرات تجيب خيارة وتصير تدخلها وتطلعها بكسها ومرات بطيزها – وصرنا نجلخ مع بعض على الكاميرا لحتى أنا نزل وهي تنزل وكلمها وتكلمني سكس وتتأوه على المايكروفون وتتكلم كلام كله جنس وشهوة – وكانت عادتي قبل ما اتعرف عليها اجلس أنا وماما مع بعض بالسهرة نتكلم ونتفرج عالتلفزيون لحتى نروح ننام – ويوم اتأخر بالجلوس معها تناديلي – بس بعد ما تعرفت على هالست صرت اقفل باب غرفتي – واستغربت أنو ماما ما عادت تناديلي وأكتر من مرة اقطع التشات لحتى روح اشرب أو ادخل الحمام ما شوف ماما بالصالون ؟ – واعرف انها بغرفتها وكنت مبسوط إنها مشغولة ما بتناديلي وتقطع علي المناظر واللام السكسي مع صاحبتي . بعد فترة شهر أو أكتر شوي من التحادث الجنسي وعرض زبي وكسها والجلخ على الكاميرا – صرت احلم عطول أنو نايم معها وصرت اتمنى شوف وجها – بس كيف ؟ تاني يوم حولت الحديث معها من الجنس إلى اسئلة عن حياتها كيف بتعيش – شو بتعمل بالبيت – وقلتلها بتمنى زور قطر لأتعرف عليها – لأني حبيتها – وقاتلتلي يا ريت تجي قطر – وبلتقي أنا وياك وبنتنايك عطول وبخليك تبسط بكسي وأنا بنبسط بزبك الكبير – ووعدتها إني إجي قطر – بس بشرط تفرجيني وجها حتى اتعرف عليه إذا إجيت – طبعا مانعت بشكل شديد انها تفرجيني وجها وقالتلي رح تشوفو بس تجي قطر ورح يكون مفاجأة بس توصل قطر – واكدتلي إنها حلوة وسكسية ورح تعجبني – بعدين طلبت منها على الأقل رقم التلفون ووعدتها إجي الأسبوع القادم واقضي اسبوع بقطر وبعد ممانعة ومجادلة شوي رضيت تعطيني رقم جوالها منشان اتصل فيها أول ما بوصل قطر وبديت سجل رقم الجوال وكانت المفاجأة الصاعقة . كان رقم الجوال هو رقم جوال ماما لم أصدق وطلبت منها تأكيد الرقم وأنا أرتجف من الصدمة وأكدت الرقم تاني مرة وفعلاً كان رقم ماما الست المتدينة المحجبة المنقبة التي تصلي واللي ما بتخرج من البيت – واعتذرت منها مباشرة بحجة قدوم ضيوف واغلقت الجهاز على وعد الاتصال بكرا – وخرجت من غرفتي مذهول مو مصدق ماما عم تعرض كسها عالكومبيوتر ماما ممحونة وبدها تتناك ماما عاملة حالها شريفة ماما وماما والأفكار براسي متل موج البحر – وماما من وين إلها كومبيوتر ؟ رجعت عالغرفة وصرت فكر كيف بدي اتصرف – وصرت اتخيل كس ماما وأصايعها والخيار بيدخلو فيه – كيف ماما بتكلمني عن زبي وكيف بتشتهيه وصابني وجع راس وصداع عنيف مصدوم من تصرفات ماما اللي مستحيل كانت تخطر عبالي – وخرجت من الغرفة عالصالون وشفت ماما جالسة عم تشوف التلفزيون وشكلها مبسوطة – ولما شافتني سألتني إذا كنت مريض لأنو وجهي أصفر وباين علي تعبان – فقلتلها شوية إرهاق وبروح ما فيني شي – ورجعت على غرفتي وأنا خجلان أنو اجلس مع ماما بعد اللي صار – وصرت فكر وصار عندي صراع جوا نفسي هل اسكت عن الموضوع واقطع الاتصال وغير إيميلي وللا تابع – بس مع مين مع ماما ؟؟ كنت رح جن وآخر الشي قررت راقب ماما بالبيت وانتظرت تاني يوم لحتى طلعت لبيت خالي وفتشت غرفتها وتفاجئت أنو عندها لاب توب مخبيته بالخزانة وخط تلفون مستقل لوحدها خافيته بدرج الكومودينا وأنا ما عندي علم بهاشغلات وطبعا زادت الصدمة – وقررت تابع معها عالإنترنت لشوف لوين بدها توصل – خاصة هي موعودة بصاحبها الكندي بعد أسبوع – ونتيجة الاستمرار والمقارنة بين اللي عم شوفه من ماما عالإنترنت ومقارنته بالواقع بالبيت صارت ماما بالنسبة إلي عبارة عن أنثى فقط وبديت حس إني بشتهيها وبحبها وبدي نيكها وصرت راقب حركات جسمها وجسمها بالتفصيل وصرت فكر بطريقة لحتى اكشفلها كل شي وخليها تعرف إني أنا صاحبها الكندي – صرت الحقها لما تدخل الحمام وصرت راقبها لما بتخلع تيابها من خرم الباب وصرت شوف اللي كنت شوفه عالكاميرا صرت شوفه حقيقي وزادت شهوتي لماما أكتر وأكتر – وصرت فكر أكتر وأكتر كيف بدي أوصلها – وإجتني فكرة طلبت من خالي جهاز لاب توب إعارة للمدرسة ورحت ركبت مايكرو كاميرا بغرفة ماما ووصلتها باللاب توب وصرت شوف كسها على جهازي وقت نعمل تشات، وشوفها كلها وشوف كل غرفتها على شاشة اللاب توب وعم سجل كل شي عم يصير بغرفتها – وبعد ما سجلت ثلاثة جلسات وحفظتهم – كان باقي على وصول صاحبها المزعوم يومين – لأني أكتدلها إني جايي – ورح اتصل فيها بس وصل المطار – وبس أوصل رح تعطيني العنوان وبعد ما أحجز بالأوتيل رح تعطيني العنوان وتجيبني البيت (وقت بكون أنا وأولاد خالي بالمدرسة ومرات خالي نايمة – وخالي طلع الشغل) وتدخلني من الباب الخلفي للفيللا بدون ما حدا يحس – وفعلاً بعد يومين طلعت المسا من البيت بحجة بدي قابل صديقي – ورحت فندق ماريوت واتصلت بماما من الأوتيل وقلتلها إني وصلت – ووعدتني بكرا الصبح الساعة 7 وعطتني العنوان بالتفصيل – رجعت البيت ودخلت الصالون وشفت ماما كتير مبسوطة زيادة عن العادة – وصارت تسالني عن المدرسة وجلسنا مع بعض عالتلفزيون متل زمان لأنو مافي تشات وصديقها المزعوم بكرا عندها – المهم رح غرفتي وصرت فكر بخطة بكرا كيف بدي فاجئ ماما – تاني يوم الصبح فاقت ماما بكير كتير على غير عادتها وصارت تساعدني على تجهيز نفسي للمدرسة وهي مبسوطة وأنا مرتبك من لحظة اللقاء والصدمة – المهم طلعت مع خالي وصلني المدرسة بس ما دخلت وهي أول مرة بحياتي بغيب عن المدرسة – وأخدت تكسي وكان باقي عالموعد 20 دقيقة بس – وصلت قريب البيت ونزلت من التكسي وصرت راقب المدخل الخلفي للفيللا والساعة سبعة إلا خمسة انفتح الباب بشق وبين راس ماما وهي منقبة وصارت تبص يمين وشمال – انتظرت ربع ساعة حتى صارت الساعة 7 وعشرة وأنا شايف ماما بتفتح الباب وبتسكره بعصبية ورجعت عالباب الرئيسي للفيللا ورنيت الجرس مع أنه معي المفتاح وبعد خمس دقائق من الرنين المستمر فتحت ماما الباب وتفاجأت فيي وارتبكت وقالتلي شو بك رجعت من المدرسة ما داومت – قلتلها حاسس حالي تعبان وأخذت أذن من المدير – طبعاً ماما صارت عصبية وصارت تكلمني بطريقة غريبة وأنا صابر لأني عارف السبب – وبعد شوي وأنا شايفها طالعة وداخلة عالباب الخلفي – ناديتلها وقلتلها تعالي نجلس عالتلفزيون حابب تشوفي فلم جديد جبته من رفيقي اللي اسمه سامي – ولما نطقت الاسم حسيتها تفاجأت وسألتني من هذا سامي – قلتلها بس تشوفي الفلم رح تعرفي من سامي – وحطيت الفلم في الفيديو سي دي – وشغلت الجهاز وبدا عرض الفلم – وعند المشهد الأول لغرفة ماما وهي عريانة وعم تجلخ صرخت وركضت على غرفتها وسكرت الباب ولحقتها وقلتلها عرفتي مين سامي – أنا سامي – أنا اللي زبه طويل – أنا من كندا وصرت اصرخ عليها وقلها كل شي صار – وصرت قلها يا متدينة يا منقبة عم تعرضي كسك عالعالم بدك تنتاكي يا شرموطة عم توعدي رجال لينيكوكي بالبيت – يا قحبة – يا حميانة – يا يا … – وبعد ساعة قلتلها افتحي الباب وللا بفضحك ببيت خالي – وبعد شوي فتحت الباب وكانت دايخة من الصدمة – ودخلت على غرفتها وجلست عالسرير وقلتلها اقلعي كل ثيابك بدي شوفك عريانة بدي نيكك – صارت تصرخ وترفض – بعدين طلعت زبي الكبير – وهددتها بالفضيحة – وصرت كلمها بعدين بالهداوة – بدي تتناكي أنا موجود معك عطول – وإنتي حبيتي زبي – وأنا بحبك – وبحب الحس كسك – وشوي شوي لانت وبدت ماما تقلع ثيابها وأنا عاري والعب بزبي لحتى صارت عارية تماما وشفت كسها عالطبيعة لأول مرة بحياتي بشوف كس ومين كس ماما الحلو كانت ناتفته بانتظار سامي – وهي أنا سامي – وبديت الحسلها كسها وهيي تتأوه ونامت عالسرير وفتحت رجليها بزيادة وصرت دخل لساني جوا كسها وهي عم تفرك وتغنج وحسيت إنها نزلت مرتين وبعدين من كتر شهوتها سحبتني على بطنها ودخلت زبي بكسها وصرت بوسها من كل قطعة بطالها لحتى نزلت جواها كل الحليب – ومن يومها صارت تناديلي سامي لما بدها تتناك – وبعد اسبوع بدلت غرفة نومها وحطت غرفة فيها سرير مزدوج وصرت نام معها كل يوم كأننا متزوجين وصارت حبوب منع الحمل ما تفارقها وصارت يوم تجيها الدورة الشهرية نيكها من طيزها – طبعا شوي شوي تفتحت مواهب ماما الجنسية وصارت تعمللي استعراضات سكسية بالبيت بعد ما خلص دروسي وصرت عطول أنا وياها بشهر عسل هدا اللي صار معي من شهرين وأنا من شهرين عريس عايش مع ماما الحميانة الشرموطة المنيوكة متل زوجها – ومنعتها من الانترنت لحتى ما تروح تتناك من واحد تاني – ووعدتني أنو ما حدا ينيكها غير أنا – خاصة إنها حبت زبي الطويل والعريض – وخاصة إنا بالبيت لوحدنا بنعمل اللي بدنا ياه بدون ما حدا يحس.

حكايتي مع التحرش



كثيرا ما تحدث لى مواقف أصاب فيها بهياج جنسى غير عادى ، لدرجة اننى قد اضطر للتعامل مع من يضطرنى لذلك سواء كان شاب او رجل كبير .
فى مرة من المرات كنت راكبة فى الكرسى قبل الاخير بالمينى باص ثم صعدت مجموعة من الشباب فى حين لا يوجد مقعد فى الباص فاضطروا بالوقوف فى صالون الباص ، ومن سوء حظى ان وقف بجانبى شاب مطرف وانا جالسه امامه على الكرسي ، كان زبره بمحاذاة كتفى تماما ، ولشدة الزحام بالباص كان يضطر ان يحتك زبره بكتفى ، حدث الموضوع اكثر من مرة لدرجة ان زبه بدأ بالانتصاب ، وشعرت بذلك فى احتكاكة بى المتتالى ، كنت مستمتعة لكنى اظهرت له عدم الاهتمام ، مما جعله يقوم هو بالتعمد فى الاحتكاك بى لإغرائى ، وفجأة قام الشخص الجالس بجانبى ودخلت انا مكانه بجوار الشباك وطبعا جلس الشاب الواقف بجانبى ليتعمد الالتصاق بى ، لكن هذه المرة كان الجو مهيأ له أكثر مما كان من قبل .
بدأ اولا عندما جلس بجوارى بالالتصاق بى بحجة ان الكرسى ضيق ويكاد يسعنا نحن الانثنان فقط ، لكنه لم يكتف بذلك بل وجدت يده تتحرك فى خبث لتلامس أعلى فخذى ، فاستثار مشاعرى بطريقة سريعة مما جعلنى استسلم له ولا استطع ان أعارضه فى وضع يده اليمنى فوق كتفى ليبلغ بزي من الناحية الاخرى ، ثم اخذ يدى اليسري ليضعها على زبه المنتصب و الذى كان منتفخا تحت ملابسه ، اشتعلت الشهوة بداخلى وبدأت اتصرف وكأنّ لم يرانا أحد ، فاستلقيت على كتفه بشكل ملحوظ ، واخذ هو يدلك ظهرى بيده ويعصر بزي بيده اليمنى ويده اليسرى امتدت لتصل بين فخذى ، ليصل الى كسي الذى كان شبة غارق فى الشبق الذى ينزل منه باستمرار . ويرجع هذا الى اننى لم يتم عمل ختان لى وانا صغيرة .

لم استطع تمالك شهوتى ولا نفسى مما يحدث ، لكننى قمت بعمل شىء كان يجب علي أن أفعله وهو أن أنتفض وأرفع يده التى امتدت تتجول فى جسمى وأقف .
حتى يشعر أننى أرفض ما يفعله ، وكنت أنتظر أن يتكلم شاب من الواقفين أو على الأقل يقول له ماذا تفعل ؟
لكننى عرفت فى نهاية الأمر أنهم أصدقاؤة .
خرجت من الكرسى الذى يجلس فيه هذا الشاب بجانبى ، لأقف فى صالة الباص حتى تأتى محطة نزولى ولم اسلم وانا خارجة من الكرسى من يده التى تحرشت بطيزي ، لكننى قمت من جانبة على اى حال .
وحينما وصلت للمحطة أمرت السائق ان يتوقف كى أنزل ، فنزلت وتوجهت مباشرة الى منزلى الذى لا يبعد الكثير عن المحطة ، وفوجئت وانا ادخل الى العمارة التى اسكن بها ، صوتا يقول لى " لو سمحتى" فالتفت نحوه فإذا به نفس الشاب الذى كان يتحرش بي ، فلم ارد عليه واستمررت فى التوجه نحو باب العمارة لاصعد اولى درجات السلم ، وإذا به يضع يده على كتفى ويقول لى "انا اسف" بكل حرارة .
التفت له وقلت له "حصل خير" فوجدته يحملق فى عينى ، لم استطع تركه ينظر الى بهذه الطريقة ، فقررت الا امشى ولا التفت عنه حتى يلتفت هو ، ويمشى اولا .
لم يلتفت ولم يمشى وكذلك انا ، وتأكدت أن ما حدث فى المينى باص سيحدث مرة أخرى حينما وضع يده على كتفى ، وأخذ يتحسس ذراعى بحرارة ، للمرة الثانية لم اتمالك نفسى ، لانه فى هذه المرة دلكنى بقوة واخذ يسحبنى الى منطقة بير السلم التى تعتبر كحجرة مظلمة ومغلقة ، اخذ يدلكنى بقوة ويضمنى اليه بشىء من الحميمية التى ظهرت على زبه المنتصب و المحشور بين جسمه وجسمى من الخلف ؛ حيث أدار وجهى وصار يحتضنى من الخلف ، وأنا فى هذه اللحظة مغمضة العينين وأتلقى قبلاته على رقبتى ، وأتلوى بين يديه غير متحمله ما يفعله بيده فى بزازي وكسي الذى يمسكه بقوة ولا يتركه .
التفت بوجهى من غير وعى ليلتقى فمى بفمه لالتقط لسانة فى فمى ، واتبادل معه القبلات ومص الشفايف بيننا ، قررت حينها أن اكمل معه ما يفعله ولو لدقائق ، حتى اننى مددت يدى لامسك زبه وادلكه بيدى كما فعل بكسي ، وبدأ جسمى وجسمه فى التوهج من شدة ما يحدث بيننا من هياج جنسى لا نكاد نستطيع نسيطر عليه ، وبدأت أشعر بأن شىء ما يسيل منه ، فتأكدت أن شهوته تنزل فى يدى كما نزلت شهوتى فى يده ، ظننت أنه سيرفع ملابسى ليكمل ما يحدث ، لكن لسوء الحظ سمعت أصوات الصبيان يلعبون على السلم ويكاد أحدهم يقترب من بير السلم أثناء نزولهم ويرانا ، فوجدته يقوم بتنسيق ملابسه وتركنى وهم بالخروج ، فلملمت شملى انا الاخرى ، ونسقت ملابسى وشكلى فى مرآتى الصغيرة واستكملت فى الصعود لشقتنا لأكمل وحدي إنزال شهوتى فى الحمام .

أوضاع جنسية خاطئة




الكثير الكثير من المواضيع طرحت اساليب وطرق وتفننات لممارسة الجنس
وذكروا اوضاعا قد سمعنا بها واوضاعا لم نسمع بها واوضاعا اسعدتنا واوضاعا لم تعجبنا

ولكن .. لم يتطرق احد عن الاوضاع الجنسيه التي قد تؤذي احد الطرفين الممارسين للجنس الزوج او الزوجه

فهناك الكثير الكثير من الاوضاع الخاطئة التي تكون نهائيتها كرها للجنس من قبل المرأه او الرجل او كليهما

فيبتعدان عن بعضهما ومن الممكن ان يبحثان عن الجنس بطريق اخر يرضيهما .. بعيدين عن بعض
اما بممارسة العاده السريه او بممارسة الجنس المحرم ..

هذه الطرق تكون مضرة لانها تعتمد على اشباع الذات وعدم الاحساس بالشريك في العملية الجنسيه وهو الطرف الثاني



من امثلة هذه الطرق او الاوضاع الجنسية ...



ما قد يسبب ضررا للمرأه ...

الايلاج المباشر ..

إن من اشد ما يؤذي المرأه جسديا وايضا نفسيا هو السرعة بايلاج ذكر الرجل بداخل فرجها
فالمرأة كائن يحتاج إلى الرفق بالمعامله وكبداية أي شيء ليس الجنس فقط
فبادئ الامر تكون المرأه وايضا الرجل تفكيره مشدود تجاه امر معين قد يكون الجنس ولكن ليس لديه
التهيئة الكامله
وخصوصا المرأه فعضلات المهبل لديها او الفرج كمسمى اصح تكون بوضعيه غير لينه فادخال القضيب
بشكل مباشر بداخل الفرج قد يؤذي المرأه ويسبب لديها اوجاع والام تجعلها تكره ممارسة الجنس بعدها
وتجدها مع الوقت تنفر منك ولا ترغب بك كشريك بممارسة الجنس لانها لا تجد المتعه وتجد بدلا عنها الالم
نصيحة ... لتجنب هذا الوضع
داعب زوجتك بالقبلات باللمس بالهمس اسمعها كلمات جميله ذوب احاسيسها بحرارة حبك لتفتح لك درب السعاده


ما يسبب الضرر للرجل...

إن اكثر ما يسب الضرر للرجل اثناء ممارسة الجنس مع زوجته هو خوفها واضطرابها وانشغال بالها عنه
فخوف المرأه من الجنس او من ممارسة الجنس يضع عبئا ثقيلا على الرجل لا يستطيع معه ان يفكر باكمال متعته
فتنقص المتعه لديه وقد يبتعد عن ممارسة الجنس مع زوجته لانه لا يجد منها ما يريد
وايضا انشغال فكر الزوجه بامور اخرى بعيده عن ممارسة الجنس مع زوجها لحظة ممارسة الجنس
تجعلها عديمة الاستجابه او قليلة الاستجابه مما لا يحقق المتعه الكامله لدى الرجل
وقد يكون هذا العامل مسببا الضرر لكل من الزوجين سواء الرجل ام المرأه
فمن الممكن تصنيفه كتصنيف مشترك بين الرجل والمرأه


وايضا من الطرق الغير صحيحه بممارسة الجنس

اعتبار الجنس هو فرض واعتبار ان من لا يستطيع بوقت من الاوقات ممارسة الجنس انه ناقص الرجولة او الانوثه
ان الانسان لا يكون دائما مستعدا لممارسة الجنس فمن الخطأ اعتبار ان كثرة ممارسة الجنس تدل على ان
هذا الشخص رجل او انها تلك المرأه انثى
ان ممارسة الجنس تعتمد بشكل اساسي على الاحساس
فان كنا لا نملك الاحساس في هذا الوقت فليس من العيب ان نعبر لشريكنا بعدم قدرتنا على اداء هذا الواجب
لاننا لو قمنا به بغير ارادتنا سنكون اقل كفائه وايضا قد نصاب بخيبة امل كبيره

وكحل ..

صارح شريكك بمشاكلك فقد تجد لديه الحل ربما بطريق غير مباشر
لا تدع الخجل يمنعك من ان تصارحه بوضعك فقد تقوم بما هو خاطئ ان انت خفت من ان يقول عنك كلام غير لائق
على العكس قد تجد منه ما يجعلك ترغب بالجنس وترغب بالممارسه من كلامه الطيب الجميل
وايضا عندما يصارحنا شريكنا بعدم قدرته على ممارسة الجنس ...
لا نسمعه الكلمات الغير لائقه ونجرح احساسه
انما لماذا لا ناخذه باحضاننا ونداعبه بكلمات رقيقه
بهمسات ناعمه
بالفاظ ودوده
لا تجعله يحس بانك مستاء من عدم رغبته ولا تنظر اليه بعين العطف
انما اسمعه كلمات الحب فهي خير دواء لدائه

الخميس، 21 مايو 2015

الاوضاع الجنسية الصحيحة بالصور







اليوم نتطرق الى شرح اوضاع العملية الجنسية بالصور شرح وافى كافى ليكون الغنى لكل شاب و فتاة الى حياة جنسية كاملة صحيحة بها الرضى و السعادة فى الزواج .


أوضاع الاتصال الجنسي هي وصف لأنماط وطرق مختلفة لممارسة العملية الجنسية بين الرجل والمرأة، ولكن هذا لا يعنى اقتصارها على هذه الأنواع التي سيتم ذكرها ، وإنما يمكن التنويع فيها بشكل لا نهائي حسب الرغبات الذاتية لكلا الشريكين :


- الوضع الاول : الوضع العادى (الوضع العالمى) :- 
الذي تكون فيه المرأة مستلقية على ظهرها مع إبعاد الرجلين عن بعضهما البعض، أما الرجل الذى يقوم بعملية الادخال للقضيب ، فيكون فوق المرأة مع مواجهة الأوجه لبعضهما البعض. 


و يكون كتالى :

أن تستلقِ المرأة على ظهرها، ويتنوع وضع الرجل أثناء استلقائها : إما بالفرد فى وضع الاستقامة على نفس السطح الذى تستلقي عليه أي على نفس خط الظهر .. أو بثني ركبتي الأرجل وملامسة الفخذين لصدرها .. أو بوضع الساقين على كتف الرجل .. أو بلف الأرجل حول ظهر الرجل، ويمكن للمرأة لف إحدى الرجلين أو كليهما حول الرجل من الخلف بارتفاعات متعددة، فتكون إما تكون بلفها حول: الفخذين، الردفين، الظهر، الكتفين. وبوجه عام فكلما ارتفعت رجل المرأة كلما كان التخلل للقضيب أعمق فى مهبل المرأة (دخول القضيب أعمق).


- أما وضع الرجل فهو يستلقِ على بطنه فوق المرأة، والرجل بين رجل المرأة (أي للداخل من رجل المرأة) وفخذيه فى نفس مستوى فخذ المرأة لتسهيل عملية دخول القضيب إلى فتحة المهبل ومن ثَّم إلى الداخل .


فوائد هذا الوضع و مزاياه :
1- أثناء هذا الوضع فى الاتصال الجنسي يمكن لكلا الشريكين رؤية بعضهما البعض وحدوث الاتصال العيني، وبالتالي معرفة مدى الاستمتاع فى مراحل الاتصال الجنسي من خلال التعبيرات الوجهية والنبرات الصوتية .
2- يمكن ممارسة الاتصال الجنسي مع إمكانية تقبيل كلا الشريكين لبعضهما البعض لتقابل الوجهين، مما يزيد من الإحساس بالنشوة الجنسية .
3- مع هذا الوضع، يتخلل قضيب الرجل منطقة المهبل عند المرأة إلى عمق كبير.
4- يعمل فخذ الرجل مع هذا الوضع على استثارة منطقة البظر عند المرأة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر حسب الطريقة التى تم ممارسة الوضع بها.
5- يمكن للرجل التحكم فى الوصول لقمة نشوته الجنسية : إما بالوصول لها سريعاً فى حالة رغبته لعمل ذلك، أو بإطالة فترة الاتصال الجنسي وحدوث القذف بعد فترة من الزمن.
6- يتسنى للمرأة ملاطفة الرجل فى هذا الوضع، كما يمكنها بالمثل التحكم فى الوصول لرعشة الجماع لها وللرجل عن طريق الإرخاء والشد لعضلات منطقة العانة التي تحيط بالمهبل.
7- لا يحتاج هذا الوضع لمرونة عالية من كلا الشريكين، وبالتالي لا يتعرضا للإرهاق بعد ممارسة الجنس.
8- حدوث التلامس الجسدي الكامل بين الرجل والمرأة، الأمر الذي يعطى الإحساس بالمتعة والتواصل العاطفي بين كلا الشريكين.


الوضع الثانى وضع الفراشة :-
يكون الرجل فى وضع الوقوف أثناء ممارسة الاتصال الجنسي، أما المرأة فى وضع استلقاء على ظهرها بأن تكون المرأة مستلقية على حافة الفراش أو على حافة أي سطح مستوٍ.

و يكون الوضع كالتالى :-
يتخذ الرجل وضع الوقوف، أما المرأة فتستلقي على ظهرها تحت مستوى خصر الرجل. ثم ترفع المرأة منطقة الحوض لأعلى (على أن يدعم الرجل وزن جسدها بيديه)، حتى تصبح فتحة المهبل فى مستوى قضيب الرجل ليستطيع إدخاله بسهولة فى هذا الوضع.
- بما أن الفراش هو السطح الأكثر شيوعاً فى ممارسة الاتصال الجنسي .. فبالطبع ستكون المسافة التي تنخفض فيها منطقة المهبل عن خصر الرجل كبيرة، ولتقريب هذه المسافة إما أن تقوم المرأة بوضع وسادة تحت أسفل الظهر لرفع الفخذين أو أن يميل الرجل بجسده قليلاً على جسد المرأة حتى يقترب قضيبه من فتحة المهبل.
- والأفضل من الفراش لممارسة هذا الوضع هي المنضدة، حيث لن تكون المسافة بعيدة بين قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة.
- كلما قل المجهود الذى يبذله الرجل فى إمالة جسده ناحية المرأة وتوافر الارتفاع المناسب، كلما كان الرجل قادراً على ملاطفة المرأة وإثارتها بطريقة أفضل.

مزايا هذا الوضع :- 
1- تحقق إثارة الرجل عن طريق رؤيته لجسد المرأة.
2- قدرة الرجل على إثارة المرأة من أى جزء من جسدها.
3- تحقق الدخول العميق للقضيب.
4- وضع مريح للمرأة لا يسبب الإرهاق والتعب لها.
5- تحقق الاتصال العيني بين الطرفين.
6- هذا الوضع يمثل استثارة ممتعة لمنطقة البظر عند السيدات.

ثالثا ً وضع القفزية :- 
وهنا يتم ممارسة الاتصال الجنسي من الخلف، أي لا يكون وجه المرأة فى مواجهة وجه الرجل، ويكون دخول القضيب إلى مهبلها من الخلف وليس من الأمام كما هو معتاد عليه فى كثير من الأوضاع.



طريقة الوضع :- 
يتم استلقاء المراة على أطرافها الأربع، بحيث يكون الجذع والرأس فى مستوى منخفض عن منطقة الحوض ووضع الوجه لأسفل على الفراش والردفين لأعلى، مع تدعيم الجسم بوضع الذراعين على الفراش أيضاً.
- ثم يقوم الرجل الذى يتخذ وضع الوقوف على ركبتيه خلف المرأة بإدخال قضيبه إلى مهبلها من الخلف (فى حالة الاتصال الجنسي المهبلي) أو فى فتحة الشرج (فى حالة الجنس الشرجي).
- وبوصول الرجل إلى ذروة المتعة الجنسية له وحدوث القذف ورعشة الجماع، عليه أن يقوم بالمداعبة اليدوية لمنطقة البظر عند المرأة حتى تصل هى الأخرى إلى قمة نشوتها الجنسية.

- مزايا هذا الوضع : - 
- يمكن للرجل التحكم فى سرعة قذفه من خلال هذا الوضع.
- كما يتخلل القضيب فتحة المهبل إلى عمق كبير .

رابعا ً وضع المعلقة :- 
يرجع تسمية هذا الوضع فى العملية الجنسية إلى شكل الملعقة، حيث يتخذ الشريكين وضع ملعقتين عندما توضع ظهر واحدة ملامسة للتجويف الداخلي للأخرى بحيث يتحدا مع بعضهما البعض .. وهو نفس الشيء بالنسبة للشريكين .


طريقة هذا الوضع :- 

- يستلقى الرجل على أحد جانبي جسده مع ثنى ركبتيه، كما تستلقي المرأة على نفس الجانب الذي يستلقى عليه الرجل بحيث يضغط ظهر المرأة (خلف المرأة) على الجزء الأمامي من جسد الرجل على أن تكون هناك مسافة بين رجليها مع إمالة حوضها قليلاً ناحية الجانب.
- ينبغي أن يكون قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة على نفس الخط حتى يتسنى للقضيب الدخول إلى فتحة المهبل بسهولة من الخلف.
وهذا الوضع أفضل الأوضاع لممارسة الاتصال الجنسي .
- يُطلق على الرجل فى هذا الوضع "الملعقة الكبيرة" أما المرأة فهي "الملعقة الصغيرة".
- هناك بعض التعديلات التي يمكن القيام بها مع هذا الوضع لمزيد من المتعة والسهولة، وهى كالتالي:
أن يقوم الطرف الخلفي بوضع الرجل العليا فوق منطقة البطن للطرف الأمامي الذي يقوم فى الوقت ذاته بالاسترخاء أكثر على ظهره على أن يكون اتجاه ركبتي أرجله لأعلى. أما الرجل السفلية فيتم مدها تحت أرجل "الملعقة الصغيرة" التي تتخذ أرجلها شكل حرف "V" المعكوس على أن يتم تخلل القضيب من تحت هذه الأرجل .. وبهذا يكون الوضع مريح جداً لكلاً من الشريكين.

- مزايا هذا الوضع:
- يساعد هذا الوضع على الالتقاء الجسدى، بملامسة كلا الشريكين لجسد بعضهما البعض.

- عيوب هذا الوضع:
1- لا تصل العملية الجنسية إلى ذروتها فى الحدة والتى تؤدى إلى المتعة الجنسية.
2- قد لا يفضل آدائه الشريكين لعدم الوصول إلى النشوة الجنسية وتحقق الإشباع الجنسي.
3- لا يتمكن الرجل من التخلل العميق لمنطقة المهبل.
4- لا يتم الوصول إلى ذروة الاستثارة سوى بالتحفيز اليدوي.
5- لا يكون هناك استثارة مرئية، لعدم التمكن من الرؤية الكاملة لأعضاء الجسم.

خامساَ الوضع العكسى للمرأة :- 
أن تجلس المرأة فوق قضيب الرجل و يكون وجهها اتجاه رجليه و ظهرا مقابل لوجه الرجل .


طريقة الوضع :- 
فى هذا الوضع يستلقى الرجل على ظهره، ثم تجلس المرأة فوق الرجل بحيث يكون وجهها متجهاً للخارج وظهرها فى مواجهة وجه الرجل. رجل الرجل بين رجلي المرأة مع إمالة المرأة لفخذيها حتى يستطيع الرجل إدخال القضيب بسهولة من فتحة المهبل.

- مزايا هذا الوضع:
1- تخلل القضيب داخل المهبل إلى عمق كبير مما يعطى إحساس بالمتعة.
2- تستطيع المرأة التحكم فى درجة عمق القضيب وزاوية دخوله من فتحة المهبل، وبالتالي التحكم فى مدى اللذة الجنسية.
3- تستمتع بعض السيدات بإحساس السيطرة على الرجل، وقد لا يستميل هذا الشعور بعض السيدات الأخريات.
4- يستطيع الرجل الحصول على المتعة الجنسية وهو مسترخياً بدون أن يبذل مجهوداً.
5- تستطيع المرأة من خلال هذه الوضع إثارة منطقة البظر لديها بملامستها لقضيب الرجل وخصيته.
6- يستطيع الرجل بسهولة إثارة البظر عند المرأة بأصابع يديه.
7- وفى نفس الوقت يستطيع الرجل مداعبة ردفي المرأة وفتحة شرجها.
8- يستطيع الرجل مداعبة ثدي المرأة من زوايا مختلفة، مما تعطى إثارة للعملية الجنسية بدلاً من الزاوية التقليدية من المواجهة المباشرة لعين الرجل.
9- هذا الوضع يفيد البدناء، إذا كان الرجل مستلقياً كلية على ظهره.
10- يستطيع الرجل القيام بممارسة أكثر من متعة جنسية أثناء الاتصال وتخلل قضيبه إلى داخل منطقة المهبل عند المرأة.

سادساً وضع الوقوف الحامل :- 
كما يتضح من اسم هذا الوضع لا يكون كلا الشريكين فى وضع الاستلقاء، وإنما فى وضع الوقوف .. يكون الرجل واقفاً ويحمل المرأة لممارسة الاتصال الجنسي.


طريقة الوضع :- 
يتم ممارسة الاتصال الجنسي بأن يتخذ الرجل وضع الوقوف، ثم تلف المرأة ذراعيها حول رقبة الرجل. حينها يقوم الرجل بحمل المرأة لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصره وبحيث تكون فتحة مهبلها فى مواجهة قضيبه.
- يكون هذا الوضع أكثر سهولة لممارسته من قبل الرجل إذا كان هناك شيء جامد خلف المرأة ليساعد على بقائها مرفوعة لأعلى، كما يساعد على دفع أفضل لقضيبه داخل مهبلها.

- مزايا هذا الوضع:
1- عدم وجود تلامس للأرض يسمح لكلاً من الرجل والمرأة بحرية الحركة .. إلا فى حالة وجود اختلاف كبير فى الطول سيكون هذا الوضع صعباً للغاية.
2- هذا الوضع مثير لبعض السيدات التى يروقها الوضع فوق الرجل (وضع السيطرة).
3- يسمح هذا الوضع أيضاً بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
4- اتصال جنسى يتميز بالتلقائية والفطرة، إذا لم يكن هناك مكان للاستلقاء أو الجلوس.
5- قد يجد العديد من الأشخاص أن هذه التلقائية فى ممارسة الجنس رومانسية ومثيرة جداً.
6- يكون الاتصال الجسدي بين الرجل والمرأة متقارباً للغاية.
7- فى حالة سير الرجل بالمرأة أثناء دخول القضيب إلى مهبلها، يساعدها على الاستثارة بشكل أكبر . 
8- وسيلة من الوسائل الفعالة فى استثارة بظر المرأة.
9- جنس يتميز بالخشونة، الأمر الذى يفضله العديد من الأشخاص عند الوصول لقمة الاستمتاع.

بذلك نكون قد وفينا ببعض و أهم الاوضاع الجنسية التى تحدث الاشباع و المتعة بين الزوجين
للمزيد من الاوضاع الجنسية وشرحها راجع المواضيع التاليه

الثلاثاء، 19 مايو 2015

من زوجة محترمة إلى شرموطة




اسمي رانيا . نعم لقد كنت محافظه جداً وكان زوجي كذلك في بداية زواجنا لكني لاحظت اثناء الجماع بانه يثيره ان تكلمت له عن الفتيات فكان يثور جداً وكانت مجرد متعه بيننا وعلى علمي بان زوجي شهواني وله مغامرات قبل الزواج في البدايه كان يعارض بعض الشيء الا انه اصبح يتكلم معي ومع الوقت اصبح يبادلني نفس الاشياء ويقول لي عن شباب كنت اخجل منه الا انه اصبح يصر على ذلك واصبحت اجاريه كما يجاريني ولم اكن اقصد من ذلك سوى متعه تحصل بيننا وكانت حياتنا الزوجيه غير مريحه وكانت هناك بيننا مشاكل كثيره بالرغم من خياناته لي الا انني لم افكر لمجرد التفكير بخيانته كما يفعل لكن علاقتنا الجنسيه كانت جميله جداً وكان هو فنان بالجنس وقد تعلمت منه الكثير من فنون الجنس.
اصبح زوجي يتمادى بان يذكر اسماء اصدقائه اثناء الجماع واصبح يثيرني جداً بذلك كان زوجي خبيراً بالجنس وكنت اداري اثارتي هذه لكنه كان يكشفني فهو يعلم وهذه معلومه لكل الرجال الذين تحاول نسائهم استغبائهم بانهن مستمتعات لا يمكن للمرأه ان تكون مستمتعه الا اذا بدأ يسيل لعاب كسها فان صرخت او تغنجت ان لم يكن هناك لعاب من الكس ينزل لا يمكن ان تكون مستمتعه وكان زوجي يتفحص كسي اثناء ما يتكلم لي عن صديقه فان شعر بلعاب كسي ينزل كان ينكب عليه لعقاً كان الكلام يثيرني جداً الا انني بالواقع كنت اكره صديقه جنسياً لا بل اقرف منه لم تنجح محاولاته وكان ينتهي الحديث بعد الجماع ولم اشعر باي من اصدقائه الذين كان يحدثني عنهم ولم يكن بحسباني ان هذا واقعاً اصلاً فهي لعبه اصبحنا نجيدها فقط .

تعرف على صديق جديد وكان جار لنا لم اكن اطيقه بالبدايه عندما ياتي لزيارتنا بالرغم انه محترم جداً لكن هذا الرجل لا اعلم يبدوا خبيراً بالنساء فقد كان شهماً كريماً ورأيت به معاني الرجوله الحقيقيه وكانت لا تمر مناسبه الا ويقدم لي هديه لم يكن هذا الشيء مألوفاً في عاداتنا الا ا ني وزوجي لم نرفض هداياه كنت اشعر بان زوجته تغار مني جداً بالرغم انها هي من سعت لصداقتي فقد كنت اجمل منها فانا طويله فطولي 170سم وجسمي ممتلأ وصدري كبير على عكسها فهي قصيره وسمراء وممتلئه لكن زوجي بوقاحه كان يحدثني عن انه معجب بطيزها كنت اسبه واقول له فعلاً انك اعمى استغربت بان زوجي لم يأتي على ذكر صاحبه هذا اثناء ما كان ينيكني اصبحت اشعر بشيء من الاثاره اتجاه هذا الرجل وكنت اتمنى ان يأتي زوجي على سيرته اثناء الجماع الا انه لم يفعل ولم اتجرأ انا ايضاً للبوح بذلك وكنا عندما نسهر سوياً في بيتنا نجلس سوياً بالرغم ان زوجته تطلب ان نجلس لوحدنا من غيرتها مني الا اننا عندما نذهب عندهم كانت تجلسني لوحدنا وكان هو يدخل علينا الغرفه بحجة طلب من زوجته ان تقدم الضيافه بعد فتره اصبحت الاحظ نظراته الشهوانيه اتجاهي بالرغم اني محجبه ومحافضه وكنا عندما نجلس سويه كان زوجي يذكر انه سيتزوج فكان جارنا يدافع عني كثيراً ويمدحني بل وصل الامر انه يذكر جمالي عندما عدنا للمنزل اصبح زوجي يذكر طيز زوجة جارنا فقلت له يا غبي جارك اكلني بعيونه عندما كان يدخل علينا الغرفه فلم يتكلم.

توقعت في تلك الليله بانه سوف يذكره لي اثناء النياكه الا انه لم يفعل كنت انوي ان اعبر عن كل رغباتي لو ذكره بالرغم من ذلك لم افكر بان يكون ذلك واقعاً سوى احلام نذكرها فقط غاب عن زوجي امراً قلما يغيب عنه يوماً فلو فحص كسي كلما جائوا لزيارتنا او ذهبنا اليهم لوجد كيلوتي قد غرق بماء كسي وصل بي الامر بانني حلمت به ينيكني في بيتنا كانت زوجة هذا الجار وقحه بلباسها بعدما يذهب زوجها للعمل تخرج على الشرفه بملابس ضيقه وقمصان نوم شفافه ليشاهدها زوجي وربما لكي تغيضني وكان لعاب زوجي يسيل عندما يراها ولا يخفي عني ذلك حتى اردت ان اثيره يوماً فذكرت له باني حلمت بان شخصاً ناكني بالحلم سألني من الا انني قلت له لو تموت لن اقول لك من هو يبدو ان زوجي قد لاحظ اعجابي بجارنا وفي يوم فاجئني وهو ينيك بي سائلاً اياي هل احب ان انتاك على زب جارنا بالسياره ام هنا بغرفة النوم كما حلمت به اصبح ماء كسي يسيل كالنهر من كسي حتى انه جاء ظهري بمجرد ان ذكر اسمه وبدئت افرك كسي على زبه بعنف فقد كنت اركبه وتحدثت بكل ما بنفسي عنه قال هل هو من حلمتي به قلت نعم قال يا شرموطه لولا انكي تفكريني به بشهوه لما حلمتي فالحلم مرآة الواقع قلت نعم اشتهيه اريد ان يفلخ كسي بزبه امامك .
من محافظه الى شهوانيه (الجزء2)
اصبح زوجي يلعب على هذا الوتر كثيراً عندما يريد ان يثيرني بعدما علم بانني حلمت بجارنا ثم طلب من جارنا ان نذهب برحله جماعيه الى منطقه ساحليه نمكث بها يومين او اكثر كانت طبيعة دوامه صعبه ولكن ابديت رغبتي بهذه الرحله وبالنهايه وافق على ان نذهب سوياً وكان الترتيب ان نستأجر شقه مفروشه ونسكن مع بعضنا ابديت معارضتي على ذلك الا ان زوجي بدأ يقنع بي وانهم جماعه محترمين لم اتخيل بان نسكن مع غرباء بالرغم من اعجابي به فقط لمجرد الاعجاب ووافقت بالنهايه كان يحدثني زوجي بان هذا الرجل مثل اخيه لكني اعلم خباثته فقط كان ينوي الاستمتاع بالنظر الى زوجته قلت له لن ارتاح باللبس فقال البسي كما ستلبس زوجته قلت له مستحيل فانت تعلم وقاحتها قال كما تريدين البسي الذي ترتاحين له.
وصلنا الى الشقه دخلنا كل واحد الى غرفته ودخلنا للاستحمام من عناء السفر وما ان خلعت ملابسي ودخلت الحمام وكانت كل غرفه امامها حمام يفصلهما صاله كبيره دخل زوجي ورائي وبدأ يحضنني ويبوسني لكني ابعدته عني وقلت له انك مجنون كيف تفعل ذلك بحضور صديقك وزوجته قال هم الان اكيد يفعلون ما نفعل فرفضت واخرجته من الحمام رغماً عنه بعدها لبست ملابس محتشمه وخرجنا للصاله ننتظرهم للخروج للغداء صعقت عندما وجدت جارتي ترتدي ملابس مثيره ضيقه تظهر تفاصيل جسدها اخذتها على جنب وابديت اعتراضي الا انها قالت هذه رحله يجب ان نستمتع بها وناخذ حريتنا قلت لها الا يعترض زوجك عليكي قالت ابداً فها انا ارتدي حجابي قلت لها واضح بانك محجبه جداً عدنا للخروج لكن زوجي كان كالمضروب على راسه يقلب جسدها بعينيه اثناء الغداء انشغل زوجي بالنظر الى جارتنا وكنت اراقبهم ولم الاحظ بان صديقه كان يوزن بي بعيونه كان يجاملني كثيراً يعاملني برقه اثناء الغداء عدنا للمنزل اصبحو يسالونا هل نريد الخروج للسهر بالليل قلت لهم انا متعبه من السفر لا استطيع ان اردتم اذهبو انتم طلب مني زوجي الخروج لكني رفضت كنا قد ذهبنا بسيارة جارنا واثناء العوده كانت مرءاته باتجاهي وكان ينظر لي بعيونه حتى خشيت ان يعمل حادثاً غضب زوجي وتشاجرنا لاني رفضت الخروج وبدأ يمدح بجارتنا وبجسدها وحريتها وامتاعها لزوجها قلت له لانها شرموطه مثلك انا اريد ان انام ان اردت الخروج معهم اذهب خرج من الغرفه .
عندما خرجوا للسهر خرج معهم نظرت من الشباك واذا هذه القحبه ترتدي فستاناً يحكي تفاصيل جسدها اكثر منها ورايت زوجي ينظر اليها وهو يسير خلفهم كالكلب استشطت غضباً واصبحت ابكي لكني بلحضه وقفت امام المرآه واصبحت انظر الى جسدي ما الذي لا يعجب زوجي بي يصبح كلباً عندما يرتمي بين فخذي وعندما ينتهي مني لا تخلص منه اي امراه يشاهدها خلعت ملابسي ونظرت الى المرآه مره اخرى وقررت ان القنه درساً عندما يعود ، انتقيت ستيانه خفيفه تظهر حلماتي عندما تنتصب وارتديت عليه قميص ضيق خفيف لعبت بحلماتي قليلاً حتى تنتصب لاجرب هل تظهر ام لا فظهرت كحبة عنب من وراء القميص ارتديت كيلوتاً وفيزون كان كسي منتفخاً وكان زوجي دائم الاعجاب به ويذكره لم اكن اصدقه حتى ان صديقه لي سألتني يوماً عندما كانت تزورنا بالبيت وكنت ارتدي بنطال جنز هل انتي عليكي الدوره الشهريه قلت لها لا لماذا تسألي لم تجب اصررت عليها قالت لانك منتفخه من الاسفل واعتقدت بانكي تضعين فوطه ضحكت كثيراً قلت لها لا هو منتفخ دبدوب على رأي زوجي ، عندما ارتديت الفيزون ونظرت الى كسي بدأ مرئياً حتى انني خجلت من نفسي وكدت ان اتراجع لكني كنت اتذكر افعال زوجي واصررت على الاستمرار سشورة شعري ووضعت المكياج كانني عروس اردت ان القن هذه القحبه وزوجي درساً حتى ان جارنا وقتها غاب عن بالي من شدة غيضي وبقيت انتظر ووضعت المفتاح بالباب حتى لا يفتحو بمفتاحهم لافتح الباب انا وعندما سمعت سيارتهم جائت اصبح قلبي يدق خوفاً هذه اول مره ابدو بها كذلك امام غريب نسيت امر زوجي وجارتي لكني جفلت عندما قرع جرس الباب ترددت هل افتح ام لا ثم تمالكت نفسي ولففت راسي بمنديل دون ان اربطه وفتحت الباب نظر الجميع الي بذهول ضحكت وقلت ما بكم لم يتكلم زوجي من الصدمه وقال جاره وهو يبتسم ما شاء الله ظننت اننا قد خربطنا بالشقه زوجته اصبح وجهها اسود من الغيض ضحكت وقلت لا لم تخربطوا تفضلوا دخلوا وهم مصدومين قلت هاه هل كانت السهره حلوه قال زوجي بغضب حلوه وقال جاره لم تكن تنقص الا انتي قلت لا باس المهم ان الجميع استمتع غداً نسهر لم يفت شيء نظرت الى جارتي وضحكت كانت تطالعني بحمق قلت اكيد انكم بحاجه الى فنجان قهوه يروق اعصابكم ساصنعه لكم اردت ان اعرض جسدي امامهم كنت ارتدي حذاء عالي وكانت طيزي ممتلئه وقميص الى منتصفها فقط واصبحت اتمايل بمشيتي صنعت القهوه وعدت بدأ زوجي يلطف الجو وكنت افتح قدماي وكسي يبدو واضحاً وكان يجلس مقابلي صديق زوجي اصبحت اسرق النظرات اليه بدات الاحظ ان زبه اصبح ينتصب وهو ينظر الى كسي وحلماتي التي بدأت تنتصب لتظهر من وراء قميصي وهو يضم رجلاه حتى لا يظهر عليه ذلك اثارني منظر زبه وبدات اشعر بان ماء كسي بدا ينزل خرجت مسرعه الى الحمام ووضعت الفاين على ثقب كسي لانه ان نزل زياده سوف يطّبع ويراه الجميع وعدت جلسنا قليلاً ثم قلت انا متعبه اريد ان انام دخلت وخلعت ملابسي وارتديت قميص نوم من غير ملابس داخليه ورميت نفسي على السرير وشعرت بنشوة النصر.
شعرت بزوجي يحسس على جسدي واستيقظت قلت له نام فانا متعبه جداً واعتقد بانك قد شبعت من النظر لقحبتك حاول الا انني رفضت غطيت نفسي ونمت ونام وهو يسبني وانا اضحك في سري شعرت بنشوة النصر.
من محافظه الى شهوانيه (الجزء 3)
في اليوم الثاني استيقظنا لننزل الى البحر لبست بدلة رياضه ضيقه ايضاً ولبست عليها حجابي وخرجنا وكانت جارتي تضع مكياجاً كثيراً ويبدو انها لا ترتدي تحت بدلة الرياضه ملابس داخليه لم اعيرها اي اهتمام فلقد لقنتها درساً بالامس مكتفيه بذلك حتى انني لم اضع المكياج على عكس ما توقعت هي فانا جميله ولا احتاجه وتفاجئت هي بذلك سألتني لما لا تضعين مكياج قلت لها ان جمالي رباني ولا احتاجه الا عند الحروب ضحتك وصعقت عندما وصلنا للبحر كنت لا اعرف السباحه وهي كذلك زوجي يعرف لكن ليس ماهراً اما صديقه فيبدو متمرساً خلعوا ملابسهم ذهلت عندما رأيت جسده كان غايه بالروعه بعضلات مفتوله وصدر عريض وطول فارع وكان زبه يبدو متكوماً وراء شرت الرياضه كالمارد بقمقم اصبحا يسبحا ونحن نراقبهما ثم طلبا منّا النزول للماء قلت انا اخاف لكنها هي قالت انا سانزل لالعب معكما خرج صديقه من الماء وذهب للسياره واحضر كره وطلب مني النزول لاتسلى معهم قلت له اخاف من الماء ولا اعرف السباحه وقفا وقف هو بين زوجته وزوجي وقال لنلعب ارمو الكره على بعضكما ومن امسك كرته ينزل مكاني ومن اول مره امسك كرة زوجته ونزلت مكانه اصبحت تغيضني عندما تاتي الكره مع زوجي تهجم عليه وتلتحم معه محاوله تخليص الكره منه وبالفعل خلصتها منه بوقاحه نزل زوجي للمنتصف غضبت وصحت بهم من يغلب هذه المره يخرج لانزل مكانه بدا ايضاً زوجي يتحرش بها حتى خلص الكره منها نزلت انا للمنتصف وقلت لها اخرجي لاعلمكي اللعب بداو يرمون الكره على بعضهم وعندما ذهبت عند صديقه هجمت عليه فاوقعته واصبحت فوقه شعرت بيداه تمسك بطيزي من الخلف وهو يقع حتى اوقعني فوقه التصق كسي به لكني كنت خائفه من الماء وقف وقلت اسفه كان زوجي بعيداً عنا قال لما الاعتذار انا اريد ان اشكركي على هذه السقطه ضحكت واستانفنا اللعب امسكت الكره من زوجي فقالت هذه لعبه ممله لانريد ان نلعب قال زوجها انها حلوه صرخت به قالت لا قلت يكفي قلت انا لا اريد ان اخرج من الماء فانا مستمتعه خرج زوجي وجلس مع زوجة صديقه بقينا بالماء لوحدنا قال هل تريدين ان اعلمكي السباحه قلت له اخاف نظرت لزوجي فاذا به غارق بالضحك مع زوجة صديقه نظرت اليه قال يبدو انهما مستمتعان قلت نعم صحت به اريد ان يعلمني السباحه ما دمتما منسجمين قال لا بأس وكاني لست موجوده وبدا يمسك بيدي شعرت بحرارتهما رغم اننا بالماء تتفجر بكسي طلب مني ان انام على بطني بالماء خفت لكن قال لا تخافي ساضع يدي على بطنك ما ان نمت حتى وضع يد على صدري الكبير والاخرى على كسي بكل جرئه قال حركي قدماكي وبدات احرك قدماي وكاني ادعك بكسي على يديه كلما حركتهما كنت اذوب بين يديه وبدأ هو يقبض على كسي بشده وكانه يريد ان يتحسسه بانه حقيقي كبير ام لا اصبحت انتفض قال ما بكي هل انتي خائف قلت بدلع هئه لم استطع الكلام لاول مره بحياتي يقترب مني رجل ويمسك بي هكذا غير زوجي وبدأ يفرك بصدري كان يريد ان يدخل يديه من تحت الستيانه الا انني قمت بسرع وقلت يكفي اليوم قال هل اغضبتك لم اجب وخرجت من الماء وقلت لزوجي يكفي اليوم لقد تعبنا لم يكن ينتبه لما يحصل معنا بالماء وافقني الجميع وعدنا للمنزل. 
عندما وصلنا للمنزل عائدين من البحر دخلت لاستحم لكني وانا افرك بجسدي كان كله ينتفض وانا اتذكر دعك صديقه لكسي وصدري بالماء حتى اني اصبحت ابعبص كسي واتذكر تلك اللحضات وعندما انتهيت خرجت لغرفتي جاء زوجي بعدما استحم ورأني مستلقيه على السرير طلب مني النهوض للخروج للغداء قلت له لا اريد اذهبوا انتم فانا اشعر بانني لست بخير بدأ يعتذر مني ويصالحني قلت له صدقاً لست غاضبه منك اذهب معهم اريد ان انام فانا اشعر بانني مريضه يبدوا ان الانسان عندما يكون سعيداً ينسى الاحقاد قال احلفي حلفت له وخرجوا قبلها قلت له من الممكن ان اكون نائمه عندما تعودون لن اضع المفتاح بالباب اصبحت اراقب صديقه بشغف وانا سعيده من الشباك من وراء الستائر حتى ذهبو خلعت كل ملابسي بعدما خرجوا واستلقيت على السرير سعيده بان رجلاً لمس الانوثه التي بداخلي كنت مبتسمه عندما رحت بغفوه. 
ثم وانا نائمه على بطني شعرت كالحلم بان احداً يحسس على جسدي اعتقد بانني احلم لكن الامر قد زاد ووصلت يداه بين فخذي قلت بنفسي هذا زوجي وقد عادوا من الغداء بدأت اضحك بمتعه ما بين الصحيان والنوم لكني عندما استفقت جيداً انها ليست يدا زوجي فانا اعرفهما جيداً التفت واذا هو جارنا صعقت اخذت الشرشف ولففت به نفسي وصحت به ماذا تفعل اين الجميع قال لا تخافي اهدئي لا اريد بكي شراً تركتهم بالمنتزه بعد الغداء وقلت لهم ساذهب لاشتري بعض الفواكه والتسالي واعود قلت له تركت زوجتك لوحدها مع زوجي الا تغير عليها قال كنت اغير قبل انا اراكي ولكني مستعد الان اقدمها بيدي لزوجك مقابل ان اجلس بقربكي فقط  ، قلت له لكني لست كما تعتقد قال اعلم ذلك واعلم بانكي محترمه جداً ولم يشدني اليكي فقط جسدك كلكي كالسكر جميله جذابه ضحوكه قلبك طيب كل صفاتك يعشقها الرجال بكيت عندها لامست كلماته قلبي ، قال لي وهو يمسح دموعي اياكي فدموعكي غاليه عندي قلت له لكني لا اعجب زوجي قال لانه اعمى ضحكت قليلاً وانا ابكي قال هكذا اريد هذه الشمس ان تخرج من محياكي ولكن ما الذي اضحكك قلت لاني قلت لزوجي نفس الكلمه بانك اعمى قال وهوكذلك عدت للبكاء عندها ضمني الى صدره واخذ يمسح على شعري بيديه قال ساجعلكي ملكة زمانك لا تبكي شعرت وانا بحضنه بالامان وبالحنان ارخيت الشرشف عن جسدي وبدأت يداه تلامس ضهري وهو يحسس عليه ثم ابعدني قليلاً ونظر بعيني ومن ثم اقترب بهدوء حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى اخذتنا سكره عنيفه من القبل اخذ شفتي السفلى وبدأ يرضع بها ثم تناولت شفته وبادلته الرضاعه ادخلت بعدها لساني بفمه واصبح يمص به وانزلني على ظهري على السرير ونام على صدري وشفتاه ممسكتان بشفتي ثم بدأ يقبل رقبتي ولا شعورياً اصبحت اتئوه نزل بين نهدي بشفتاه وامسك بهما بيديه واصبح يدعك بهما ثم اطبقت شفتاه على حلمتي اليمني واخذ يرضع بها والنهد الاخر بقبضته الاخرى ثن نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل الى كسي ثم سبني عندما رأه قال هذا وحش وليس كس انه ضخم وبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما لم تكن شفرات كسي كبيره فهي ما دون المتوسطه بقليل اثارني هز كياني امسكت بشعره اشد برأسه على كسي ليرضع اكثر ثم ازاح قطعة اللحم التي تغطي بظري واخذ يرضع به عندها اصبحت قدماي تضربان ببعضهما البعض نزل ظهري وكنت اشاهد شاربه غرقان بلبن كسي امسكت بزبه كان كبيراً منتصباً قلت اخرجه فانا عطشانه خلع ملابسه بسرعه وما ان وقعت عيناي على زبه حتى اثارني اكثر واكثر كان كبيراً اكبر من زب زوجي امسكته بيدي لاتحسسه يا الهي كان كالحديد كان واقفاً الى جانب السرير انزلت قدمي عن السري وجلست التهم فصعت زبه كنت اعتقد بان زب زوجي هو احمى زب بالعالم الا ان زبه كان حاراً جداً عندما ادخلته بفمي واخذت امص به وارضع ممسكه بيد القضيب واليد الاخرى كانت تداعب بيضاته الكبيره ايضاً وما هي الا لحضات حتى دفعني على ضهري وسحب قدماي ودخل بين فخذي وغرس زبه بكسي فصرخت واصبحت اسب عليه يا حقيييييييييييييييييير ما اشهى زبك ادخله كله ادخله حتى كدت اشعر به يخرج من حلقي واخذ يدك بكسي وبيضاته تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وانا اصيح به انت زوجي انت رجلي انت ذكري اثرته بهذه الكلمات واصبحت اشعر به ينتفض بين يدي وهو يصرخ وانتي اجمل انثى رأيتها بحياتي كان يقول ذلك وبراكين ماء زبه تتفجر بكسي كنأ كعصفورين ننتفض مع بعضنا البعض حتى انهى تلك السيول من زبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً اصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي واصبحت اشعر بزبه ينسحب بهدوء المنتصر من كسي بعدما انهى المعركه ولبنه كلما صغر حجم زبه بكسي ينزل ليصل الى ثقب طيزي كنا غارقين بتلك اللحضات حتى رن جرس هاتفه لم يشأ النهوض عني لكني قلت له اجب على الهاتف يمكن ان تكون زوجتك ويمكن ان يكونا ينويان العوده اخرج زبه من كسي وصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه كان لذيذاً وهو يخرج من كسي ذهب يبحث عن الهاتف فدعكت كسي بيدي وكأني انتشيت مع خروج زبه من كسي بتلك القبله من فصعت زبه اثناء الخروج على خزقي تناول الهاتف واستلقى بقربي على السرير ورميت نفسي على صدره قال لي انه زوجك لم لم يلحق ليرد عليه لم اتكلم ثم رن الهاتف مره اخرى قال هو قلت اجب اسمع زوجي يقول له اين انت يا رجل قلقنا عليك قال لا تقلق فقد بنشر عجل السياره واصلحته كنت اسمع صوت زوجي على الهاتف وانا مستلقيه على صدر صديقه تألمت قليلاً لكني تذكرت افعاله ومشاكلنا ووضعت اللوم عليه قال هل نعود الى المنزل قال لالا ها ا نا قادم اليكم انتظروني وانهى المكالمه رفعني اليه  وقبلني على شفتي قال انك جميله ورائعه وكل شيء بكي جميل وهو ممسك بصدري بيديه قلت لكن ما تمسك به لا يعجب زوجي يقول انه يحب الصدر الصغير وصدري كبير قال هذا واخذ يرضع بهما اصبحت اضحك قلت يكفي وابعدته قال صدرك ايه بالجمال الم نتفق بانه اعمى امسكت يده ووضعتها على طيزي وقلت له وهذه ايضاً لا تعجبه انامني على بطني وامسك بطيزي بكلتا يديه قال هذه لا تعجبه قلت امممه لا تعجبه يقول كبيره باعد بين فلقتي طيزي وادخل لسانه بخزق طيزي وقال لالالالالالالا ليس اعمى انه حمااااااااااار اثارني لففت نفسي قلت له يكفي حتى لا يفتضح امرنا يجب ان تذهب اليهما قال لا اريد ان افارقكي قلت وانا كذلك لكن يجب ان تذهب اصبح يرتدي ملابسه قلت له الا تريد ان تغتسل قال ومن ماذا من هذا العسل الذي نزل من كسكي على زبي ابداً سوف ابقيه ضحكت وقلت له انك مشاكس قلت لكن زوجي بصراحه معجب بطيز زوجتك قال انه اعمى وحمار ولا يقدر النعمه التي بين يديه فليشبع بها عندما ارتدى ملابسه قبلني على شفتي وودعني وقال الى اللقاء قلت الى اللقاء